Faculty of Literature and Languages_PPI

Permanent URI for this collectionhttps://archives.univ-eloued.dz/handle/123456789/113

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 20 of 28
  • Item
    الجزائر سنة1880، من خلال كتاب البلجيكي جيل لوكليرك"من ماكادور إلى بسكرة
    (University Of Eloued جامعة الوادي, 2024-04-24) قعر المثر نعيم
    تتناول هذه الورقة رصدا وتحليلا ثقافيا للتحولات السوسيو ثقافية والجغرافية في الجزائر خلال فترة 1880من خلال كتاب "من ماكادور إلى بسكرة" للكاتب البلجيكي "جيل لوكليرك"، حيث تأتي هذه المداخلة لتحاول فهم قراءة الآخر للأنا التي تمثل الفضاء الجزائري الجغرافي والتاريخي والثقافي وكذا الاجتماعي. تحاول هذه المداخلة طرح أسئلة تمثلت في: ماهي الخصوصيات الثقافية التي تطبع كل مكان جغرافي ممثلة في (تلمسان، القبائل، بسكرة) وماهي مضمرات اللغة التي استعملها الكاتب في وصفه لهاته الأفضية؟ ماهي التفاصيل الإنسانية المختلفة التي انتبه لها الكاتب في هذه الرحلة وما تأثيرها في ذاته الكاتبة والسائحة سلبا وإيجابا؟ This paper provides a cultural observation and analysis of the socio-cultural and geographical changes in Algeria during the 1880s through the book "From Mascara to Biskra" by the Belgian author Gill Loeckx. The aim of this discussion is to explore how others perceive the Algerian geographical, historical, cultural, and social landscape. It seeks to raise questions such as: What are the cultural specificities that characterize each geographical location represented in (Tlemcen, the Kabylie, Biskra), and what linguistic nuances did the author incorporate in describing these spaces? What are the various human details that the author noticed on this journey and their impact on the author's own perception and that of the traveler, both negatively and positively?
  • Item
    Enhancing the Teachers’ Management of Diversity in the Algerian Tertiary Education
    (Language Institute. Thammasat University. Bangkok. Thailand, 2022-12-09) NESBA Asma
    Free education in Algeria made learning accessible to a big number of students from different backgrounds. Heterogeneous classes with many differences were then constituted. This study aims at finding out the nature of these differences and how teachers cope with them. A study was conducted at the department of English language at El.Oued university in Algeria. A structured interview was administered to a number of ten teachers so as to elicit information about the components of the English language class diversity and how to overcome any sort of inconveniences. Results reveal that teachers classified the differences encountered into two main categories. The first category consists in the variation of the students’ prior knowledge of English. It is asymmetric since they enroll in the English language classes coming from both literary and scientific streams. The second category includes social differences caused by having two categories of students: those who are devoting their full time to study and those who are studying and exercising some part time jobs simultaneously. Concerning the strategies adopted by teachers to manage the differences, they stated that the unequal prior knowledge of English can influence the comprehension of the lessons. However, this can be solved by prescribing extra assignments to students or by varying the approaches of teaching so as to fit the majority of students. As for the problems caused by the social differences, teachers asserted that the hybrid mode of teaching made the online courses the best reinforcement of the in- presence lessons.
  • Item
    Money Answers all things’: Wealth as Means of Belonging in Onuzo’s Welcome to Lagos
    (University Of Eloued جامعة الوادي, 2024-04-27) Mehellou Zohra
    Lagos has been an important setting for numerous Nigerian novels from Achebe, Ekwensi, Adichie, to Sefi Atta. The centrality of the city in these texts reflects its importance in the Nigerian context where it represents a modern lifestyle that attracts people to its glamour. Lagos, however, is a space of contradictions; of promise and chaos, of opportunity and struggle. Chibundu Unuzo’s novel Welcome to Lagos (2017) portrays the city as an escape and haven for the five characters who are running away from economic, military, and domestic violence. Once in the city, ethnic and linguistic differences melt away revealing a new structure of identification, that of money and wealth. In Lagos, wealth is the main border that divides the city and decides the social status of its inhabitants. Therefore, fitting and surviving in this space for the characters means securing a source of money. In this discussion, I reflect on how the need to access money by the five characters turns Lagos from a safe space to a threat. Moreover, I analyse how accessing the space of the city results in the characters redefining their differences and their sense of belonging. الملخص كانت لاغوس مكانًا مهمًا للعديد من الروايات النيجيرية، بدءًا من أتشيبي وإيكوينسي وأديتشي وحتى سيفي أتا. وتعكس مركزية المدينة في هذه النصوص أهميتها في السياق النيجيري حيث تمثل نمط حياة عصري يجذب الناس إلى سحرها. لكن لاغوس هي مساحة من التناقضات؛ من الوعد والفوضى، من الفرص والنضال. تصور رواية شيبوندو أونوزو "مرحبًا بكم في لاغوس" (2017) المدينة على أنها ملاذ وملجئ للشخصيات الخمس التي تهرب من العنف الاقتصادي والعسكري والمنزلي. بمجرد وصولهم إلى المدينة، تتلاشى الاختلافات العرقية واللغوية لتكشف عن بنية جديدة للهوية، وهي بنية المال والثروة. في لاغوس، الثروة هي الحدود الرئيسية التي تقسم المدينة وتقرر الوضع الاجتماعي لسكانها. لذلك، فإن الملاءمة والبقاء في هذا الفضاء بالنسبة للشخصيات يعني تأمين مصدر للمال. في هذه التقديم، اناقش كيف أن الحاجة إلى الوصول إلى الأموال من خلال الشخصيات الخمس حولت مدينة لاغوس من مكان آمن إلى تهديد. علاوة على ذلك، أقوم بتحليل كيف يؤدي الوصول إلى المدينة إلى إعادة تعريف الشخصيات لاختلافاتها وشعورها بالانتماء.
  • Item
    آليات تأويل الخطاب الشعري الصوفي وضوابطه من خلال شروح ديوان ابن الفارض
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2023-10-17) مشارة, حسين
    لا شك أن للخطاب الشعري ارتباطًا وثيقا بالإنسان، منذ مراحلِ الحياة الأولى التي أخذتْ فيها قُوَى الفكر الإنساني تنفتح حول أسئلة الهوية والوجود والمصير، وهو أمرٌ ماثل على سبيل التوضيح في أسبقية النص الملحمي (الشعري) اليوناني الهوميري (ق 9-8 ق م) على الفكر الفلسفي المتراتب عبر سقراط وأفلاطون وأرسطو غداة القرنين الخامس والرابع قبل الميلاد. فالشعر خطاب إنساني شمولي من حيث اعتمادُهُ على الرؤيا الكونية، ومن حيث طبيعته المؤسسةُ على تجاوز المألوف وخلق المختلف وابتكار المُحدَث، وهو محل الإجمال والرموز والإلغاز والتورية كما يرى الشيخ محي الدين بن عربي (638 هـ)، وهذه الكونية تستند إلى مبدأ النبوة الأولى التي ورثها الإنسان من أبيه آدم (عليه السلام) في مستوى حقيقة الاستخلاف في الأرض وما يتبعه من متعلقات التفسير لمعطيات الطبيعة وعناصرها الأساسية الأربعة (الأسطقسات): النار والهواء والماء والتراب، وفي مستوى الوعي بمهمة التعمير والإصلاح وما ينجرّ عنهما من ضرورات فهم الحقائق المتقابلة في الإنسان نفسه، كالحياة والموت والماضي والمستقبل والثابت والمتغير...، ولا يخفى أن الفعل التأويلي يلقى مجاله الأرحب في هذا المستوى الثاني، ذلك أن الإنسانيات ـ من حيث هي ـ تتسم بالتداخل والغموض لأنها أبعد ما تكون عن عالم الحس، ولأن طبيعتها الذاتية في حالة سرمدية من التغيّر والتحول، وهو الأمر الذي يتيح للذات الشعرية المبدعة عالما فسيحا من الإمكانات التعبيرية عن الغضون النفسية، بما يتيحه الشعر من فرصٍ للتحرر من ترسبات المألوف، وإمكانات للانفلات من قيود العادة، لتعانق الرؤيا والحلم، وتؤسس الخطاب الإنساني المفتوح...، لكنه يبقى في حدود خطاب الهوية الإنسانية، ولا يمكنه ـ بأية حال ـ أن يعني كل شيء أو أن يدل على أي شيء. أما أداة هذا الخطاب فهي اللغة باعتبارها بيتَ الأنطولوجيا الإنسانية، بحيث يصعُبُ أو يستحيل تصورُ الكون (الطبيعي أو الإنساني) خارجَ الوجود اللغوي، فحيثما تكون اللغة يكون العالم كما يرى غادامير (Gadamer ت 2002م)، ومع ذلك فإن الأمر لا يخلو من بعض المعضلات المتعلقة بالجزء المقابل لهذا الخطاب الشعري، وهو عالم التلقّي، من حيث انزلاقُهُ أحيانا نحو قراءاتٍ خاطئة، أو من جهة تعثره في الوصول إلى أية قراءة بالأساس، وهي المعضلة التي واجهت الفكر الأوربي غداة بدايات نهضته الحديثة حينما تعذر عليه فهم تراثه القديم، فلم يكن له من حل سوى البحثِ عن آلياتٍ قرائية تأويلية مبتكرة تُمَكّنه من فتح تلك المغالق التليدة، فاهتدى عبر جهود شليرماخر (Schleiermacher ت 1834م) إلى ما يُعرف بالهرمنيوطيقا (Hermeneutics) التي ظهرت أولا لحلِّ معضلة عدم فهم النص، ثم توسعت إلى التعرّض لقراءة كل أشكال التعبير الإنساني. ويستند ارتباط التأويل بالنص الشعري إلى التشابه والتناغم بينهما من حيث الانطلاق والحرية في كلٍّ، فأغلب النصوص غير الشعرية مضبوطة بقيم المنطق أو الحق، على منوال قراءاتها التفسيرية المحكومة بأدوات العلم أو الفكر المنطقي المحصور في مبادئ الهوية والسببية والثالث المرفوع، وهو المجال الذي انتشر غداة الحضارة اليونانية، وكان من نتائجه ـ عند أفلاطون ـ التقليل من تأثير الفنون ومنها النص الشعري في إنتاج جمهورية قوية، أما النص الشعري فيتجاوز مجرد التفسير إلى التأويل المفتوح ليس على القراءة المبدعة والخيال المنطلق فحسب، بل على كل أشكال التراث الإنساني، وبعبارة أخرى فإن الفكر التأويلي لا ينحصر نشاطه في حالة تأزم فهم النص، بل هو أفضل مقاربة ابستمولوجية تمكننا عبر القراءة الراهنة من إحياء التراث الإنساني برمته، ومن المعلوم أن هذا الانفتاح التأويلي قد وجد مجاله الرحب منذ الحضارة الرومانية بواسطة ذيوع الفكر الهرمسي الذي يؤمن بلانهائية المعنى وبالمختلف والمتناقض. أما أشهر الخطابات التي ساهمت في إنماء النشاط التأويلي العربي وانفتاحه فهي النصوص الشعرية الصوفية وبخاصة منها نصوص الشاعر عمر بن الفارض (632هـ)، وقد أتيح لها هذا الانفتاح على التأويل من صفتها الرمزية المتعالية الماتحة من موسوعية الفكر الصوفي الزاخر بعلوم اللغة والتاريخ والفقه والأصول والحساب والفلك والطبيعيات...، فكانت نصوص تأويلها على شاكلتها؛ وسنحاول أن نعرف ضمن هذا العرض: ماهي الآليات التي يتوسل بها التأويل لفتح مغالق تلك الرموز؟ وما هو دور الوسائط السياقية العرفانيةالحكائية والنماذج السلوكية العجائبية في توجيه النص التأويلي نحو الحجاجية الدعوية الاستقطابية؟ وهل يمكن أن نمسك في هذا التأويل المتعالي ببعض الفجوات؟ Abstract Poetic discourse is undoubtedly strongly related to the human being, from the earliest stages of life when human thought opened up to questions of identity, existence, and destiny. This can be seen in the epic Greek poetry of Homer (8-9 B.C.) and the philosophical thoughts of Socrates, Plato, and Aristotle in 5th and 4th centuries B.C. Poetry is an all-encompassing human discourse in terms of its reliance on the universal vision, its nature that is formed to transcend the ordinary, create difference, and innovate the modern. It is also a space of beauty, symbols, puzzles, and pun. This vision is based on the principle of the first prophecy inherited by mankind from the first human being, from the reality of the succession of the Earth and what results from it on the interpretations of nature and its main four components: fire, air, water and soil. Moreover, this view focuses on the awareness level of the task of reconstruction and reformation and the imperatives of understanding the opposite realities in man himself, such as life and death, the past and the future, the constant and the changing. It is no secret that the act of interpretation is widely approached in this second level. Humanities, in their origins, are intertwined and ambiguous because they are far from the sensuous world. Because of its subjective nature that is in a state of remorse and transformation, it provides the creative poetic self with a vast space of expressive abilities for psychological disturbances. Poetry allows a possibility to free the self from the ordinary, from the constraints of habits, to embrace a wider vision and dream, and create an open human discourse. However, the act of interpretation remains limited by the human identity discourse and it cannot—in any case—mean everything or indicate anything. The means of this discourse is language which functions as the base of human anthropology, as the universe (the natural or the humanist) is difficult and impossible to conceive outside the linguistic existence. Language exists where the world exists as Gadamer (2002c) argues. However, the poetic discourse cannot take place without some obstacles when it comes to the receiving space in terms of the possible misreading or achieving any meaningful reading at all. This problem is what faced the European thought at the beginnings of its modern renaissance where it was unable to understand its ancient heritage. The only solution for this dilemma was through searching for novel mechanisms for interpretive readings to open those backlogs. Such solution is linked to the works of Schleiermacher (1834c) and his Hermeneutics which first appeared to solve the problem of not understanding the text and later on used in reading all forms of human expressions. The association of interpretation with the poetic text is based on their similarity and harmony in terms of starting off and freedom in each of them. Most of the non-poetic texts are limited by the values of logic or righteousness, along the lines of their interpretative readings that are dominated by the means of science or rational thinking that is confined to the principles of identity, causation, and the law of the excluded middle. The latter came to spread in the wake of the Greek civilisation and one of its results—according to Plato—is to minimise the impact of arts, including poetry, on the production of a strong republic. The poetic text, on the other hand, goes beyond mere interpretation to open interpretation, not just in creative reading and ultimate fiction but in all forms of human heritage. In other words, interpretive thought is not limited to the inability of understanding of the text, rather it is the best epistemological approach that enables us through current reading to revive the entire human heritage. As it is known, this interpretive openness has found its own space since the Roman civilisation through the spread of the Hermetic thought that believes in the infinite meaning, difference, and contradiction. The most famous speeches that contributed to the development of Arabic interpretive activity and its openness are the Sufi poetry texts, especially those of the poet Omar Ibn Al-Farid (632 H.). This openness of the Sufi poetry has allowed the interpretation of its symbolic side, which is taken from the encyclopedia of Sufi thought that is rich with language sciences, history, jurisprudence, origins, arithmetic, astronomy, and nature. Its interpretation, therefore, is a reflection of these aspects. In this discussion, we try to answer the following questions: what are the mechanisms that the act of interpretation relies on to decipher those symbols? What is the role of the contextual, anecdotal gnostic and fantastic behavioural models in guiding the interpretive text towards an argumentative polarised advocacy? Moreover, can we identify some gaps in this transcendent interpretation?
  • Item
    Réflexions sur les pratiques d’accompagnement langagier au sein des filières scientifiques à l’université d’El-Oued
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2023-07-05) Miloudi, Mounir
    La présente étude se veut une recherche-évaluation (1). Elle cible l’élaboration des pistes des dispositifs d’accompagnement langagier dans le milieu scientifique universitaire. Nous visonsvia ces pistes à faire face aux difficultés rencontrées par les deux parties de la situationd’enseignement-apprentissage, en l’occurrence, la partie guidée et la partie guidante (2). Notre contribution cherche à diagnostiquer les écueils et met sous la loupe les besoinslinguistiques, les attentes et les contraintes pour installer en bonne et due forme un dispositif d’accompagnement efficace et judicieux. Notre objectif est de faire l ́état des lieux pourpouvoir ensuite revoir et repenser les pratiques enseignantes quant aux recours à desdispositifs d’accompagnement adéquats. Nous partons de l’hypothèse que les difficultésrencontrées, dans les différentes situations de la société en miniature, sont dues à la langued’enseignement même. Le français, dans un contexte pareil, constitue un handicap pour lesétudiants de ces filières. Une technique d’enquête par questionnaire accompagnée desentretiens tantôt directifs, tantôt semi directifs sont mis en place lors du dernier trimestre del’an 2022. Les résultats versent dans la conclusion que la formation linguistiquepréuniversitaire n’aide pas les étudiants à suivre une formation pareille dans de bonnesconditions. En outre, l’absence d’une logique d’autoformation associative nourrit cescarences linguistiques. À cela nous ajoutons, le recours abusif à l’arabe dialectal dans lesdeux contextes formel et informel, entrave la compétence communicative en langue cibled’enseignement, etc. ملخص تهدف هذه الدراسة إلى إنجاز بحث تقييمي. يهدف إلى إعداد مسارات لنظم المرافقة اللغوية في الوسط العلمي الجامعي. نحن نهدفعبر هذه المساراتمعالجة الصعوبات التي يواجهها طرفي الوضعية التعليمية والتعلمية، في ذات الحالة، الجزء القائد والجزء المقاد.تسعى مساهمتنا إلى تشخيص ووضع الاحتياجات اللغويةوالتوقعاتتحت العدسة المكبرة، لتثبيت آليات المرافقة بشكل صحيحلضمان نجاح فعال وحكيم لآليات المرافقة. هدفنا هو تقييم الوضع ثم تكون قادرًا على مراجعة وإعادة التفكير في ممارسات التدريس فيما يتعلق باستخدام آليات المرافقة بشكل كاف. نبدأ من فرضية الصعوباتالتي نواجهها، في وضعيات التعليم والتعلم المختلفة داخل المجتمع المصغر- القسم -، الراجعة إلى لغةالتدريس ذاتها. وتشكل اللغة الفرنسية، في مثل هذا السياق، عائقا أمام الطلاب في ذات المجالات. قمنا تقنية الاستبيان المرفقبإجراء مقابلات أحيانًا موجهة، وأحيانًا شبه موجهة، خلال الفصل الأخير من سنة 2022. وتشير النتائج إلى استنتاج مفاده أن التكوين اللغوي في مرحلة ما قبل الجامعة لا يساعد بشكل كاف الطلبة على متابعة ذات التكوين بشكل جيد. بالإضافة إلى ذلك، فإن غياب منطق التكوين الذاتي الترابطي لدى الطلبة مما يغذي هذا القصور اللغوي. ونضيف إلى ذلك الرجوع المبالغ فيه للغة العربية الدارجة تعيق الكفاءة التواصلية بلغة التعليم المستهدفة، الخ.
  • Item
    Vers une prise en compte de la pédagogie différenciée dans une société en miniature : le cas des étudiants du Département de français de l’Université d’El-Oued, Algérie
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2023-09-15) Miloudi, Mounir
    La présente contribution met en évidence la gestion de l’hétérogénéité au sein de l’action pédagogiqueen Master 1 du département de français à l’université d’El-Oued. Cette étude scientifique s’inscritdans un angle de vision à la fois social et didactique. Nous ambitionnons de répondre à la questioncentrale suivante : Comment la dissemblance de toute nature peut-elle être prise en considération parla partie guidante de la situation d’enseignement-apprentissage afin de promouvoir la situation duFLE au sein de l’université de la région ? Une problématique pareille qui se subdivise à son tour à unesérie des questions secondaires qui sont traitées pendant la communication orale de cette thématique. Nous avons fait une étude hypothético-déductive basée sur l’observation participative des attitudes dela partie guidée dans une classe hétérogène. Une observation pareille est utilisée ici comme outild’investigation approprié pour dénicher les contraintes rencontrées pour le bon fonctionnement de lapédagogie différenciée en classe de Master 1 dans la région ou se trouve l’université en question. Enaval de ce travail académique et en nous appuyant sur les données récoltées auprès de six groupes deMaster de deux promotions différentes 2021-2022 et 2022-2023, les résultats de notre enquête vontdans la conclusion que l’initiative de l’enseignant, la différenciation des pratiques évaluatives, lesactivités de brise de glace, etc. sont des facteurs très importants pour garantir la bonne gestion del’hétérogénéité en classe de langue. ملخص تسلط هذه المساهمة الضوء على تسيير التباين داخل العمل البيداغوجي بالماستر 1 بقسم اللغة الفرنسية بجامعة الوادي. هذه الدراسة العلمية جزء من رؤية اجتماعية وتعليمية في آن واحد نطمح من خلالها الإجابة على التساؤل التالي :كيف يأخذ الجزء القائد في العمل التعليمي التعلمي الاختلافات المتعددة قي القسم للنهوض بوضعية الفرنسية لدى جامعة المنطقة ؟ وهي الإشكالية التي تنقسم بدورها إلى سلسلة من الأسئلة الثانوية التي يتم تناولها أثناء المداخلة. قمنا بإجراء دراسة افتراضية استنتاجية تعتمد على الملاحظة التشاركية لاتجاهات الطرف الموجه في فئة غير متجانسة. يتم استخدام مثل هذه الملاحظة هنا كأداة بحث مناسبة للكشف عن القيود التي تمت مواجهتها من أجل حسن سير التدريس المتمايز في فصول الماستر 1 في المنطقة التي تقع فيها الجامعة المعنية. في نهاية هذا العمل الأكاديمي واستنادًا إلى البيانات التي تم جمعها من ست أفواج ماستر من دفعتين مختلفتين 2021-2022 و2022-2023، تؤدي نتائج تحقيقنا إلى استنتاج مفاده أن مبادرة الأستاذ، والتمايز الموجود بين الممارسات التقييمية، وأنشطة كسر الجليد، الخ. تعتبر عوامل مهمة جدًا لضمان الإدارة الجيدة لعدم التجانس في فصول اللغة.
  • Item
    Les incidences du plagiat sur le rendement scientifique des étudiants: étudiantsLe cas des travaux personnels encadrés en Master1 au département de français à l’université d’El-Oued
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2023-09-28) Miloudi, Mounir
    De nos jours, le plagiat offre un sujet de discussion partout dans les universités du monde entier. Une majorité considérable des sources universitaires proviennent du monde virtuel. Quand l’étudiant entreprend un travail de recherche à l’instar de la rédaction d'un mémoire, d'une thèse ou d'un article scientifique, il a accès à de dizaines de milliers d'articles, de livres et de sources généralement consistants et plausibles, ce qui facilite davantage sa tâche. Néanmoins, il existe un péril déontologique à l’intérieur de ces pratiques : l’action de copier-coller une idée ou une notion et de le présenter au public comme le sien, alors que ce n'est en aucun cas le cas. Cette action appelée aussi plagiat. Cette dernière est devenue un réel phénomène inquiétant ayant un accroissement exponentiel. Cela nous oblige à nous interroger sur l'originalité des travaux présentés par les étudiants de Master 1 pendant les travaux dirigés du module de techniques et situations d’apprentissage. Lesdits travaux personnels encadrés sont-ils authentiques ou des contrefaçons ? Ces pratiques impactent-elles négativement le rendement scientifique de ce public ? Une technique d’enquête par questionnaire auprès d’une cinquantaine d’étudiants nous a montrés d’abord l’absence de la performance escomptée en matière de rédaction et ensuite les symptômes de l’insécurité multidimensionnelle chez cette catégorie, à savoir linguistique, scripturale, méthodologique et déontologique. ملخص في الوقت الحاضر، أصبحت السرقة العلمية موضوعًا للنقاش في كل مكان في الجامعات حول العالم. الغالبية العظمى من المصادر الأكاديمية تأتي من العالمافتراضي. عندما يقوم الطالب بعمل بحثي مثل كتابة أطروحة أو مذكرة أو مقال علمي، يمكنه الوصول إلى عشرات الآلاف من المقالات والكتب والمصادر المنسقة والمقبولة بشكل عام، مما يسهلالمزيد من مهمة الطالب المعني. ومع ذلك، هناك خطر أخلاقي في هذه الممارسات: عملية نسخ ولصق فكرة وعرضها على الجمهور كأنها ملكه، والأمر ليس كذلك بأي حال من الأحوال. ويسمى هذا الإجراء أيضًا بالسرقة العلمية. قد أصبح هذا الأخير ظاهرة مقلقة وبشكل حقيقي وفي تزايدمتسارع. وهذا يدفعنا إلى الريبة والتشكيك في أصالة العمل الذي يقدمهطلاب الماستر 1 خلال الأعمال المقدمةفي مقياسوضعيات ونظريات التعلم. هل يمكننا اعتبار هذه الأعمال شخصية وأصيلة أم تفتقد لأخلاقيات الكتابة العلمية؟ هل تؤثر هذه الممارسات سلباً على الأداء العلمي المبذول من طرف هذا الجمهور؟ تقنية التحققالمطبقة عن طريق الاستبيان بين حوالي خمسينطالبا أولاً، أظهر لنا غياب الأداء المتوقع من حيثالكتابة ومن ثم أعراض انعدام الأمن متعدد الأبعاد لدى هذه الفئة من الطلبة وهو البعد اللغوي والكتابي والمنهجي والأخلاقي
  • Item
    A Semiotic analysis of Divine Region Versus Man Made Religion in the Light of Lotman’s Semiosphere: Islam Versus Hinduism
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2022-02-25) Mega, Afaf
    نسعى من خلال ورقة البحث إلى تسليط الضوء من أجل قراءة نوعين من الأديان على ضوء نظرية السيميائي لوتمان من خلال مصطلح المحيط الدلالي و مكوناته المتمثلة في النواة المحيط و الحدود. و قد أخذنا الإسلام كنموذج لديانة سماوية و الهندوسية كنموذج لديانة غير سماوية. تهدف الدراسة إلى شرح صفات كلا منهما و تسليط الضوء على آلياتهما. و هكذا و من خلال المنهج الكيفي إستطعنا شرحهما عن قرب. و قد بينت الدراسة أننا أمام نوعين من المحيطين الدلاليين حيث لكل منهما خاصية نختلف عن الآخر. نستنتج في الأخير أن مصطلح المحيط الدلالي كان اداة فعالة في فهم هذين الدينين حيث خلصت الدراسة إلى أن الهندوسية تميزت بالاعقلانيةو محدودية الأفق أما الإسلام فهو يعلى من شأن العقل من أجل تطوير حياة الإنسان على الأرض. Abstract: We endeavour through our research paper to shed light on two different types of religions under the light of Juri Lotman’s concept of the Semiosphere which is featured by the core, periphery and boundary. These two religions are Islam as a divine religion and Hinduism as an example of a non-divine religion. The aim is to see closely the attributes and the mechanisms of both of them. Through a quanlitative research methodology we are able to look closer to both of them under the light of Lotman’s semiosphere. The research demonstrates that both religions are categorized into two different types of semiospheres with different dynamisms. As a conclusion, the analysis shows that Hinduism lacks ration and is limited in prospects whereas Islam considers the human’s mind and his potential for developmen
  • Item
    Vers une co-évaluation qui efface le professeur en classe de FLE
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2021-06-30) Miloudi, Mounir; Bssai, Mohammed El-Hadi
    Cet article met en évidence les enjeux de la co-évaluation au sein des classes de fin de cycle primaire en Algérie. Nous suggérons pour y répondre de développer cette méthode dans le cadre de l'évaluation de la production écrite. L'apprenant de ce niveau devient protagoniste de son évaluation et celle de ses homologues en classe. Nous avons expérimenté de nombreux dispositifs de cette variante sui generis de l'évaluation. En sus des expérimentations au milieu des écoles du chef-lieu de la wilaya d’El-Oued, nous avons également effectué des entretiens tantôt directifs, tantôt semi directifs avec les enseignants chapeautant ces opérations ainsi que des demandes d’impression des écoliers. Il en ressort que la co-évaluation impacte positivement la planification du progrès scolaire ; la gestion du temps et de l’espace ; l'accroissement de la sécurité scripturale; le positionnement de l’apprenant par rapport à ses acquis et la facilité de savoir à quel point les écoliers progressent grâce à leur participation à l'évaluation et aux feedback qu'ils reçoivent sur leurs travaux . La synthèse va dans la conclusion que la co-évaluation mérite d'être développée dans les différents cycles du système éducatif du pays. Abstract: This article highlights the challenges of co-evaluation within the end-of-primary classes in Algeria. In response, we suggest that this method be developed as part of the written production evaluation. The learner at this level becomes the protagonist of his or her assessment and that of his or her peers in class. We have experimented with many devices of this sui generis variant of evaluation. In addition to the experiments in the middle of the schools of the chief town of the Wilaya of El-Oued, we also carried out some direct and some semi-direct interviews with the teachers supervising these operations as well as printing requests of the schoolchildren. It shows that co-evaluation positively impacts the planning of school progress; the management of time and space; the increase of scriptural security; the positionning of the learner in relation to his or her learning and the ease of knowing how far the pupils are progressing thanks to their participation in the evaluation and the feedback they receive on their work. The synthesis is based on the conclusion that- co-evaluation deserves to be developed in the different cycles of the country’s education system.
  • Item
    Les incidences de la politique linguistique algérienne à l’ère de Bouteflika sur les pratiques langagières des habitants de la commune d’El-Oued
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2020) Miloudi, Mounir
    La présente contribution scientifique s’inscrit dans le cadre d’une recherche postdoctorale en voie de réalisation relative, entre autres, aux paires corrélatives entre la société du Souf et les langues en présence dans la région. Cet article vise comme objectif escompté de cerner les incidences de la politique linguistique adoptée en Algérie à l’ère de Bouteflika sur les pratiques langagières des habitants de la commune d’El-Oued. Le constat que l’arabe dialectal occupe une place considérable dans la production orale des habitants de la région nous a incité à faire cette tentative de découvrir les représentations langagières que se font les habitants sur les langues en présence dans ladite région. C’est ainsi que nous avons eu l’idée de mener cette étude dont nous attendons qu’elle permette de mettre en évidence davantage la situation sociolinguistique de la commune d’El-Oued. Abstract This scientific contribution is a part of a postdoctoral research being carried out relative to, among others, the correlative pairs between the Souf society and the languages present in the region. This article aims to identity the impact of the language policy adopted in Algeria in the Bouteflika era on the language practices of the inhabitants of the oral production of the inhabitants of the region prompted us to make this attempt to discover the presentations that the inhabitants make about the languages in the region. This is how we came up with the idea of conducting this study, wich allows us to highlight more about the sociolinguistic situation of the municipality of El-Oued.
  • Item
    L’ÉVALUATION DES COMPÉTENCES AU SEIN DU DÉPARTEMENT DE FRANÇAIS DE L’UNIVERSITÉ D’EL-OUED : ENTRE LES ATOUTS ET LES LIMITES DU DISPOSITIF
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2021) Miloudi, Mounir; Djediai, Abdelmalek
    Dans la présente collaboration, l’accent est mis sur les pratiques de l’évaluation au sein du département de français de l’université d’El-Oued. Face à l’objectif de connaître si l’enseignant évalue les compétences des étudiants ou les contenus donnés lors des diffusions des cours, une technique d’enquête par questionnaire est mise en place. Les résultats versent dans la conclusion que ce sont les contenus qui sont souvent évalués. Abstract: In this collaboration, the focus is on évaluation practices within the French Language Department of the University of Eloued. Faced with the objective of knowing wether the teacher evaluates the skills given during the course releases, a questionnaire is put in place. The results contribute to the conclusion that it is the content that is often evaluated.
  • Item
    متطلّبات المُعلّم الكفء في عصر التكنولوجيا الرقميّة
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2019-07-28) بوترعه, عبد الحميد
    شَهِدَ القرنُ الواحدُ والعشرون ثورةً هائلةً في تكنولوجيا المعلُومَات فَرَضَتْ نفسَهَا في شتّى مجالات الحياة البشريّة، وتركتْ أثَرَهَا على مُخْتلف نواحي اهتمامات الإنسان، فصارَ العصرُ عصرًا رقميًّا بامتياز، ومِن المجالات التي لَحقَتْهَا هذه الثورة الرقميّة مجال التعليم ، وهو مِنْ أخطر المجالات في بناء الإنسان تربويًّا ونفسيًّا وأخلاقيًّا ومعرفيًّا، فصارَ من الأهميّة بمكان مواكبة العملية التعليميّة وتفاعلها إيجابيًّا مع تقنيات العصر وتوظيفها توظيفًا صحيحًا، وكما هو معلومٌ فالعمليّة التعليميّة عمليّةٌ معقّدةٌ تقومُ على عديدٍ من الأركان تتفاعلُ فيما بينها لتحقيق التعليم والتعلُّم بنجاحٍ ( المعلّم، والمتعلّم، والمادّة المُتعلّمة، وبيئة التعليم)، فهذه العناصر تتفاعل فيما بينها، وتُشكِّلُ محاور أساسيّة لا يمكن الاستغناء عنها أو عدم الاهتمام بها. فإذا أمعنّا النظر في طرف العملية الأوّل وهو المُعلّم فإنّهُ في ظلّ ثورة المعلومات والتكنولوجيا الرقميّة لم يعدْ كافيًا أو مقبولاً التمسّك بصورة ذلك المعلّم النمطي الذي يُركّزُ على تلقين المعلومات وتحفيظها للمتعلّمين، يمارس مهنته بالطريقة الكلاسيكيّة التي كان يمارسها في القرن الماضي باعتماده على الورقة والقلم للتعلُم والتعليم، فمعلّم العصر الرقمي تواجهُهُ تحدّيات كبيرةٌ تتطلّبُ منه توافر مجموعة من المهارات ينبغي أن يمتلكها ليُحْسِن استخدام التكنولوجيا الجديدة، بلْ وتنميتها وتطويرها للرقيّ بالعملية التعليميّة، وبلوغ أهدافها . مِنْ هنا كان لزامًا على الجهات الرسميّة المسؤولة على رسْم السياسة التعليميّة في البلد إيلاء فئة المعلّمين قدْرًا كبيراً من الاهتمام والرعاية ليستطيع المعلّم الاستجابة لمتطلّبات العصر الراهن، العصر الذي يعتمد على الحاسوب والانترنت ، فيُكَوِّن تكوينًا شاملاً ، وإعداده بتحيين مهاراته وترقية قدُراتهِ بمتطلّبات هذا التطوّر المتسارع في تكنولوجيا المعلومات و ووسائط الاتّصال. إذنْ وانطلاقًا من هذا الواقع الجديد الذي فَرَضَ نفسهُ على الجميع، واقع الثورة الرقميّة، وفي ظلّ الإقبال المتزايد للمتعلّمين واتّصالهم المباشر مع شبكات المعلومات أردنا أن نُسلِّط الضوء على هذا الموضوع – وقد سبقتْ دراساتٌ عديدةٌ طرحَهُ بأوْجُهٍ مختلفة ٍ– فكانت مداخلتنا هذه موسومةً بـ "متطلّبات المُعلّم الكفء في عصر التكنولوجيا الرقميّة"، إذْ نطرحُ من خلالها جملةً من الإشكالات، نرُومُ البحث فيها، وبَسْط القوْل في حيثياتها، سعيًا للوصول إلى إجاباتٍ حولها ، والخروج بمجموعة من الحلول والتوصيات ، فتكون بذلك مساهمةً فعليةً وفاعلةً للارتقاء بالتعليم والتعلُّم في بلادنا العربيّة على غرار ما حقّقتهُ الأممُ المتقدّمة في هذا العصر. فالإشكاليةُ الرئيسُةُ تتمثّلُ فيما يأتي : ما المُتطلّبات المهاريّة الضروريّة في مُعلّم القرن الواحد والعشرين؟ وما هي سُبلُ تطويرها وتنميتها؟ وتفرعتْ عنها الإشكالات الآتية: - ما مفهوم كلّ من "المعلّم"، و"المتعلّم"، و"المادّة المُتعلّمة"، و"بيئة التعليم"، و"التكنولوجيا الرقميّة"؟ - ما هي مهارات المعلّم الكُفْء المطلوب حضورُهَا في ظلّ تكنولوجيا المعلومات في عصرنا الحالي ؟ - ما هي الأساليب والآليات التي تُمكّن القائمين في حقل التعليم من تحويل المعلّم من صورته البسيطة بوسائل تعليميّة تقليديّة إلى المُعلّم الحاذِق بالتقنيات الحديثة درايَةً وتوظيفًا ؟
  • Item
    التَّوْجِيهُ النَّحْوِيُّ للشَّاذِّ فِي لُغَةِ القُرْآنِ الكَرِيم - المَتْبُوعُ مِنْهُ والمَدْفُوع
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2015-12-16) وَهَّابي, نَصْرالدِّين
    تَتَجاوَزُ هذهِ الكلمةُ التّأكيدَ على وُجُوبِ الـمَعْرفةِ اللّغويّةِ، في فَهْمِ القُرْآنِ الكريم، بما هُوَ أمرٌ قَدْ استَقَرَّ في عِلْمِ النّاس، لِتَتَّجِهَ إلى السَّعْيِ في تأصيلٍ إجْرائيٍّ لاسْتِخْدامِ مُقرّراتِ اللّغةِ وعُلُومِها، فهذا أوّلاً، ولم نَزِدْ، في هذا، على الـمُبَيَّنِ في بحوثِ أصولِ التّفسيرِ اللّغويةِ والبَيَانية، ثم عَبْرَ الكلامِ في تَشْقِيقِ البحثِ اللُّغَويِّ إلى شُعْبَتَيْن؛ شُعْبةِ اللُّغَويين، وشُعْبةِ النُّحَاة، والكشفِ عنِ الأساسِ الـمَنْهجيِّ الذي يُوجِّهُ عَمَلَ كلِّ فَريقٍ مِن الفَريقَيْن، فشُعْبةُ النّحو، بما هي صنعةٌ، وعِلْمٌ مَضْبُوط، وشُعْبةُ اللّغةِ، بما هي مَعْرفةٌ، وتحصيل، وهذا ثانياً، ثم الـمَصيرُ مِنْ ذلك إلى مَعْرفةِ كيفَ يكونُ الأخذُ مِنْهُما لِـمَصْلحةِ التّفسير، فعلى قَدْرِ إدراكِ ما يكونُ مِن النّحوِ، وما يكونُ مِن اللّغة، يكونُ إحْكامُ العلاقةِ بين الآلةِ اللُّغَويةِ، والغَرَضِ التَّفْسيري، وهذا ثالثاً. و يَظْهَرُ هذا الأمرَ جَلِيّاً في توجيهِ ما يَشِذُّ، في لُغَةِ القُرْآنِ الكريم، عَنْ قَواعِدِ النّحو؛ فإنّ الـمَوْقِفَ، عِنْدهم إِزَاءَه، على وَجْهَيْن: - الإصْرارُ على رَدِّهِ إلى قوانينِ النّحوِ بشَتّى إمْكاناتِ التّأْويلِ المُتاحَة. - الْتِماسُ تفسيرِه مِنْ خارجِ المَنْظُومةِ النّحوية؛ كالحَمْلِ على لَهْجةٍ عربيّةٍ، مثلاً. والحملُ على الوجهِ الأوّل، هو التّوجيهُ النّحوي، والحملُ على الثّاني، هو التّوجيهُ اللُّغَوي، واللّغةُ أَوْسَعُ مِن النّحو؛ بما هي أشملُ لِلَهَجاتِ العرب، والنَّحْوُ أَضْيَقُ بما هو محصورٌ في الـمُطَّردِ الذي تُـمَثِّلُهُ لغةُ قُرَيْش خيرَ تمثيل، والقُرآنُ قُرشيُّ اللِّسانِ، في غالِبِه، وشَذَّتْ فيه مَواضِعُ فجاءَتْ على غَيْرِ لهجةِ قُرَيْش، فاضطربَ الرّأيُ بين حملِها على الـمُطَّرِدِ الـمُوَافِقِ لِلُغةِ قُرَيْش، وبين حملِها على إحْدى لُغاتِ العربِ، بما صحَّ أنَّ في القُرْآنِ منها شيئاً كثيراً، واضْطِرابُ الرّأيِ في هذا قَضَى بأنْ يكونَ مِنه الـمَتْبُوعُ، ومِنه الـمَدْفوع، والـمَرْجِعُ في فَرْزِ ذلك هو أُصُولُ التّفسيرِ اللُّغَويةُ، والبَيَانيّةُ، وقواعِدُه الثّقافية؛ ذلك لأنّ حملَ الشّاذِّ، الذي هو لهجةٌ، على مُوجِبِ القانونِ النَّحْويِّ، مَعِيبٌ بأَمْرَيْن: 1- تَحْكيمُ أُصُولِ لَهْجةٍ في لهجةٍ أُخْرى، وهو مَرْفوضٌ عِند النُّحَاةِ أنفسِهِم؛ لأنّ المُقرَّرَ عِنْدهم "أنّ كلَّ لهجةٍ أصلٌ بِذاتِها". 2- تَقْديمُ مُقْتَضى النَّحْوِ على مُقْتَضى التَّفْسِير، وهو قَلْبٌ للوضعِ بجعلِ الوَسِيلةِ غايةً، والغايةِ وسيلةً. وفي هذا البحثِ اجتهادٌ في مَسْألتين، في سَبيلِ تَصْحيحِ الوضعِ بدعْمِ مَشْروعِ أُصُولِ البيانِ في فَهْمِ الخطابِ القُرْآنيِّ وتأْوِيلِه، وذلك عَبْرَ بيانِ حُدُودِ العُلُومِ النَّحْويّة، ومُنْتَهَاها في فَهْمِ القُرْآنِ وتَأْويلِه، وإظْهارِ كيفَ تكونُ أصولُ البيانِ الـمَرْجِعَ الأساسَ في فَرْزِ الـمَتْبُوعِ عن الـمَدْفُوع مِن تَوْجيهاتِ النَّحْويين للشَّاذِّ في لُغَةِ القُرْآن الكريم. والغايةُ الكُبْرى هي إفْهَامُ كلِّ صاحبِ فَنٍّ، واخْتِصاصٍ عِلْمِيٍّ أنّ البحثَ في القرآنِ هو مِنْ بابِ القَوْلِ في كلامِ الله تعالى قَبْلَ كَوْنِهِ اجْتِهاداً في فَنِّهِ، وتخصُّصِه؛ فإنّ فَهْمَ هذا، وإدراكَ الـمُرادِ مِنْه هو فاتحةٌ ضروريّةٌ لِبِناءِ أُصُولِ البيانِ في فَهْمِ الخِطابِ القُرْآنيِّ وتأويلِه
  • Item
    Investigating the Linguistic Features of the E-mailing Discourse Axe Choisis : Axe 01 : Description Linguistique et analyse des discours spécialisés
    (University of eloued جامعة الوادي, 2016-10-19) NESBA, Asma; GHEDEIR BRAHIM, Mohammed
    The present study aims at investigating the linguistic features of the E-mailing discourse, being a part of a wider discourse, the electronic discourse. It is a specialized discourse that disposes certain characteristics that guarantees its distinctiveness from other types of Englishes such as political English, legal English and Medical English. These differences are shown on different linguistic levels: typographical level, lexical level, syntactic level and discourse level. A Corpus analysis of a number of 200 e-mail messages from the routine communication in work context of a private import-export company in El Oued, working as a franchisee for important international franchisors, is conducted: 100 outgoing e-mails composed by the first participant, the owner of the company and 100 incoming e-mails written by the representatives of foreign companies ( Indian Cs, Turkish Cs and a UAE C). A qualitative, descriptive and critical corpus analysis is followed based on linguistic criteria. The findings reveal that the company’s e-mail language is characterized mainly by a linguistic economy in the form of chatting abbreviations, acronyms, structural reductions, ellipsis, clippings and orthographic reduction; a linguistic innovation in the form of creative use of capitalization, spelling and punctuation to convey effects of gesture and tone as well as oral features and informality in the form of informal greetings and leave-takings. Results of the analysis are used to suggest recommendations to signal the importance of pedagogy in instructing students to use CMC properly without feeling the fear from the new technology. Students must be instructed both the well constructed texts used in academic settings as well as the specific texts used for personal interactions. E-mailing for academic and occupational purposes is different from e-mailing for maintaining social relations
  • Item
    Specialized Discourse in Language Tests Axe: 1
    (University of eloued جامعة الوادي, 2016-10-19) NAOUA, Mohammed
    Assessing languages for specific purposes refers to the process of making inferences about test takers' language abilities, and about the capacity of using these languages in constrained academic or occupational domains. To make sure that the scores emerging from these tests will reflect the abilities to be measured and nothing else, three types of correspondence need to be provided. First, the characteristics of test takers need to be comparable to those of language users. Second, the constructs intended to be tested should bear some similarities to the competencies of real language users. Finally and most importantly, the test input needs to form a special instance of the specialized discourse related to the examinees' fields of specialty. The main aim of this paper is to highlight the role of specialized discourse in maximizing the interaction between test takers' background knowledge and the test input, which reinforces the concept of construct validity in language tests.
  • Item
    قناع الحسين ’معرفية التعايش و روح التكامل الإنساني في نصوص أمل دنقل ، أدونيس ، البياتي
    (University of eloued جامعة الوادي, 2016-11-28) عزوز, لحسن
    Humanity, are the intersections of view philosophical and ethical depends on the value and efficiency of the human in a constant dialogisme talk shows, whether an individual or a group, and interfere in general thinking and reasoning, not imagined a human could revolutionize played in ancient years revolution amazing, at an undisclosed location in the world and in the day of history .. To turn into a song of tongues spoken by poets through the ages and ages .. It was not able revolution in the long human history of Imam Hussein, a revolution that erupted literary and poetic revolution and create a giant curricula and studies of poetry in Arabic literature, and to perpetuate the poets to this day we still hail Baksaidhm and poetry
  • Item
    منهج تحقيق التراث المخطوط بين الدراسات العلمية و الآفاق التطبيقي
    (University of eloued جامعة الوادي, 2017-11-11) بالنور, عبد الحق
    تزخر الجزائر بملاين من المخطوطات التي كتبت بمفكري الأمة العربية الاسلامية ،فلا يخفي علينا ان تلك المؤلفات حبيسة الرفوف والزوايا ،والقليل منها ما هو محقق ومنشور ،فعمليات البحث والدراسة في هذا الحقل لا تزال تستوجب منا البحث والتمحيص في كيفية تحقيقها ،واخراجها في احسن حللها خاصة فئة الباحثين والطلبة من أجل تكوين وتدريس المناهج العلمية الاكاديمية الحديثة في جمال التحقيق
  • Item
    التعليم الالكتروني و دوره في تنمية المهارات اللغوية لدى متعلمي اللغة العربية من غير الناطقين بها – الطلبة الماليزيين بالجزائر أنموذجا
    (University of eloued جامعة الوادي, 2017-05-06) مناعي, البشير
    مضمون هذه الورقة البحثية هو قراءة في تجربة التوظيف للمستحدثات التكنولوجية في تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها من خلال أنموذج الطلبة الماليزيين المتمدرسين في الجامعة الجزائرية، هذه الوسائل التي أسهمت في رفع مستوى المهارات اللغوية بمناحيها المختلفة: الإستماع والكلام والقراءة.. وبالتالي تحسين العملية التعليمية لهذه الفئة التي تستدعي اهتماما أبلغ وعناية أوفى L’objectif de cette article est d’analyser l’expérience d’utiliser des outils technologiques pour enseigner l’Arabe aux non natifs afin de monter le rôle de ces outils dans le développement des compétences linguistique d’écouter, de lire, d’écrire et de parler, chez cette catégorie d’étudiants, dans le but de réussir le processus d’enseignement. L’exemple des étudiants Malaisiens en Algérie sera le cas d’étude.
  • Item
    Genre-Based Instruction the Key ESP Solution for Adult Learning in Professional Settings
    (University of eloued جامعة الوادي, 2017-05-11) Nesba, Asma
    The present research aims at highlighting the importance of introducing the genre- based approach as an English for Specific Purposes (ESP) solution to speed up the mastery of the English language- related activities in the workplace. Business is considered as the most important field which requires English in Algeria. However, workers in this domain encounter difficulties to accomplish English language- related activities. They fail to explore their previous English language to meet the workplace needs. Even general English instruction was not beneficial for them. A Triangulated study was then conducted on a group of ten adult learners working in the field of business. A Genre-Based instruction was adopted in order to equip them with the required English language skills that enable them to master the different genres that constitute the business correspondence, mainly writing both ordinary and electronic letters (e-mails). Three data gathering tools were used.First, needs analysis method was used adopting Hutchinson and Waters' (1987) approach to NA to find relevant information about the most likely encountred genres in their professional settings. Secondly, an intensive genre- based instruction in the form of desgined task- based activities over a period of two months at a rate of three two-hour sessions per week was followed. Different types of business e-mails with different communicative purposes were dealt with. In this phase the « Teaching-Learning Cycle » of Feez (1998) is used. Moves analysis' tasks, based on identifying the rhetorical movesof a specific genre were also used.Finally a post instructional questionnaire was used to elicit the learners' attitudes towards the genre-based instruction.Results of the present study suggest that the genre- based instruction is an efficient method to enhance the English language writing perfornace of adult learners. It helps in raising the awareness of the learners towards genre. The results also come to prove the importance of needs analysis in designing suitable ESP courses. The learners' attitudes towards genre- based instruction are positive since they can meet the the workplace language needs.Results led to the construction of recommendations that focus on adopting the genre -based instruction as an ESP solution to promote mainly adult leraners in the professional settings.