Faculty of Literature and Languages_PPI
Permanent URI for this collectionhttps://archives.univ-eloued.dz/handle/123456789/113
Browse
Browsing Faculty of Literature and Languages_PPI by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 28
- Results Per Page
- Sort Options
Item المنهج الوظيفي عند الدكتور أحمد المتوكل(University of eloued جامعة الوادي, 17-18-أفريل 2019) ميزاب, اسمهانيعد الدكتور أحمد المتوكل رائد المنحى الوظيفي العربي؛ حيث تكفل بالتطبيق على قضايا اللغة العربية، و مسائلها الدلالية- التداولية، والصرفية- التركيبية. وقد جعل من أهداف مشروع المنحى اللّساني الوظيفي العربي وضع منهجية علمية لقراءة التراث واستثماره. ومن المقومات التي أقام عليها المنهجية التي اقترحها مقوّمات مركزية ثلاثة ذكرها في مقدمة كتابه "مسائل النحو العربي في قضايا نحو الخطاب الوظيفي" هي: أولاّ: تحكيم النظريات اللّسانية ذات التوجه الوظيفي؛ حديثة كانت أم قديمة (ومن ضمنها التراث اللّغوي العربي) إلى ميتانظرية عامة سمّاها " النظرية الوظيفية المثلى" تحكيما يكفل الإقساط وتلافي الإسقاط. ثانيا: رفع مفهوم " القطيعة المعرفية" عن علاقة اللّسانيات الحديثة بالفكر اللّغوي القديم، واعتبار المنحى الوظيفي العربي الحديث امتدادا طبيعيا للدراسات البلاغية والأصولية والنحوية العربية القديمة. ثالثا: إقامة الحوار بين الدّرس اللّساني الوظيفي الحديث والفكر اللّغوي العربي القديم على أساس أنّه تاريخ ومرجع يُحتكم إليه حين الحجاج لورود مقاربة ظواهر لغوية عربية معينة ومصدر يُمتح منه عند الاحتياج إلى مفاهيم أو تحليلات مناسبة يمكن أن تغني المقاربة الوظيفية لقضايا اللّغة العربية على الخصوص، وقضايا اللّغات الطبيعية بوجه عام. و إن كانت المقاربة الوظيفية لمختلف أعماله تتبدى في نقاط عديدة ومتنوعة فإني في هاته الورقة سأركز على النقاط التالية: 1ـ المبادئ النظرية الوظيفية؛ حيث ركز على الوظيفة الأساسية للغات الطبيعية، وهي وظيفة التواصل. 2 ـ البنية في النحو الوظيفي؛ حيث جعل من البنية الوظيفية نوعا من البنيات. 3 ـ الوظائف في نظرية النحو الوظيفي؛ حيث وزعها على ثلاثة مستويات وظيفية: أ - الوظائف الدلالية ب - الوظائف التركيبية ج- الوظائف التداولية.Item التَّوْجِيهُ النَّحْوِيُّ للشَّاذِّ فِي لُغَةِ القُرْآنِ الكَرِيم - المَتْبُوعُ مِنْهُ والمَدْفُوع(University of Eloued جامعة الوادي, 2015-12-16) وَهَّابي, نَصْرالدِّينتَتَجاوَزُ هذهِ الكلمةُ التّأكيدَ على وُجُوبِ الـمَعْرفةِ اللّغويّةِ، في فَهْمِ القُرْآنِ الكريم، بما هُوَ أمرٌ قَدْ استَقَرَّ في عِلْمِ النّاس، لِتَتَّجِهَ إلى السَّعْيِ في تأصيلٍ إجْرائيٍّ لاسْتِخْدامِ مُقرّراتِ اللّغةِ وعُلُومِها، فهذا أوّلاً، ولم نَزِدْ، في هذا، على الـمُبَيَّنِ في بحوثِ أصولِ التّفسيرِ اللّغويةِ والبَيَانية، ثم عَبْرَ الكلامِ في تَشْقِيقِ البحثِ اللُّغَويِّ إلى شُعْبَتَيْن؛ شُعْبةِ اللُّغَويين، وشُعْبةِ النُّحَاة، والكشفِ عنِ الأساسِ الـمَنْهجيِّ الذي يُوجِّهُ عَمَلَ كلِّ فَريقٍ مِن الفَريقَيْن، فشُعْبةُ النّحو، بما هي صنعةٌ، وعِلْمٌ مَضْبُوط، وشُعْبةُ اللّغةِ، بما هي مَعْرفةٌ، وتحصيل، وهذا ثانياً، ثم الـمَصيرُ مِنْ ذلك إلى مَعْرفةِ كيفَ يكونُ الأخذُ مِنْهُما لِـمَصْلحةِ التّفسير، فعلى قَدْرِ إدراكِ ما يكونُ مِن النّحوِ، وما يكونُ مِن اللّغة، يكونُ إحْكامُ العلاقةِ بين الآلةِ اللُّغَويةِ، والغَرَضِ التَّفْسيري، وهذا ثالثاً. و يَظْهَرُ هذا الأمرَ جَلِيّاً في توجيهِ ما يَشِذُّ، في لُغَةِ القُرْآنِ الكريم، عَنْ قَواعِدِ النّحو؛ فإنّ الـمَوْقِفَ، عِنْدهم إِزَاءَه، على وَجْهَيْن: - الإصْرارُ على رَدِّهِ إلى قوانينِ النّحوِ بشَتّى إمْكاناتِ التّأْويلِ المُتاحَة. - الْتِماسُ تفسيرِه مِنْ خارجِ المَنْظُومةِ النّحوية؛ كالحَمْلِ على لَهْجةٍ عربيّةٍ، مثلاً. والحملُ على الوجهِ الأوّل، هو التّوجيهُ النّحوي، والحملُ على الثّاني، هو التّوجيهُ اللُّغَوي، واللّغةُ أَوْسَعُ مِن النّحو؛ بما هي أشملُ لِلَهَجاتِ العرب، والنَّحْوُ أَضْيَقُ بما هو محصورٌ في الـمُطَّردِ الذي تُـمَثِّلُهُ لغةُ قُرَيْش خيرَ تمثيل، والقُرآنُ قُرشيُّ اللِّسانِ، في غالِبِه، وشَذَّتْ فيه مَواضِعُ فجاءَتْ على غَيْرِ لهجةِ قُرَيْش، فاضطربَ الرّأيُ بين حملِها على الـمُطَّرِدِ الـمُوَافِقِ لِلُغةِ قُرَيْش، وبين حملِها على إحْدى لُغاتِ العربِ، بما صحَّ أنَّ في القُرْآنِ منها شيئاً كثيراً، واضْطِرابُ الرّأيِ في هذا قَضَى بأنْ يكونَ مِنه الـمَتْبُوعُ، ومِنه الـمَدْفوع، والـمَرْجِعُ في فَرْزِ ذلك هو أُصُولُ التّفسيرِ اللُّغَويةُ، والبَيَانيّةُ، وقواعِدُه الثّقافية؛ ذلك لأنّ حملَ الشّاذِّ، الذي هو لهجةٌ، على مُوجِبِ القانونِ النَّحْويِّ، مَعِيبٌ بأَمْرَيْن: 1- تَحْكيمُ أُصُولِ لَهْجةٍ في لهجةٍ أُخْرى، وهو مَرْفوضٌ عِند النُّحَاةِ أنفسِهِم؛ لأنّ المُقرَّرَ عِنْدهم "أنّ كلَّ لهجةٍ أصلٌ بِذاتِها". 2- تَقْديمُ مُقْتَضى النَّحْوِ على مُقْتَضى التَّفْسِير، وهو قَلْبٌ للوضعِ بجعلِ الوَسِيلةِ غايةً، والغايةِ وسيلةً. وفي هذا البحثِ اجتهادٌ في مَسْألتين، في سَبيلِ تَصْحيحِ الوضعِ بدعْمِ مَشْروعِ أُصُولِ البيانِ في فَهْمِ الخطابِ القُرْآنيِّ وتأْوِيلِه، وذلك عَبْرَ بيانِ حُدُودِ العُلُومِ النَّحْويّة، ومُنْتَهَاها في فَهْمِ القُرْآنِ وتَأْويلِه، وإظْهارِ كيفَ تكونُ أصولُ البيانِ الـمَرْجِعَ الأساسَ في فَرْزِ الـمَتْبُوعِ عن الـمَدْفُوع مِن تَوْجيهاتِ النَّحْويين للشَّاذِّ في لُغَةِ القُرْآن الكريم. والغايةُ الكُبْرى هي إفْهَامُ كلِّ صاحبِ فَنٍّ، واخْتِصاصٍ عِلْمِيٍّ أنّ البحثَ في القرآنِ هو مِنْ بابِ القَوْلِ في كلامِ الله تعالى قَبْلَ كَوْنِهِ اجْتِهاداً في فَنِّهِ، وتخصُّصِه؛ فإنّ فَهْمَ هذا، وإدراكَ الـمُرادِ مِنْه هو فاتحةٌ ضروريّةٌ لِبِناءِ أُصُولِ البيانِ في فَهْمِ الخِطابِ القُرْآنيِّ وتأويلِهItem Investigating the Linguistic Features of the E-mailing Discourse Axe Choisis : Axe 01 : Description Linguistique et analyse des discours spécialisés(University of eloued جامعة الوادي, 2016-10-19) NESBA, Asma; GHEDEIR BRAHIM, MohammedThe present study aims at investigating the linguistic features of the E-mailing discourse, being a part of a wider discourse, the electronic discourse. It is a specialized discourse that disposes certain characteristics that guarantees its distinctiveness from other types of Englishes such as political English, legal English and Medical English. These differences are shown on different linguistic levels: typographical level, lexical level, syntactic level and discourse level. A Corpus analysis of a number of 200 e-mail messages from the routine communication in work context of a private import-export company in El Oued, working as a franchisee for important international franchisors, is conducted: 100 outgoing e-mails composed by the first participant, the owner of the company and 100 incoming e-mails written by the representatives of foreign companies ( Indian Cs, Turkish Cs and a UAE C). A qualitative, descriptive and critical corpus analysis is followed based on linguistic criteria. The findings reveal that the company’s e-mail language is characterized mainly by a linguistic economy in the form of chatting abbreviations, acronyms, structural reductions, ellipsis, clippings and orthographic reduction; a linguistic innovation in the form of creative use of capitalization, spelling and punctuation to convey effects of gesture and tone as well as oral features and informality in the form of informal greetings and leave-takings. Results of the analysis are used to suggest recommendations to signal the importance of pedagogy in instructing students to use CMC properly without feeling the fear from the new technology. Students must be instructed both the well constructed texts used in academic settings as well as the specific texts used for personal interactions. E-mailing for academic and occupational purposes is different from e-mailing for maintaining social relationsItem Specialized Discourse in Language Tests Axe: 1(University of eloued جامعة الوادي, 2016-10-19) NAOUA, MohammedAssessing languages for specific purposes refers to the process of making inferences about test takers' language abilities, and about the capacity of using these languages in constrained academic or occupational domains. To make sure that the scores emerging from these tests will reflect the abilities to be measured and nothing else, three types of correspondence need to be provided. First, the characteristics of test takers need to be comparable to those of language users. Second, the constructs intended to be tested should bear some similarities to the competencies of real language users. Finally and most importantly, the test input needs to form a special instance of the specialized discourse related to the examinees' fields of specialty. The main aim of this paper is to highlight the role of specialized discourse in maximizing the interaction between test takers' background knowledge and the test input, which reinforces the concept of construct validity in language tests.Item قناع الحسين ’معرفية التعايش و روح التكامل الإنساني في نصوص أمل دنقل ، أدونيس ، البياتي(University of eloued جامعة الوادي, 2016-11-28) عزوز, لحسنHumanity, are the intersections of view philosophical and ethical depends on the value and efficiency of the human in a constant dialogisme talk shows, whether an individual or a group, and interfere in general thinking and reasoning, not imagined a human could revolutionize played in ancient years revolution amazing, at an undisclosed location in the world and in the day of history .. To turn into a song of tongues spoken by poets through the ages and ages .. It was not able revolution in the long human history of Imam Hussein, a revolution that erupted literary and poetic revolution and create a giant curricula and studies of poetry in Arabic literature, and to perpetuate the poets to this day we still hail Baksaidhm and poetryItem نِظامُ القُرْآنِ الكَريمِ التَّواصُلِيُّ وأَثَرُهُ في بَحْثِ لُغَتِهِ ـ تَحْقِيقٌ وتَطْبيقٌ(University of eloued جامعة الوادي, 2016-12-22) وهابي, نصر الدينItem الماء في ثقافة بدو الصحراء(University of eloued جامعة الوادي, 2017-02-26) زغب, أحمدItem التعليم الالكتروني و دوره في تنمية المهارات اللغوية لدى متعلمي اللغة العربية من غير الناطقين بها – الطلبة الماليزيين بالجزائر أنموذجا(University of eloued جامعة الوادي, 2017-05-06) مناعي, البشيرمضمون هذه الورقة البحثية هو قراءة في تجربة التوظيف للمستحدثات التكنولوجية في تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها من خلال أنموذج الطلبة الماليزيين المتمدرسين في الجامعة الجزائرية، هذه الوسائل التي أسهمت في رفع مستوى المهارات اللغوية بمناحيها المختلفة: الإستماع والكلام والقراءة.. وبالتالي تحسين العملية التعليمية لهذه الفئة التي تستدعي اهتماما أبلغ وعناية أوفى L’objectif de cette article est d’analyser l’expérience d’utiliser des outils technologiques pour enseigner l’Arabe aux non natifs afin de monter le rôle de ces outils dans le développement des compétences linguistique d’écouter, de lire, d’écrire et de parler, chez cette catégorie d’étudiants, dans le but de réussir le processus d’enseignement. L’exemple des étudiants Malaisiens en Algérie sera le cas d’étude.Item Genre-Based Instruction the Key ESP Solution for Adult Learning in Professional Settings(University of eloued جامعة الوادي, 2017-05-11) Nesba, AsmaThe present research aims at highlighting the importance of introducing the genre- based approach as an English for Specific Purposes (ESP) solution to speed up the mastery of the English language- related activities in the workplace. Business is considered as the most important field which requires English in Algeria. However, workers in this domain encounter difficulties to accomplish English language- related activities. They fail to explore their previous English language to meet the workplace needs. Even general English instruction was not beneficial for them. A Triangulated study was then conducted on a group of ten adult learners working in the field of business. A Genre-Based instruction was adopted in order to equip them with the required English language skills that enable them to master the different genres that constitute the business correspondence, mainly writing both ordinary and electronic letters (e-mails). Three data gathering tools were used.First, needs analysis method was used adopting Hutchinson and Waters' (1987) approach to NA to find relevant information about the most likely encountred genres in their professional settings. Secondly, an intensive genre- based instruction in the form of desgined task- based activities over a period of two months at a rate of three two-hour sessions per week was followed. Different types of business e-mails with different communicative purposes were dealt with. In this phase the « Teaching-Learning Cycle » of Feez (1998) is used. Moves analysis' tasks, based on identifying the rhetorical movesof a specific genre were also used.Finally a post instructional questionnaire was used to elicit the learners' attitudes towards the genre-based instruction.Results of the present study suggest that the genre- based instruction is an efficient method to enhance the English language writing perfornace of adult learners. It helps in raising the awareness of the learners towards genre. The results also come to prove the importance of needs analysis in designing suitable ESP courses. The learners' attitudes towards genre- based instruction are positive since they can meet the the workplace language needs.Results led to the construction of recommendations that focus on adopting the genre -based instruction as an ESP solution to promote mainly adult leraners in the professional settings.Item منهج تحقيق التراث المخطوط بين الدراسات العلمية و الآفاق التطبيقي(University of eloued جامعة الوادي, 2017-11-11) بالنور, عبد الحقتزخر الجزائر بملاين من المخطوطات التي كتبت بمفكري الأمة العربية الاسلامية ،فلا يخفي علينا ان تلك المؤلفات حبيسة الرفوف والزوايا ،والقليل منها ما هو محقق ومنشور ،فعمليات البحث والدراسة في هذا الحقل لا تزال تستوجب منا البحث والتمحيص في كيفية تحقيقها ،واخراجها في احسن حللها خاصة فئة الباحثين والطلبة من أجل تكوين وتدريس المناهج العلمية الاكاديمية الحديثة في جمال التحقيقItem النحو العربي بين الدين والسياسة والاجتماع(2018-02-21) عرباوي, أحمد الشايبإن الحديث عن الأثر الذي كان للدين والسياسة والاجتماع على النحو العربي، يزيد من فهمنا لطبيعة التفكير العلمي الذي كان عند النحاة وللمستوى الذي بلغه في إنتاج القواعد واستنباط الأحكام، وهذا لابد لنا فيه من أن نتبين مالامح البيئة العلمية التي نشأ فيها هذا العلم وتطور، وهذه البيئة هي في حد ذاتها صنيعة ظروف سياسية ودينية واقتصادية واجتماعية، وما دامت كذلك، فهي ليست بيئة موحدة على مر العصور، وإنما تختلف من عصر إلى عصر ومن مصٍر إلى آخر، لذلك فإن التمييز بين هذه البيئات يمكننا من أن نجيب على التساؤلات الآتية: متى كانت القاعدة النحوية صافية خالصة من أي مؤثر غير لغوي؟ ومتى تأثرت بعوامل خارجة عن النحو؟ و القاعدة النحوية الصحيحة ال بد لها من أن تكون بمنأى عن هذه المؤثرات، لغوية وغير لغوية؟ للإجابة عن هذه الأسئلة كانت هذه الدراسة، وفيها: - - وصف للبيئة العلمية التي نشأ فيها النحو العربي ونما وترعرع. -عرض لنماذج من تجاذبات النحو العربي مع الدين والسياسة واالجتماع.Item الاستراتيجية التربوية و اللغوية في تقويم مهارة الكتابة لدى متعلمي اللغة العربية من غير الناطقين بها(University of eloued جامعة الوادي, 2018-04-21) مناعي, بشيرالتقويم مدخل أساسي لأي عملية إصلاح تعليمي ، إذ به يتم الحكم على مدى تناسب المناهج المسطرة والكتب المدرسية، وعلى استراتيجيات التدريس المسنخدمة وتلاؤمها مع كل الأنشطةالتي يمارسها المتعلم وفق المقاربات التربوية التي أقرها المهتمون بهذا المجال، بلإضافة إلى قياس فاعلية المعلم وقدرته على تحقيق الأهداف المتوخاة، وكذا مستوى آداء الطالب وتفاعله لغاية واحدة هي نجاح العملية التعليمية التعلمية وورقتي البحثية هذه تتناول مهارة الكتابة التي نعتبرها النشاط المتوج لكل المهارات التربوية الأخرى لمتعلمي اللغة العربية، من السماع إلى القراءة وأخيرا الكتابة، وهي تكتسي أهمية من حيث كونها تتصل بفئة تتطلب عناية أكبر وإهتماما أوفى، وهم غير الناطقين باللغة العربية. وقد حصرنا المعالجة في محاور أساسية هي كالأتي - مهارة الكتابة المفهوم والإشكاليات - مراحل تعلم مهارة الكتابة - أسباب ضعف مهارة الكتابة عند المتعلمين - أهمية التقويم في العملية التعليمية لمتعلمي اللغة العربية لغة ثانية - إستراتيجيات تقويم مهارة الكتابة لمتعلمي اللغة العربية لغير الناطقين بها L’évaluation est une étape très élémentaire pour toute réforme éducatif, car elle permet de juger de l'adéquation entre les programmes et les manuels scolaires et la manière dont les stratégies utilisées correspondent aux activités pratiquées selon les différentes approches pédagogiques. L’évaluation est un moyen de mesurer l'efficacité de l'enseignant et sa capacité à atteindre les objectifs souhaités. C'est aussi un moyen d'évaluer la performance de l'élève et sa réaction face au processus d'apprentissage. Cet article traite de la compétence écrite qui est considérée comme la compétence la plus importante pour les apprenants de l'arabe langue étrangère , car elle nécessite plus d'attention en particulier pour les locuteurs non-natifs. Les axes les plus importants de cette étude sont: Compétence en écriture: définition et difficultés Les étapes de l'apprentissage de l'écriture Causes de faiblesse de l'écriture chez les apprenants Importance de l’évaluation pour les apprenants de l'arabe comme langue seconde Les bases de la correction des compétences en écritureItem عتبات النص ودلالاتاها في رواية " روائح المدينة " لحسين الواد(University of eloued جامعة الوادي, 2019-04-03) العايب, يوسفتشكل العتبات النصية مفاتيح إجرائية فاعلة للولوج في فضاء النص و التأثير في متلقيه ، ووعيا منها بدور(عتبات النص) ووظيفتها في إلإسهام في إضفاء معنى عليه وإثارة اهتمام المتلقي وتوجيه قراءته، أولت تلك الدراسات و المقاربات النقدية الحديثة و المعاصرة اهتماما بالنص الموازي الذي يطرح نفسه للمتلقي عموما بمثابة كتاب مفتوح يتجاوز الحدود بين ما هو داخل النص وخارجه مشكل نقطة عبور إلى داخل النص. كما اتفقت جميع تلك المقاربات على التمييز بين مستويين من الخطاب في أيّ مؤلف، هما النص وعتباته، انطلقا من وظيفة كل منها الخاصة وشكل اشتغالها وموقعها في فضاء النص وطبيعة الحمولة الفكرية والإيديولوجية التي تنطوي عليها و ضمن هذا الإطار تأتي هذه الدراسة الموسومة : بعتبات النص و دلالاتها في رواية " روائح المدينة " لحسين الواد ، للوقوف على مدى استثمار الكاتب للعتبات النصية في التعبير عن تجاربه و انفعالاته و كذا الكشف عن دلالاتها و دورها في جذب اهتمام المتلقي ، للدخول في فضاء المتن الروائي ،وفاعليتها في فهمه والولوج إلى خباياه ،و كذا أهميتها في عمليتي: الإبداع والتلقي انطلقا مما تحمله من طاقات تعبيرية و وظائف إبلاغية ، ومما تخلقه من رغبات و انفعالات لدى المتلقي تدفعه إلى اقتحام عالم النص برؤية مسبقة في غالب الأحيان.Item الدين والتصوف من منظور أنثروبولوجي. هل يعود مستقبل الدين الى الماضي السحيق(University of eloued جامعة الوادي, 2019-04-18) زغب, أحمد محمدمن المسلم به أن الدين نزل على خيرة البشر بوحي من الله عز وجل. لكن هذا التفسير للظاهرة الدينية لا يسلم به الأنثروبولوجي وعالم الاجتماع لأنه يفسرها من الداخل أولا، ليعرف السبب الأولي، ويمكن أن نفسر به كل ما في الدنيا من ظواهر دون أن نتعب أنفسنا، وكل شيء في الوجود أوجده الله عز وجل. وهذا التفسير لا يجعلنا نتقدم في البحث قيد أنملة لفهم الظاهر فهما عقليا؛ لذلك نفضل أن نفسر الظاهرة الدينية من خارجها اعتمادا على ما بين أيدينا من وقائع وآثار محاولين تفسير الأسباب التي دعت الإنسان إلى التدين. تعددت نظريات العلماء في نشأة الدين والتدين ، لكن الجامع بين تلك النظرية أن الدين لم ينشأ على الحالة التي هو عليها اليوم، إنما تطورا عبر العصور في أشكاله ومضامينه. كما أن الحدس هو الجامع في الدافع الأول الذي دفع الإنسان إلى التدين، إنه الإحساس أو الغريزة العارفة أو الخبرة الدينية. يمكن تصنيف نظريات منشأ الدين إلى صنفين : الصنف الذي يؤكد على الأصل العقلاني لنشأة الدين، والصنف الثاني يؤكد على الأصل العاطفي. وهكذا كان لدينا عدة نظريات؛ الأرواحيةanimism علي سبنسر ثم تايلور،والطبيعانيةnaturism علي يد ماكس موللر، والفيتيشية الصنمية fetishism أو عبادة الأوثان ،والمانوية أو عبادة الأسلاف والتي تكون قد استمدت فكرتها الأولى من الأرواحية، والطوطميةtotémism :عبادة الحيوانات والنباتات التي أرساها جون ماكلينان.(كلود ريفيير: أنثروبولوجيا الأديان ص 51 ومايليها).Item أنشودة الذات النسوية و التكوين المستقبلي في روايات ميرال الطحاوي معرفية الكتابة بأقلام النساء محور :تمثيلات الخطاب النسوي في الأدب العربي(University of eloued جامعة الوادي, 2019-04-23) عزوز, لحسنUn féministe la critique littéraire dans les champs(domaines) de connaissance se chevauchant où explorent les circonstances historiques et les femmes intellectuelles dans l'ère moderne et la façon d'écriture dans la littérature utilisant la doctrine de pièce(chambre) culturelle, civilisationnelle et suffisante pour la créativité et l'innovation. Donc les auteurs de classiques et présentent même dans le contexte de théories de féministe et le mouvement de féministe historique et contemporain. Et le projet de connaissance est connecté à la deuxième lecture de l'héritage traditionnel classique avec la vision de la région autonome isolée de la vision masculine qui est restée constante dans l'autorité permanente des Contrôles ParentauxItem -اسْتِمْدادُ التَّفْسيرِ مِنْ عُلُومِ القُرْآنِ -مُحَاوَلَةٌ في بِناءِ المَنْهَجِ(University of eloued جامعة الوادي, 2019-04-24) وهابي, نصر الدينإِنَّنا نُؤَسِّسُ مُحَاوَلَتَنا هَذِهِ عَلى واحِدٍ مِنَ المَعاني الجَامِعَةِ بَيْنَ البَاحِثينَ في القُرْآنِ الكَريمِ وعُلُومِهِ؛ هِيَ أَنَّ كُلَّ حَقْلٍ مِنْ حُقُولِ المَعْرِفَةِ أُضِيفَ في إِرادَةِ تَعْريفِهِ، أَوْ في إِرادَةِ تَخْصِيصِهِ، إِلى القُرْآنِ الكَرِيم، فإِنَّ المَعْقودَ عَلَيْهِ، مِنْ وَراءِ ذَلِك، شَيْءٌ واحِدٌ هُوَإِعَانةُ النَّاظِرِ في القُرْآنِ الكَريمِ على فَهْمِ القُرْآنِ الكَرِيم. ويَنْبَغي أَنْ لا يُكْتَفَى بهَذا القَدْرِ مِنْ بَيَانِ الغَايَةِ مِنْ كُلِّ عِلْمٍ مُضافٍ للقُرْآنِ الكَرِيم، إِنَّما يَتَعَيَّنُ مُجاوَزَةُ هَذا إِلى بَيَانِ الصِّلةِ بالتَّفْسيرِعَبْرَ مَنْهَجٍ قائِمٍ، ونِظامٍ حاكِمٍ؛ فإِنَّ العِلْمَ الواحِدَ قَدْ لا يَتَهَيَّأُ لَهُ أَنْ يَظْفَرَ بصِفَةِ العِلْمِيَّةِ إِلَّا إِذا اسْتَنَدَتْ مَقُولاتُهُ، وإِجْراءاتُهُ إِلى نَظَرِيَّةٍ تُوَجِّهُ الاِشْتِغالَ بِهِ، فكَيْفَ، والحالُ إِضافَةُ جُمْلَةِ عُلُومٍ إِلى القُرْآنِ الكَريم؟ والمَبْنِيُّ عَلى هذا هُوَ:ضَرُورَةُ إِنْتاجِ (=اقْتِراحِ) قِراءَةٍ مَنْهَجِيَّةٍ في عُلومِ القُرْآنِ تَسْعَى إِلى النَّظَرِ في مِثْلِ: • ما الحَدُّ الجامِعُ المَانِعُ الذي يَنْبغِي أَنْ يُحيطَ بحَقِيقَةِ عُلومِ القُرْآن؛ الحَقِيقةِ المَبْنِيَّةِ على مُراعَاةِ التَّصَوُّرِ، والغَرَضِ، وكَيْفِيَّةِ الإِجْراء؟ وهَلْ يُمْكِنُ اقْتِراحُ اصْطِلاحٍ جَديدٍ لهَذا العِلْمِ تُراعَى فِيهِ صِلَتُهُ المُباشِرَةُ بالتَّفْسِيرِ؟ (=عِلْمُ اسْتِمْدادِ التَّفْسيرِ، مَثَلًا). • في كَمْ مَكانٍ تَصَوُّريٍّ، ومَنْهَجيٍّ، يُمْكِنُ مُراجَعَةُ ما كَتَبَ الزَّرْكَشِيُّ، والسُّيوطِيُّ، والزَّرْقانيُّ، وغَيْرُهُم؟ وما دامَتْ عُلومُ القُرْآنِ عُلومًا لتَفْسِيرِهِ فإِنَّا نَحْسَبُ أَنَّ المَوْجودَ ممَّا كُتِبَ في عُلومِ القُرْآنِ، في القَديمِ والحَدِيث، لَمْ يَنْعَمْ، بَعْدُ، بمَنْهَجٍ عِلْمِيٍّ لَهُ أَوَّلٌ، ولَهُ آخِرٌ، ولَهُ إِجْراءاتٌ مُتَضامِنَةٌ في إِطارِ نَسَقٍ مُتَكامِلٍ يُبْرِزُ كَيْفَ يَكُونُ الأَخْذُ مِنْ عُلومِ القُرْآنِ الكَريمِ لِمَصْلَحةِ التَّفْسيرِ عَلَى نَحْوٍ يَحْكُمُهُ نِظامٌ مُؤَصَّلٌ، وتَنْفيذٌ إِجْرائِيٌّ مُفَصَّلٌ. ثُمَّ إِنَّ لَنا تَصَوُّرًا مَنْهَجِيًّا في كَيْفِيَّةِ بِناءِ هذا المُقْتَرَحِ نُقَدِّمُهُ هُنا:Item متطلّبات المُعلّم الكفء في عصر التكنولوجيا الرقميّة(University of Eloued جامعة الوادي, 2019-07-28) بوترعه, عبد الحميدشَهِدَ القرنُ الواحدُ والعشرون ثورةً هائلةً في تكنولوجيا المعلُومَات فَرَضَتْ نفسَهَا في شتّى مجالات الحياة البشريّة، وتركتْ أثَرَهَا على مُخْتلف نواحي اهتمامات الإنسان، فصارَ العصرُ عصرًا رقميًّا بامتياز، ومِن المجالات التي لَحقَتْهَا هذه الثورة الرقميّة مجال التعليم ، وهو مِنْ أخطر المجالات في بناء الإنسان تربويًّا ونفسيًّا وأخلاقيًّا ومعرفيًّا، فصارَ من الأهميّة بمكان مواكبة العملية التعليميّة وتفاعلها إيجابيًّا مع تقنيات العصر وتوظيفها توظيفًا صحيحًا، وكما هو معلومٌ فالعمليّة التعليميّة عمليّةٌ معقّدةٌ تقومُ على عديدٍ من الأركان تتفاعلُ فيما بينها لتحقيق التعليم والتعلُّم بنجاحٍ ( المعلّم، والمتعلّم، والمادّة المُتعلّمة، وبيئة التعليم)، فهذه العناصر تتفاعل فيما بينها، وتُشكِّلُ محاور أساسيّة لا يمكن الاستغناء عنها أو عدم الاهتمام بها. فإذا أمعنّا النظر في طرف العملية الأوّل وهو المُعلّم فإنّهُ في ظلّ ثورة المعلومات والتكنولوجيا الرقميّة لم يعدْ كافيًا أو مقبولاً التمسّك بصورة ذلك المعلّم النمطي الذي يُركّزُ على تلقين المعلومات وتحفيظها للمتعلّمين، يمارس مهنته بالطريقة الكلاسيكيّة التي كان يمارسها في القرن الماضي باعتماده على الورقة والقلم للتعلُم والتعليم، فمعلّم العصر الرقمي تواجهُهُ تحدّيات كبيرةٌ تتطلّبُ منه توافر مجموعة من المهارات ينبغي أن يمتلكها ليُحْسِن استخدام التكنولوجيا الجديدة، بلْ وتنميتها وتطويرها للرقيّ بالعملية التعليميّة، وبلوغ أهدافها . مِنْ هنا كان لزامًا على الجهات الرسميّة المسؤولة على رسْم السياسة التعليميّة في البلد إيلاء فئة المعلّمين قدْرًا كبيراً من الاهتمام والرعاية ليستطيع المعلّم الاستجابة لمتطلّبات العصر الراهن، العصر الذي يعتمد على الحاسوب والانترنت ، فيُكَوِّن تكوينًا شاملاً ، وإعداده بتحيين مهاراته وترقية قدُراتهِ بمتطلّبات هذا التطوّر المتسارع في تكنولوجيا المعلومات و ووسائط الاتّصال. إذنْ وانطلاقًا من هذا الواقع الجديد الذي فَرَضَ نفسهُ على الجميع، واقع الثورة الرقميّة، وفي ظلّ الإقبال المتزايد للمتعلّمين واتّصالهم المباشر مع شبكات المعلومات أردنا أن نُسلِّط الضوء على هذا الموضوع – وقد سبقتْ دراساتٌ عديدةٌ طرحَهُ بأوْجُهٍ مختلفة ٍ– فكانت مداخلتنا هذه موسومةً بـ "متطلّبات المُعلّم الكفء في عصر التكنولوجيا الرقميّة"، إذْ نطرحُ من خلالها جملةً من الإشكالات، نرُومُ البحث فيها، وبَسْط القوْل في حيثياتها، سعيًا للوصول إلى إجاباتٍ حولها ، والخروج بمجموعة من الحلول والتوصيات ، فتكون بذلك مساهمةً فعليةً وفاعلةً للارتقاء بالتعليم والتعلُّم في بلادنا العربيّة على غرار ما حقّقتهُ الأممُ المتقدّمة في هذا العصر. فالإشكاليةُ الرئيسُةُ تتمثّلُ فيما يأتي : ما المُتطلّبات المهاريّة الضروريّة في مُعلّم القرن الواحد والعشرين؟ وما هي سُبلُ تطويرها وتنميتها؟ وتفرعتْ عنها الإشكالات الآتية: - ما مفهوم كلّ من "المعلّم"، و"المتعلّم"، و"المادّة المُتعلّمة"، و"بيئة التعليم"، و"التكنولوجيا الرقميّة"؟ - ما هي مهارات المعلّم الكُفْء المطلوب حضورُهَا في ظلّ تكنولوجيا المعلومات في عصرنا الحالي ؟ - ما هي الأساليب والآليات التي تُمكّن القائمين في حقل التعليم من تحويل المعلّم من صورته البسيطة بوسائل تعليميّة تقليديّة إلى المُعلّم الحاذِق بالتقنيات الحديثة درايَةً وتوظيفًا ؟Item Les incidences de la politique linguistique algérienne à l’ère de Bouteflika sur les pratiques langagières des habitants de la commune d’El-Oued(University of Eloued جامعة الوادي, 2020) Miloudi, MounirLa présente contribution scientifique s’inscrit dans le cadre d’une recherche postdoctorale en voie de réalisation relative, entre autres, aux paires corrélatives entre la société du Souf et les langues en présence dans la région. Cet article vise comme objectif escompté de cerner les incidences de la politique linguistique adoptée en Algérie à l’ère de Bouteflika sur les pratiques langagières des habitants de la commune d’El-Oued. Le constat que l’arabe dialectal occupe une place considérable dans la production orale des habitants de la région nous a incité à faire cette tentative de découvrir les représentations langagières que se font les habitants sur les langues en présence dans ladite région. C’est ainsi que nous avons eu l’idée de mener cette étude dont nous attendons qu’elle permette de mettre en évidence davantage la situation sociolinguistique de la commune d’El-Oued. Abstract This scientific contribution is a part of a postdoctoral research being carried out relative to, among others, the correlative pairs between the Souf society and the languages present in the region. This article aims to identity the impact of the language policy adopted in Algeria in the Bouteflika era on the language practices of the inhabitants of the oral production of the inhabitants of the region prompted us to make this attempt to discover the presentations that the inhabitants make about the languages in the region. This is how we came up with the idea of conducting this study, wich allows us to highlight more about the sociolinguistic situation of the municipality of El-Oued.Item L’ÉVALUATION DES COMPÉTENCES AU SEIN DU DÉPARTEMENT DE FRANÇAIS DE L’UNIVERSITÉ D’EL-OUED : ENTRE LES ATOUTS ET LES LIMITES DU DISPOSITIF(University of Eloued جامعة الوادي, 2021) Miloudi, Mounir; Djediai, AbdelmalekDans la présente collaboration, l’accent est mis sur les pratiques de l’évaluation au sein du département de français de l’université d’El-Oued. Face à l’objectif de connaître si l’enseignant évalue les compétences des étudiants ou les contenus donnés lors des diffusions des cours, une technique d’enquête par questionnaire est mise en place. Les résultats versent dans la conclusion que ce sont les contenus qui sont souvent évalués. Abstract: In this collaboration, the focus is on évaluation practices within the French Language Department of the University of Eloued. Faced with the objective of knowing wether the teacher evaluates the skills given during the course releases, a questionnaire is put in place. The results contribute to the conclusion that it is the content that is often evaluated.Item Vers une co-évaluation qui efface le professeur en classe de FLE(University of Eloued جامعة الوادي, 2021-06-30) Miloudi, Mounir; Bssai, Mohammed El-HadiCet article met en évidence les enjeux de la co-évaluation au sein des classes de fin de cycle primaire en Algérie. Nous suggérons pour y répondre de développer cette méthode dans le cadre de l'évaluation de la production écrite. L'apprenant de ce niveau devient protagoniste de son évaluation et celle de ses homologues en classe. Nous avons expérimenté de nombreux dispositifs de cette variante sui generis de l'évaluation. En sus des expérimentations au milieu des écoles du chef-lieu de la wilaya d’El-Oued, nous avons également effectué des entretiens tantôt directifs, tantôt semi directifs avec les enseignants chapeautant ces opérations ainsi que des demandes d’impression des écoliers. Il en ressort que la co-évaluation impacte positivement la planification du progrès scolaire ; la gestion du temps et de l’espace ; l'accroissement de la sécurité scripturale; le positionnement de l’apprenant par rapport à ses acquis et la facilité de savoir à quel point les écoliers progressent grâce à leur participation à l'évaluation et aux feedback qu'ils reçoivent sur leurs travaux . La synthèse va dans la conclusion que la co-évaluation mérite d'être développée dans les différents cycles du système éducatif du pays. Abstract: This article highlights the challenges of co-evaluation within the end-of-primary classes in Algeria. In response, we suggest that this method be developed as part of the written production evaluation. The learner at this level becomes the protagonist of his or her assessment and that of his or her peers in class. We have experimented with many devices of this sui generis variant of evaluation. In addition to the experiments in the middle of the schools of the chief town of the Wilaya of El-Oued, we also carried out some direct and some semi-direct interviews with the teachers supervising these operations as well as printing requests of the schoolchildren. It shows that co-evaluation positively impacts the planning of school progress; the management of time and space; the increase of scriptural security; the positionning of the learner in relation to his or her learning and the ease of knowing how far the pupils are progressing thanks to their participation in the evaluation and the feedback they receive on their work. The synthesis is based on the conclusion that- co-evaluation deserves to be developed in the different cycles of the country’s education system.