04.الملتقى الوطني الأول حول المدرسة الجزائرية الإشكالات والتحديات 18/ 19 فيفري 2020
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/8176
Browse
Browsing 04.الملتقى الوطني الأول حول المدرسة الجزائرية الإشكالات والتحديات 18/ 19 فيفري 2020 by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 54
- Results Per Page
- Sort Options
Item الأسرة والمدرسة وإشكالية التحصيل الدراسي لدى الأبناء "دراسة ميدانية علي عينة من أولياء تلاميذ متوسطات تقرت(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-01-18) شعوبي, فضيلة; جعلاب, محمد الصالحThis study aims to determine the interaction between the family, school patterns and the relationship of that educational attainment of the sons, The researchers used the descriptive approach based on a questionnaire designed for this purpose consisting of 17 questions, distributed to a sample of parents of middle school students of Touggourt was randomly selected. The problem of the study centered on the existence of a relationship between family interaction with the school and the educational attainment of sons, The data were analyzed and the hypotheses answered by the Kay-squared test to analyze the relationship between variables, The study reached a number of results including: There is no relationship between the parents' contact with the school and the educational attainment of the sons, There is no relationship between parents 'follow-up of the sons's study within the family and their educational attainment according to the sample membersItem إستراتيجية المعلم الفعال في العملية التربوية(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) أعـمر, فضيلة; غنبازة, جماليعد المعلم من أهم عناصر العملية التربوية ،فهو القادر على تحقيق أهداف التعليم و ترجمتها إلى واقع ملموس،و هو الذي يعمل على تنمية القدرات و المهارات لدى التلاميذ عن طريق تنظيم العملية التعليمية و ضبطها و إدارتها و استخدامها تقنيات التعليم و وسائله ، ومعرفة حاجات التلاميذ و طرائق تفكيرهم و تعلمهم و تحديد أهداف التربية في تطوير المجتمع و تقدمه، فقد عرف المعلم بمهندس العملية التعليمية كصانع للقرار و القادر على مواكبة المستجدات السريعة في التكنولوجيا الحديثة، و القادر على تعلم الأساليب الحديثة في التدريس و الاستراتيجيات الفعالة و التعمق في فهم فلسفتها و إتقان تطبيقها، و المتمكن من نقل هذا الفكر إلى تلاميذه فيمارسونه من خلال أدوات التعليم بتقنيات تربوية ، و إلى جانب هذا فان التعليم بتقنيات تربوية ليس مجرد برمجيات و عتاد و أجهزة مبهرة ، بل هو في الدرجة الأولى ، و من هنا تأتي الحاجة المستمرة إلى مراجعة لما تقدمه مؤسسات التعليم. لذا فان البحث يرمي إلى التعرف على أهمية المعلم و دوره في تطوير المناهج الدراسية باستخدام التقنيات التربوية Abstract : The teacher is one of the most important element of the educational process ,he is able to achieve the goals of education and translate them into reality ,he works to develop the abilities and skills of students through organizing ,controlling ,managing techniques and means , knowing the neads of students and ways of thinking and learning and defining the objectives of society ,the teacher was know as the architect of the educational process as a decision-maker and able to keep pace with the rapid developments of modern technologies , he is able to learn modern methods of teaching effective strategies and deeper understanating of its philosophy and mastery of its application. The teacher is able to transfer this thought to his pupils and practising through educational techniques .In addition ,education with educational techniques is not just software ,hardware and impressive equipment it is a first class .It is first and foremost the constant need to review what education institutions offer .There fore ,the research aims identify the importance of the teacher and his role in the development of the curriculum using educational techniques.Item إصلاحات المدرسة الجزائرية بين الأدلجة والثَّوابت الوطنية (المشكلات المركبة و الرُّؤى المُغيَّبة(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) حناي, محمد; مياطة, التجانيالمدرسة قاعدة أساسية في البناء المجتمعي تحتاج دائما إلى رعاية ومتابعة وإصلاح، لأجل التَّحديث والتَّطوير، حتى تفي بالغرض الذي وُجدت من أجله ألاَ وهو بناء المجتمع السَّليم ذو التَّطلعات الرَّيادية. في سنة 1994م أدخلت اصلاحات على المناهج الدِّراسية، سُمِّيت حينه بــِ"التَّعديلات على المناهج" – في كل الأطوار -، وتبعتها تعديلات أخرى سنة 1996م؛ ما يظهر الحاجة للإصلاح التَّربوي. بحلول سنة 2000م انطلق قطار إصلاح المنظومة التَّربوية بتنصيب اللجنة الوطنية لإصلاح المنظومة التَّربوية التي شملت 153 عضوا، عُوِّل فيها على أدى اللجنة الأوَّلى "لجنة الإصلاح البيداغوجي" التي تبنى أعضاؤها تياراً مُعيناً مُعادٍ للثوابت الوطنية الجزائرية، ما أدى بهم إلى فرض أطروحاتهم ونظرتهم للإصلاح، هذه الإصلاحات الموجهة أدت إلى وضع مناهج تربوية تعليمية على مقاس التَّيار التَّغريبي. Summary: The school is an essential foundation in community building that always needs to be nurtured, monitored, and reformed for modernization and development in order to fulfill its purpose of building a sound society with pioneering aspirations. In 1994, reforms were introduced in the curriculum, called “modifications to the curriculum” - in all phases - followed by other modifications in 1996, demonstrating the need for educational reform. By the year 2000, the reform of the educational system started with the inauguration of the 153-member National Committee for the Reform of the Educational System. These targeted reforms have led to the development of educational curricula on the scale of the experimental current.Item رهان الجودة للمدرسة الجزائرية(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) رضواني, خياريلكي ترتقي بأدائها وتنجح في أداء المهام المنوطة بها ، تعتمد المدرسة معيار الجودة ، هذا المفهوم مأخوذ بشكل أساسي من أدبيات الصناعة والتسويق فنقول منتوج ذو جودة عالية وبالمثل في حقل التربية نقول خريج ذو جودة ممتازة أو متوسطة أو ضعيفة، الإختلاف واضح بين مدلولي مفهوم الجودة في المجالين فالمدرسة ليست سلسلة إنتاج تعطينا في المرحلة النهائية قالبا جامد غير ديناميكي لا يتحرك ذو جودة عالية ، بل المنتج النهائي للحقل التربوي هو عبارة عن حالة ديناميكية متحركة متطورة تواكب كل حديث وتساير كل جديد. Abstract : This abstract aims to explain the formal requirements for writing the article in the Journal of Social Studies and Research, where, the abstract should be no more than 10 lines. Then this article is translated into another language. One of abstracts must be written in Arabic, if the article written in one of the foreign languages.Item أزمة التعليم في الجزائر: الأسباب والدوافع(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) كرام, قمرةتسعى هذه الدراسة إلى البحث عن الأسباب والدوافع التي أدت إلى تدهور التعليم في الجزائر، فرغم المحاولات المتكررة لإصلاح المنظومة التربوية، إلا أنها فشلت في تحقيق نتائج إيجابية من شأنها رفع مستوى التنمية البشرية في المدرسة الجزائرية. مما يجعل البحث في أصول المنظومة التربوية محل المراجعة وإعادة النظر باعتبارها السبب الأول، ويدعو إلى البحث عن العوامل الخارجية المحيطة بواقع المتعلمين على جميع المستويات الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية... والتي أسهمت هي الأخرى في تراجع التعليم بالدرجة الثانية Summary: This study seeks to find the reasons and motivations that led to the deterioration of education in Algeria, despite repeated attempts to reform the education system, but it did not produce positive results allowing to raise the level of human development in Algeria . What makes research on the origins of the education system under review and reconsidering its origins have seen them as the first reason for this deterioration. This project also involves the search for external factors surrounding the reality of learners at all social, cultural, political and economic levels, which have also contributed to the decline of second-class education.Item التعليم من أجل التفكير في المناهج التربوية في الجزائر(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18)أكد التربويون على أهمية التفكير ومهاراته في العملية التربوية مع استهداف الوصول إلى تلميذ مفكر جيد لا حافظ للمعارف فقط يمكنه التعامل مع مشكلات الحياة ومن ثم عمل القائمون على النظم التربوية على تضمين المناهج تعليم التلميذ مهارات وأنماط التفكير من خلال التعليم المباشر التفكير أو دمج تعليم التفكير مع المحتوى الدراسي أو التعليم من اجل التفكير وهذا الأخير يتم باستعمال أساليب عديدة من خلال عناصر كثيرة منها المحتوى الدراسي و المعلم والسياسات والاهداف التربوية وبيداغوجيات التدريس وطرائقه ومن خلال البيئة المدرسية والوسائل التعليمية والتقويم التربوي. Educators have focused on the importance of thinking and skills in the educational process and targeting of access to good and thinker student not kept knowledge only. Can deal with life's problems accordingly, interested in the educational systems cared include curricula how to teach the student the skills and patterns of thinking through the direct teaching of thinking or merging teaching thinking with the course content or education in order to think The latter is done by using several methods through many elements, including course content and the teacher and the educational policies and goals and Pedagogies teaching methods and through the school environment educational means and educational evaluation.Item انعكاسات الصراع العائلي في بروز مشاكل دراسية لدى تلميذ في الطور الابتدائي -دراسة لحالة عيادية(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) عثماني, نعيمة; رقيق, عبد اللهتعد الأسرة من أهم الركائز في تكوين الفرد، ويتأثر الجانب التحصيلي المدرسي بها وفي جميع الأطوار من الابتدائي إلى الجامعي، إلا أن استقرارها ضروري لقيامها بدورها كما ينبغي وفي حالة اي خلل يمس الاسرة قد ينعكس سلبا على افرادها وقد هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على انعكاسات الصراع العائلي في بروز مشاكل دراسية لدى تلاميذ انطلاقا من طرح الاشكالية التالية: ماهي انعكاسات الصراع العائلي في بروز مشاكل دراسية لدى التلاميذ؟ ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمنا منهج دراسة الحالة ، الملاحظة العيادية وكذا تطبيق اختبار التحليل النسقي لجماعة الانتماء (le SAGA) والمقابلة العيادية، وقد اسفرت الدراسة على ان الصراع العائلي يؤدي الى تدني أو ضعف مستوى التحصيل الدراسي للأبناء نظرا لعدم وجود جو ملائم داخل الاسرة. Résumé : La famille des piliers les plus importants dans la formation de l'individu, et l'école sommative du côté affecté par et dans toutes les phases de primaire à l'université, mais la stabilité est essentielle pour son rôle devrait être dans le cas de pépin affecte la famille peut refléter négativement sur ses membres présente étude visait à identifier les conséquences des conflits familiaux Dans l'émergence de problèmes d'étude Partant de la problématique suivante: Quelles sont les implications du conflit familial dans l'apparition des problèmes d'apprentissage des élèves? Pour atteindre les objectifs de l'étude, le chercheur a utilisé la méthode de l'étude de cas, ainsi que l'application de l'analyse sociologique du Le SAGA et de l'entretien clinique. Atteint un niveau d'éducation faible ou faible des enfants en raison de l'absence d'une atmosphère familialeItem استراتيجية التعلم التعاوني ودورها في تنمية التفكير الابداعي والتفوق المدرسي لدى تلاميذ التعليم الابتدائي(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) الأشهب, عبد السلام; مقدود, البشيريعتبر أسلوب التعلم التعاوني أحد البدائل للتعامل الصفي الجماعي، ويمكن تطبيقه لكل الأعمار وجميع المستويات. لا شك أن عملية جمع عدد كبير من التلاميذ وتعليمهم في آن واحد اقتصاد في الجهود والنفقات، ولكن هذا يكون على حساب مراعاة الفروق الفردية التي يتم تجاهلها رغم وجودها في الذكاء والميول والاستعداد والقدرة على التعبير والخلفيات الاجتماعية والثقافية. ومن الجدير بالذكر أن هناك الكثير من الدراسات التي تشير إلى أن التلاميذ على اختلاف قدراتهم يصبحون أكثر اهتماماً بمهماتهم التعليمية إذا كانت المجموعات متفاعلة مع بعضها البعض, كما أن اتجاهاتهم نحو المدرسة والنظام يصبح أكثر ايجابية, ودراستنا سوف تتناول استراتيجية التعلم التعاوني ودورها في تنمية التفكير الابداعي والتفوق المدرسي لدى تلاميذ التعليم الابتدائي Abstract : Cooperative learning is one of the alternatives to collective classroom therapy and can be applied to all ages and levels. There is no doubt that the process of bringing together a large number of students and teaching them at the same time an economy in the effort and expenditure, but this is at the expense of taking into account the individual differences that are ignored, despite their presence in intelligence and tendencies and readiness and ability to express social and cultural backgrounds. It should be noted that there are many studies that indicate that students of different abilities become more interested in their educational tasks if the groups interact with each other, and their attitudes towards school and the system becomes more positive , Our study will address the cooperative learning strategy and its role in the development of creative thinking and scholastic excellence among primary school students.Item إشكالية إستخدام اللغة العامية في المدرسة الجزائرية بين التقبل والرفض.(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) دباب, زهية; حسني, هنيةتهدف هذه الورقة البحثية ، إلى الوقوف على واحدة من تحديات المدرسة الجزائرية ،والتي تتعلق باللغة العربية التي تعتبر من أهم مقومات الهوية الجزائرية، والتي سعى النظام التربوي على إعتمادها في فلسفته التربوية بشكل عام وفي المناهج، التدريس... لكن ما نلحظه اليوم وفي جميع الأطوار التعليمية، الإبتعاد نوعا ما عن إستخدام اللغة العربية الفصحى في التدريس خاصة وهذا في ظل ازدواجية اللغوية التي يعرفها المجتمع الجزائري،مما ساهم بشكل جلي في ضعف مستوى المتعلمين وقدراتهم في اللغة العربية الفصحى. هذا ما دفعنا إلى البحث في عوامل توجه كل من المعلمين والمتعلمين إلى استخدام اللغة العامية في التعليم والتعلم. Abstract : This research paper aims at identifying one of the Algerian school's findings concerning Arabic language, which is one of the most important elements of Algerian identity, which the educational system sought to adopt in its educational philosophy in general and in the curriculum, Taris. . . However, what we observe today and in all educational phases, a somewhat deviation from the use of classical Arabic in teaching, especially in light of the double linguistic knowledge of Algerian society, which clearly contributed to the poor level of learners and their abilities in classical Arabic. This led us to consider factors that guide both teachers and learners to use slang in teaching and learning.Item استراتيجيات والفلسفات التربوية وطرائق التدريس المعتمدة في المدرسة الجزائرية الحديثة. (استراتيجية حل المشكلات كأساس لمقاربة التدريس بالكفاءات في المدرسة الجزائرية الحديثة)(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) فرجاني, صبرين; بن مجاهد, فاطمة الزهراءتمر الحياة بتطور و تغيير سريع, وذلك للتطورات التكنولوجية و المعرفية, التي شملت مختلف المجالات وقد كان للمجال التربوي نصيب من التغير والتطور, فقد عمدت المنظومة التربوية في المدرسة الجزائرية كغيرها من المنظومات في العالم الى تبني مقاربة بيداغوجية حديثة تسعى لتحقيق الأفضل, حيث جاء هذا المسعى بعد فشل المقاربة بالأهداف, فالتعلم في ظل هذا النموذج لم يعد مجرد تلقين معارف, بل اجراء يهدف إلى جعل الفعل التربوي منتوج من خلال وضع المتعلم في جوهر العملية التعليمية التعلمية, وتعتمد هذه المقاربة على العديد من الاستراتيجيات الحديثة لعل أهمها و أبرزها استراتيجية حل المشكلات, التي تعنى بوضع المتعلم في مشكلة معينة و توجهه في ايجاد الحلول لها, فهي تنمي القدرة على الابتكار والفهم, وتعودهم على التجريب وأسلوب البحث العلمي. Abstract Le vie passé avec un développement et des changements rapides, et cela est dû aux développements technologiques et cognitives, qui ont inclus les différents domaines, notamment le domaine éducatif qui avait une grande partie de cette prospérité. Le système éducatif à été baptisé à l'école algérienne comme d'autres systèmes dans le monde qui adopte une approche pédagogique moderne, qui cherche à atteindre le meilleur. Cette entreprise est intervenu après l'échec de l'approche par les objectifs. L'apprentissage sous ce modèle n'est plus une simple acquisition de connaissances, au contraire, c'est une mesure visant à rendre l'acte éducatif à un produit efficace à partir de mettre l'apprenant au coeur du processus d'apprentissage éducative. Cette approche dépend de nombreuses stratégies modernes, peut être la plus importante est la stratégie de résolution de problèmes qui concerne à mettre l'apprenant dans un problème et de le guide pour trouver des solutions, elle favorise l'innovation et la compréhension, et les a formés à l'expérimentation et à la méthode de recherche scientifique.Item الفاعلون وحتمية إنتاج الخطاب التربوي في المدرسة الجزائرية(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) حمداوي, عمر; جابر, مليكةأصبحت موجهات الفعل الاجتماعي (الدين، الأعراف، التقاليد، المصالح الشخصية) أصبحت تتحكم حتميا في المدرسة الجزائرية بشكل كبير، رغم كل الإصلاحات والشعارات التي يحملها الخطاب التربوي في مجالات العمل التعليمي والتربوي. من أجل ذلك، تهدف هذه الورقة البحثية إلى الكشف عن ما إذا كان الفاعلون بالمدرسة الجزائرية يستطيعون إنتاج الخطاب التربوي الذي يتجاوز هذه الحتمية ويعبر عن تحقيق الذات المتأصلة في المجتمع الجزائري. في الواقع هذا الخطاب يجد صعوبة ومعوقات مختلفة ويلقى مقاومة من الآخرين وهذا ما أدى إلى تشكل عملية الصراع من أجل البحث عن إرساء آليات الاعتراف المتبادل بين هؤلاء والمجتمع. ومن هذا المنطلق جاءت هذه الورقة البحثية لتطرح مقاربة نقدية لواقع المدرسة الجزائرية المعيش كفضاء عام تحدث فيه كل أشكال التفاعلات الاجتماعية انطلاقا من طريقة فهم الخطاب التربوي، وفق إشكالية تتمحور حول التساؤل الرئيس التالي: هل ينتج الفاعلون بالمدرسة الجزائرية خطابا تربويا يعزز دائرة الاعتراف وتقدير الذات؟ Résumé: Les directives d’action sociale (religion, coutumes, traditions, intérêts personnels) contrôlent inévitablement l’école algérienne, malgré toutes les réformes et les slogans portés par le discours éducatif dans les domaines du travail éducatif. À ce but, cet article cherche à révéler si les acteurs de l’école algérienne peuvent produire un discours éducatif allant au-delà de cette fatalité et exprimant la réalisation intrinsèque de la société algérienne. En fait, ce discours trouve des difficultés et des obstacles divers et résiste par d’autres, ce qui a conduit à la formation de la lutte pour la recherche de la mise en place de mécanismes de reconnaissance mutuelle entre les acteurs et la société. Dans cette perspective, cet article a présenté une approche critique de la réalité de la vie scolaire algérienne en tant qu'espace public dans lequel toutes les formes d'interactions sociales interviennent dans la compréhension du discours éducatif. La problématique de cet article s'articule donc autour de la question clé suivante: Les acteurs scolaires algériens produisent-ils un discours éducatif qui favorise la reconnaissance et l'estime de soi?Item المدرسة الجزائرية و تحديات القرن الحادي والعشرين..بين رهان الواقع السوسيوتربوي و تحديات عولمة التربية(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) صدقاوي, كماليناقش هذا البحث قضية من أهم القضايا التي تثير الكثير من الاهتمامات العلمية على المستوى الأكاديمي والمعرفي مرتبطة بميدان العلوم اﻹجتماعيـــة واﻹنسانية والتي تواجه المجتمع، من خلال الواقع السوسيوتربوي الذي انتجه تفاعل المجتمع مع المنظومة التربوية من جهة، وتحديات القرن الحادي والعشرين من جهة أخرى. فلقد نال موضوع عولمة التربية في الكثير من البلدان العربية حيزا كبيرا من النقاشات وتجاذب الآراء والاتجاهات لضرورته الملحة من أجل مواكبة التغيرات الحاصلة والتحديات التي يواجهها أي مجتمع والتي أفرزتها التطورات التكنولوجية السريعة، بغرض الوصول إلى تعليم يتماشى وخصوصيات ذاك المجتمع ومواكبة التطورات والتغيرات الحاصلة على الصعيدين الداخلي والخارجي. لما كانت أهمية المدرسة تتمثل في كونها أداة تشكيل شخصية المتعلم ضمن الجماعة التي ينتمي إليها، سعت مختلف الأنظمة التربوية جاهدة لمواكبة مختلف التغيرات التي يشهدها العالم، لهذا عمدت إلى الإصلاح الشامل، حيث فرضت إعادة النظر في المناهج ، مما أدى إلى تعديلها وفق رؤى جديدة لتناسب المتطلبات المستجدة، ومسايرة التغيرات التي حدثت في العالم لمواجهة مختلف التحديات على كافة المستويات This research discusses one of the most important issues that arouse many scientific concerns at the academic and cognitive level related to the field of social and human sciences and facing society, through the sociological reality produced by society's interaction with the educational system on the one hand, and the challenges of the twenty-first century on the other. The topic of globalization of education in many Arab countries has gained a lot of discussions and attracting opinions and directions because of its urgent necessity in order to keep pace with the changes taking place and the challenges faced by any society that were brought about by rapid technological developments, with the aim of reaching an education that is consistent with the characteristics of that society and keeping pace with developments and changes occurring internally. And externalItem تعليمية اللغة العربية في المدرسة الجزائرية بين الواقع و المأمول قراءة في بعض مقررات مرحلة التعليم المتوسط(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18)تعد اللغة العربية و تعليميتها في الجزائر باعتبارها لغة الوطن، و رمزا من رموز هويّة البلاد و تاريخها واحدا من أهم الرهانات التي تطمح المدرسة الجزائرية إلى تحقيقه على أرض الواقع، إلّا أنّ النّتائج المحققة على أرض الواقع تظل بعيدة نوعا ما عن الطموحات المرجوّة . و هو الأمر الذي يتطلب من المدرسة الجزائرية أن تراجعه. و يسعى هذا البحث إلى محاولة تشريح واقع تدريس هذه اللغة في المدرسة الجزائرية بالتركيز على مرحلة التعليم المتوسط، والوقوف على بعض سلبياته والمبادرة إلى تقديم بعض الحلول التي من شأنها أن ترقى بهذه اللغة . Summary The Arabic language and its education in Algeria ; which is the language of the country and a symbol of the country's identity and history considered as one of the most important stakes that the Algerian school aspires to achieve on the reality. In spite of all this, the realized results remain somewhat far from the desired ambitions; which requires the Algerian school to review. This research seeks to dissect the reality of the teaching of language in the Algerian school by focusing on the stage of the middle school and to identify some of its disadvantages and the initiative to provide some solutions and suggestions that would live up to this great languageItem التسرب المدرسي بين الانعكاسات والأدوار العلاجية للفاعلين للحد من الظاهرة(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) بوخاري, فتحي; بن بردي, سعادتُعَدُّ ظاهرة التسرب المدرسي من المشكلات المدرسية التي تعاني منها جميع بلدان العالم، حيث لا يخلو واقعا تربويا من هذه الظاهرة، فهي تتفاوت في درجة حِدَّتها من مجتمع إلى آخر، ومن مرحلة دراسية إلى أخرى، فهي مشكلة من المشكلات التي تُعَدُّ هدرا للطاقات البشرية والمادية. فغياب التلاميذ بعذر مقبول أو غير مقبول يُؤَدّي إلى تأخيرهم الدراسي ورسوبهم وانحرافهم، ولها انعكاسات خطيرة وعديدة وعلى كافة النواحي "تربويا، اجتماعيا، نفسيا، اقتصاديا، سياسيا..." ولهذا فهذه الظاهرة تحتاج إلى يقظة وإنتباه ومتابعة من كل الأطراف الفاعلة والمحيطة بالمدرسة والتلميذ، من إدارة المدرسة والمعلم والأسرة والإعلام بكل وسائله وأشكاله، وحتى الوزارة الوصية والدولة. كما يُعتبر التسرب إهدارا تربويا هائلا، وضياعاً لثروات المجتمع المادية والمعنویة، وتَخلُّفاً ثقافيا لدى شریحة من المجتمع، قد تَقِلُّ أو تَتسِعُ وفقا لطبیعة ومُكَونات المُجتمع الثقافیة. ولهذا فإنَّنَا سُنُحَاوِلُ في هذه الورقة البحثية التكلُّمَ عن هذه الظاهرة "التسرب المدرسي"، وعن انعكاساتها المُتَعَدّدة على كافة المجالات، وعن أدوار الأطراف الفاعلين في علاجها. - Abstract: The school dropout phenomenon is considered one of the school problems that all countries of the world suffer from, as it is not without an educational reality of this phenomenon, it varies in the degree of its severity from one society to another, from one study stage to another, it is a problem that is a waste of human and material. The absence of students with an acceptable or unacceptable excuse leads to their academic delay, failure, and deviation, and they have many serious repercussions and in all respects "educationally, socially, psychologically, economically, politically ..." That is why this phenomenon requires vigilance, attention, and follow-up from all the actors and surrounding the school and the student, from the administration of the school, the teacher, the family, and the media in all its means and forms, and even to the tutoring ministry and the state. The dropout is also considered an enormous educational waste, a loss of material and moral society’s wealth, and a cultural backwardness in a segment of society, which may be reduced or expanded according to the nature and components of the cultural community. For this reason, we will try in this research paper to talk about this phenomenon, "school dropout", and its multiple implications in all fields, and the roles of the actors involved in treating it.Item رقمنة المدرسة الجزائرية الحديثة واقع و آفاق(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) حم عيد, حسين; حنة, عبد القادرتهدف الدراسة الحالية الى الكشف عن مدى تطبيق الرّقمنة الالكترونية في المدرسة الجزائرية الحديثة. وقد عالجت الدراسة مفهوم الرّقمنة الالكترونية، ومفهوم المدرسة الجزائرية الحديثة، والجوانب التي تمت عملية رقمنتها في المدرسة باختلاف أطورها التعليمية الثلاثة، كما عالجت الايجابيات والسلبيات التي صاحبت هذه العملية- الرّقمنة –على المستويين الداخلي و الخارجي للمؤسسة التربوية. وقد خلصت الدراسة إلى جملة من التوصيات والاقتراحات أهمها: - ضرورة استحداث مركز وطني متخصص لتكوين المدراء والأساتذة والإداريين والقائمين بالشأن التربوي في المدارس و الادارات المركزية و اللامركزية، على التحكم بآليات الرّقمنة الالكترونية والتعامل مع مختلف البرامج والمواقع المخصصة لهذه العملية . - وجوب عقد دورات تكوينية لفائدة أولياء الأمور والشركاء الاجتماعيين للمؤسسة التربوية قصد نقل هذه التكنولوجيا هم و التوضيح لهم كيفية استعمال الموقع الالكتروني الخاص بالرّقمنة والتعامل مع الايقونات داخل الموقع . - إدراج موضوع الرقمنة ضمن الدروس التي تقدم للتلاميذ باعتباره موضوعا حيويا حديثا يرتبط كليا بتكنولوجيات التعليم الحديثة التي تتبانها و تنتهج سياستها أغلب الدول المتقدمة. - ضرورة الاسراع في ربط المؤسسات التربوية بالأقمار الصناعية ALCOMSAT1 المخصصة لعملية الرقمنة، والذي بدأ العمل عليه بداية سنة 2018، تحت اشراف مدراء مديريات التربية عبر كامل التراب الوطني، ومن اعداد خلية الاعلام والاتصال لكل مديرية. Abstract : The present study aims to reveal the extent of the application of electronic digitization in the modern Algerian school. The study dealt with the concept of electronic digitization, the concept of the modern Algerian school, and the aspects that have been digitized in the school in all its three educational stages. It also addressed the pros and cons that accompanied this process - digitization - at the internal and external levels of the educational institution. The study concluded a number of recommendations and suggestions, the most important of which are: - The need to create a specialized national center to train principals, professors, administrators and educational officials in schools and central and decentralized departments, to control the electronic digitization mechanisms and deal with various programs and sites dedicated to this process. The inclusion of the issue of digitization in the lessons provided to students as a vital topic of modern fully linked to modern educational technologies adopted and pursued by the policy of most developed countries. - The need to expedite the linking of educational institutions to satellites ALCOMSAT1 allocated for the digitization process, which began work on the beginning of 2018, under the supervision of directors of education directorates across the entire national territory, and the preparation of the Information and Communication Cell for each directorate.Item العلاقة بين الأسرة والمدرسة والتواصل بينهما(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) مسعي أحمد, محمد; غربي, خالدتستهدف هذه الورقة البحثية إلقاء الضوء على مركب حيوي الذي يربط الأسرة بالمدرسة ويمتن العلاقة بينهما، ألا وهو التواصل الفعال بينهما من حيث أن الحوار من أهم أدبيات التواصل الفكري و الثقافي والاجتماعي والاقتصادي التي تتطلبها الحياة في مجتمعنا المعاصر، وكون التواصل هو الميكانيزم الذي توجد وتتطور بواسطته العلاقات الإنسانية بالإضافة إلى ذلك تحاول الورقة تحسيس كل من المدرسة والأسرة بأهمية التواصل من أجل بناء علاقة مستمرة من خلال عدة آليات واستراتيجيات. Abstract : This paper aims to sled light on a vital compound that connect the family with the school and strengthens the relationship between them, which is effective communication between them in that dialogue is one of the most important intellectual, cultural, social and economic communication required by life in our contemporary society, and the fact that communication is the mechanism through which there exists and develops Human Relations In addition, the paper attempts to sensitize both school and family to the importance of communication in order to build a continuous relationship through several mechanisms and strategies.Item تدريس التربية البدنية والرياضية في ظل المقاربة بالكفاءات لدى تلاميذ الطور الثانوي(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) مكاوي, يوسف; طبلاوي, فاتحThe educational system reflects the aspirations of the nation and dedicates its cultural and social choices and seeks in a permanent movement to find appropriate formulas for the generation of generations, a social upbringing that makes them active citizens who are able to fully assume their social, economic and cultural roles and this is what made Algeria keep pace with development and adopted education The competencies approach and included it through a multi-year scheme in the educational system where physical and sports education gained its share by building new curricula since 2003, where the approach was adopted by competencies that are in fact an extension of the approach with goals, as they are attending According to the school’s endeavors at the present time and working to prepare the student fully and sufficiently to face daily life, this was the inclusion of the pedagogy of the approach with competencies in physical and physical education is a must and now it has been sixteen years since the issuance of its curricula and the decision to adopt it in our educational institutions How can physical education and sports be taught in light of his last year? This is what will be the starting point of our study in this researchItem المعلم بيـن هشاشة التـأطير وضعف التأثيـــر(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) لبيهي, خديجةيعد المعلم عنصرا فاعلا في عملية التربية، فهو المحرك الذي بفضله تسير قاطرة التعليم نحو تحقيق الأهداف المرجوة، وحتى يكون لتلك الفاعلية أثرها على المعلم أن يكون فعالا قادرا على أداء دوره بكل احترافية، وذلك لن يتحقق دون تكوين جيد له وتدريب متججد مصاحب لعمله بشكل مستمر للوقوف على جوانب النقص ومعالجتها، وتطوير موطن القوة وتحسينها، خاصة في هذا العصر عصر الرقمنة و مجتمع المعرفة، فالمعلم ليس مخيرا بل مجبر على تحسين أدائه، حتى يمكن أن يكون مؤثرا في عملية التعليم، ويكون قادرا على المساهمة في إنتاج جيل يسهم في المضي بالمجتمع نحو التقدم والرقي. Abstract : The teacher is an active element in the education process, because it is the engine through which the education engine is moving towards achieving the desired goals, and so that this effectiveness has an impact on the teacher to be an effective capable of performing his role with all professionalism, and this will not be achieved without a good training and a glorious training accompanying his work continuously. To find out the shortcomings and address them, and to develop and improve the strength of strength, especially in this age of digitization and the knowledge society, the teacher is not good but rather is obliged to improve his performance, so that he can be effective in the education process, and be able to contribute to the production of a generation that contributes to the progress of society Towards progress and advancementItem التسرب المدرسي وعلاقته بالعنف اللفظي(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) حمدان, سليم; عامر, سمية; بوعافية, منالتواجه الجزائر عدة مشكلات، ومتغيرات اجتماعية واقتصادية مختلفة، أهمها ظاهرة التسرب المدرسي، التي تشكل هدرا تربويا ضخما، وهي من المشاكل التي تعاني منها المدارس الجزائرية فهي تعد معضلة من المعضلات التي تواجه المجتمع على وجه العموم، والنظام التربوي على وجه الخصوص، والتي تؤثر سلبا على الفرد والمجتمع خاصة مع تفشي هذه الظاهرة في الوسط المدرسي، الذي يعدّ البيئة الأساسية للتنشئة الصالحة للتلاميذ في مختلف المراحل التعليمية. إن مسألة العنف اللفظي - التي هي أحد أهم أسباب هذه الظاهرة- تظهر بسبب ظروف معينة وتختلف من زمن إلى زمن ومن مجتمع إلى آخر، من أجل ذلك سنحاول في هذه المداخلة عرض ملامح العنف اللفظي وعلاقته بالتسرب المدرسي في ظل المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية والنفسية، من خلال التعرف على الدوافع والأسباب المختلفة والآثار المترتبة عن ذلك، ثم محاولة تقديم مقترحات للحد من هذه الظاهرة، أو حتى القضاء عليها، لذلك ارتأينا أن تكون مداخلتنا بعنوان: ظاهرة التسرب المدرسي وعلاقته بالعنف اللفظي وانطلقت المداخلة من إشكال رئيس مؤداه: *هل من الممكن أن يكون العنف اللفظي من الأسباب الرئيسة في ظاهرة التسرب المدرسي؟ Abstract : Algeria faces several problems, and various social and economic variables, the most important of which is the phenomenon of school dropout, which constitutes a huge educational waste, and it is one of the problems that Algerian schools suffer from as it is one of the dilemmas facing society in general, and the educational system in particular, which negatively affects On the individual and society, especially with the spread of this phenomenon in the school environment, which is considered the basic environment for suitable education for students at various educational levels. The issue of verbal violence - which is one of the most important causes of this phenomenon - appears due to specific circumstances and varies from time to time and from one society to another, for this we will try in this intervention to show the features of verbal violence and its relationship to school dropout in light of social, economic and psychological variables, through Identify the motives, the various causes and the implications of that, then try to make proposals to reduce this phenomenon, or even eliminate it, so we considered our intervention to be entitled: The phenomenon of school dropout and its relationship to verbal violence The intervention was based on a problem that a president performed: * Is it possible that verbal violence is one of the main causes of the school dropout phenomenon?Item التعليم ورهانات العولمة في الجزائر(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) رحومة, محمد العربي; قول, معمرإنّ قضية المدرسة هي قضية مهمة في مجتمعنا، وعلى أساسها يكتسب التعليم أهمية كبرى؛ لأنه أصبح رهان دول العالم اليوم من أجل تحقيق التنمية والنهوض والتقدم. والجزائر من الدول النامية التي تحاول أن تصنع لنفسها مكانة عالمية، فالأمر يصبح مرتبطا بضرورة تكييف المنظومة التربوية مع المجتمع الجديد ووفق متطلبات العولمة؛ التي باتت تؤثر على شخصية الفرد من خلال انسلاخه عن قيم ومبادئ وتقاليد وعادات أمته وإلغاء كيانها وذوبانها في الآخر. فالتحدي إذا هو محاولة إيجاد علاقة جديدة بين التعليم والمجتمع حتى تستجيب للقضايا الراهنة، وتحتفظ بخصوصية الأمة وفكرها وقيمها ومبادئها، وذلك لا يتم إلا بإصلاح المنظومة التربوية الوطنية والتصدي لكل اختراق ثقافي فكري ينفذ إلى المجتمع من خلال الآثار السيئة للعولمة. ومن هنا نطرح الإشكاليات التالية: ما هو واقع التعليم في الجزائر في ظل تحولات العولمة؟ وما هي أهم تحديات العولمة على مدرسة المستقبل ودورها في التنمية الاجتماعية؟ Abstract : The issue of school is an important issue in our society, on the basis of which education is of great importance, because it has become a bet today in the world to achieve development and advancement and progress. Algeria is a developing country that is trying to create a global position for itself.It is linked to the need to adapt the educational system to the new society and to the requirements of globalization, which is affecting the personality of the individual by breaking away from the values, principles, traditions and customs of his nation and the abolition of its entity and dissolve in the other. The challenge, then, is to try to create a new relationship between education and society in order to respond to current issues. This is done only by reforming the school and addressing every cultural breakthrough in society through globalization. Hence the following problems: What is the reality of education in Algeria in the light of the transformation of globalization?
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »