Faculty of Literature and Languages_PHD
Permanent URI for this collectionhttps://archives.univ-eloued.dz/handle/123456789/51
Browse
Browsing Faculty of Literature and Languages_PHD by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 45
- Results Per Page
- Sort Options
Item (1990-1980)استدعاء الشخصيات التراثية في الخطاب الشعري الجزائري المعاصر(Universty of Batna جامعة الحاج الأخضر, 2014) شبرو, عبد الكريمItem التحليل النصي التداولي للخطاب الشعري(Universty of Batna الحاج الأخضر, 2015) مدلل, نجاةItem الإعجاز النفسي في الخطاب القرآني: دراسة استقرائية تحليلية(university of Constantine جامعة قسنطينة 1, 2015) قيطون, قويدرملخــص البحث اإلعجــــــاز النفســـــــي في الخطــــــــاب القرآني هتدف ىذه الدراسة إىل إبراز وجو مهم من وجوه اإلعجاز يف اخلطاب القرآين ، يعد اخلطايب أول من ذكره حتت مسمى " صنيعو يف القلوب " وإن أشار البعض إليو من قبلو ومن بعده إال أهنم مل يعطوه حّقو من الدراسة والتأصيل. وعليو فالدراسة اليت بُت أيدينا حتاول أن تؤصل ذلذا الوجو من اإلعجاز ، وأن تتبع ما قالو األقدمون واحملدثون من الدارسُت للخطاب القرآين فيو ، وأن تقف على مضامينو وآلياتو ، مقدمة أمثلة تطبيقية لنماذج متعددة من القرآن الكرمي. وقد توجهت الدراسة رأسا لإلجابة عن رلموعة أسئلة شكلت دافعا مهما حنوىا ، أمهها : ّ - إذا كان القرآن الكرمي قد نزل بلغة ىي من جنس لغة العرب ، وىم أئمة بيان ، وغلبة وقد تلقوه بانبهار وحتَت ؛ فما ىو سر ذلك االنبهار ، ّ وتلك الغلبة ،وذلك التحَت ؟ ّد ىذا اجلانب وجها - ما ىي اآلليات اليت اتكأ عليها اخلطاب القرآين يف تأثَته النفسي على ادلتلقُت ؟ وىل ديكن أن نع مستقال من وجوه اإلعجاز ؟ وىل ىو خاص بالعرب أم ديتد أيضا ليشمل غَتىم ؟ وىل اقتصر زمانو على فًتة نزولو ، أم ىو ديتد عرب كل األزمنة ؟ - كيف استطا ع اخلطاب القرآين أن يفي حباجة النفس اإلنسانية ، ويعرب عنها حىت استدرجها لالستسالم دلضمونو ؟ ّفوس ؟ - و ما دور علم البالغة يف إبراز ما يف الن - وإذا كان القرآن جيعل اجلمال الفٍت أداة مقصودة للتأثَت الوجداين فيخاطب حاسة الوجدان الدينية بلغة اجلمال الفنية ، فأين ديكن أن نلمس ذلك يف خطابو ؟ وانسجاما مع طبيعة ادلوضوع وأىدافو ، فقد التزمنا بادلنهج االستقرائي الوصفي والتحليلي ، حيث نستقرئ ىذه الظاىرة ونقف عند أصوذلا وفروعها ، و نقدم من النصوص القرآنية وحنللها مبا يضمن لنا استخراج األبعاد النفسية اليت نتحدث عنها . وقعت الدراسة يف مقدمة وسبعة فصول وخامتة. حتدثت يف الفصل األول والذي جاء بعنوان " بين اإلعجاز والبالغة وعلم النفس " عن معٌت اإلعجاز وتتبعت باختصار أىم ّفس من خالل حتديد معٌت وجوه اإلعجاز القرآين اليت ذكرىا العلماء قدديا وحديثا ، ووقفت عند العالقة بُت البالغة وعلم الن البالغة والفصاحة ، وأىم األسس النفسية للبالغة العربية . أما الفصل الثاين والذي جاء بعنوان " النفس و مفهومها في اإلسالم " ، فقد تناولت فيو داللة كلمة النفس ومضموهنا، بأن وقفت عند معناىا اللغوي واالصطالحي ، ومعٌت علم النفس ، كما وقفت عند معٌت القلب والروح والعقل وعالقة ىذه 518 ذلك أن من العلماء من ذكر ىذا الوجو بأمساء سلتلفة فهناك من مسّ فسي أو الروحي أو القليب ادلسميات ببعض ؛ اه اإلعجاز الن أو التأثَتي ، كما تناولت مفهوم النفس يف الشعر اجلاىلي لنرى صور استعمال العرب ذلذا ادلعٌت ومقصدىم بو ، كما توقفت ّفس اإلنسانية. ر اخلطاب القرآين الن ّ عند أنواع النفس اليت عرضها القرآن ، وكيف صو ويف الفصل الثالث ادلعنون بـ " نشأة اإلعجاز النفسي وتطوره " فحددت فيو مفهوم اإلعجاز النفسي بأن ذكرت أىم التعريفات اليت ذكرىا العلماء لو ، كما تتبعت مفهومو عند دارسي القرآن الكرمي قدديا وحديثا وآرائهم فيو ، وما ذكروه من أدلة لوجوده ، ومرتبتو عندىم بُت وجوه اإلعجاز األخرى ، مث ذكرت رلموعة وقائع من القرآن والسنة ، وشلا رواه العلماء وحفظتو الكتب عن تأثَت القرآن يف نفوس ادلخاطَبُت. بعد ىذا التأصيل النظري دلفهوم البحث ، انتقلت للعمل التطبيقي؛ فكان الفصل الرابع بعنوان " الكلمة القرآنية وأهميتها في التأثير النفسي " تناولت فيو اللغة والتعبَت النفسي بالوقوف عند كشف اللغة دلا يف النفوس ، مث أىم اخلصائص اليت امنازت هبا ادلفردة القرآنية ، من حسن اختيارىا يف موضعها ، وما حتملو من طاقة إحيائية ، وقدرات تصويرية ، وعالقة ذلك بالتأثَت النفسي. ويف الفصل اخلامس " طرائق القرآن في تأثيره النفسي " فقد تناولت أىم األساليب اليت اعتمد عليها القرآن يف تأثَته على ادلخاطبُت ، بأن اخًتت ظاىرة التكرار ، فس اإلنسانية ، وأىم األغراض النفسية اليت تتجلى ّ والعالقة اليت تربط التكرار بطبيعة الن من وراء صوره ، كما تطرقت فيو دلوضوع اإليقاع القرآين وقوتو التأثَتية يف ادلخاطبُت ، بالوقو ف على عالقة اإليقاع بتحريك النفوس والتأثَت فيها ، وأىم زلدثات اإليقاع يف القرآن الكرمي من جرس ادلفردة ، والنرب والتنغيم ، والفاصلة والتكرار. أما يف الفصل السادس والذي جاء حتت عنوان " اإليحاءات النفسية لبعض أساليب البالغة العربية في القرآن الكريم " فتناولت فيو األبعاد النفسية اليت ترتسم من خالل أساليب البالغة العربية من بيان ومعاين وبديع ، وقد حرصت على ذكر األمثلة والنماذج وحتليلها حتليال يكشف تلك األبعاد. وأخَت تناولت يف الفصل السابع ادلعنون بـ " الخطاب النفسي في سورة الواقعة " أمنوذجا قرآنيا حللت فيو اخلطاب النفسي يف سورة الواقعة ، مركزا على اللفظ واإليقاع واألسلوب. وقد توصلت الدراسة إىل نتائج عديدة مهمة سلتصرىا ما يأيت : - أن صد ، ّ اإلعجاز النفسي وجو مستقل من وجوه اإلعجاز القرآين؛ وىو ظاىرة يف القرآن تتطلب الر و أمل ّ تدعو إىل الت ، ومفهومو : ىو عدم ادلقدرة على اإلتيان بكالم مؤثر يف النفس وادلشاعر مثل القرآن يف زلاكاتو للنفس البشرية ، وكشف خباياىا اذ. ّ بأسلوب أخ 519 - كشفت اجلوانب النفسية عن وحدة التعبَت القرآين ومتاسكو وانسجامو ، وبراءتو من التناقض والتضارب ، وبررت لنا الكثَت من صيغ اخلطاب اليت كانت حلد قريب مبهمة عندنا ، كما كشفت – يف الوقت نفسو – عن زيف كثَت من الشبهات اليت أثَتت حول أسلوب القرآن ، وألفاظو وطريقة ترتيبو وغَت ذلك . ّ - زت جتاربو وفلسفتو يف كوهنا ثورة عملية ، بلور ّفسية ؛ إذ متي القرآن وثيقة نفسية بكل ما تعنيو التجربة الشعورية والن ىا واقع ّ عملي، عن ىذا الواقع احلرف والكلمة ، وأخذ التعبَت القرآين الرفيع مسؤولية نقل احملتوى فكرا وحضارة ، وأدائو بصدق عرب وأمان ، يف صورة حية مشبعة باحلركة واإلثارة والتأثَت ، وكأهنا احلياة ادلادية ذاهتا. ّ - أظهرت ىذه الدراسة قوة العالقة بُت البالغة وعلم النفس ، كما هت إىل أمهية أن يستفيد الدرس البالغي احلديث شلا نب توصلت لو العلوم احلديثة ادلختلفة استنطاقا دلكنونات اخلطاب وفهما للكثَت من النصوص ، خاصة ما ديكن أن ديده بو علم النفس احلديث الذي يلتقي معو يف أمور كثَتة. - تظهر عالقة القرآن بعلم النفس يف إعجاز القرآن الكرمي النفسي الذي سبق علم النفس بعدة قرون يف مواجهة اإلنسان ّق جوانب الذات اإلنسانية وجتارهبا مبعاين عميقة ّفسي ، وأسرار انفعاالتو ، فهو يكشف بأسلوب فٍت شي حبقائق تكوينو الن ، وتعاليم موجهة موحية، ىذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى سر تأثَته يف نفوس قارئيو أو مستمعيو فال يقرؤه أحد أو يسمعو إال ووجد من احلالوة ، واللّذة ما تنشرح لو الصدور وتطمئن لو القلوب. - محل القرآن يف جوىره خالصة جتارب بشرية ، ضمنها تعاليم وأحكاما وتوجيهات ، وصاغها يف أمسى أسلوب كالم العرب وبلغائهم وتنوع ىذا األسلوب تبعا دلوضوع ؛ فهو أسلوب علمي زلكم ذو طابع أديب يف آيات التشريع واألحكام وعامة آي القرآن ، وىو أسلوب أديب رفيع ذو طابع نفسي وجداين وعقلي ق ذو نغمة ّ يف آيات الوعظ واإلرشاد ، وىو أسلوب أديب شي أنواعها ، ويف عرض القصص وحياة األمم واألفراد ّ مثَتة ومؤثرة يف عرض احلقائق واألحداث ، واحلاالت النفسية على شىت وتارخيها ، وىو هبذا يعد الصيغة ادلثلي للتعبَت والًتكيب يف اللغة العربية. - متكنت الدراسة من وضع ضوابط ومعايَت لكيفية تلقي اخلطاب القرآين تلقيا نفسيا ، وحددت أساليب استنطاق ىذا النص ُّت من ىذه الوجهة بغية الوقوف على أسراره العجيبة وتقدديو للمتلقُت التقدمي احلسن ، وىذه ادلعايَت والضوابط حتدد بشكل ب ادلنهج النفسي للتفسَت ، مبينة يف الوقت نفسو مدى احلاجة إىل ىذا اللون من ألوان التفسَت يف الكشف عن أسرار اخلطاب القرآين ومراعاتو مقتضى احلال يف ذلك. - كشفت ىذا الدراسة عن كون ادلالحظ النفسية كثَتا ما تكون أنسب طريقة لفهم النص وحل اإلشكاليات اليت يوردىا اخلصوم على النص ، أو حىت تلك النصوص اليت تشكل نوعا من الصعوبة يف الفهم بسبب من سلالفة الظاىر أو غَته ، كما 520 أهنا تشكل أقوى دليل ديكن أن يستند إليو يف رد بعض ما أثَت حول القرآن كالقول بالزيادة ، وىو قول شائع يف كتب النحو وعلوم القرآن فضال عن كتابات ادلستشرقُت ، وكالقول برعاية الفاصلة ، وكالقول بالًتادف ، وغَت ذلك. - بينت الدراسة أن اإلعجاز النفسي يسَت جنبا إىل جنب مع اإلعجاز البياين ، وبالتايل فإن الدراسة كشفت عن الوسيلة اليت يتجدد فيها وجو اإلعجاز الرئيسي وىو اإلعجاز البياين ، وهبذا تكون الدراسة قد متكنت من أن جتعل من أبواب البالغة سياج محاية ، لكي تبقى يف مأمن من األخطار. - بينت الدراسة دور اللفظ القرآين مبا حيملو من خصائص متفردة يف الكشف عن كثَت من احلقائق ادلتعلقة بالنفس اإلنسانية ،فهي إحدى مظاىر اجلمال يف اخلطاب القرآين ، وال خيفى الدور الذي يؤديو السياق يف اختيار الكلمة القرآنية واستلهام ادلعاين النفسية يف ضوء الظروف احمليطة هبا. ُّت - أن عنصر اإليقاع من خالل ىذه الدراسة تب بأشكالو ادلتعددة يف التعبَت القرآين ليس ضروريا إلضفاء ادلسحة اجلمالية على ّفسية النص فحسب ؛ بل ىو ضروري أيضا لنقل اإلحساس وتصوير االنفعاالت الن . أن ىناك أسرارا مجّ - أظهر التناول النفسي للخطاب القرآين ة مبهرة تًتاءى وراء التعبَت القرآين يف القصص واألمثال واحلجاج ، وأن الكثَت من األساليب اللغوية مبا فيها من أمناط سلتلفة حتمل دالالت نفسية ، ىدفها التأثَت يف ادلتلقي ومحلو على ما يف مضمون اخلطاب ، وأن التفسَت النفسي كفيل لكشف خفايا األبنية التعبَتية للقرآن الكرمي. - ّ ّسقة مع جو السياق أىم ركائز النظم القرآين ، وعليو ترد اإلشارات النفسية يف القرآن الكرمي وثيقة الصلة بالسياق العام ومت ّساق مالحظة العالقات األسلوبية والذىنية اليت تربط بُت الًتاكيب وأجزائها السورة العام ، وكان من مظاىر ىذا االت ، وتوالد اإلشارات بعضها من بعض والتناسق بُت اإلطار الفٍت وادلضمون الديٍت . - كشفت الدراسة عن أمهية اإلدلام واإلحاطة بالظروف الٍت نزلت فيها اآليات ، وعن ضرورة معايشة إحياءات النص وظاللو ألن ذلك سوف يوقفنا على مغزى اخلطاب وسر بنائو . - من أبرز خصائص التنوع يف أسلوب القرآن أنو يتنوع مبا يتالئم وطبيعة ادلخاطبُت ،كما قد خيرج يف الكثَت من ادلواضع عن مقتضى الظاىر بعدولو من أسلوب إىل أسلوب آخر ، وإن االكتفاء بتعدد اخلصائص دون حتليل يعرض الصورة الفنية يف القرآن إىل الكثَت من الغموض وااللتباس ؛ ذلك أن القرآن وإن نبعت أصولو من أساليب العرب خيتلف من حيث ىو وثيقة نفسية لعصارة احلياة يف خضم واقع حسي لثالث وعشرين سنة. - الصور البيانية من الصور البارزة يف الكشف عن اجلوانب النفسية ، وميدان فسيح من ميادينو ، وىي متعددة األمناط تبعا لطبيعة ادللحظ النفسي الذي يراد جتسيده ، كما متتاز الصورة النفسية بتناسق فٍت بُت ادلفردات وادلعاين واجلمل شلا يشكل وحدة 521 قة والقوة ، ومن حيث اإلثارة والتأثَت ّ انسجامية من حيث الد ، ومن حيث اذلدف الذي من أجلو صيغت ، فهي جتمع بُت جانبُت الفائدة العقلية وادلتعة الوجدانية. - القرآن جيعل اجلمال الفٍت أداة مقصودة للتأثَت الوجداين فيخاطب حاسة الوجدان الدينية بلغة اجلمال الفنية. 522 Résumé The Psychological Inimitability in the Quranic Discourse The aim of this study is to highlight one important face of inimitability in the Quranic discourse. Alkhatabi is considered as the first one to mention it under the name of “Its Effect in the Hearts,” this is despite the fact that some have pointed to it before and after him, but they did not give it its due right of study. Thus, the present study attempts to explain this face of inimitability, and to follow what ancient and modern scholars of the Quranic discourse have said about it. It also attempts to show its contents and mechanisms, by presenting practical examples for multiple models from the Koran. The main aim of this study is to answer a set of important questions, including: - If the Koran has descended in a language which is a language of Arabs, who are imams and who have received it with dazzle, boggle and predominance; What is the secret of that dazzle, and this predominance, and that boggle? - What are the mechanisms that the Quranic discourse has reclined upon in its psychological impact on recipients? Can we consider this side as an independent face of the faces of inimitability? Is it specific to Arabs or does it extend to include others? Is its time limited to the period of its descend, or does it extend across all time? - How could the Quranic discourse meet the need of the human soul, and express it till it surrenders to its content? - What is the role of rhetoric in highlighting what is in the souls? - If the Quran makes the artistic beauty an intended tool to influence the emotional sense of conscience and addresses the emotional sense of religion in the 523 language of artistic beauty, where it can be seen in his speech? In consistency with the nature of the subject and its objectives, we have committed ourselves to the inductive approach both descriptive and analytical, whereby we infer this phenomenon we take a look at its origins and its subsidiaries. We offer Quranic texts and analyze them to ensure that we extract the psychological dimensions that we have raised. In the first chapter entitled “Between Inimitability, rhetoric and psychology”, we speak about the meaning of inimitability and we trace briefly the most important faces of Quranic inimitability which were cited by scholars in the past and nowadays. We also stand at the relationship between rhetoric and psychology by defining the meaning of rhetoric and oratory, and the most important psychological foundations of Arabic eloquence. In the second chapter entitled "The Self and Its Concept in Islam", we address the significance of the word self and its meaning, by standing at its linguistic and idiomatic meaning, the meaning of psychology. We also stand at the meaning of the heart, the soul and mind and the relationship of these names to each other. This is because there are some scholars who stated this face using different names; some called it psychological, spiritual, or impressionist inimitability. We also deal with the concept of the self in pre-Islamic poetry to see instances of Arabs’ use of this meaning and what they mean by it, as we stand as well at the types of the self which the Quran has presented and how the Quranic discourse has displayed the human soul. In the third chapter entitled “The Emergence of Psychological Inimitability and Its development,” we identify the concept of psychological inimitability through reporting the most important definitions cited by scholars. We also trace its concept in the researchers of the Holy Quran in the past and nowadays and their views about it, what they stated from evidence about its existence, and its rank for them among the other faces of inimitability. Then, we state a set of facts from Quran and Sunna, and from what religion scholars have stated about the impact of Quran in the hearts of the audience. 524 After this theoretical rooting for the concept of the present research, we move to the practical work, and the fourth chapter entitled “The Quranic Word and Its Importance in the Psychological Impact,” we deal with the language and the psychological expression by standing at how language displays what is in the soul, then the most important characteristics that characterize the Quranic word, including its appropriate choice in its position, its suggestive power and graphic capabilities, and the relation of all these with the psychological impact. In the fifth chapter, entitled “The Quranic Means in Its Psychological Impact,” we address the most important methods that Quran has relied upon in its influence on the target audience. For this, we choose the phenomenon of repetition, and the relationship between repetition and the human soul, and the most important psychological purposes which are manifested from its images. We also address the subject of Quranic rhythm and its influential power in the target audience target audience, by discussing the relationship between the rhythm and moving the souls and influencing them, and the most important newly invented rhythm in the Qur'an from the word, and tone and toning, and interval and repetition. In chapter VI entitled " The Psychological Suggestions of Some Methods of Arabic Rhetoric in the Holy Quran,” we address the psychological dimensions which appear through methods of Arabic rhetoric including statement and meanings. We have been keen to mention examples and models and to analyze them an analysis that reveals those dimensions. Finally, in chapter VII entitled the "Psychological Discourse in the Incident Verse (Surat alwaki3a, الواقعة سورة ",(we deal with a Quranic model whereby we analyze the psychological discourse in the verse of the Incident, focusing on pronunciation, the rhythm and the style. In the present study, we have reached several important results, and we summarize them in the following: - The psychological inimitability is an independent face of the other faces of Quranic inimitability, and it is a phenomenon in the Qur'an that requires 525 monitoring, and calls for meditation, and its concept: is the inability to come up with influential speech on the soul and the emotions like the Quran in emulating the human soul, and revealing its secretes in a striking manner. - The psychological aspects revealed the unity of the Qur'anic expression and its cohesion and harmony, its innocence of contradictions and inconsistencies. They also justified to us a lot of versions of the discourse, which was nearly opaque to us, as they also revealed - at the same time – the falsity of many of the suspicions that have been raised about the style of the Koran, and its words and the method of its ranking and so on. - The Quran is a psychological document in every sense of the emotional and psychological experience, since its experiences and philosophy are characterized as being a practical revolution, elaborated by a practical reality, and this fact was expressed by the alphabet and the word. The Quranic expression took the responsibility to transfer the content in terms of thought and civilization, and its performance honestly and safely, in a vivid manner full of movement and excitement and influence, as if it is the same physical life. - This study shows the strength of the relationship between rhetoric and psychology. It also alerts to the importance that modern rhetoric lesson has to benefit from what the various modern science has reached the understanding of the many texts, especially what modern psychology could provide him with since they meet in many things. - The relationship of Koran to psychology appears in the psychological inimitability of Koran which has already preceded psychology with several centuries in confronting of man with the realities of his psychological configuration and the secrets of his emotions. On the one hand, he reveals in an exciting manner the sides of the human self and its experience in deep meaning and with directive and suggestive teachings. On the other hand, the secret of its influence in the hearts of its readers or listeners. Anyone who reads or listens to it finds sweetness and pleasure that reassure the hearts. Koran carries in its essence a summary of human experience, and he included in it the teachings, rules and directives, and he penned it in the highest style of Arabs talk and their rhetoricians. This style is diversified depending on the subject; it is a scientific style of a literary nature in the verses (Quranic) of 526 legislation, rules and General the verses of Koran. It is a literary style of high psychological, emotional and mental character in the verses of preaching and guidance, and it is an interesting literary style of an exciting and influential in the presentation of facts and events, and the psychological conditions of various kinds, and in the display of stories and the lives of nations and individuals and their history, and like this, it is the best formula for expression and structures in the Arabic language. - The study could put regulations and standards for how to receive the Quranic discourse a psychological reception, and it identifies methods of interrogating this text from this view in order to stand on his bizarre secrets and to present it to the recipients a good presentation. These standards and regulations specify in a clear way the psychological approach for interpretation, indicating at the same time the need for this kind of the kinds of interpretation in revealing the secrets of Qur'anic discourse, and to take into account its appropriate conditions in that. - This study reveals the fact that the psychological observations are often the most appropriate way to understand the text and solve the problems mentioned by the opponents about the text, or even those texts which constitute some sort of difficulty in understanding because of the violation of the apparent or otherwise. As they also constitute the strongest evidence which can be relied upon in response to some of what was raised about the Koran like the saying with increase, which is a common saying in the books like additions and this is a common thing in the books of grammar and the sciences of Kuran in addition to the books of the orientalists, and like the saying of the interval, and like the saying of tandem, and so on. - The study shows that psychological inimitability goes along with the statement inimitability, and therefore, the study reveals the means by which the face of the main inimitability is renewed and it is the statement inimitability. And thus, the study could make the doors of Rhetoric a fence protection in order to remain safe from the dangers . - The study shows the role of the Qur'anic terminology, with what it carries with it of unique characteristics in the detection of many of the facts that concern the human soul. It is one of the manifestations of beauty in the Qur'anic discourse and the role played by the context in the choice of the 527 Quranic word cannot be ignored and in the inspiration of the psychological meanings in the light of the surrounding circumstances. - Through this study, it has been shown that the element of rhythm with its multiple forms of expression in the Qur'an is not necessary to give the aesthetic swab to the text only; but is also necessary for the transfer of feeling and for portraying the psychological emotions. - The psychological treatment of the Quranic discourse shows that there are immense impressive secrets that appear behind the Qur'anic expression in stories, parables and argumentation. And a lot of language styles, including the different styles that carry psychological connotations, aim to influence the recipient and to make him to believe in the content of the discourse, and that the psychological explanation is enough to detect the secret of expressive structures if the holy Koran. -The context is the most important pillars in the Quranic systems, and accordingly, the psychological signs in the holy Quran appear closely related to the general context and consistent with the verse. From the manifestations of this consistency, we note the stylistic and the mental relations that link between the structures and their parts, and the reproduction of signals from each other and the consistency between the technical framework and the religious content. - The study reveals the importance of knowing and understanding deeply the circumstances that surround the descending of the verses, and the need to understanding and living within the overtones of the text and its shades because that will put us in a good position to understand the significance of the discourse and the secret of its construction. - Of the most prominent characteristics of diversity in the style of Koran is that it varies to suit the nature of the target audience. It may also come out in a lot of places from its apparent and to change from one style to another, and the sufficiency with multiple properties without analysis will make the artistic image in the Koran to a lot of ambiguity and confusion; this is because the Qur'an, although its origins stemmed from the methods of the Arabs but it differs since it is a psychological of life in the midst of a sensory reality for a twenty-three years. 528 - The figures are amongst the prominent ones in the detection of psychological sides, and present a wide field of its fields, and it is multi-patterns depending on the nature of the psychological observation, which is intended to be achieved. The mental image is also characterized by harmony between the vocabulary and the meanings and the sentences which forms a harmonic unit in terms of accuracy and strength, in terms of excitement and influence, and in terms of the objective for which it was done; it combines between two sides the mental benefit and the emotional pleasure. - Koran makes the artistic beauty a tool intended to influence the emotional sense of conscience ant it addresses the religious emotional sense in the language of artistic beauty.Item المقاييس النّقدية في كتب المختارات الشّعرية و شروحاتها(University of Batna جامعة الحاج لخضر باتنة 01, 2016) كرباع, علي بن العربيItem التطور الدلالي في اللهجات العربية: الأبعاد الدلالية للمنطوق المحلي الغزواتي أنموذجا(University of Telemcan جامعة تلمسان, 2016) بن عبد الواحد, محمداللغة كائن حي وظاهرة اجتماعية وأداة لإيصال الأفكار وتبليغ ما يريد أن يدلي به المتحدث من معان، ثم إنها تتطور وتنمو لخضوعها لظروف تاريخية وحضارية يمر بها المجتمع والتغير الدلالي ظاهرة طبيعية يمكن رصدها بوعي لغوي لحركية النظام اللغوي المرن، فالناطقون بحاجة دائمة إلى الألفاظ الجديدة لسد حاجاتهم منها كما أن انتقال اللغة من جيل إلى جيل يعد من العوامل المهمة في تغيير المعنى وتطوره من خلال الانحرافات المستمرة، فاللغة ترتبط بالاستعمال وحاجات المجتمع في كل عصر على انفراد، ويتم ذلك بطريقة تلقائية مستمرة تماما كما يتم التغيير في كل المظاهر الاجتماعية الأخرى. والملاحظ المتأمل في المنطوق الغزوي يفترض وجود ثراء كثير بالألفاظ الفصيحة منها كم هائل من الألفاظ المهجورة غير المستعملة في العربية النمطية. وقد سار تطور دلالة ألفاظ هذا المنطوق متماشيا مع طبيعة هذا المجتمع الساحلي الهادي الذي غلبت عليه . العامية الممزوجة بمختلف أنواع الدخيل كالاستعمال الفرنسي و التكلمات الأمازيغية والألفاظ الاسبانية. كما مال الناطقون أكثر إلى اعتماد الكلمات ذات الدلالات الذهنية المجردة على حساب الألفاظ ذات الدلالات المحسوسة. La langue est un être vivant, c'est un phénomène social, c'est aussi un moyen pour faire parvenir les idées emises par l'interlocuteur. Elle évolue car elle est soumise aux conditions historiques et civilisationnelles vécues par la société. Le changement du sens est un phénomène naturel et les utilisations de la langue ont toujours besoin de mots nouveaux pour satisfaire leurs besoins : Aussi le fait du passage de la langue d'une génération à une autre a un effet important dans le changement du sens des mots et son évolution par le biais des deviations continues. L'observateur avisé dans le dialecte Ghazaoui note une présence riche en mots littéraires dont une grande partie de mots complètement abandonnés, non utilisables en arabe classique. Il y a eu duiune évolution dans le sens des mots en fonction de la nature de cette société calme et littorale et qui est dominé par l'Argot mélangé de différentes intrusions comme le Français, de Tamazigh et de mots de la langue Espagnole, Turque...pour former parfois des sabirs. Il y'aussi le fait que les utilisateurs de la langue penchent plutôt pour des mots à signification mentale nue au détriment des mots à signification sensible.Item بنية الخطاب الصوفي في ديوان أبي الحسن الششتري(University of Batna جامعة الحاج لخضر باتنة, 2016) حمادة, حمزةItem شعرية الخطاب الجمالي و الأيديولوجي في ديوان عبد الله البرد وّني أطروحة(University of Batna جامعة العقيد الحاج لخضر باتنة, 2016) مردف, سعدAbstract The thesis had studied the poetic matter in its artistic ‚ and its vision presence inside the poetical test‚ in which it sets out to a research its manifestation in collection of poems‚ of the Yemeni poet Abdullah El baraddoni through the use of its techniques for the language structure in its beauty purpose and in its provocative influential renotness‚ as an ideological mean for poetical practice. The importance of my research lies in its prelude to the poetry ‚and its implications and comprises‚ four chapters as far as the first chapter is concerned ,it deals with the poetic locution and its close relation to esthetics and ideology .as for the second chapter ,it focuses not only on the poetic structure conceived by Abdullah el baraddouni but on his locution strategies .the third chapter is devoted to the poetic exposition and the mirrors of imagination .the last chapter gives free reigns to The research comes in an introduction ‚for the subject and four chapters. The first one displayed the poetic and its concepts, the second for the poetical text in its open relationship on the beauty and ideology. Whereas, the third chapter had shown a practical way for the beauty sides for the poetic text for Baraddoni .while the last chapter had devoted on self to the poetic in the ideological text to explain its message and the poetic sign posts in it.the search reachs that contradiction issue between poem and ideology is an artificial and fabricated conflict and that each of them is supplement to the other and the poet's text had got a great share from the poetic wich understanding its artistic testing of the beauty stand and ideological and thoughtful situation which we recommend to undertaking the Yemeni poet for studding and for not separate in the poetic search between the beauty structure and the thoughtful context for the text because both of them is an initial component for this text. الملخص : كانت الرسالة قد درست المادة الشعرية في فنها وشكلها الحضور البصري داخل الاختبار الشعري الذي ينطلق فيه إلى أ البحث في مظاهرها في مجموعة قصائد الشاعر اليمني عبد الله البردوني من خلال استخدام تقنياته الخاصة بنية اللغة في غاية الجمال والاستفزاز الانتماء المؤثر ‚كوسيلة أيديولوجية للممارسة الشعرية. تكمن أهمية بحثي في مقدمته الشعرية ‚و دلالاته ويشتمل على ‚أربعة فصول بقدر الفصل الأول يهتم بالتعبير الشعري وعلاقته الوثيقة به الجماليات والأيديولوجيا. كما في الفصل الثاني ، لا يركز فقط على التركيب الشعري الذي ابتكره عبد الله البردوني لكن على بنيته استراتيجيات التعبير ، ويخصص الفصل الثالث للمعرض الشعري ومرايا الخيال. يعطي الفصل الأخير العهود الحرة يأتي البحث في مقدمة ‚للموضوع وأربعة الفصول. عرض الأول الشعر الشعري ومفاهيمه الثاني للنص الشعري في علاقته المفتوحة بالجمال والأيديولوجيا. في حين أن الفصل الثالث قد أظهر طريقة عملية جوانب الجمال للنص الشعري لبارادوني. والأخيرة وقد خصص الفصل على النفس للشاعرية في النص الأيديولوجي ل شرح رسالته وإشارات الشاعرية فيه ، ويصل البحث إلى قضية التناقض بين القصيدة و الأيديولوجيا صراع مصطنع وملفق وأن كل واحد منهم كذلك تكملة للآخر وقد حصل نص الشاعر على نصيب كبير منه الشعرية التي تفهم اختبارها الفني لموقف الجمال والوضع الأيديولوجي والمدروس الذي نوصي به تعهد الشاعر اليمني بالدراسة وعدم التفريق في البحث الشعري بين الجمال والبنية المدروسة سياق النص لأن كلاهما مكون أولي لـ هذا النص.Item إبلاغية الخطاب القرآني من منظور لسانيات النص- دراسة في سورة البقرة(Universty of Biskra جامعة محمد خيضر, 2016) حاقة, عبد الكريمItem المقاييس النقدية في كتب المختارات الشعرية و شروحاتها" المفصليات و ديوان حماسة أبي تمام أنموذجا(Universty of Batna 1جامعة لحاج الأخضر, 2016) كرباع, علي بن العربيItem إدارة النزاعات الدولية مقارنة بين الفكر الإسلامي و الفكر الغربي(Universty of Biskra جامعة محمد خيضر, 2016) ناصري, سميرةAbstract The world that we live in, and from its very beginning, has been characterized by phases of peace and conflict, every era has tried to create bases, mechanisms and rules for these phases of conflict that reduce the conflict intensity in order to control it. Among these attempts are those of the Islamic and the Western ideologies for the management of international conflicts. Islam, in all its conditions, has called for peace and has regarded war as accidental, the first constitution for the first Islamic state, which has been established by prophet Muhammad peace be upon him, in the essence of its articles, has stipulated the Islamic reference of conflicts resolution. The Islamic thought has dealt with the conflicts happened through many ways and techniques which differ according to the place, time, and the conditions of each conflict. So sometimes, there was an aggressive diplomacy especially with the inception of the Islamic Dawah and there were many methods used in the other phases. Yet, the Western ideology, with its all trends and theories, has contributed in reducing and managing conflicts in order to achieve international peace and security. Due to the breakdown of the stability that has been based on bipolarity, the world had to search for the stability to avoid anarchy that reached the climax in the post cold war era as well as the lack of institutions able to absorb the conflicts, tensions and anarchy resulted from the old system. Thus, conflicts management in the Western ideology has a wide scope of study in international relationships for representing a condition of instability causing various results both internally and externally, and in all aspects; political, economic and social. Conflicts are not new topics. Rather it is old-new topics according to the changes that took place in our modern world. For instance, the spread of organized crime, the outbreak of social diseases and the emergence of ethnic conflicts due to the discrimination between minorities, have all been dealt with by the Islamic and Western ideologies through different strategies and perspectives according to the perspective of each ideology towards the conflict and its own nature, so we had to study each ideology and its thoughts and opinions concerning conflicts. Hence, the study is to draw a comparison between the Islamic and the Western ideologies in managing international conflicts. According to what is mentioned above, we have found that the world today depends greatly on some means for managing the international conflicts from the Western perspective. So we try to highlight the strategies of the Islamic ideology and the effectiveness of these means in both; the Islamic and Western ideology الملخص بالعربية: إن العامل الذي نعيشه ومنذ بداياته متيز مبراحل سالم ونزاع، هذا األخري حاولت كل حقبة زمنية أن تصنع له أسس واليات وقواعد ختفف من حدته حنو إدارته ومن بني هذه احملاوالت حماولة الفكر اإلسالمي والفكر الغريب يف إدارة النزاعات الدولية. دعا اإلسالم إىل السلم يف كافة أحواله واعترب احلرب حالة عارضيه، ويف أول دستور ألول دولة إسالمية و الذي و ضعه رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم نص على إسالمية مرجعية حللول انمنازعات يف صلب مواد هذا الدستور. وتعامل الفكر اإلسالمي مع النزاعات اليت حصلت بسبل واليات متعددة ختتلف حسب نوع النزال مكانه وزمانه والظروف احمليطة به، فكان هناك دبلوماسية هجومية يف بعض األحيان خصوصا مع بداية ظهور الدعوة اإلسالمية ويف مراحل أخرى استخدمت أساليب متعددة . أما الفكر الغريب فبكل نظرياته وااجاهاته علل على احلد من النزاعات وإدارااها حنو حتقيق السلم واألمن الدوليني، فبسبب اهنيار االستقرار الذي قام على أساس الثنائية القطبية كان على العامل اجلديد أن يبحث على استقرار جينبه السقوط يف حالة الفوضى اليت وجد على حافتها مع هناية احلرب الباردة، والسيلا انه يفتقر نمؤسسات قادرة على امتصاص النزاعات والتوترات والفوضى النااجة على اهنيار النظام القدمي. فإدارة النزاعات يف الفكر الغريب حتتل حيزا كبريا من الدراسة يف العالقات الدولية، كوهنا متثل حالة من الالاستقرار ينتج عنها العديد من النتائج سواء على الصعيدين الداخلي أو اخلارجي ويف شىت اجلوانب السياسية واالقتصادية واالجتلاعية. النزاعات ليست بانموضوعات اجلديدة، وإمنا هي قدمية حديثة وفق ما حصل من تغريات يف عانمنا انمعاصر، فتفشي واستفحال اجلرمية انمنظلة وانتشار اآلفات االجتلاعية وبروز النزاعات االثنية اليت سببها التلييز بني أقليات وأخرى تعامل معها الفكر اإلسالمي والفكر الغريب مبنطلقات واسرتاتيجيات خمتلفة تعددت وفق منظور كل منهلا للنزاع وطبيعته، فكان لزاما علينا دراسة كل فكر وأرائه اجاه النزاعات . لذا أتت الدراسة لعقد مقارنة بني الفكرين اإلسالمي والغريب يف إدارة النزاعات الدولية، وهذا نظرا نما تقدم من معطيات وجدنا أن عامل اليوم يعتلد كثريا على وسائل إلدارة النزاعات الدولية من انمنظور الغريب، لذا سنحاول تسليط الضوء على اسرتاتيجيات الفكر اإلسالمي و مدى فاعلية كل من وسائل إدارة النزاعات من الفكر الغريب والفكر اإلسالميItem الـــمـــصــطــلــح الـــصــوتــــي فـــي الــــتــــراث الــــفــــلـــســـفي الـــعـــربـــي(Universty of Eloued جامعة الشهيد حمة لخضرالوادي, 2020) خلفاوي, صربينةItem البنى اللغوية في شعر علي ملاحي ديوان صفاء الأزمنة الخانقة - أنموجا(جامعة الوادي - University of Eloued, 2020-11-12) بله باسي, رفيقةلا يخفى على أحد من المشتغلين في الساحة النقدية تلك الرقعة الشاسعة التي احتلها النص الشعري ،فقد انبرى النقاد والباحثون عبى دراسة لغته وتحليلها و ذلك للطبيعة الزئبقية التي تتمتع بها اللغة الشعرية وتمنح للباحث متعة الظفر بما تتضمنه من معان ،من هنا انبثق موضوع الدراسة الموسوم بالبنى اللغوية في شعر علي ملاحي –ديوان صفاء الازمنة الخانقة انموذجا- هذا الشاعر الذي يعدّمن الشعراء الجزائريين المعاصرين البارزين ورغم ذلك لم تلق أعماله حظها الكامل من الدراسة والتحليل . وانطلقنا من إشكالة مفادها :ما هي الأبعاد الدلالية والجمالية للبنى اللغوية في ديوان صفاء الأزمنة الخانق للشاعر علي ملاحي؟ - وقد تمّ التطرق لهذا الموضوع من خلال دراسة البنى الإيقاعية ،الصرفية ،النحوية والتصويرية على التوالي والتي وقفنا من خلالها على مهارات الشاعر الإبداعية وقدرته الفائقة على ترويض الإمكانات اللغوية بما يناسب مقاصده كما وقفنا على سعة ثقافة الشاعر وثراء رصيده اللغوي ،كما أثبت الشاعر قدرته الفائقة على تصوير الواقع بدقة متناهية وبكل صدق ونجاحه في ترجمة تجاربه الشعورية No hidden on one of the workers in the arena of cash that area vast , which occupied the text of poetry , has leapt to the critics and researchers ebi study language and analysis and, so the nature of the mercury that has the language of poetry and gives the researcher fun nail as contained in the glitter , from here emerged the subject of the study is marked Brown Language in the hair on the pilots - Diwan serenity the times stifling a model - this poet , who Aadinm poets Algerian contemporary prominent and although it has not received its luck full of study and analysis . And we set off from the forms that : What are the dimensions of Tag and aesthetic structures of language in the Office of Safa times the suffocating poet Ali navigational? Has been addressed to this subject of through the study of structures of rhythmic , morphological , grammatical and graphic on respectively which stood from which the skills of the poet creative and ability superior to tame potential language including suits its purposes as we stood on the capacity of the culture of the poet and the richness of his tally of linguistic , as demonstrated poet ability superior to Depicting reality with extreme accuracy and sincerity, and his success in translating his emotional experiencesItem توظيف الموروث الشعبي في مسرحيات عز الدين جلاوجي(Universty of Eloued جامعة حمه لخضر الوادي, 2021) مامور, خليفةالملخص: جاءت هذه الأطروحة متناولة مسألة توظيف الموروث الشعبي في مسرحيات-عز الدين جلاوجي - محاولة الإجابة عن بعض التساؤلات المتعلقة بوظائفه وحضوره في النص المسرحي الجزائري، ومدى تعبيره عن الواقع الجزائري عبر حقب زمنية متعاقبة، وذلك بغية التعريف بمستوى الوعي لدى كتاب المسرح في الجزائر من خلال الاتكاء على عناصر من الموروثات الشعبية المستوحاة من عبقرية المبدع الشعبي، كما سعت الأطروحة إلى محاولة دراسة بعض الأسس التعبيرية والجمالية التي راح الكاتب المسرحي يوظفها معتمدا على تلك الطاقات الإبداعية الكامنة في هذه الموروثات. لقد تعرضنا في هذا البحث إلى تلك العلاقة الوثيقة بين المسرح الجزائري والموروثات الشعبية التي خرجت من رحم الشعب الجزائري، لتؤكد لنا قوة المسرح في احتضان هذه الخزانة الكبيرة والثروة الثقافية الواسعة من هذه الموروثات على اختلافها، فقد سعى المسرح الجزائري إلى حمايتها من مخالب الإهمال وأمراض النسيان من خلال توظيفها وتتبع أبعادها ووظائفها المختلفة، باعتبارها مرجعا يحمل الكثير من الدلالات التاريخية والاجتماعية والدينية والنفسية والفكرية والثقافية لمرحلة من مراحل الوجود الإنساني الذي أنتج إبداعا تميز بالتنوع والتعدد کالأمثال الشعبية والحكايات والأغاني وغيرها مما أبدعته وجادت بها فريحة الحكيم والمبدع الشعبي وهو ينقل لنا تجارب الجماعة الشعبية وعاداتها وتقاليدها وممارساتها اليومية وطقوسها التي طغى عليها وجه البساطة والابتعاد عن التكلف، فكان هذا بمثابة انطباع جلي الطبيعة الفرد الشعبي الجزائري خلال فترة زمنية سابقة. لقد حاولنا في هذا البحث دراسة تقريبا كل الأعمال المسرحية للكاتب -عز الدين جلاوجي- وهي المسرحيات التي اعتمدنا عليها في تشكله، كونها تكون أكثر استحضارا للموروث الشعبي من حيث الوظيفة والقوة الجمالية التي يختزنها، فعمدنا إلى تصنيف المادة التراثية في هذه المسرحيات انطلاقا من السياق الذي وضعه الكاتب، فمنها ماهو اجتماعي،ومنها ماهو تفسي، وثقافي، على اختلاف القيم والحالات والظروف التي تمر بها أحداث هذه المسرحيات التي تنوعت مواضيعها وتعددت مضامينها، والكاتب من خلالها حاول تصویر مختلف المجالات الحياتية للشعب الجزائري وقوفا عند بعض من محطات تاريخه وتعاملاته وحياته الاجتماعية والنفسية ونحوها. إن هذا البحث لم يتوقف عند دراسة توظيف الموروث الشعبي في مسرحيات جلاوجي، بل إلى تحليل أهداف ذلك التوظيف الذي يقوم فيه الكاتب المسرحي بربط الصلة بين الماضي والحاضر، الماضي الذي تمثله هذه الموروثات الشعبية، والحاضر الذي يمثل اللحظة التي يعيشها الكاتب المسرحي والذي يجسدها في نصوصه المسرحية انطلاقا من رؤيته الشخصية لقضية من القضايا أو تعبيرا عن حقائق من مجتمعه الذي ينتمي إليه، وما هذا إلا تأكيد على تمتع المسرحي الجزائري بوعي عميق في تصوير الواقع المعيش من خلال توظيف الموروث الشعبي سعيا منه إلى تحقيق مجموعة من الوظائف. وعليه أتت هذه الأطروحة موزعة على ثلاثة فصول بمباحثها وبموضوعاتها المختلفة محاولة في ذلك الإحاطة بأسئلة الإشكالية المطروحة، متتبعين صور حضور الموروث الشعبي الجزائري في النص المسرحي الجلاوجي، وما الوظائف التي يؤديها داخل هذه النصوص المسرحية على اختلاف مواضيعها باختلاف مواضيع الفرد والجماعة الشعبية التي ينتمي إليها، حسبنا في ذلك تقديم محاولة جادة وموضوعية لقضية توظيف الموروث الشعبي في مسرحيات الكاتب -عز الدين جلاوجي Résumé : This thesis investigates the employment of folklore in the plays of Azzeddine Jalawji. More specifically, it touches upon questions related to the functions and presence of folklore in the Algerian Theatrical text, and to what extent it reflects the reality of the Algerian society through time, aiming at expressing the Algerian play-writers' awareness and mastery in leaning upon creative folkloric products in their works. Moreover, the present work attempts at analyzing the expressive and aesthetic strategies the writer used in his plays in the light of those creative products. Indeed, we shed light on the relationship between the Algerian theatre and the folklore emanating from the depth of the Algerian people's life. It was found that this diverse huge heritage and cultural richness is enormously contained by this theatre, which sought to preserve it from vanishing through employing and expressing its dimensions and function. The Algerian theatre considers this folklore as an invaluable source of historical, social, religious, psychological, intellectual, and cultural evidence of one of the human existence' periods, which resulted in diverse products such as parables, tales and songs created by the people's wisdom and genius to picture their simple experiences, customs, traditions, daily activities and rituals. This was a real projection of the nature of the Algerian people in the past. Therefore, almost all the plays of Azzedine Jalawji were studied, for they include so much of Folklore. We classified the folkloric product in these plays according to the context set by the writer into social, psychological, and cultural, given the various circumstances and events in these plays where he tries to project the life of the Algerian people from different angles. Furthermore, we analyzed the Azzedine Jalawji's purposes behind the use of folklore to tie the past, which is represented by the folkloric products, to the present (writer's present time), which is embodied in his plays following his personal perception of a given issue or truth within his society. This confirmed that the Algerian play-writer is truly aware of the importance of the use of Folklore in theatre to reflect the people's real life. Thus, the thesis was divided into three chapters that covers all issues related to the study's problematic , focusing on the presence of folklore in Azzedine's Jalawji's texts and its functions.Item اللهجة والمجتمع -انعكاس النظم الاجتماعية والثقافية في لهجة وادي سوف(University of Eloued جامعة الوادي, 2021-02-21) عماري, مباركةإن اللّهجة بكونّها ظاهرة اجتماعية بالدرجة الأولى، فهي المرآة العاكسة لهذا الواقع الاجتماعي المعيش، ولا يمكن الكشف عن ظواهرها اللغوية بالدّراسات اللّسانية الحديثة، إلا بربطها بالجانب الاجتماعي والثّقافي، وذلك من خلال منهج علم اللّغة الاجتماعي أو علم السّوسيولسانيات، لذا تهدف هذه الدّراسة إلى الكشف عن علاقة اللّهجة بالنّظم الاجتماعيّة والثقافيّة وبيان آثارها التي تركتها تلك النّظم على مستوياتها اللّهجية. كالمستوى الفونولوجي أو الصوتي الذي تأثر بالنّظم الاجتماعيّة والثّقافيّة من خلال عدّة ظواهر مختلفة، كالاستمرارية والتّوارث بين الأجيال والنّمط المعيشي والفلاحي والنّمط الريفي والمدني، كل هذه الأمور وغيرها أثرت على نطقهم لبعض الأصوات، ممّا جعلتهم يميلون في نطقهم أحيانًا للتفخيم والجهر والإمالة والإبدال والنّبر والتّنغيم(...)إلخ. كما أن المستوى المورفوتركيبي تأثر بالظّواهر الطبقية، كالفئة المتعلمة وغير المتعلمة وفئة القبائل البدوية والحضارية والنّمط الصحراوي في ابتعاد أماكنه واتساعها، فهذه الظّواهر وغيرها جعلت البعض منهم يؤثرون في تغيير نطق بنية المفردات وتراكيبها أحيانًا، فقد يميلون بعضهم لتراكيب الطويلة والبعض الآخر لتراكيب القصيرة المختصرة. أمّا عن المستوى الدّلالي فأثر فيه ذلك التّفاعل والاحتكاك والاستمرارية والزّمن والتّطور والدّيناميكية الموجودة بين الفرد ومحيطه من ظواهر اجتماعية وثقافية وعادات وتقاليد ومعتقدات ومستويات ثقافية بين الأفراد وغيرها، ممّا جعل بعض مفردات لهجتهم تتطور وتتغير دلالاتها أثناء النّطق، وذلك بتعميمها أو تخصيصها أو تغير مجالها. وفي الأخير حاولنا أن نختمها بخاتمة تلخص كل النتائج المتوصل إليها مع محاولة اظهار علاقة التأثير والتأثر الرابطة بين اللّهجة المنطوقة وبين مجتمع وادي سوف. The dialect is primarily a social phenomenon, as it is the reflective mirror of this lived social reality, and its linguistic phenomena cannot be revealed with modern linguistic studies, except by linking them to the social and cultural aspect, through the methodology of social linguistics or sociology, so this study aims to reveal The relationship of dialect to social and cultural systems, and its effects on the dialectical levels Like the phonological or phonological level that was affected by social and cultural systems through several different phenomena, such as continuity and intergenerational inheritance, the living and agricultural style, and the rural and civil style, all these and other things affected their pronunciation of some voices, which made them inclined in their pronouncement sometimes to exaggeration, openness, tilt, substitution, tone, and toning (...)etc. The morphotypic level was also affected by class phenomena such as the educated and uneducated category and the Bedouin and civilized tribes and the desert pattern in its distance and breadth, these phenomena and others have made some of them influence changing the pronunciation of the vocabulary structure and its structures sometimes, some of them may tend to long structures and others to short short structures. As for the semantic level, the interaction, friction, continuity, time, development, and dynamism that exist between the individual and his surroundings include social and cultural phenomena, customs, traditions, beliefs and cultural levels between individuals and others, which made some vocabulary of their dialect evolve and its meanings change during pronunciation, by generalizing, allocating or changing its field. Finally, we tried to conclude it with a conclusion that summarizes all the results reached with an attempt to show the relationship of influence and influence between the spoken dialect and the Wadi Souf community.Item توظيف السرد العربي في الخطاب الإعلامي المكتوب(University of Eloued جامعة الوادي, 2021-03-28) قعيد, خليفةيتجلّى السرد العربي بمختلف صيغه وأنواعه التخييلية وغير التخييلية في الخطاب الإعلامي. وقد سمح تكامل العلوم الاجتماعية والإنسانية بملاحظة التداخلات الأجناسية فيما بين السرود والخطابات على غرار السرد الأدبي، والسرد السينمائي، والسرد الفلسفي، والسرد التاريخي، والسرد القرآني، والسرد النفسي والعلاجي، والسرد الإعلامي وغيرها. ويعتبر السرد العربي من بنوعيه التخييلي وغير التخييلي أكثرها تجليا في الخطاب الإعلامي المكتوب بسبب حاجة صاحب الخطاب الإعلامي إلى توظيفه قصد التأثير على المتلقي لعدة أهداف مستعملا في ذلك وسائل الإعلام المكتوبة، الورقية والإلكترونية باعتبار توفرها على قوة ترويجية وتأثيرية جماهيرية. وقد طرحت الدراسة الإشكالية التالية: لماذا وكيف يتم توظيف السرد العربي في الخطاب الإعلامي المكتوب؟ وقد خاضت الدراسة في هذا الموضوع الذي مازال بكرا في الدراسات العربي؛ وذلك قصد حلحلته من خلال تطبيق مقاربات بنيوية سردية، وسميائية وتداولية. وقد بيّنت الدراسة أن خطاب السرد العربي والخطاب الإعلامي المكتوب يقوم كلاهما على متن حكائي يمثّل الخبر أو القصة الخبرية، وعلى شكل تعبيري يمثّل المبنى الحكائي. ويتجلى السرد العربي في الخطاب الإعلامي المكتوب من خلال صيغ متعددة منها الاستعارة والكناية، والمثَل والحكاية المثلية، والتوقيعة، والتناصّ، والتعالق النصّي، والقصص الواقعي الحقيقي، التاريخي، والقرآني، والفلسفي...الخ. وقد أطلقت الدراسة على جميع تجليّات السرد العربي في الخطاب الإعلامي تسمية موحّدة هي لفظ «السريدة»؛ وهي كلمة أنعشتها هذه الدراسة لكي تؤدي غرضا أساسيا فيها مادامت تنتمي إلى الحقل المعجمي للسرد. ويؤدي السرد العربي في الخطاب الإعلامي المكتوب عدة وظائف هامة تتمثل في السردية، الوظيفة الحجاجية، الوظيفة الإعلامية، الوظيفة الإيديولوجية، الوظيفة الإغرائية، الوظيفة الفنية، الوظيفة الثقافية، الوظيفة الاستشهادية، الوظيفة السيميائية وغيرها. و قد وضّحت الدراسة مختلف أنظمة القوالب السردية التي يقوم عليها سرد الخطاب الإعلامي، كما قدمت عدة نماذج تطبيقية لصيغ وتراكيب السرد العربي المحتضَن في الخطاب الإعلامي الحاضن بما فيها السرد العربي المنحوت في كلمة واحدة؛ حيث تمت دراستها من ناحية البنية السردية اللسانية، والسيميائية مع وضع توليفة من عدة نظريات سردية وسيميائية لدراسة بعض نماذج السرد العربي المتجلية في الخطاب الإعلامي بصيغة نحت سردي في كلمة واحدة، بالإضافة إلى القيام بدراسة تداولية على السرد العربي شملت النظام التركيبي، والتعابير الإشارية، ومبدأ التعاون بين المرسل والمرسل إليه، ونظرية الأفعال الكلامية. The arabic narration, in its fictional and non-fictional forms, is manifested in the media discourse through multiple and various moods. The complementary of the social and human sciences allowed to observe of the interactions of genres between narratives and discourses such as literary narration, cinematic narration, philosophical narration, historical narration, Quranic narration, psychological and therapeutic narration, media narration, and others. The Arabic narration of both fictional and non-fictional types is the most manifested in the written media discourse due to the need for the enunciator to employ it in order to influence the recipient for several goals using both written paper and electronic media that have a great public influence. This study propose the following problematic: Why and how is the Arabic narrative employed in written media discourse? The studies into this topic are still new in Arabic studies. Thus, This study was intended to study it through applying structural, narrative, semiotic and pragmatic approaches. The study showed that both the Arabic narrative discourse and the written media discourse are based on a narrative content that represents the news or news story, and in an expressive form that represents the narrative form. The arabic narration manifests in the written media discourse through multiple moods such as metaphors, proverbs and fable, signature, intertextuality, transtextuality, and fictional and non-fictional stories as real, historical, Quranic, and philosophical stories ... etc. This study used a unified term: «Sarida» (account) to name any the manifestation mood of the arabic narration in the media discourse. It is an arabic word revitalized by this study in order to fulfill a basic purpose as long as it belongs to the lexical field of the arabic narration. The arab narration in written media discourse performs several important functions, which are the narrative function, the argumentative function, the communicative function, the ideological function, the attractive function, the artistic function, the cultural function, the testimonial function, the semiotic function, and others. The study clarified the various systems of narrative templates on which the narrative of the media discourse is based. It also presented several applied models for the forms and structures of the arabic narrative incubated in media discourse, including the arabic narration carved into one word. These models were studied in the view of a linguistic and narrative structure and semiotics. The study developed a combination of several narrative and semiotic theories to study some arabic narrative models manifested in media discourse in the form of narrative carving in one word, in addition to conducting a pragmatic study on the arabic narration that included the syntax system, indicative expressions, and the cooperation principle between the transmitter and the receiver, and pragmatics speech act theory.Item العنف في المغرب الإسلامي خلال العهد الفاطمي (296- 362 هـ / 909-973 هـ)(Universty of Eloued جامعة الشهيد حمه لخضر, 2021-04-07) كينة, ميلودةالملخص: نهدف من خلال دراسة العنف في المغرب الإسلامي خلال العهد الفاطمي تجديد الكتابة التاريخية المغربية عن طريق الاهتمام بالظواهر الاجتماعية التي ما زالت تحتاج إلى جهود كبيرة من قبل المؤرخين المختصين في المجال، وكذلك تسليط الضوء عن طبيعة الدولة في المغرب وعلاقتها برعاياها خلال العصر الوسيط وابراز العنف والاستبداد الذي ميز هذه الفترة وقد تنوعت مظاهر العنف وأشكاله خلال الفترة المدروسة وتمخضت عن نتائج مختلفة، لكن هناك مبالغة في تصوير المشهد، وذلك راجع لنص المصدري الذي هو عبارة على انعكاس للصراع والعداوة المذهبية بين السلطة الفاطمية ومعارضيها من السنة خاصة المالكية، وهذه الأخيرة هي التي نقلت لنا هذه الصورة الدموية عن الدولة الفاطمية. Résumé : فرنسية أو انجلزية Through the study of violence in the Islamic Maghreb during the Fatimid era, we aim to renew Moroccan Historical Writing by paying attention to social phenomena that still require great efforts by historians in the field, as well as to shed light on the nature of the state in Morocco and its relationship with its subjects during the Mesozoic Era and to highlight the The manifestations and forms of violence varied during the period studied and yielded different results, but there is an exaggeration in the depiction of the scene, due to the text of the source, which is a reflection of the conflict and sectarian enmity between the Fatimid authority and its opponents from the Sunnis, especially Maliki, and the latter is the one that conveyed to us this.Item البنى السردية وسماتها الأسلوبية في القصة الجزائرية القصيرة(Universty of Eloued جامعة الشهيد حمه لخضر, 2021-05-26) بوغزالة, محمد عبد الحميدالملخص: تناولت هاته الدراسة مكونات البنية السردية وسماتها الأسلوبية في نماذج من أعمال السعيد بوطاجين القصصية، وقد وقع اختياري على نصوص هذا الكاتب باعتبار أنه يُعد من أكثر الأدباء الجزائريين غزارة في كتابة القصة القصيرة مقارنة بغيره، كما أنه بقي محافظا على طابعها التقليدي. تعرضنا في هذا البحث إلى آليات الخطاب السردي، وأدبية النص السردي، وهما المكونان الرئيسان للبنية السردية في القصة القصيرة، وقبل التطرق لهما قدمت لمحة وجيزة عن القصة الجزائرية: نشأتها، مراحل تطورها، أهم موضوعاتها وسماتها الفنية. خصصنا الفصل الأول والثاني من الدراسة لآليات الخطاب السردي، حيث تناولنا في الفصل الأول بنية الزمن السردي وآلياته المتمثلة في الاستذكار والاسترجاع والتواتر والإبطاء والتسريع، والتمثيل لذلك، مع الوقوف على السمات الأسلوبية التي ميزت هذه البنية، وفي الفصل الثاني: الرؤية السردية وبنية الشخصية، ففي الرؤية السردية تطرقنا إلى أنواع الرواة ممثلين لذلك حسب رؤية جيرار جينيت وفي بنية الشخصية: أنواع الشخصيات، وأسلوبية القاص في اختيار أسماء تلك الشخصيات. أما فيما يخص أدبية النص السردي فقد شملت الفصل الثالث الذي عالجنا فيه شعرية الحوارية وجمالية التناص، حيث استعرضنا في شعرية الحوارية أشكالها المختلفة مع التمثيل لكل منها لرصد تعدد الأصوات وتداخلها واختلاف الرؤى ووجهات النظر بين ثنايا نصوص الكاتب، وفي جمالية التناص أوردنا المصادر المختلفة التي نهل منها الكاتب وعزز بها نصوصه مع الوقوف على جماليات توظيف تلك النصوص المتناصة، مع تسليط الضوء على عتبات الكتابة وجمالياتها في النتاج القصصي البوطاجيني. وخلصنا في نهاية رحلتنا البحثية مع البنية السردية في القصة الجزائرية القصيرة إلى مجموعة من النتائج أبرزها أن القصة الجزائرية القصيرة ظهرت متأخرة، وبالرغم من ذلك قفزت قفزات سريعة في تطور بنيتها الفنية، وتنويع آلياتها السردية، متجاوزة المحاولات الأولى المتعثرة، كما توصلنا إلى أن قصص بوطاجين عالجت الوضع المتردي الذي آلت إليه البلاد بأسوب ساخر لا يراد به إثارة الابتسامة المريحة الممتعة فحسب، وإنما هي مفارقة تنتقد الوضع القائم وتحث على تغييره. وأخيرا أرجو أن تفتح هذه الدراسة آفاقا جديدة للبحث وتسليط الضوء على الأعمال السردية الجزائرية التي لم تنل حضها من البحث والدراسة. Abstract: This study dealt with the components of the narrative structure and their stylistic features in examples of the stories of Said Butajin. I chose this writer’s texts as he is considered one of the most prolific Algerian writers in writing the short story compared to others, and he has preserved its traditional character. In this research, we dealt with the mechanisms of the narrative discourse and the literature of the narrative text, which are the two main components of the narrative structure in the short story. Before dealing with them, I presented a brief overview of the Algerian story: its inception, stages of development, its most important topics and artistic features. We devoted the first and second chapters of the study to the mechanisms of narrative discourse, where in the first chapter we dealt with the structure of narrative time and its mechanisms represented in recall, recall, frequency, slowing down and speeding up, and representing that, with an examination of the stylistic features that characterized this structure, and in the second chapter: the narrative vision and the structure of the personality. Narrative vision We dealt with the types of narrators, representing that according to the vision of Gérard Genet and in the structure of the character: the types of characters, and the style of the narrator in choosing the names of these characters. As for the literature of the narrative text, it included the third chapter in which we dealt with the poetry of dialogue and the aesthetic of intertextuality, where we reviewed in the poetry of dialogue its different forms with representation for each of them to monitor the multiplicity of voices and their overlap and the different visions and points of view between the folds of the writer's texts. Including the writer and enhanced his texts with an examination of the aesthetics of employing these intertwined texts, while highlighting the thresholds of writing and its aesthetics in the production of Al-Butagene fiction. At the end of our research journey with the narrative structure in the Algerian short story, we concluded a set of results, the most prominent of which is that the Algerian short story appeared late, despite this rapid leaps in the development of its artistic structure and diversification of its narrative mechanisms, surpassing the first stalled attempts, and we also concluded that the stories of Butagine I dealt with the deteriorating situation in the country in a sarcastic manner that is not only intended to provoke a comfortable and pleasant smile, but rather is a paradox that criticizes the existing situation and urges its change. 1. Finally, I hope that this study will open new horizons for research and shed light on the Algerian narrative works that have not been prompted by research and study..Item المنامات في السرد العربي القديم بين أفق التوقع وإشكالية التأويل(Universty of Eloued جامعة الشهيد حمه لخضر, 2021-05-30) حميداتو, عمرالملخص: تعدّدت الآراء حول طبيعة الأحلام والرّؤى، إلّا أنّها تتّفق جميعاً في كونها تتضمّن مرسالاً نستطيع فهمه إذا كنّا نملك المفتاح الذي يساعدنا على تأويله. مقاربة هذه الدّراسة تعضّد ما تدعو إليه نظريّة التّلقّي والتّأويل؛ من إعطاء المتلقّي السّلطة المطلقة في تحديد المعنى للنّصّ. وفي عمليّة إسقاطنا للنّظريّة على النّصوص المناميّة تأكيد وإثبات بصحّة ذاك القول، حيث أفرز استقراؤنا لنصوص المنامات في تلقّيها لدى المؤوّل أنّه صاحب الكلمة في إعطاء النّصوص المناميّة معانيها. ويفضي الاضطلاع بهذه العمليّة التّأويليّة من جانب المتلقّي إلى انفتاح الدّلالات على وجهات متباينة تتحكّم فيها معايير اختلاف ثقافة المتلقّي وكذا التّباعد التّاريخي. يتجلّى السّرد المنامي في السّرد العربي عاكساً أفق توقّع المتلقّي لعجائبيّة طبيعته ولخروجه عن المألوف، ممّا يفضي إلى توفّره على طاقة تأويليّة كبيرة، وثراء سردي وحكائي، رمزي ومتنوّع ومفتوح على التّلقّي والتّأويل. Résumé :فرنسية أو انجلزية There are many opinions about the nature of dreams and visions, but they all agree that they include a message that we can understand if we have the key that helps us to interpret it. The approach of this study reinforces what the theory of receptivity and interpretation calls for, by giving the recipient an ultimate authority to determine the meaning of a the text. In implementing the the theory of interpretation on the dreaming texts, we confirm and prove the correctness of the saying that the dream texts have their meaning from the interpreter. The undertaking of this interpretive process on the part of the recipient leads to an openness of semantics to different points of view that are governed by the criteria of the recipient’s different culture, as well as the historical divergence. The dreaming narration is manifested in the arab narration, reflecting the recipient’s horizon of expectation of the miraculous nature of his nature and his quiting the ordinary so that it can have the availability of great interpretive energy, richness of narrative and storytelling, symbolic and varied, and opened to recitation and interpretation.Item جدلية الإبداع والتلقي في الدراسات النقدية القديمة(Universty of Eloued جامعة الشهيد حمه لخضر, 2021-05-31) سالمي, مريمالملخص: تسعى هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على ظاهرتي الإبداع الشعري والتلقي عند نقاد القرن الرابع الهجري، وذلك بمساءلة الموروث النقدي، واستنطاقه؛ قصد الوقوف على نظرة أسلافنا من خلال نصوصهم ومدوناتهم وآرائهم النقدية والبلاغية، واستنباط كيفية تجسيد العملية الإبداعية من منظور نظرية التلقي، وهذه العملية متشكلة من ثلاثية " المبدع والنص والقارئ"؛ إذ نجد أن القارئ يقف أمام كم هائل من التعريفات الخاصة بالنص بحيث تنطلق من نظرة خاصة ومرجعيات مختلفة. ونسعى من خلال هذه الدراسة إلى بيان فعل قراءة النص الأدبي من خلال نماذج شعرية -لنقاد القرن الرابع الهجري- ودور المتلقي في تلقيه للنص الأدبي والقول بأن فكر أسلافنا قد تعرض للظاهرتين بالبحث والدراسة Résumé : فرنسية أو انجلزية Cette étude cherche à éclairer les phénomènes de créativité poétique et de réceptivité chez les critiques du IVe siècle de l'Hégire, en questionnant et interrogeant l'héritage critique. Afin de connaître le point de vue de nos ancêtres à travers leurs textes, blogs et opinions critiques et rhétoriques, et de concevoir comment incarner le processus créatif du point de vue de la théorie de la réceptivité, et ce processus est formé à partir de la trilogie du créateur, le texte et le lecteur " Comme nous constatons que le lecteur se tient devant un grand nombre de définitions du texte, qui partent d'une vue particulière et de références différentes. Nous cherchons à travers cette étude à clarifier l'acte de lecture du texte littéraire à travers des modèles poétiques - pour les critiques du IVe siècle de l'Hégire - et le rôle du destinataire dans la réception du texte littéraire et en disant que la pensée de nos ancêtres a été exposée aux deux phénomènes par la recherche et l’étude.Item جـمـاليـات تلقـي النـص السـردي الـعـربـي الـقـديـــم- البخلاء للجاحظ أنموذجا-(University of Eloued جامعة الوادي, 2021-06-03) امباركة, مصطفاويتناولت هاته الدراسة مؤلفاً سرديا عربيا قديماً ممثلاً في كتاب البخلاء للجاحظ لما له من أهمية ومكانة في الموروث العربي، ومحاولة مقاربته مع الدرسات النقدية والسردية الحديثة، مسلطين الضوء على أبعاده الجمالية من خلال توظيف ما جاءت به نظرية جماليات التلقي بمختلف مبادئها وبخاصة القارئ، مبرزين الأبعاد الإيديولوجية الخفية المبثوثة في ثنايا قصصه وخصوصاً النوادر، والطرف فأقمنا هذه الدراسة على مدخل تمهيدي نوضح فيه مجموعة من المصطلحات لكثرتها وتشعبها، وأتبعناها بثلاثة فصول تطرقنا في الأول إلى السرد العربي القديم نشأة وتطوراً، ثم إنتقلنا في الفصل الثاني للحديث عن نظرية التلقي موضحين إرهاصاتها عربا وغربا ثم أبرزنا أهم مبادئها الإجرائية. فيما خصص الفصل الثالث لدراسة كتاب البخلاء بالتعريف به والتطرق لمشكلة تجنيسه، ثم انتقلنا لتحليله على مستويين: أول خصص لدراسة الكتاب على مستوى الدلالات والبنى السطحية معنونا بقصص البخلاء قراءة في الدلالة، من خلال دراسة تمظهوراته المعجمية والسننية، وثان على مستوى السيمياء والبنى الدلالية بعنوان قصص البخلاء قراءة سيميائية حاولنا فيها سبر أغوار نص البخلاء واستنباط أبعاده الخفية. وأخيرا ختمنا بحثنا بمجموعة من النتائج المتوصل إليها من الدراسة. his study dealt with an old Arab narrative author represented in the book of miserlings by al-Jahez because of its importance and position in the Arab heritage, and trying to approach it with modern critical and narrative studies, shedding light on its aesthetic dimensions by employing what was brought about by the theory of aesthetics of reception with its various principles, especially the reader, highlighting the dimensions The hidden ideology presented in the folds of his stories, especially the anecdotes, and the party, so we established this study on an introductory entrance in which we explain a set of terms due to their abundance and ramifications, and we followed it in three chapters that dealt in the first with the ancient Arab narrative in its emergence and development, then we moved in the second chapter to talk about the theory of receptivity, explaining its implications, both in the Arab world and in the West. Then we highlighted its most important procedural principles. With regard to the third chapter devoted to studying the book of misers by introducing it and dealing with the problem of its naturalization, then we moved on to analyze it on two levels: the first was devoted to studying the book at the level of semantics and superficial structures, entitled Stories of Parsiments, a reading in significance, through the study of its lexical and Sunni manifestations, and the second on the level of alchemy and semantic structures entitled Stories Stroke is a semiotic reading in which we tried to explore the depths of the miserly text and devise its hidden dimensions. Finally, we concluded our research with a set of findings from the study.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »