DSpace 7
DSpace is the world leading open source repository platform that enables organisations to:
- easily ingest documents, audio, video, datasets and their corresponding Dublin Core metadata
- open up this content to local and global audiences, thanks to the OAI-PMH interface and Google Scholar optimizations
- issue permanent urls and trustworthy identifiers, including optional integrations with handle.net and DataCite DOI
Join an international community of leading institutions using DSpace.
The test user accounts below have their password set to the name of this software in lowercase.
- Demo Site Administrator = [email protected]
- Demo Community Administrator = [email protected]
- Demo Collection Administrator = [email protected]
- Demo Submitter = [email protected]

Recent Submissions
نهضة علماء دمشق قراءة ومقابلة
(University Of Eloued جامعة الوادي, 2024-11-27) البغا، محمد الحسن
بحثي هذا أن ألخص سيرة الأعلام الثلاثة: المحدث الأكبر محمد بدر الدين الحسني وتلميذيه الشيخ حسن حبنكة والشيخ صالح الفرفور، وأتكلم عن جهودهم في بلاد الشام كنموذج رئيسي كان له دور الريادة والتوجيه والسلطة العلمية السابغة المسيطرة على الساحة العلمية والأخلاقية والدعوية، من خلال قراءتي لكتاب عن كل واحد منهم، ولقائي وسماعي للكثير من شيخ المجاهدين الشيخ حسن حبنكة رحمهم الله تعالى جميعاً .
تطور الفكر المؤسسي عند الدكتور عبد الرحمن السميط
(University Of Eloued جامعة الوادي, 2024-11-27) عماري، يعقوب
عرف الدكتور عبد الرحمن السميط بمجهوداته الخيرية الكبيرة في خدمة العمل الإنساني والدعوي بالقارة السمراء منذ ثمانينيات القرن الماضي.
بيد أن عمله لم يخلو قط من المشاكل والتحديات التي كانت تواجهه باستمرار من أجل مساعدة الآخرين لعيش حياة أفضل ومحاولة تطوير البنية التحتية عندهم لتوفير ضروريات الحياة الأساسية لكل إنسان.
وكانت مشكلة التمويل أولى المشاكل والتحديات التي واجهت الدكتور عبد الرحمن السميط من أجل توفير الموارد المالية الكافية لإنشاء المشاريع الخيرية على أرض الواقع وضخ الاستثمارات الاقتصادية بشكل صحيح وفق ما يتطلبه الزمان والمكان.
وقد سعى من خلال مجهوداته الحثيثة لتجاوز مشكلة التمويل عن طريق إيجاد وابتكار العديد من الحلول المؤقتة والدائمة لتوفير السيولة النقدية الكافية للقيام بالمشاريع وضمان عدم تبذير المال في غير محله.
ومن المشكلات التي واجهت الدكتور السميط كذلك ترتيب وتنظيم العمل الإغاثي الخيري في شكل ممنهج ومرتب حتى يسهل عليه قيادته بطريقة صحيحة فماذا فعل لمواجهة ذلك؟
وهل حاول الدكتور السميط مواكبة التطور التكنولوجي واستغلاله لخدمة العمل الإغاثي الدعوي؟ وكيف كانت علاقته بالإعلام؟ هل كان يعمل في الأضواء الكاشفة له أم اكتفت بالنزر القليل فقط حفاظا على خصوصية العمل الدعوي.
العمل الدّعويّ المؤسّسيّ وتَحَدِّي الوصول إلى وسائل الإعلام
(University Of Eloued جامعة الوادي, 2024-11-27) الأدغم، الطاهر
انطلقت الدّعوة الإسلامية في بيئة عربية بسيطة في تشكيلاتها أو مؤسّساتها الاجتماعية والسّياسية والمالية، مع ثرائها، مقارنة بالبيئات المجاورة، بعديد من القِيم والمبادئ الأخلاقية الرّاسخة التّي ساهمت في تشكيل مناخ مساعد للتّغيير والإصلاح والنّهوض الحضاريّ.
ومع أنّه ليس في الإمكان خلال ذلك العهد، منطقيًّا وعقليًّا وبديهيًّا، الحديث عن مؤسّسات دعوية بالمعنى المعاصر؛ فإنّ ملامح وإرهاصات وقواعد وأساسيات وقِيَم العمل الجماعيّ والمؤسّسيّ كانت واضحة بقوّة من خلال نصوص القرآن الكريم والسّنّة النّبويّة.
نصوصٌ كثيرةٌ، قرآنًا وحديثًا،حثّت على التّقيّد بالجماعة والسّمع والطّاعة بالمعروف للأمراء والوُلاة و المسؤولين، والنّصح والنّقد والتّقويم، والأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر في حقّ عامّة النّاس، وفي حقّ وَلِيّ الأمر أيضا ليستقيم طَرَفَا المعادلة.
وفي ميدان التّواصل والتّبليغ وصناعة التّأثير كانت أدواتُ بيئة العصر النّبويّ، والعصور القريبة منه، هي السّائدة؛ ومن هناك كان الاتّصال بين القيادات والأفراد، وبين مكوّنات المجتمع القبليّة والعشائريّة، وبين تقسيمات النّاس مِنْ نساء ورجال وكبار وصغار وحَضَرٍ وَبَدْوٍ... وقبل ذلك: الفرد والأسرة، أيْ الاتّصال الفرديّ.
ومرّت الأزمانُ وتعاقبت الأجيالُ حتّى نَضِجَ الإعلام بمفهومه المعاصر وأدواته الجديدة والمتجّددة.وقبل ذلك ظهر العملُ المؤسّسيُّ الذّي عرفته الحضارة الإسلامية، كما عرفته حضارات أخرى، ومنها الحضارة الغربية المهيمنة خلال هذه الحقبة الزّمنية.
دور المؤسسات الدعوية في الحفاظ على الأمن الفكري
(University Of Eloued جامعة الوادي, 2024-11-27) بلالي، العيد
يتناول البحث دور المؤّسسات الدعوية، من مساجد، وهيئات دعوية، في الحفاظ على الأمن الفكري في المجتمع، مبيّنا أّن حمايته يتطلب إظهار وسطية دين الإسلام واعتداله وتوازنه، وترسيخ الانتماء إليه والاعتزاز بقيمه، وضرورة معرفة الأفكار المنحرفة وتحصين المجتمع المسلم منها فالأمن الفكري يسود في البيئة التي تلتزم َنْهَج الَوَسطّية والاعتدال، ويغيب عند انحراف الفكر وجنوح الأفراد والجماعات إلى الغلو والتطرف، وتخلي مؤسسات الدعوة عن واجبها الدعوي والفكري في المجتمع. ذلك ما يتناوله موضوع بحثي الموسوم بـ " دور المؤسسات الدعوية في الحفاظ على الأمن الفكري"، فقد ركزت الدراسة على وصف وتحليل دور المؤسسات الدعوية في الحفاظ على الأمن من خلال تحديد الشروط الأساسية لتعزيزه وحمايته، وتفعيل دور المؤسسات الدعوية من أجل ترسيخه وتثبيته، للنهوض بمهامها المنوطة بها في هذا الإطار، كما أظهرت النتائج أن مؤسسات الدعوة المختلفة تُساهم في تحصين وحماية الفرد والمجتمع المسلم من مهددات الأمن الفكري، المؤّدي إلى انعدام الأمن وتهديد السلم المجتمعي. وأنّه بالإمكان الاستفادة من أدوارها المختلفة من أجل تجاوز تلك المهددات الفكرية.
bodies In maintaining intellectual security in society, the protection of intellectual security requires the manifestation of the centrism, moderation and balance of Islam's religion and entrench belonging to and pride in its values, and the need to know and fortify the Muslim community. Intellectual security prevails in an environment that adheres to moderate and moderate approaches. and absent in the deviation of thought and delinquency of individuals and groups to hegemony and extremism, and the abandonment by advocacy institutions of their advocacy and intellectual duty in society. This is what my research topic tagged "The role of advocacy institutions in maintaining intellectual security" deals with. The study focused on describing and analysing the role of advocacy institutions in maintaining security by defining the basic conditions for its promotion and protection, Operationalizing the role of advocacy institutions for its consolidation and confirmation, in order to fulfil their mandated tasks in this context; The results also showed that various advocacy institutions contribute to immunizing and protecting the individual and the Muslim community from threats to intellectual security, resulting in insecurity and threatening societal peace. Their different roles could be used to overcome those intellectual threats.
الدعوة الإسلامية واستخدام الإعلام الرقمي: الفرص والتحديات
(University Of Eloued جامعة الوادي, 2024-11-27) بوبصلة، أمينة
اقتضت إرادة الله عز وجل أن تكون الدعوة إلى الإسلام حالة ملازمة للإنسانية ومستمرّة في الزمان والمكان، لذلك يوصف المجتمع الإسلامي بحكم طبيعته وتكوينه بأنه مجتمع "دعوة دائمة"، فإذا كانت هذه الدعوة ثابتة الأصول إلاّ أنها متجددة الأدوات والوسائل والأساليب كونها تعتمد في جوهرها على منهج "التبليغ" الذي يستهدف أفضل طرق التأثير والإقناع، وأحسن أساليب الجذب إلى دين الله وإرشاد الناس إلى معرفته وتوحيده ومن ثم ممارسة الحياة بإيجابية منتجة للسلام والخير والعدل والإحسان...، قال تعالى: ﴿وقولوا للناس حسنا﴾.(البقرة/83)
ولما كان الاتصال بين الناس هو الأساس الذي تقوم عليه المجتمعات البشرية والذي من خلاله تنشأ وتتطور صيغ التفاعل الإنساني مصداقا لقوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾ (الحجرات / 13).
فإن الإعلام يمثل أداة أساسية من الأدوات الحديثة والمهمة في عملية التبليغ، لذلك يمكن القول أن ثمة علاقة وطيدة بين الدعوة والإعلام.
فالدعوة تمثل محتوى رساليا مهما، ورافدا أساسيا من روافد الإعلام، في حين يمثل الإعلام وسيلة حديثة مثلى لتبليغ الدعوة.
إنّ التحول الكبير الذي يشهده ميدان الإعلام والاتصال في مطلع الألفية الثالثة والقفزة العملاقة التي أحدثتها ثورة الاتصالات وتكنولوجيا الإعلام في حياة الشعوب والمجتمعات يجعلنا كمسلمين نطرح جملة من التساؤلات حول واقع الدعوة الإسلامية ومستقبلها في ظلّ الاستخدام الرقمي وظهور ما يعرف بالإعلام الجديد في إطار مفهوم "القرية الكونية".
وكذا الفرص المتاحة أمامها للوصول إلى المجتمعات الإنسانية المختلفة ضمن هذا السياق، إضافة إلى التحديات وطبيعة العراقيل التي قد تحول دون تقدمها بالشكل المطلوب.
Abstract:
It was Alah’s will that the call for Islam is inherent to humanity, continuing in space and time that’s why the Islamic society in regard to its nature and its structure is said to be a persistent society in the call for Alah,despite the fact that the call has constant origins, it is renewing on the other hand when it comes to means and methods for the reason that its essence depends on conveying that aims at the best ways of influencing and convincig ways to attract others to the religion of Allah as well as guiding them to know him and recognize his oneness thus they live their life in a positive way that generates peace ,good, justice and benevolence as Alah said in the Holly Quran ” Speak kindly to all people”.
Given the fact that communication between people is a pivot on which human societies are built and through which human interactions take place and develop accordingly to Alah’s saying “ O mankind we have created you from male and female and made you people and tribes that you may know each other…”. Nowadays media are a good means to convey the last divine message of Alah , the call to Alah reprsents a message content and a stream of information where as the information rpresents an ideal means to convey the call to Alah mission.
The turning point that has taken place in the field of information and communication at the beginning of the third millennium as well as the giant leap achieved by the revolution of the information and communication technology in people’s life and societies leads Muslims to ask many questions about the reality of the call to Islam and its future especially that we are living the age of digitalization and the appearance of what we call “The New Media” withing the framework of the so called “ Global Village” , this leads also to wonder “ What opportunities are available to reach different human societies as well as challenges and nature of obstacles that may hinder its development .