04.الملتقى الوطني الأول حول المدرسة الجزائرية الإشكالات والتحديات 18/ 19 فيفري 2020
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/8176
Browse
Browsing 04.الملتقى الوطني الأول حول المدرسة الجزائرية الإشكالات والتحديات 18/ 19 فيفري 2020 by Title
Now showing 1 - 20 of 54
- Results Per Page
- Sort Options
Item أزمة التعليم في الجزائر: الأسباب والدوافع(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) كرام, قمرةتسعى هذه الدراسة إلى البحث عن الأسباب والدوافع التي أدت إلى تدهور التعليم في الجزائر، فرغم المحاولات المتكررة لإصلاح المنظومة التربوية، إلا أنها فشلت في تحقيق نتائج إيجابية من شأنها رفع مستوى التنمية البشرية في المدرسة الجزائرية. مما يجعل البحث في أصول المنظومة التربوية محل المراجعة وإعادة النظر باعتبارها السبب الأول، ويدعو إلى البحث عن العوامل الخارجية المحيطة بواقع المتعلمين على جميع المستويات الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية... والتي أسهمت هي الأخرى في تراجع التعليم بالدرجة الثانية Summary: This study seeks to find the reasons and motivations that led to the deterioration of education in Algeria, despite repeated attempts to reform the education system, but it did not produce positive results allowing to raise the level of human development in Algeria . What makes research on the origins of the education system under review and reconsidering its origins have seen them as the first reason for this deterioration. This project also involves the search for external factors surrounding the reality of learners at all social, cultural, political and economic levels, which have also contributed to the decline of second-class education.Item أسباب التسرب المدرسي للمراهقين الراسبين من وجهة نظرهم مقاطعة سيدي خويلد بورقلة دراسة ميدانية(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) بن كتيلة, فتيحةتهدف الدراسة الحالية إلى الكشف عن أسباب التسرب المدرسي من وجهة نظر المراهقين المتسربين بمقاطعة سيدي خويلد ورقلة أنموذجا، ومن أجل التحقق من تساؤلات الدراسة تم تطبيق الاستبيان على عينة قوامها (70) مراهق متسرب ولقد أسفرت الدراسة على النتائج التالية إن أهم الأسباب في ارتفاع التسرب المدرسي لدى المراهقين المتسربين كانت على النحو التالي : الأسباب الشخصية والذاتية والأسباب الأسرية حيث قدر المتوسط الحسابي ب(14.60) تم تلاهما العامل الأسري بمتوسط حسابي قدر ب(12.17) . كما أبرزت الدراسة مجموعة من التوصيات كمقترحات للحد من مشكلة ارتفاع التسرب المدرسي . Summary: This study aims to demonstrate the dropping out causes according to out-of-school adults in Sidi Khouaylid – Ouragla as a sampling and to verify the study questionnaire applied on a sampling which includes 70 out-of-school adults. The results have shown increasing of dropping out’s causes phenomenon among out-of-school adults as follows: -Personal and family causes: its arithmetic mean is estimated at 14.60 followed by the family factor whose arithmetic mean is estimated at 12.17. The study demonstrates also a lot of recommendations as suggestions and proposals to limit and stop increasing of dropping out phenomenon.Item استراتيجيات التدريس الأكثر استعمالا من طرف المعلمين في ظل نظام المقاربة بالكفاءات وعراقيل تطبيقها من وجهة نظرهم(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) صحراوي, نزيهة; عمامرة, سميرةهدفت الدراسة الحالية الى استطلاع نسبة استعمال المعلمين لإستراتيجيات التدريس وترتيب تلك النسب لاستخراج الإستراتيجية الأكثر استعمالا في ظل نظام المقاربة بالكفاءات كما هدفت الى رصد الصعوبات التي تواجه المعلمين لتطبيق الاحدث منها وقد استخدمنا الاستبيان لتحقيق هدف الدراسة مكون من 11 فقرة موزعة على الابعاد الأساسية للدراسة (إستراتيجيات التدريس، صعوبات تطبيقها) وبتحليل النتائج تم التوصل الى ما يلي: • ان نسب استجابة افراد العينة على عبارات الاستبيان كانت تتراوح بين 90٪ كأقصى نسبة اتفاق و 20 ٪كأدنى نسبة موافقة، ان الإستراتيجية الأكثر استعمالا والتي تحصلت على اعلى نسبة تتمثل في استراتيجية المناقشة حيث تراوحت الموافقة على البنود المرتبطة بها بين 90 ٪و 95 ٪ وتليها استراتيجية حل المشكلة بنسبة 70٪، اما عراقيل استعمال الإستراتيجيات الحديثة منها فقد تراوحت نسبة الاتفاق عليها بين 90 كأقصى نسبة و 20 كأدنى نسبة .Item استراتيجيات التدريس في المدرسة الجزائرية الحديثة وصعوبات تطبيقها (استراتيجية التعلم القائم على المشروع نموذجا)(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) حنة, عبد القادر; حملاوي, عقيلةنعيش في عصر يشهد انفجارا معرفيا وتطورات تكنولوجية متسارعة، وتماشيًا مع المناهج الحديثة للمدرسة الجزائرية التي تعتبر المتعلم محورًا للعملية التربوية، كان لزامًا استخدام استراتيجيات تدريس متنوعة تركز على التعلم النشط ومنها استراتيجية التعليم القائم على المشروع ، ومنه جاءت فكرة هذه الدراسة التي تهدف إلى التعرف على استراتيجية التعلم القائم على المشروع والتحديات التي تواجهها. وعالجت الدراسة نشأة ومفهوم التعلم القائم على المشاريع ومبادئه وخصائصه كما وضحت شروط اختيار المشروع وأنواع المشروعات ودور كلا من المعلم والمتعلم في هذه الاستراتيجية. بالإضافة إلى أنها وضحت مراحل الدرس وفق استراتيجية المشروع مع مثال تطبيقي. وقد اعتمد الباحثان على المنهج الوصفي نظرا لما فرضته أدبيات الدراسة . وتوصلت الدراسة إلى جملة من النتائج أهمها: توجد صعوبات تعيق تطبيق استراتيجية التعلم القائم على المشروع متصلة ب: -المعلم -المتعلم-المنهاج الدراسي- بيئة التعلم. Abstract : We live in an era of cognitive explosion and accelerated technological developments، and in line with the modern curriculum of the Algerian school، which is the learner of the educational process، it was necessary to use various teaching strategies focused on active learning، including the strategy of project-based learning، from which came the idea of this study، which aims to identify Project-based learning strategy and challenges. The study dealt with the emergence and concept of project-based learning، its principles and characteristics. In addition، it explained the stages of the lesson in accordance with the project strategy with an application example. The researchers used the descriptive approach due to the literature of the study. The study reached a number of results، the most important of which are: There are difficulties impeding the implementation of the project-based learning strategy related to: - Teacher - Learner - Curriculum - Learning environment.Item استراتيجيات ما وراء المعرفية و أهميتها التربوية(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) بوبكري, ليلى; رمضان, نعيمةيشهد العالم في يومنا الحالي تطورا مذهلا في كافة المجالات خاصة مجال التربية، حيث نجد التربويون يعملون جاهدون على تحسين العملية التعليمية وتحقيق الجودة في التعليم، لذلك نجدها تركز على تحسين من استراتيجيات وطرق التدريس من أجل تحقيق الأهداف المنشودة من التعليم، وتعد استراتيجيات التفكر ما وراء المعرفي من الاستراتيجيات الحديثة التي تقوم على مجموعة من المهارات الما وراء المعرفية وهي التخطيط والتقويم والمراقبة والتي تساعد المتعلم على تنشيط وتوجيه سلوكه نحو تحقيق الهدف بكل وعي وتخطيط، الأمر الذي يمكنه من فهم واستيعاب واكتساب المعلومات وتذكرها، وتوظيفها في حل المشكلات التعليمية التي تواجهه، واتخاذ القرارت المناسبة وسنحاول في هذه الدراسة التعرف على التفكير ما وراء المعرفي، استراتيجياته ومهاراته، وكذا التعرف على الأهمية التربية لاستراتيجيات ما وراء المعرفة Abstract : Today, the world is witnessing a remarkable development in all fields, especially in the field of education, where we find educators are working hard to improve the educational process and achieve quality in education, so we find it focused on improving strategies and methods of teaching in order to achieve the desired goals of education, and is the thinking strategies beyond Knowledge of modern strategies that are based on a set of metacognitive skills, which are planning, evaluation and control, which helps the learner to activate and guide his behavior towards achieving the goal with all awareness and planning, which enables him to understand, absorb and acquire information and remember, and And Zifaa in solving educational problems facing it and take appropriate decisions. In this study we will try to identify metacognitive thinking, strategies and skills, as well as the importance of education for metacognitive strategies.Item استراتيجيات والفلسفات التربوية وطرائق التدريس المعتمدة في المدرسة الجزائرية الحديثة. (استراتيجية حل المشكلات كأساس لمقاربة التدريس بالكفاءات في المدرسة الجزائرية الحديثة)(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) فرجاني, صبرين; بن مجاهد, فاطمة الزهراءتمر الحياة بتطور و تغيير سريع, وذلك للتطورات التكنولوجية و المعرفية, التي شملت مختلف المجالات وقد كان للمجال التربوي نصيب من التغير والتطور, فقد عمدت المنظومة التربوية في المدرسة الجزائرية كغيرها من المنظومات في العالم الى تبني مقاربة بيداغوجية حديثة تسعى لتحقيق الأفضل, حيث جاء هذا المسعى بعد فشل المقاربة بالأهداف, فالتعلم في ظل هذا النموذج لم يعد مجرد تلقين معارف, بل اجراء يهدف إلى جعل الفعل التربوي منتوج من خلال وضع المتعلم في جوهر العملية التعليمية التعلمية, وتعتمد هذه المقاربة على العديد من الاستراتيجيات الحديثة لعل أهمها و أبرزها استراتيجية حل المشكلات, التي تعنى بوضع المتعلم في مشكلة معينة و توجهه في ايجاد الحلول لها, فهي تنمي القدرة على الابتكار والفهم, وتعودهم على التجريب وأسلوب البحث العلمي. Abstract Le vie passé avec un développement et des changements rapides, et cela est dû aux développements technologiques et cognitives, qui ont inclus les différents domaines, notamment le domaine éducatif qui avait une grande partie de cette prospérité. Le système éducatif à été baptisé à l'école algérienne comme d'autres systèmes dans le monde qui adopte une approche pédagogique moderne, qui cherche à atteindre le meilleur. Cette entreprise est intervenu après l'échec de l'approche par les objectifs. L'apprentissage sous ce modèle n'est plus une simple acquisition de connaissances, au contraire, c'est une mesure visant à rendre l'acte éducatif à un produit efficace à partir de mettre l'apprenant au coeur du processus d'apprentissage éducative. Cette approche dépend de nombreuses stratégies modernes, peut être la plus importante est la stratégie de résolution de problèmes qui concerne à mettre l'apprenant dans un problème et de le guide pour trouver des solutions, elle favorise l'innovation et la compréhension, et les a formés à l'expérimentation et à la méthode de recherche scientifique.Item استراتيجية التعلم التعاوني ودورها في تنمية التفكير الابداعي والتفوق المدرسي لدى تلاميذ التعليم الابتدائي(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) الأشهب, عبد السلام; مقدود, البشيريعتبر أسلوب التعلم التعاوني أحد البدائل للتعامل الصفي الجماعي، ويمكن تطبيقه لكل الأعمار وجميع المستويات. لا شك أن عملية جمع عدد كبير من التلاميذ وتعليمهم في آن واحد اقتصاد في الجهود والنفقات، ولكن هذا يكون على حساب مراعاة الفروق الفردية التي يتم تجاهلها رغم وجودها في الذكاء والميول والاستعداد والقدرة على التعبير والخلفيات الاجتماعية والثقافية. ومن الجدير بالذكر أن هناك الكثير من الدراسات التي تشير إلى أن التلاميذ على اختلاف قدراتهم يصبحون أكثر اهتماماً بمهماتهم التعليمية إذا كانت المجموعات متفاعلة مع بعضها البعض, كما أن اتجاهاتهم نحو المدرسة والنظام يصبح أكثر ايجابية, ودراستنا سوف تتناول استراتيجية التعلم التعاوني ودورها في تنمية التفكير الابداعي والتفوق المدرسي لدى تلاميذ التعليم الابتدائي Abstract : Cooperative learning is one of the alternatives to collective classroom therapy and can be applied to all ages and levels. There is no doubt that the process of bringing together a large number of students and teaching them at the same time an economy in the effort and expenditure, but this is at the expense of taking into account the individual differences that are ignored, despite their presence in intelligence and tendencies and readiness and ability to express social and cultural backgrounds. It should be noted that there are many studies that indicate that students of different abilities become more interested in their educational tasks if the groups interact with each other, and their attitudes towards school and the system becomes more positive , Our study will address the cooperative learning strategy and its role in the development of creative thinking and scholastic excellence among primary school students.Item إستراتيجية المعلم الفعال في العملية التربوية(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) أعـمر, فضيلة; غنبازة, جماليعد المعلم من أهم عناصر العملية التربوية ،فهو القادر على تحقيق أهداف التعليم و ترجمتها إلى واقع ملموس،و هو الذي يعمل على تنمية القدرات و المهارات لدى التلاميذ عن طريق تنظيم العملية التعليمية و ضبطها و إدارتها و استخدامها تقنيات التعليم و وسائله ، ومعرفة حاجات التلاميذ و طرائق تفكيرهم و تعلمهم و تحديد أهداف التربية في تطوير المجتمع و تقدمه، فقد عرف المعلم بمهندس العملية التعليمية كصانع للقرار و القادر على مواكبة المستجدات السريعة في التكنولوجيا الحديثة، و القادر على تعلم الأساليب الحديثة في التدريس و الاستراتيجيات الفعالة و التعمق في فهم فلسفتها و إتقان تطبيقها، و المتمكن من نقل هذا الفكر إلى تلاميذه فيمارسونه من خلال أدوات التعليم بتقنيات تربوية ، و إلى جانب هذا فان التعليم بتقنيات تربوية ليس مجرد برمجيات و عتاد و أجهزة مبهرة ، بل هو في الدرجة الأولى ، و من هنا تأتي الحاجة المستمرة إلى مراجعة لما تقدمه مؤسسات التعليم. لذا فان البحث يرمي إلى التعرف على أهمية المعلم و دوره في تطوير المناهج الدراسية باستخدام التقنيات التربوية Abstract : The teacher is one of the most important element of the educational process ,he is able to achieve the goals of education and translate them into reality ,he works to develop the abilities and skills of students through organizing ,controlling ,managing techniques and means , knowing the neads of students and ways of thinking and learning and defining the objectives of society ,the teacher was know as the architect of the educational process as a decision-maker and able to keep pace with the rapid developments of modern technologies , he is able to learn modern methods of teaching effective strategies and deeper understanating of its philosophy and mastery of its application. The teacher is able to transfer this thought to his pupils and practising through educational techniques .In addition ,education with educational techniques is not just software ,hardware and impressive equipment it is a first class .It is first and foremost the constant need to review what education institutions offer .There fore ,the research aims identify the importance of the teacher and his role in the development of the curriculum using educational techniques.Item إشكالية إستخدام اللغة العامية في المدرسة الجزائرية بين التقبل والرفض.(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) دباب, زهية; حسني, هنيةتهدف هذه الورقة البحثية ، إلى الوقوف على واحدة من تحديات المدرسة الجزائرية ،والتي تتعلق باللغة العربية التي تعتبر من أهم مقومات الهوية الجزائرية، والتي سعى النظام التربوي على إعتمادها في فلسفته التربوية بشكل عام وفي المناهج، التدريس... لكن ما نلحظه اليوم وفي جميع الأطوار التعليمية، الإبتعاد نوعا ما عن إستخدام اللغة العربية الفصحى في التدريس خاصة وهذا في ظل ازدواجية اللغوية التي يعرفها المجتمع الجزائري،مما ساهم بشكل جلي في ضعف مستوى المتعلمين وقدراتهم في اللغة العربية الفصحى. هذا ما دفعنا إلى البحث في عوامل توجه كل من المعلمين والمتعلمين إلى استخدام اللغة العامية في التعليم والتعلم. Abstract : This research paper aims at identifying one of the Algerian school's findings concerning Arabic language, which is one of the most important elements of Algerian identity, which the educational system sought to adopt in its educational philosophy in general and in the curriculum, Taris. . . However, what we observe today and in all educational phases, a somewhat deviation from the use of classical Arabic in teaching, especially in light of the double linguistic knowledge of Algerian society, which clearly contributed to the poor level of learners and their abilities in classical Arabic. This led us to consider factors that guide both teachers and learners to use slang in teaching and learning.Item إشكالية التقويم المستمر(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) هارون, بن نصر; مسعد, محمدهدفت هذه الدراسة إلى معرفة الصعوبات التي يواجهها معلمي التعليم الابتدائي في تطبيق التقويم المستمر في ظل المقاربة بالكفاءات، حيث تكونت عينة الدراسة من 30 معلم بمدينة فرجيوة ولاية ميلة، تم اختيارهم بطريقة مقصودة، و تم الاعتماد على المنهج الوصفي كمنهج مناسب للدراسة، أما الأداة المستخدمة في الدراسة فتمثلت في الاستمارة، وبعد معالجة البيانات بطريقة إحصائية بالاعتماد على النسب المئوية التكرارات وبعد معالجة بيانات الدراسة وتحليلها ومناقشة النتائج على ضوء الفرضيات تحصلنا على النتائج التالية _ معلمي المرحلة الابتدائية يواجهون صعوبات في تطبيق التقويم المستمر في ظل المقاربة بالكفاءات وترجع هذه الصعوبات إلى نقص تكوينهم في مجال التقويم المستمر، الاكتظاظ داخل القسم، وكثافة المناهج الدراسية. _ لا تتباين درجة الصعوبات التي يواجهها معلمي التعليم الابتدائي في تطبيق التقويم وفقا سنوات الخبرة المهنية والمقاطعة التربوية. Abstract : This study aims to reach the difficulties faced by primary education teachers in applying the continuous evaluation in the light of the approach to competencies, where the sample of the study consisted of 30 teachers in the city of Ferioua, Mila, selected in a deliberate way, and the descriptive curriculum was relied upon as a suitable curriculum for study, The tool used in the study was the form, and after processing the data in a statistical manner based on the percentages of repetitions and after processing the study data and analyzing the results in the light of hypotheses we get the following results Primary school teachers face difficulties in applying the continuous evaluation in the light of the approach to competencies due to their lack of training in the field of continuous evaluation, overcrowding within the department, and the density of the curriculum. The degree of difficulties faced by primary education teachers in applying the calendar does not vary according to years of professional experience and educational boycott.Item إصلاح المناهج التربوية ودورها في تنمية المجتمع المحلي(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) فرحات, أحمد; سالم, يعقوبتهدف الدراسة إلى التعرف على دور الأنظمة التربوية الحديثة والأهمية الكبيرة في إصلاحها على التنمية المحلية للمجتمع، على اعتبار أن المؤسسة التربوية تعد إحدى القوى الاجتماعية الهامة المؤثرة في تربية الفرد وإعداده للحياة، فهي تمثل المجتمع المحلي للطفل، فدورها لا يقتصر على تلقين العلم والمهارات الفنية بقدر ما يرتبط بتوجيه الفكر والنمو الاجتماعي، وتكوين شخصيته بما يتوافق مع القيم السائدة في المجتمع. وفي ظل ذلك أولت المجتمعات اهتماما كبيرا بالتعليم في مختلف مراحله باعتبارها أساسا لتقدم الأمم والمجتمعات، وفي ظل الإصلاحات المتجددة من حين لآخر وما تتطلبه التغيرات الاجتماعية يتطلب التدخل للتقليل من الهدر التربوي المتجسد في ظاهرة التسرب المدرسي، الأمر الذي يدفعنا لطرح التساؤل التالي: ما هو دور المؤسسات التربوية في تنمية المجتمع المحلي في ظل الإصلاحات التربوية في الجزائر؟ Abstract : The study aims at recognizing the role of modern educational systems and the great importance in reforming them to the local development of society, as the educational institution is one of the important social forces that influence the education and preparation of life of the individual, representing the community of the child. Their role is not only to teach science and technical skills, but also to guide thought and social growth, and to build their personality in line with the values prevailing in society. Societies have paid great attention to education at all stages as the basis for the progress of Nations and societies, with renewed reforms from time to time and social changes requiring intervention to reduce the educational wastage embodied in school drop-out, which leaves us with the following question: What is the role of educational institutions in the development of the community in the light of educational reforms in Algeria?Item إصلاحات المدرسة الجزائرية بين الأدلجة والثَّوابت الوطنية (المشكلات المركبة و الرُّؤى المُغيَّبة(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) حناي, محمد; مياطة, التجانيالمدرسة قاعدة أساسية في البناء المجتمعي تحتاج دائما إلى رعاية ومتابعة وإصلاح، لأجل التَّحديث والتَّطوير، حتى تفي بالغرض الذي وُجدت من أجله ألاَ وهو بناء المجتمع السَّليم ذو التَّطلعات الرَّيادية. في سنة 1994م أدخلت اصلاحات على المناهج الدِّراسية، سُمِّيت حينه بــِ"التَّعديلات على المناهج" – في كل الأطوار -، وتبعتها تعديلات أخرى سنة 1996م؛ ما يظهر الحاجة للإصلاح التَّربوي. بحلول سنة 2000م انطلق قطار إصلاح المنظومة التَّربوية بتنصيب اللجنة الوطنية لإصلاح المنظومة التَّربوية التي شملت 153 عضوا، عُوِّل فيها على أدى اللجنة الأوَّلى "لجنة الإصلاح البيداغوجي" التي تبنى أعضاؤها تياراً مُعيناً مُعادٍ للثوابت الوطنية الجزائرية، ما أدى بهم إلى فرض أطروحاتهم ونظرتهم للإصلاح، هذه الإصلاحات الموجهة أدت إلى وضع مناهج تربوية تعليمية على مقاس التَّيار التَّغريبي. Summary: The school is an essential foundation in community building that always needs to be nurtured, monitored, and reformed for modernization and development in order to fulfill its purpose of building a sound society with pioneering aspirations. In 1994, reforms were introduced in the curriculum, called “modifications to the curriculum” - in all phases - followed by other modifications in 1996, demonstrating the need for educational reform. By the year 2000, the reform of the educational system started with the inauguration of the 153-member National Committee for the Reform of the Educational System. These targeted reforms have led to the development of educational curricula on the scale of the experimental current.Item الأسرة والمدرسة وإشكالية التحصيل الدراسي لدى الأبناء "دراسة ميدانية علي عينة من أولياء تلاميذ متوسطات تقرت(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-01-18) شعوبي, فضيلة; جعلاب, محمد الصالحThis study aims to determine the interaction between the family, school patterns and the relationship of that educational attainment of the sons, The researchers used the descriptive approach based on a questionnaire designed for this purpose consisting of 17 questions, distributed to a sample of parents of middle school students of Touggourt was randomly selected. The problem of the study centered on the existence of a relationship between family interaction with the school and the educational attainment of sons, The data were analyzed and the hypotheses answered by the Kay-squared test to analyze the relationship between variables, The study reached a number of results including: There is no relationship between the parents' contact with the school and the educational attainment of the sons, There is no relationship between parents 'follow-up of the sons's study within the family and their educational attainment according to the sample membersItem التربية البيئة في المدرسة الجزائرية(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) حافي, اسيا; حافي, فاطمةتمارس المؤسسات التربوية جملة من المهام التي تحدد إطارها الوظيفي الذي أنشأت من أجله، وتؤدي دورها الفعال في تشكيل البنية الأساسية في المجتمع، بتربية النشء وتلقينه المبادئ الأساسية للحفاظ على أخلاقيات المجتمع التي تحتم على الفرد أن يتعامل مع البيئة ككائن حي، بالحرص على بقائه وفق قوانين الطبيعة التي تضمن استمرارية المنظومة الكونية، فالمدرسة تعتبر المصدر الأول لتعليم الطفل للمبادئ الأولى ليعرف واجبه حول المحيط وكيف يحافظ عليه، ويكون فرد فاعل في هذا المجتمع بشكل إيجابي، وهذا ما تهدف اليه هذه الورقة البحثية التي سلطت الضوء على دور المدرسة في إرساء تعاليم التربية البيئية Résumé: Les établissements d'enseignement exercent un certain nombre de tâches qui déterminent le cadre fonctionnel pour lequel ils sont établis et jouent leur rôle effectif dans la structuration des infrastructures de la société, éduquer les jeunes et leur enseigner les principes de base permettant de préserver l'éthique de la société, qui impose à l'individu de prendre en compte l'environnement en tant qu'organisme vivant, en veillant au respect de la loi. Nature qui assure la continuité du système cosmique, l’école est la première source pour enseigner à l’enfant les premiers principes permettant de connaître son devoir vis-à-vis de l’océan et de le préserver, et d’être un individu actif dans cette communauté, et c’est ce que ce document de recherche met en évidence le rôle de l’école à Education environnementale.Item التسرب المدرسي بين الانعكاسات والأدوار العلاجية للفاعلين للحد من الظاهرة(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) بوخاري, فتحي; بن بردي, سعادتُعَدُّ ظاهرة التسرب المدرسي من المشكلات المدرسية التي تعاني منها جميع بلدان العالم، حيث لا يخلو واقعا تربويا من هذه الظاهرة، فهي تتفاوت في درجة حِدَّتها من مجتمع إلى آخر، ومن مرحلة دراسية إلى أخرى، فهي مشكلة من المشكلات التي تُعَدُّ هدرا للطاقات البشرية والمادية. فغياب التلاميذ بعذر مقبول أو غير مقبول يُؤَدّي إلى تأخيرهم الدراسي ورسوبهم وانحرافهم، ولها انعكاسات خطيرة وعديدة وعلى كافة النواحي "تربويا، اجتماعيا، نفسيا، اقتصاديا، سياسيا..." ولهذا فهذه الظاهرة تحتاج إلى يقظة وإنتباه ومتابعة من كل الأطراف الفاعلة والمحيطة بالمدرسة والتلميذ، من إدارة المدرسة والمعلم والأسرة والإعلام بكل وسائله وأشكاله، وحتى الوزارة الوصية والدولة. كما يُعتبر التسرب إهدارا تربويا هائلا، وضياعاً لثروات المجتمع المادية والمعنویة، وتَخلُّفاً ثقافيا لدى شریحة من المجتمع، قد تَقِلُّ أو تَتسِعُ وفقا لطبیعة ومُكَونات المُجتمع الثقافیة. ولهذا فإنَّنَا سُنُحَاوِلُ في هذه الورقة البحثية التكلُّمَ عن هذه الظاهرة "التسرب المدرسي"، وعن انعكاساتها المُتَعَدّدة على كافة المجالات، وعن أدوار الأطراف الفاعلين في علاجها. - Abstract: The school dropout phenomenon is considered one of the school problems that all countries of the world suffer from, as it is not without an educational reality of this phenomenon, it varies in the degree of its severity from one society to another, from one study stage to another, it is a problem that is a waste of human and material. The absence of students with an acceptable or unacceptable excuse leads to their academic delay, failure, and deviation, and they have many serious repercussions and in all respects "educationally, socially, psychologically, economically, politically ..." That is why this phenomenon requires vigilance, attention, and follow-up from all the actors and surrounding the school and the student, from the administration of the school, the teacher, the family, and the media in all its means and forms, and even to the tutoring ministry and the state. The dropout is also considered an enormous educational waste, a loss of material and moral society’s wealth, and a cultural backwardness in a segment of society, which may be reduced or expanded according to the nature and components of the cultural community. For this reason, we will try in this research paper to talk about this phenomenon, "school dropout", and its multiple implications in all fields, and the roles of the actors involved in treating it.Item التسرب المدرسي وعلاقته بالعنف اللفظي(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) حمدان, سليم; عامر, سمية; بوعافية, منالتواجه الجزائر عدة مشكلات، ومتغيرات اجتماعية واقتصادية مختلفة، أهمها ظاهرة التسرب المدرسي، التي تشكل هدرا تربويا ضخما، وهي من المشاكل التي تعاني منها المدارس الجزائرية فهي تعد معضلة من المعضلات التي تواجه المجتمع على وجه العموم، والنظام التربوي على وجه الخصوص، والتي تؤثر سلبا على الفرد والمجتمع خاصة مع تفشي هذه الظاهرة في الوسط المدرسي، الذي يعدّ البيئة الأساسية للتنشئة الصالحة للتلاميذ في مختلف المراحل التعليمية. إن مسألة العنف اللفظي - التي هي أحد أهم أسباب هذه الظاهرة- تظهر بسبب ظروف معينة وتختلف من زمن إلى زمن ومن مجتمع إلى آخر، من أجل ذلك سنحاول في هذه المداخلة عرض ملامح العنف اللفظي وعلاقته بالتسرب المدرسي في ظل المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية والنفسية، من خلال التعرف على الدوافع والأسباب المختلفة والآثار المترتبة عن ذلك، ثم محاولة تقديم مقترحات للحد من هذه الظاهرة، أو حتى القضاء عليها، لذلك ارتأينا أن تكون مداخلتنا بعنوان: ظاهرة التسرب المدرسي وعلاقته بالعنف اللفظي وانطلقت المداخلة من إشكال رئيس مؤداه: *هل من الممكن أن يكون العنف اللفظي من الأسباب الرئيسة في ظاهرة التسرب المدرسي؟ Abstract : Algeria faces several problems, and various social and economic variables, the most important of which is the phenomenon of school dropout, which constitutes a huge educational waste, and it is one of the problems that Algerian schools suffer from as it is one of the dilemmas facing society in general, and the educational system in particular, which negatively affects On the individual and society, especially with the spread of this phenomenon in the school environment, which is considered the basic environment for suitable education for students at various educational levels. The issue of verbal violence - which is one of the most important causes of this phenomenon - appears due to specific circumstances and varies from time to time and from one society to another, for this we will try in this intervention to show the features of verbal violence and its relationship to school dropout in light of social, economic and psychological variables, through Identify the motives, the various causes and the implications of that, then try to make proposals to reduce this phenomenon, or even eliminate it, so we considered our intervention to be entitled: The phenomenon of school dropout and its relationship to verbal violence The intervention was based on a problem that a president performed: * Is it possible that verbal violence is one of the main causes of the school dropout phenomenon?Item التعليم من أجل التفكير في المناهج التربوية في الجزائر(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18)أكد التربويون على أهمية التفكير ومهاراته في العملية التربوية مع استهداف الوصول إلى تلميذ مفكر جيد لا حافظ للمعارف فقط يمكنه التعامل مع مشكلات الحياة ومن ثم عمل القائمون على النظم التربوية على تضمين المناهج تعليم التلميذ مهارات وأنماط التفكير من خلال التعليم المباشر التفكير أو دمج تعليم التفكير مع المحتوى الدراسي أو التعليم من اجل التفكير وهذا الأخير يتم باستعمال أساليب عديدة من خلال عناصر كثيرة منها المحتوى الدراسي و المعلم والسياسات والاهداف التربوية وبيداغوجيات التدريس وطرائقه ومن خلال البيئة المدرسية والوسائل التعليمية والتقويم التربوي. Educators have focused on the importance of thinking and skills in the educational process and targeting of access to good and thinker student not kept knowledge only. Can deal with life's problems accordingly, interested in the educational systems cared include curricula how to teach the student the skills and patterns of thinking through the direct teaching of thinking or merging teaching thinking with the course content or education in order to think The latter is done by using several methods through many elements, including course content and the teacher and the educational policies and goals and Pedagogies teaching methods and through the school environment educational means and educational evaluation.Item التعليم ورهانات العولمة في الجزائر(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) رحومة, محمد العربي; قول, معمرإنّ قضية المدرسة هي قضية مهمة في مجتمعنا، وعلى أساسها يكتسب التعليم أهمية كبرى؛ لأنه أصبح رهان دول العالم اليوم من أجل تحقيق التنمية والنهوض والتقدم. والجزائر من الدول النامية التي تحاول أن تصنع لنفسها مكانة عالمية، فالأمر يصبح مرتبطا بضرورة تكييف المنظومة التربوية مع المجتمع الجديد ووفق متطلبات العولمة؛ التي باتت تؤثر على شخصية الفرد من خلال انسلاخه عن قيم ومبادئ وتقاليد وعادات أمته وإلغاء كيانها وذوبانها في الآخر. فالتحدي إذا هو محاولة إيجاد علاقة جديدة بين التعليم والمجتمع حتى تستجيب للقضايا الراهنة، وتحتفظ بخصوصية الأمة وفكرها وقيمها ومبادئها، وذلك لا يتم إلا بإصلاح المنظومة التربوية الوطنية والتصدي لكل اختراق ثقافي فكري ينفذ إلى المجتمع من خلال الآثار السيئة للعولمة. ومن هنا نطرح الإشكاليات التالية: ما هو واقع التعليم في الجزائر في ظل تحولات العولمة؟ وما هي أهم تحديات العولمة على مدرسة المستقبل ودورها في التنمية الاجتماعية؟ Abstract : The issue of school is an important issue in our society, on the basis of which education is of great importance, because it has become a bet today in the world to achieve development and advancement and progress. Algeria is a developing country that is trying to create a global position for itself.It is linked to the need to adapt the educational system to the new society and to the requirements of globalization, which is affecting the personality of the individual by breaking away from the values, principles, traditions and customs of his nation and the abolition of its entity and dissolve in the other. The challenge, then, is to try to create a new relationship between education and society in order to respond to current issues. This is done only by reforming the school and addressing every cultural breakthrough in society through globalization. Hence the following problems: What is the reality of education in Algeria in the light of the transformation of globalization?Item العلاقة بين الأسرة والمدرسة والتواصل بينهما(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) مسعي أحمد, محمد; غربي, خالدتستهدف هذه الورقة البحثية إلقاء الضوء على مركب حيوي الذي يربط الأسرة بالمدرسة ويمتن العلاقة بينهما، ألا وهو التواصل الفعال بينهما من حيث أن الحوار من أهم أدبيات التواصل الفكري و الثقافي والاجتماعي والاقتصادي التي تتطلبها الحياة في مجتمعنا المعاصر، وكون التواصل هو الميكانيزم الذي توجد وتتطور بواسطته العلاقات الإنسانية بالإضافة إلى ذلك تحاول الورقة تحسيس كل من المدرسة والأسرة بأهمية التواصل من أجل بناء علاقة مستمرة من خلال عدة آليات واستراتيجيات. Abstract : This paper aims to sled light on a vital compound that connect the family with the school and strengthens the relationship between them, which is effective communication between them in that dialogue is one of the most important intellectual, cultural, social and economic communication required by life in our contemporary society, and the fact that communication is the mechanism through which there exists and develops Human Relations In addition, the paper attempts to sensitize both school and family to the importance of communication in order to build a continuous relationship through several mechanisms and strategies.Item العنف المدرسي داخل المدرسة الجزائرية دراسة تحليلية(University of Eloued جامعة الوادي, 2020-02-18) ميلاط, نظرة; بوزغلان, الطاهرتعتبر المدرسة من بين الأنظمة الأساسية المكونة للمجتمع بمختلف فروعها بمثابتها مركزا حساسا تؤدي وظائفا وأدوارا حيوية لا يمكن للأسرة ولا للطفل الاستغناء عن خدماتها فهي تشكل حلقة الوصل في تربية الطفل وإعداده وإكسابه المعارف والخبرات وتنشئه وترسم له المسار الحياتي والمهني، فباعتبارها مؤسسة من مؤسسات التنشئة الاجتماعية والقاعدة الأساسية لتطور المجتمعات أصبح من الضروري الاهتمام بها وبالمشاكل والمعوقات والظواهر السلبية التي تحول بينها وبين تحقيق أهدافها ومن بين هذه الظواهر هي ظاهرة العنف المدرسي بحيث يجعل من التلميذ يعاني من مشاكل وعقد اتّجاه نفسه ورفقائه ومدرسته وقد يؤثر ذلك على تحصيله الدراسي ويجعله ينفر التعليم واكتساب المعرفة، كما تجعل من التلميذ يكتسب سلوكيات وأفعال عنيفة سواء داخل المدرسة أو خارجها فما تعرفه المدرسة من ظواهر جديدة اليوم أصبح من اللاّزم أن تعيد النظر في منظومتها التربوية وكيفية تعاملها ومعالجة النقص وضعف التخطيط لكيفية تسوية هذه الممارسات داخل الصف التعليمي. و من خلال هذا الطرح يهدف هذا المقال إلى تبيان أسباب العنف المدرسي وكيفية التأثير على التحصيل الدراسي للطفل وتقديم الإقترحات للتقليل من هذه الظاهرة. : The school is one of the basic systems that make up the society with its various branches as a sensitive center that performs vital functions and roles that the family and the child cannot do without their services, as they form the link in the education of the child and prepare him and give him knowledge and experience and create him and chart the course of life for him As an institution of socialization and the basic basis for the development of societies, it has become necessary to take care of them and the problems, obstacles and negative phenomena that prevent them from achieving their goals, among them is the phenomenon of school violence so that the pupilsuffers from Problems and holding the direction of himself and his companions and his school and may affect his academic achievement and make him alienate education and acquire knowledge, as well as make the student acquire violent behaviors and actions both inside and outside the school and what the school knows of new phenomena today it is necessary to reconsider its system Education and how to deal with shortages and poor planning of how to resolve these practices within the classroom. Through this presentation, this article aims to explain the causes of school violence and how to affect the educational achievement of the child and to make suggestions to reduce this phenomenon
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »