Faculty of social and humanities sciences_PHD
Permanent URI for this collectionhttps://archives.univ-eloued.dz/handle/123456789/53
Browse
Browsing Faculty of social and humanities sciences_PHD by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 153
- Results Per Page
- Sort Options
Item الإنتفاضة الفلسطينية في المجاهد الأسبوعي 1987 2001 دراسة وصفية تحليلية(University Alger 1 جامعة الجزائر, 2006) عزوق الخيركشف البحث في جانبيه النظري والتطبيقي عن نتائج محددة في ضوء أهدافه و التساؤلات التي طرحتها إشكالية البحث و التي أجاب عنها الطالبفي الفصول النظرية الثلاثة و الفصل التطبيقي. أ- مرت القضية الفلسطينية ابتداء من 09 ديسمبر 1987 ولغاية2001 إثر اندلاع الانتفاضة الفلسطينية واندلاع انتفاضة الأقصى في 28 سبتمبر 2000. و قد مرت هذه الانتفاضة بتحولات ايجابية و سلبية منها قيام الدولة الفلسطينية في المنفى في الجزائر وقيادة الانتفاضة ممثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية في بداية السنوات الأولى و كانت تميل إلى جانب مقاومة الاحتلال الإسرائيلي التوصل إلى تسوية للقضية الفلسطينية فطرحت مشاريع عديدة عبر دورات المجلس الوطني الفلسطيني في دوراته التاسعة عشر و العشرين و الذي حول بموجبه م.ت.ف مسؤولية التفاوض مع الكيان الصهيوني و تشكيل الوفد الفلسطيني. و أن م.ت.ف باعتبارها ممثلا للشعب الفلسطيني قد تنازلت عن ميثاقها و عن الطروحات السياسية خلال مفاوضاتالتسوية التي بدأت في مدريد و بتوقيعها اتفاق أوسلو و إعلان وقف الانتفاضة. إلا أن قوى المعارضة الفلسطينية لـ - م.ت.ف سيما حركة الجهاد الإسلامي و حركة حماس التي لاقت تأييدا كبيرا من طرف الشعب الفلسطيني و كسبت شعبية واسعة بعد تعثر مفاوضات التسوية انخفضت شعبيتها وفرضت عليها قيودا تحد من حركتها في الداخل جراء توقيع الاتفاق و على الرغم من أنها استمرت في التصدي لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي و تم تشكيل القيادة الوطنية للانتفاضة بدلا من القيادة الوطنية الموحدة للانتفاضة، إلا أنها تأثرت سلبيا بسبب اتفاق غزة أريحا و تشويش الأنظمة العربية علىالانتفاضة كالنظام المصري مثلا تأجلت بموجبه كثيرا من القضايا التي كانتمن الممكن تحقيقها بفضل الانتفاضة الشعبية. ب - فيما يتعلق بالمجلة فقد أظهرت التحاليل أن مجلة المجاهد رغم قلة إمكانياتها المادية والبشرية فقد واكبت الانتفاضة وتابعت تطوراتها السياسية و الاجتماعية الثقافية، الاقتصادية وغيرها وكانت الداعم المساند لها من خلال تحاليلها التي دعت العرب للدعم ومساندة الانتفاضة. كما دعت الدول العربية لوقف هجرة اليهود السوفيات و حماية الشعب الفلسطيني من الجرائم الإسرائيلية و أشادت بالجهود العربية المساندة للانتفاضة الفلسطينية و الدعوة إلى حل عادل للقضية يمنع من خلالها الشعب الفلسطيني بالحرية و الاستقلال كباقي الشعوب غير أن المجلة و من خلال كتاباتها و تعاليقها أبرزت عجز الكيان الصهيوني في القضاء على الانتفاضة و كشف الأعمال الإجرامية و العدائية والصهيونية ضد الشعب الفلسطيني و أكدت على إلزامية استمرار الانتفاضة حتى تحرير فلسطين كما أبرزت انحياز أمريكا و بريطانيا و أوروبا إلى إسرائيل و صمت و سكوت الأنظمة العربية تجاه الانتفاضة ودعوة الدول العربية لوقف هجرة اليهود الإثيوبيين كما أكدت خطورة اتفاق غزة و أريحا على مستقبل القضية والتشكيك بنوايا الكيانالصهيوني في مفاوضات التسوية. أما فيما يتعلق بالشرعية الدولية فقد دعت الأمم المتحدة لحماية الشعب الفلسطيني من الجرائم الصهيونية وقللت من شأن مجلس الأمن الدولي. لقد كانت الرسائل و المواضيع الإعلامية التي عالجت موضوع القضية الفلسطينية متفقة إلى حد ما من ناحية المضامين و المواضيع تحمل في طياتها الاختلاف و التباين فكانت تخلط بين التقرير و التعليق و الدراسات و الأعمدة. كما أنها اعتمدت في معالجتها للانتفاضة على التعاليق و التقارير و الأحاديث الصحفية و المنوعات و غابت عنها الافتتاحيات و المقالات في 2001 سنة إنتهاء الدراسة و ← السنوات الأخيرة من الانتفاضة بعد 1999 هو ما توصل إليه الطالب حيث أكد فرضية الثابت المتغير في مواقف المجلة و القضايا السياسية التي تؤثر في المجلة أثناء الانتفاضة، حيث تأكد لنا من أن المجلة كانت تتأثر بتوجيهات الحزب لما كان في السلطة و الداعم لقضية الفلسطينية و أنها عندما أصبح الحزب في المعارضة بعد أحداث أكتوبر 1988 بقيت المجلة وفية لمبادئها خلال القيادات الحزبية التي كانت تسير و توجه حزب جبهة التحرير الوطني، لكنها تغيرت و تخلت عن بعض المواقف بعد عام 1999 نذكر على سبيل المثال التخلي عن الدفاع عن اللغة العربية وإشراف الحزب على تنظيم التجمعات و المهرجانات المؤيدة للقضية الفلسطينية.Item "الحياة الاقتصادية في شبه الجزيرة العربية من القرن الرابع قبل الميلاد إلى القرن السادس للميلاد" الزراعة و التجارة أنموذجا(University of Alger 2 جامعة الجزائر, 2014) شلالقة, السعيدItem التغلغل الاستعماري بوادي سوف بين المقاومة و التأقلم(1845-1947م)(University of El Amir Abdelkader Constantine جامعة الأمير عبد القادر قسنطينة, 2015) بن موسى, موسىالتغلغل الاستعماري الفرنسي بالجزائر سياسة انتهجت من خلالها الإدارة الفرنسية أساليب عديدة على مستوى كل الميادين السياسي والاجتماعي والاقتصادي والثقافي, جعلت من الأقاليم المختلفة بالجزائر تنظر له بمنظار يتناسب وطبيعة الإقليم, و منبينها إقليم وادي سوف الذي عرف التواجد الاستعماري إلا في سنة 1854, مما كان لهذا التواجد آثار متعددة ومختلفة شكلت حالة من المقاومة لكل ما هو مناهض للقيم الحضارية للجزائر المحتلة, كما لوحظت بعض حالات التأقلم تبعا لقوة الإدارة الفرنسية والتفوق الحضاري المادي, هذا ساهم في إحداث صور من التأقلم, رغم حالة المقاومة السائدة التي شكلها إقليم وادي سوف الصحراوية والحدودي حتى سنة 1947 ومن هنا جاء عنوان الأطروحة: التغلغل الاستعماري بوادي سوف بين المقاومة والتأقلم (1854- 1947م وقد جاءت إشكالية الموضوع كالآتي: حجم مقاومة السكان المسلمين الجزائريين بوادي سوف للاحتلال الفرنسي, ومستوى التأقلم, الذي أبداه السكان بالإقليم من المحتل, هذا بالمقارنة مع حجم السياسة التغريبية, التي مارستها السلطة الفرنسية بالمنطقة وحتى نستطيع الإجابة عن الإشكالية لابد من طرح التساؤلات الآتية: ما أثر البنية الاجتماعية والثقافية, والقوى المؤثرة على مواقف السكان بوادي سوف؟ ما طبيعة الوضع السياسي بوادي سوف ومواقف السكان من الاحتلال الفرنسي؟ ما حجم مستويات التصدي والتأقلم تجاه سياسة التغلغل الاستعمار الفرنسي على الصعيد الاجتماعي بوادي سوف ما بين (1854- 1947) ؟ ما تأثيرات سياسة تغلغل الاحتلال الفرنسي على الوضع الاقتصادي بوادي سوف خلال الفترة ما بين(1882- 1947) ؟ ما أثر سياسة التغريب على الوضع الثقافي بوادي ما بين (1854- 1947) ؟ والنتائج المتحصل عليها من الدراسة تقر بمبدأ المقاومة, لكن ذلك لم يمنع من وجود بعض من التأقلم نتيجة المدنية الحضارية التي وصلت إليها فرنسا. La pénétration coloniale politique française en Algérie poursuivi par lequel l'administration française plusieurs façons dans le domaine politique, social, économique et culturel, fabriqués à partir des différentes régions en Algérie considérées comme son objectif en rapport avec la nature de la région, y compris le territoire d'Oued Souf, qui sera connue présence coloniale seulement en 1854, qui a eu un effet de plusieurs cas et des formes multiples et différentes de la résistance de tout ce qui est des valeurs anti-civilisées des territoires Algériennes, comme ertains cas d'adaptations en fonction de la force de l'administration française et matériel culturel de l'excellence, ce qui a contribué à la création d'images de face, malgré la résistance de la situation formé par la région du désert et la frontière jusqu'en 1947. Ce travail est basé sur le problème suivant : La taille de résistance de la population d'Oued Souf contre l'occupation française et le niveau de l'adaptation, qui est représentée par la région à partir de la population occupée par rapport à la politique occidentalisation, pratiquée par la puissance française dans la région. Et enfin que nous puissions répondre aux problèmes doivent être fidèle à poser des questions : - Quel est l'impact de la structure sociale et culturelle, ainsi que les forces agissantes sur les attitudes de la population à Oued Souf? - Quelle est la nature de la situation politique et les positions de la population d'Oued Souf contre l'occupation française? - Quelle est la réponse et l'adaptation en face de la pénétration et la politique coloniale française sur le plan social à Oued Souf entre (1854 - 1947)? - Quels sont les effets de la pénétration de l'occupation française sur la situation économique et politique d'Oued Souf au cour de la période (1882 - 1947)? - Quel est l'impact de la politique culturelle occidentalle à Oued Souf entre (1854 - 1947)? Les résultats obtenus sont dans l'émergence de la résistance à tous les niveaux et domaines, malgré la nette supériorité de la civilisation occidentale, qui a contribué à l'émergence de l'adaptation relative, selon tout le domaine en fonction de leurs situations respectives et les besoins d'une part et le contrôle colonial français d'autre part.Item السياسة الفرنسية في الجزائر 1914-1830 دراسة في أساليب السياسة الإدارية(University of Batna جامعة باتنة, 2015) زقب, عثمانItem الروابط التجارية و الثقافية بين بلدان المغرب العربي و حواضر افريقيا جنوب الصحراء(1493-1894م)(University of Alger جامعة الجزائر, 2015) عطية, عبد الكاملItem موقف الطرق الصوفیة من الاستعمار الفرنسي بوادي سوف الطریقة القادریة -أنموذجا-1917-1962 م(University of Alger 2 جامعة الجزائر, 2016) قسیبة, رشیدItem شعوب المستعمرات ومؤتمر الصلح 1919م دراسة في العرائض واللوائح، الشعوب العربية نموذجا(University of Alger 2 جامعة الجزائر, 2016) عواريب, لخضرItem منطقة وادي ريغ في ظل الاحتلال الفرنسي(1854-1962م) دراسة سياسية(University of Alger 2 جامعة الجزائر, 2016) عمراني, معاذItem أثر الظروف الفيزيقية على ظهور بعض الاضطرابات التنظيمية والنفسية لدى العاملين في المؤسسات الصناعية(university of stife2 2جامعة محمد لمين دباغين سطيف, 2016) إسعادي, فارسملخص الد ا رسة: هدفت الد ا رسة الحالية إلى معرفة ما هو أثر الظروف الفيزيقية على ظهور بعض الاضط ا ربات النفسية والتنظيمية لدى العاملين في المؤسسات الصناعية الوطنية، ولقد تم تحديد الظروف الفيزيقية في: الح ا ررة والضوضاء، أما الاضط ا ربات النفسية فقد تم حصرها في القلق والاكتئاب في حين تم حصر الاضط ا ربات المهنية في العلاقات الاجتماعية دو ا رن العمل، التسيب المهني الاغت ا رب المهني. ولقد تم الاعتماد في هذه الد ا رسة على المنهج الوصفي السببي المقارن لكونه المناسب لهذه الد ا رسة، حيث قام الطالب الباحث بإج ا رء مقارنة في مستوى الاضط ا ربات النفسية ومستوى الاضط ا ربات المهنية بين مجموعتين من العمال حيث كانت المجموعة الأولى تعمل في ورشات ذات مستوى ضوضاء مرتفع وكان عدد أف ا ردها 08 ، وعينة تعمل في ورشات ذات مستوى ح ا ررة مرتفع وكان عدد أف ا ردها 08 ، والمجموعة الثانية تعمل في ورشات ذات ظروف عمل عادية وعدد أف ا ردها 088 ، ولقد كانت نتائج الد ا رسة كالآتي: - وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الاضط ا ربات النفسية القلق والاكتئاب لصالح العمال للذين يعملون في ورشات ذات مستوى ح ا ررة أو ضوضاء مرتفع. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى اضط ا رب العلاقات الاجتماعية لصالح العمال الذين يعملون في ورشات ذات مستوى ح ا ررة أو ضوضاء مرتفع. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى دو ا رن العمل لصالح العمال الذين يعملون في ورشات ذات مستوى ضوضاء مرتفع، في حين لم تكن هناك فروق بين المجموعتين في مستوى دو ا رن العمل بالنسبة للح ا ررة المرتفعة. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التسيب المهني لصالح العمال الذين يعملون في ورشات ذات ظروف عمل عادية )مقارنة بأف ا رد العينة التي تعمل في ضوضاء أو ح ا ررة مرتفعة. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الاغت ا رب المهني لصالح العمال الذين يعملون في ورشات ذات ظروف عمل عادية Résume: La présente étude visait à examiner l'impact des conditions physiques sur l'émergence d'un certain nombre de problèmes (troubles) psychologiques et organisationnels chez des travailleurs exerçant dans des entreprises industrielles nationales. Les conditions physiques retenues dans notre travail regroupent la température (ambiante) et le bruit; et les troubles psychologiques ont été limités à l'anxiété et la dépression; tandis que les problèmes professionnels comportent les relations sociales, la rotation dans le travail, le relâchement professionnel, et l'aliénation professionnelle. Dans la présente étude, nous avons adopté la méthode descriptive comparative jugée approprié à notre sujet de recherche, où il était question de comparer les différents niveaux de problèmes psychologiques et professionnels entre deux groupes de travailleurs. Le premier groupe subdivisé en deux sous-groupes : dans le premier sous-groupe (n= 80) les participants travaillent dans des ateliers où le niveau de bruit est considéré comme élevé ; alors que dans le 2ème sous-groupe (n= 60) les participants travaillent dans les ateliers à température ambiante élevée. Cependant, les membres du second groupe contrôle (n= ) travaillent dans des ateliers où les conditions physiques de travail sont jugées normales. Les résultats de cette étude montrent la présence de: - Différences statistiquement significatives entre les deux groupes de travailleurs, au niveau des troubles psychologiques (l'anxiété et la dépression), au profit du groupe de participants qui travaillent dans des conditions caractérisées par des niveaux élevés de température et de bruit. - Différences statistiquement significatives entre les deux groupes de travailleurs au niveau des problèmes de relations sociales, au profil des participants qui travaillent dans des conditions caractérisées par des niveaux élevés de température et de bruit. - Différences statistiquement significatives au niveau de la rotation de travail, entre le 2ème groupe (contrôle) et les participants du 2ème groupe qui travaillent dans des ateliers où le niveau de bruit est élevé, tandis qu’avec le sous-groupe de participants qui travaillent dans les ateliers à température ambiante élevée, cette différence avec le groupe contrôle tend à disparaitre. - Différences statistiquement significatives au niveau de relâchement professionnel au profit du groupe de participants qui travaillent dans des conditions normales en comparaison avec le 2ème groupe de participants qui travaillent dans des conditions de bruit et de température élevés. - Différences statistiquement significatives entre les deux groupes de travailleurs au niveau de l'aliénation professionnelle, au profit des participants qui travaillent dans des conditions physiques normales. Ces résultats ont été discutés à la lumière des études précédentes revues dans la partie théorique et les hypothèses formulées dans notre travail de recherche.Item عمالة الأطفال و علاقتها بالتسرب المدرسي: دراسة ميدانية لعينة من الأطفال العاملين التسربيين بمدينة زريبة الوادي- بسكرة(University of Biskra جامعة محمد خيضر بسكرة, 2016) بن عيسى, رابحملخص الد ا رسة: و تحاول هذه الد ا رسة توصيف وكشف العلاقة الموجودة بين عمالة الأطفال والتسرب المدرسي، وتحليل أهم أسبابها و عواملها و تبيان انعكاساتها على الطفل و المجتمع. وترمي الد ا رسة الحالية إلى الأهداف التالية: التعرف إلى الأسباب الأساسية لعمالة الطفل و التسرب المدرسي. العمل على كشف حيثيات العلاقة بين عمل الأطفال والتسرب المدرسي. الكشف عن الآثار المترتبة عن عمالة الأطفال والتسرب المدرسي على الطفل والمجتمع. إعطاء بعض المقترحات التي ن ا رها مناسبة للحد من هاتين الظاهرتين أو القضاء عليهما. وقد انطلقنا في د ا رستنا هذه من تساؤل رئيسي و هو هل هناك علاقة بين عمالة الأطفال والتسرب المدرسي؟ وقد حاولنا الإجابة على هذا التساؤل من خلال الفرضيات التالية: - زيادة فرص حصول الأطفال على مهنة تناسبهم تدفع بهم إلى ترك المدرسة. - مساعدة الأطفال المستمرة لآبائهم في العمل تؤدي إلى تسربهم من المدرسة. - يؤدي التغيب المدرسي دو ا ر مهما في خروج الطفل إلى سوق العمل. - يساهم المناخ المدرسي غير السوي في دفع الطفل للخروج إلى سوق العمل. وقد اعتمدنا في د ا رستنا هاته على المنهج الوصفي والذي يساعد على تحليل وتفسير المعطيات والبيانات التي تم جمعها من ميدان الد ا رسة، وقد استخدمنا لجمع هذه البيانات أداة الاستمارة التي تضمنت مجموعة من الأسئلة و التي كان عددها 52 سؤالا. أما عينة د ا رستنا فضمت 90 طفلا من الأطفال العاملين ذوي الفئة العمرية التي تت ا روح 16 سنة من كلا الجنسين، إلا أن فئة الإناث كانت نسبتها قليلة جدا و تكاد - ما بين 8 تكون منعدمة، وقد اخترنا هذه الفئة العمرية لأن الأطفال الأقل من ثمان سنوات ناد ا ر جدا ما يعملون في منطقة د ا رستنا، وهو ما تحققنا منه عند قيامنا بالد ا رسة الاستطلاعية. واستخدمنا المعاينة العرضية في د ا رستنا، لأن طبيعة موضوعنا و الظاهرة التي نحن بصدد الخوض فيها فرضت علينا هذا النوع من العينات. وكان حجم عينتنا في البداية 122 مبحوثا إلا أن الاستما ا رت التي استطعنا الحصول عليها كانت 90 استمارة، لأن عددا منها إما لم يسترجع أو كان ناقص الإجابات. وقد جاءت نتائج د ا رستنا كالآتي: صرح المبحوثين أن المهن كثيرة ومتوفرة في سوق العمل ومتنوعة ومتعددة، و تتناسب مع قد ا رتهم الجسدية والعقلية، وأنه بإمكانهم ممارستها وم ا زولتها، وهو الأمر الذي أتاح لهم إمكانية وسهولة الحصول على مهنة. وقد تبين أن مساعدة الأطفال لآبائهم في العمل ساهم في خ روج الطفل للعمل وترك المدرسة، إن تغيب المبحوثين عن المدرسة يكون سببا في توجه المبحوثين نحو العمل لملا الف ا رغ وتلبية بعض الاحتياجات الخاصة بهم. إن المناخ المدرسي السيء و المعاملة السيئة أو الغير بيداغوجية التي يتلقاها التلميذ في المدرسة، و صعوبة فهم واستيعاب الدروس، وعدم المتابعة الوالدية، تِؤدي بالطفل لهجر المدرسة والتوجه نحو سوق العمل. ABSTRACT This study, in its total chapters, tries to describe and to reveal the relationship between child labor and school dropout. Also, this study has been devoted to analyze the causes and the factors that lead to this crucial phenomenon. Major concern of this research is to shed the light on the influences that affect both children and society. Our main objectives are: To recognize the main reasons behind the child labor and school dropout. To discover the factors which have a relationship between child labor and school dropout. To discover the results that yielded from the child labor and school dropout on the child and society. To provide some suggestions that we presumably consider them as an appropriate solutions to restrict or at least to reduce these two phenomena. We based our study on the following research question: Is there a relationship between the child labor and the school dropout? Depending on the previous research question we put the four hypothesizes: The suitable work for children will lead them to leave the school permanently. The continuous support of children to their parents will lead them to dropout from the school. The continuous absence has an effective role in pushing child to go to the labor market. The abnormal school climate contributes in making child to go to the labor market. In our study, we use the descriptive method which helps us to analyze and elucidate the gathered data from the field of the study. To collect data we use questionnaire as data collecting tool. This questionnaire includes 52 questions. Our sample is from the two genders males and females, their ages between 08-12 years old. This sample consists of 90 worker children, but the rate of females is less than males and this is due to our customs. We select this age between 08-12 years old, because children who less than 08 years old are rarely work in the region in which we conduct this study, and this is what we have proved by the exploratory study. We used the occasional preview because the nature of our topic obliged us to deal with such kind. In the beginning, the number of our sample was 122 children but we received only 90 questionnaires. So, the missed number either we could not receive it or contains incomplete answers. At the end of our study we conclude that: The children who underwent to our study say that the jobs are different and varied and they are very accessible in the labor market. These jobs suit their physical and mental capacities that is why children found jobs easily. The help provided by children to parents has contributed effectively by making children tend to leave school and to go to work The absence of some children is a reason in which children go to work in order to fill the space and fulfill their special needs. The abnormal school climate and the mistreatment or rather the non-pedagogical treatment that pupils receive at the school in addition to the difficulty in understanding lessons also when parents done not follow up their children all these factors will lead the child to leave the school and to go the labor market.Item علاقة الثقة بالنفس و التفاؤل غير الواقعي بالدافعية للإنجاز لدى طلبة جامعات بسكرة، الوادي، ورقلة(university of Algeria جامعة البليدة 02 علي لونيسي, 2016) غرغوط, عاتكةملخص الدراسة : هدفت الدراسة إلى الكشف عن طبيعة العلاقة التي تربط الثقة بالنفس والتفاؤل غير الواقعي بالدافعية للانجاز لدى طلبة جامعات )بسكرة، الوادي، ورقلة(. اختيرت عينة الدراسة بطريقة عشوائية طبقية، وشملت 438 طالب وطالبة، ولتحقيق أهداف الدراسة قمنا باتباع المنهج الوصفي، واستخدمنا ثلاث مقاييس صمموا لقياس في تحليل spss متغيرات الدراسة، كما اعتمدنا على الرزمة الاحصائية للعلوم الاجتماعية البيانات. وقد خلصت الدراسة الى النتائج التالية: -1 مستوى الثقة بالنفس لدى طلبة جامعات )بسكرة، الوادي، و رقلة( عال. -2 مستوى التفاؤل غير الواقعي لدى طلبة جامعات )بسكرة، الوادي، و رقلة( متوسط. -3 مستوى الدافعية للانجاز لدى طلبة جامعات )بسكرة، الوادي، و رقلة( عال. -4 . توجد علاقة ارتباطية موجبة بين الثقة بالنفس والدافعية للإنجاز لدى طلبة جامعات )بسكرة، الوادي، و رقلة(. -5 توجد علاقة ارتباطية موجبة بين الثقة بالنفس والتفاؤل غير الواقعي لدى طلبة جامعات )بسكرة، الوادي، و رقلة( . -6 توجد علاقة ارتباطية موجبة بين الثقة بالنفس والتفاؤل غير الواقعي والدافعية للانجاز لدى طلبة جامعات )بسكرة، الوادي، و رقلة( . -7 لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الثقة بالنفس لدى طلبة جامعات )بسكرة، الوادي، و رقلة( تعزى لمتغير الجنس. -8 توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدى طلبة جامعات )بسكرة، الوادي، و رقلة( تعزى لمتغير الجنس، لصالح الاناث. -9 لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التفاؤل غير الواقعي لدى طلبة جامعات )بسكرة، الوادي، و رقلة( تعزى لمتغير الجنس. Abstract The study aimed to reveal the nature of the relationship between self-confidence and unrealistic optimism with the motivation of accomplishment for the students of Biskra, El oude,and Ouargla universities. The study sample was selected randomly , and it involved 438 male and female students.In order to achieve the study objectives we used the descriptive approach, and we used three scales which were designed to measure the variables of the study, beside we relied on statistical package of the social sciences spss in data analysis. The study has reached the following results: .1- The students at Biskra, El oued , Ouargla universities have an average self-confidence high. .2- The students at Biskra, El oued , Ouargla universities have an average unrealistic optimism level. .3- The students at Biskra, El oued , Ouargla universities have an average motivation of accomplishment high. 4- There is a positive correlation between self-confidence and motivation accomplishment for the students of Biskra, El oued, Ouargla universities. 5- There is a positive correlation between self-confidence and unrealistic optimism for the students of Biskra, El oued, Ouargla universities.. 6- There is a positive correlation between self-confidence and unrealistic optimism and motivation accomplishment for the students of Biskra, El oued, Ouargla universities. .7-There were no significant statistical differences in students' self-confidence for the students of Biskra ,El oued ,Ouargla universities due to the variable of sex. .8-There are significant statistical differences in motivation accomplisItem أزمات السوادن بعد الاستقلال 1956-2005 - الجنوب أنموذجا(University of Alger 2 جامعة الجزائر, 2016) بنادي, محمد الطاهرItem مكانة الاتصال التقليدي في المجتمع المحلي في ظل وسائل الاتصال الحديثة(University of Alger 2 جامعة الجزائر, 2016) عريق, لطيفةتهدف هذه الد ا رسة إلى التعرف عن "مكانة الاتصال التقليدي في المجتمع المحلي في ظل وسائل الاتصال الحديثة"، وقد اعتمدت الد ا رسة على المنهج الوصفي قصد التعرف على أشكال استخدام الوسائل الحديثة –هاتف النقال – وأنترنت– وتأثيرها على أشكال الاتصال التقليدي الذي يربط ويحدث بين أف ا رد المجتمع المحلي السوفي، كما تم الاعتماد على المقاربة الأنثربولوجية الاتصالية والثقافية وذلك من أجل إعطاء صورة واقعية أنثربولوجية عن نمط معيشة وأشكال الاتصال التي تحدث بين أف ا رد المجتمع المحلي السوفي. وقد اعتمدت الد ا رسة على جملة تساؤلات فرعية كان منها: -1 هل يؤدي استخدام وسائل الاتصال الحديثة –الهاتف النقال– انترنت– إلى ت ا رجع العلاقات الاجتماعية داخل المجتمع المحلي؟ -2 هل يؤدي استخدام وسائل الاتصال الحديثة –الهاتف النقال– انترنت – إلى القضاء على الثقافة المحلية لدى أف ا رد المجتمع المحلي؟ وشملت عينة الد ا رسة على 171 مفردة من أف ا رد المجتمع المحلي السوفي، وتم التحصل على مفردات العينة عن طريق العينة العشوائية باختيار 6 بلديات ثم عن طريق العينة القصدية باختيار الأف ا رد الذين يشترط فيهم أن يكونوا من مستخدمي وسائل الاتصال الحديثة –الهاتف النقال- الانترنت-، مستعينين بجملة من أدوات الد ا رسة كان منها الاستبيان. وقد توصلت الد ا رسة إلى جملة من النتائج، نذكر منها: -1 تتميز العلاقات الاجتماعية داخل المجتمع المحلي السوفي بقوتها وتماسكها بالرغم من الاستخدام والاعتماد المت ا زيد لأف ا رد المجتمع المحلي السوفي لمختلف وسائل الاتصال الحديثة - الهاتف النقال– اولانترنت-. -2 بالرغم من ت ا زيد استخدام واعتماد أف ا رد المجتمع المحلي السوفي على وسائل الاتصال الحديثة –الهاتف النقال– والانترنت – إلا أنها لم تؤثر على الثقافة المحلية بالمنطقة، وهذا ا رجع لقوة تمسك الفرد السوفي بمختلف العادات والتقاليد والطقوس الممارسة في المنطقة. This study aims to identify "the traditional communication in the local community in the light of modern means of communication," The study was based on a descriptive approach in order to identify the modern means –the mobile - Internet- and their impact on traditional communication which connects and keeps up to date the members of the Soufi local community, we also been relied on the communicative anthropological and cultural approach and so in order to give a realistic anthropological picture of the livelyhood and forms of communication that occurs within the members of the Soufi community. The study is based on inter sub-questions: 1. Does the use of modern means of communication –the mobile - Internet- lead to a decline in social relations within the community? 2. Does the use of modern means of communication –the mobile - Interneteliminate the local culture among community members? The study sample included 170 members of the Soufi community, was obtained on the sample through random sampling by choosing six municipalities then through intentional sample the selection of individuals who were required to be users of modern means of communication -–the mobile - Internet-, ze used inter tools in the study like a survey. The study concluded to a number of results: the social relations within the Soufi community is characterized by strength and cohesion despite the increasing use and reliance of Soufi community members on modern means of communication and –the mobile - Internet- Despite the increasing use and adoption of the Soufi community members on and modern means of communication –the mobile - Internet- but it did not affect the local culture in the region, and this is due to the attachement of the Soufi induvidual to various customs, traditions and rituals of the region.Item إعداد وتطبيق برنامج إرشاد جماعي لتحسين مفهوم الذ ات لدى المراهق المعاق بصريا: بحث تجريبي ميداني في مدرسة الأطفال المعاقين بصريا بالرباح – ولاية الوادي(University of Alger 2 جامعة الجزائر, 2016) زواري أحمد, خليفةالملخص: يهدف هذا البحث من خلال إعداد وتطبيق برنامج إرشاد جماعي إلى تحصيل مفهوم الذات ادى المراهق المعاق بصريا وقد افترضنا ما يلي: 1- مساهمة البرنامج الإرشادي في تحسين مفهوم الذات لدى المراهق المعاق بصريا 2- تميز النتائج الإيجابية للبرنامج الإرشادي للاستقرار. طبقنا البرنامج الإرشادي في سلسلة من 10 جلسات بواقع جلستين في الأسبوع على مجموعة إرشادية تجريبية واحدة من المراهقين المعاقين بصريا, تتراوح أعمارهم ما بين (13- 18 عاما) يتوزعون كالآتي عدد الذكور6 منهن إناث درجة إعاقتهن كلية و 4 درجة إعاقتهن جزئية, وتمت هذه التجربة على مستوى مدرسة المعاقين بصريا بولاية الوادي. ولقياس مدى تحقق أهداف البرنامج الإرشادي, استخدمنا مقياس مفهوم الذات لدى المراهق المعاق بصريا لحسن منصور (2005) , الذي يحتوي على 64 بندا موزعة على 4 أبعاد هي: البعد الجسمي- البعد الشخصي- البعد الأسري- البعد الاجتماعي وباستخدام اختبار (t) لدلالة الفروق بين متوسطي درجات أبعاد مقياس مفهوم الذات لدى المراهق المعاق بصريا والدرجة الكلية لقياسين القبلي والبعدي , تم طبقنا القياس البعدي و التتبعي بعد شهرين كاملين من إنهاء البرنامج الإرشادي, توصلنا إلى أن: - برنامج الإرشاد الجماعي ساهم في تحسين مفهوم الذات لدى المراهق المعاق بصريا بدلالة الفروق بين متوسطي القياس القبلي والقياس البعد , عند مستوى الدلالة 0.01 تساوي A لصالح القياس البعدي. - النتائج الإيجابية للبرنامج الإرشادي الجماعي المعد والمطبق لأجل تحسين مفهوم الذات لدى المراهق المعاق بصريا تميزت بالاستقرار وذلك لعدم وجود فروق بين متوسطي القياس البعدي والقياس التتبعي , وتم تفصيل نتائج البحث في ضوء الأطر النظرية والدراسات السابقة, وقد خرج هذا البحث ببعض المقترحات. Résumé : Cette étude vise la mise au point et l’application d’un programme de counseling collectif ayant pour objectif l’amélioration du concept de soi chez l’adolescent souffrant d’unhandicap visuel. L’hypothèse de recherche stipule que le programme contribue à l’amélioration du concept de soi chez l’adolescent handicapé et que les résultats positifs de ce programme se caractérisent par une stabilité des résultats . Le programme a été appliqué à travers une série de 10 séances réparties à raison de 2 séances par semaine avec un groupe experimental de sujets englobant des adolescents handicapés dont l’âge varie entre 13 et18 ans répartis comme suit : 6 garçons dont 3 avec un handicap total et 3 avec un handicap partiel et 6 filles dont avec un handicap total et 4 avec un handicap partiel. L’expérimentation a eu lieu à l’école des handicapés visuels de la wilaya d’El oued. Pour mesurer le degré d’atteinte des objectifs du programme nous avons utilisé le test du self concept (concept de soi ) chez l’adolescent handicapé visuel de HASSAN MANSOUR (2005) qui englobe 64 items répartis en fonction de 4 dimensions à savoir : la dimension corporelle , la dimension personnelle , la dimension familiale et la dimension sociale. Concernant l’analyse des résultats le t test a été choisi pour tester la significativité de la différence obtenue entre la moyenne globale du pré-test et celle du post –test ainsi que les différences concernant les différentes dimensions de la mesure du concept. Les différentes mesures du post-test ont été suivies après une période de deux mois par un autre test en vue de vérifier le degré de stabilité des résultats. En conclusion les résultats obtenus montrent que le programme de counseling collectif a contribué à l’amélioration du self concept des adolescents ayant un handicap visuel mais que ces résultats ne se sont pas caractérisés par une stabilité vu l’inexistence de différences significatives entre les moyennes du post-test et du celle du test de suivi. En fin plusieurs propositions et suggestions ont été formulés afin de contribuer à l’amélioration de la recherche sur le sujet.Item استراتيجية التعلم التعاوني ودورها في علاج مشكلة التأخر الدراسي في مادة الرياضيات دراسة تجريبية بمتوسطة صالح بوغزالة ولاية الوادي(University of Oum Elbouaki جامعة أم البواقي, 2016) باللموشي, عبد الرزاقالملخص: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة دور استراتيجية التعلم التعاوني في علاج التأخر الدراسي في مادة الرياضيات لدى تلاميذ السنة الثانية متوسط، وللإجابة عن التساؤل العام لهذه الدراسة والذي تمثل في: - ما أثر استراتيجية التعلم التعاوني في علاج التأخر الدراسي في مادة الرياضيات لدى تلاميذ السنة الثانية متوسط؟ اعتمد الطالب المنهج شبه التجريبي لتحديد أثر المتغير المستقل(استراتيجية التعلم التعاوني) على المتغير التابع (التأخر الدراسي في الرياضيات)، بالاعتماد على التصميم التجريبي ذو المجموعتين : المجموعة التجريبية (32 تلميذا و تلميذة) والمجموعة الضابطة ("32 تلميذا و تلميذة)، حيث كان اختيارهم بطريقة العينة القصدية مع توزيع عشوائي للأفراد في إحدى المجموعتين التجريبية والضابطة لتوفر الشروط التي حددها الطالب لظروف التجربة، وقد طبقت عليهم أدوات البحث التالية: - اختبار الذكاء المصور لأحمد زكي صالح، للوصول الى التجانس بين مجموعتي الدراسة واختبار التأخر الدراسي في مادة الرياضيات (من إعداد الباحث)، بالإضافة لأداة الملاحظة. وتمت المعالجة الإحصائية للبيانات الخام باستخدام: المتوسط الحسابي والانحراف المعياري ومعامل ارتباط بيرسون واختبار (ت) ستيودنت في حالة عينتين مستقلتين وفي حالة عينتين مترابطتين، ومربع إيتا n2 لقياس الأثر. و كشفت النتائج عما يلي: 1- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.01 بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية في اختبار التأخر الدراسي في مادة الرياضيات القبلي والبعدي، لصالح التطبيق القبلي. 2- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.01 بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية و المجموعة الضابطة في اختبار التأخر الدراسي في مادة الرياضيات البعدي، لصالح المجموعة الضابطة. 3- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات الذكور والإناث في اختبار التأخر الدراسي لمادة الرياضيات البعدي. وقد تم التوصل من خلال هذا البحث إلى تأثير استراتيجية التعلم التعاوني في علاج التأخر الدراسي في مادة الرياضيات لدى التلاميذ. Abstract: Academic underachievement in mathematics among second year pupils of the middle school, and to answer the general question of for this study: - What is the impact of cooperative learning strategy in the treatment of academic underachievement in mathematics among second year pupils of middle school ? The student used a quasi-experimental method to determine the impact of the independent variable (cooperative learning strategy) on the dependent variable (academic underachievement in mathematics), based on a two experimental design: the experimental group 32 pupils (male and female) and the control group 32 pupils (male and female), where they were chosen purposive sampling with a random distribution of individuals in both the experimental and control groups to provide the terms set by the student to the experiment conditions. The following study tools were implemented: - Photographic IQ test for Ahmed Zaki Saleh, to get to the homogeneity between the two groups of the study and the academic underachievement test in mathematics (prepared by the researcher), and also the observation tool. The statistical treatment of the raw data used: the arithmetic mean, standard deviation, Pearson correlation coefficient and Student's t-test for two independent samples, for two paired samples and eta-squared n2 to measure the impact. The results revealed the following: 1- There are statistically significant differences at the level of 0.01 between the average grades of the experimental group in the pre-test and post-test of academic underachievement test in mathematics in favor of pre-test. -2 There are statistically significant differences at the level of 0.01 between the average grades of the experimental group and the control group in the post-test of academic underachievement in mathematics in favor of the control group. -3 There were no statistically significant differences between the average scores of male and female differences in the post-test of academic underachievement in mathematics. This research proved the impact of cooperative learning strategy in the treatment of academic underachievement in mathematics among second year pupils of middle school, where the effect size 1.48 which was a very large value demonstrating the effectiveness of this strategy in reducing the prevalence of the problem of academic underachievement in mathematics compared to the traditional way.Item أثر برنامج تدريبي مبني على إستراتيجية الذاكرة المعرفية )اللفظية والرمزية( في تنمية القدرة القرائية لدى التلاميذ عسيري القراءة(University of Ouargla جامعة قاصدي مرباح ورقلة, 2016) منتصر, مسعودةملخص الدراسة: هدفت الدراسة إلى معرفة أثر برنامج تدريبي مبني على إستراتيجية الذاكرة العاملة المعرفية )اللفظية والرمزية( في تنمية القدرة القرائية لدى التلاميذ عسيري القراءة، والتعرف على الفروق بين القياس القبلي والقياس البعدي في القدرة القرائية ولصالح من. وتم إجراء الدراسة على عينة تكونت من ) 08 ( تلميذ متمدرسين بالصف الرابع والخامس ابتدائي عسيري القراءة ببلدية كوينين ولاية الوادي، وقد تم اختيارهم بطريقة قصدية، وباستخدام مجموعة من الاختبارات تقيس القدرة القرائية بمختلف مستوياتها وقد تمثلت في الآتي :اختبار القدرة القرائية للكلمات بمستوياتها الثلاث ) الكلمات المتداولة، الكلمات غير المتداولة، شبه الكلمات( اختبار القدرة الفونولوجية، اختبار القدرة على التسمية السريعة للكلمات، وبإتباع المنهج شبه التجريبي ذو التصميم التجريبي بمجموعة واحدة وقياسين قبلي وبعدي، ولاختبار فرضيات الدراسة تم استخدم المتوسط الحسابي والانحراف المعياري، وتم التأكد من إعتدالية التوزيع قبل تطبيق اختبار )ت( لدلالة الفروق بين المتوسطات لعينتين مرتبطتين، وللتأكد من مستوى الدلالة تم حساب حجم الأثر، وتم التوصل إلى النتائج الآتية : أن البرنامج التدريبي المبني على إستراتيجية الذاكرة العاملة المعرفية )اللفظية والرمزية( قد حقق أثراً إيجابياً في تنمية القدرة القرائية لدى التلاميذ عسيري القراءة وذلك على مستوى: القدرة على قراءة الكلمات بمستوياتها الثلاث ) المتداولة وغير المتداولة وشبه الكلمات( حيث تم التوصل إلى انه توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي في القدرة على قراءة الكلمات بمستوياتها الثلاث. وقد حقق أثراً إيجابياً في القدرة الفونولوجية، حيث تم التوصل إلى انه توجد فروق ذات – دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي في القدرة الفونولوجية. ج وقد حقق أثراً إيجابياً في القدرة على التسمية السريعة للكلمات، حيث تم التوصل إلى وجود - فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي في القدرة على التسمية السريعة للكلمات. وبالتالي تم التأكيد على ضرورة الكشف المبكر للتلاميذ عسيري القراءة في المدارس الابتدائية ورياض الأطفال؛ لكي يتم التكفل بهم وتقديم خدمات تدريبية لتنمية قدراتهم القرائية في مختلف المهارات وعلى جميع المستويات الخاصة بالقدرة القرائية، وذلك لتفادي الآثار السلبية لعسر القراءة على التحصيل الدراسي لاحقا. résumé L'étude visait à connaître l'effet d'un programme de formation basé sur la stratégie de la mémoire cognitive de travail (verbale et symbolique) dans le développement de capacités lecturales chez les élèves ayant des difficultés en lecture, et de connaitre les différences entre la mesure antérieure et la mesure ultérieure de la capacité lecturale et en faveur de qui? L'étude a été menée sur un échantillon de (08) élèves dyslexiques de quatrième et cinquième année primaires à la commune de Kouinine, wilaya d'El-oued qui ont été sélectionnés de manière délibérée, et en utilisant un ensemble de tests qui mesurent la capacité lecturale à tous ses niveaux. Le test de la capacité lecturale des mots en ses trois niveaux (mots courants, les mots non courant, Semi mots), test de capacité phonologique, test de la méthode globale , et en suivant l'approche quasi-expérimentale avec le groupe de conception expérimentale un et deux mesures antérieure / ultérieure, et pour tester les hypothèses de l'étude a utilisé la moyenne arithmétique et l'écart-type , en s'assurant de la distribution avant d'appliquer le t-test pour des différences significatives entre les moyennes des deux échantillons liés, et pour s' assurer du niveau de signification on a calculé la taille d'effet, et onabouti aux résultats suivants: - Le programme de formation basé sur la stratégie de la mémoire de travail cognitive (verbale et symbolique) a eu un impact positif sur le développement de la capacité lecturale des élèves dyslexiques concernant la capacité lecturale des mots en ses trois niveaux (mots courants, les mots non courant, Semi mots), où on a conclu qu'il existe des différences statistiquement significative entre la mesure antérieure et la mesure ultérieure en faveur de cette dernière dans la capacité de lecture des mots dans ses trois niveaux. - Il a eu un effet positif dans la capacité phonologique, sur ce plan, on a conclu qu'il existe des différences significatives entre la mesure antérieure et la mesure ultérieure en faveur de la dernière dans la capacité phonologique. - Il a eu aussi un effet positif concernant méthode globale , où on a conclu qu'il existe des différences significatives entre la mesure antérieure et la mesure ultérieure en faveur de la dernière dans la capacité de lire ه rapidement les mots, et par conséquent, on a signalé la nécessité pour la détection précoce des élèves dyslexiques dans les écoles primaires et maternelles, afin qu'ils soient pris en charge et pour leurs fournir des services de formation pour le développement de leurs connaissances dans divers domaines et sur tous les niveaux concernant leurs capacités lecturales, de manière à éviter les effets négatifs de la dyslexie sur la réussite scolaire plus tard.Item الأولياء والمجتمع بالمغرب الإسلامي في عصري المرابطين والموحدين(479-635 هـ/1086-1238 م)(University of Abou Elkacem Saadallah Alger 2 جامعة أبو القاسم سعد الله الجزائر, 2016) غانية, البشيرItem قلق المستقبل وعلاقته بمستوى الثقة بالنفس ومستوي الطموح لذي عينة من الطلبة الجامعيين نظام (ل م د) في الجزائر: دراسة ميدانية عل عينة من طلبة ليسانس (ل م د) بجامعة الشهيد حمه لخضر بالوادي(University of Alger 2 جامعة الجزائر, 2016) فرحات, أحمدتناولت الأطروحة الموضوع التالي قلق المستقبل وعلاقته بمستوى الثقة بالنفس ومستوي الطموح لذي عينة من الطلبة الجامعيين نظام (ل م د) في الجزائر و للتحقق من هذه الدراسة تعرضنا أولا إلى الإطار النظري للإشكالية وكذلك الأهمية العلمية من دراستها و الأهداف المنشودة من هذا البحث الأكاديمي و كذلك الدوافع التي دفعت الباحث لولوج هذا الموضوع و الخوض فيه، أما في الفصل الثاني و الفصل الثالث و الفصل الرابع تعرضنا إلى متغيرات الدراسة الثلاثة قلق المستقبل كمتغير تابع و مستوى الثقة بالنفس و كذلك مستوى الطموح نظريا، بالإضافة إلى فصل خاص بالنظام(ل م د) في الجزائر. تهدف الدراسة إلى معرفة مدى تأثر قلق المستقبل بمستوى الطموح لدى الطالب الجامعي و كذلك معرفة الفروق بين مرتفعي مستوى الثقة بالنفس و منخفضي مستوى الثقة بالنفس في قلق المستقبل، و كذلك الفروق بين مرتفعي و منخفضي مستوى الطموح في قلق المستقبل بالإضافة إلى الكشف عن الفروق في مستوى قلق المستقبل حسب متغيري الجنس و التخصص الدراسي أو الشعبة الدراسية، ومن أجل التحقق من هذه الدراسة اعتمد الباحث المنهج الوصفي التحليلي و استخدم ثلاث مقاييس جمع البيانات و المتمثلة في مقياس قلق المستقبل الذي يضم 43 عبارة متوزعة على خمسة أبعاد منها السالبة و الموجبة بالإضافة إلى مقياس مستوى الطموح المتكون من 36 عبارة، و بعد تطبيق الدراسة الفعلية على عينة متكونة من 299 طالبا و طالبة يدرسون في السنة الثالثة ليسانس(ل م د) من جامعة حمه لخضر بالوادي ومن مختلف الكليات و التخصصات، و بعد معالجة البيانات بمختلف الأساليب الإحصائية المناسبة لفرضيات الدراسة و هي: معامل الارتباط المتعدد و معامل الارتباط الجزئي و اختبار "ت" لدراسة الفروق و اختبار "كا" لدراسة الفروق أسفرت الدراسة على النتائج التالية: - وجود علاقة ارتباطية سالبة(عكسية) بين قلق المستقبل و المتغيرين مستوى الثقة بالنفس و مستوى الطموح لدى عينة الدراسة. - وجود علاقة ارتباطية سالبة بين قلق المستقبل و مستوى الطموح بعد عزل مستوى الثقة بالنفس لدى عينة الدراسة. - وجود فروق بين مرتفعي مستوى الثقة بالنفس و منخفضي مستوى الثقة بالنفس في قلق المستقبل لدى عينة الدراسة. - وجود فروق بين مرتفعي مستوى الطموح و منخفضي مستوى الطموح في قلق المستقبل لدى عينة الدراسة. - عدم وجود فروق بين الجنسين(ذكور و إناث) في قلق المستقبل لدى عينة الدراسة. - عدم وجود فروق في قلق المستقبل حسب التخصصات و الشعب(علوم تكنولوجية، علوم انسانية، علوم اجتماعية، آداب و لغات، علوم التسيير و الاقتصاد) لدى أفراد العينة. Ce travail de recherche propose d'étudier la peur de l’avenir et sa relation avec le niveau de la confiance en soi et le niveau d’ambition chez les étudiants de la 3année universitaire du système (L.M.D). Pour bien cerner la présente étude, nous avons abordé dans le premier chapitre, le côté théorique de la problématique en mettant l’accent sur son importance scientifique et ses objectifs souhaités ainsi que les raisons qui nous ont poussés à l’aborder. Dans les chapitres (2,3et 4), nous avons focalisé notre attention à l’étude de trois variables d'étude à savoir la peur de l'avenir en tant qu’une variable dépendante, le niveau de la confiance en soi et le niveau d'ambition d'une vision théorique. Nous avons consacré par ailleurs un autre chapitre relatif au système (L.M.D) en Algérie. Cette étude vise à connaître l'influence de la peur de l'avenir par le niveau de la confiance en soi et le niveau d'ambition. Elle vise également à découvrir : - la différence entre les étudiants qui sont hautement confiants et ceux qui le sont moins. - la différence entre les étudiants de haute ambition et ceux qui ont une ambition détruite. - la différence entre le niveau de la peur de l'avenir selon les sexes et les spécialités d'études ou la filière. Pour mener à bien notre étude, nous avons adopté une approche descriptive et analytique en employant trois mesures dans l'assemblage des données présentées comme suit : - Le module de la peur de l'avenir composé de 43 expressions distribuées sur 05 dimensions. - Le module de niveau de confiance en soi composé de 46 expressions distribuées sur 05 dimensions dont les unes sont négatives et les autres sont positives. - Le module de niveau de l'ambition composé de 36 expressions. Après une étude faite sur un échantillon formé de 229 étudiants de 03 années appartenant aux différentes facultés et spécialités de l' Université de Hamma Lakhdar d’El-oued, et après le traitement des données par les différentes méthodes statistiques convenablement mises pour les hypothèses de cette étude (le coefficient de corrélation multiples et le coefficient de corrélation partielle et l' examen «T»; l' examen «K² » pour l' étude de différence ), nous sommes parvenu aux résultats suivants: - Il y a une relation corrélative et négative entre la peur de l' avenir et les deux variables ( les niveau de la confiance en soi et le niveau de l' ambition) de l'échantillon d'étude. - Il y a une relation corrélative et négative entre la peur de l'avenir et le niveau d'ambition après la négligence du niveau de confiance en soi de l'échantillon d'étude. - Il y a des différences entre les étudiants qui sont hautement confiants et ceux qui le sont moins au niveau de la peur de l'avenir chez l'échantillon d'étude. - Aucune différence entre les deux sexes au niveau de la peur de l'avenir chez les étudiants de notre échantillon d’étude. - Aucune différence au niveau de la peur de l'avenir selon les spécialités et les filières (sciences technologiques - sciences humaines - sciences sociales – littératures - langues –sciences économie et gestion) chez les membres de l'échantillon.Item واقع انتاج المعرفة العلمية في الحقل السوسيولوجي بالجامعة الجزائرية(Universty of Eloued جامعة الشهيد حمة لخضرالوادي, 2017) فتحية, زايديهدفت الباحثة من خالل الدراسة المعنونة بـــــ: واقع إنتاج المعرفة العلمية في الحقل السوسيولوجي بالجامعة الجزائرية، إلى اإلجابة على التساؤل الرئيسي، ما هو واقع إنتاج المعرفة العلمية في الحقل السوسيولوجي بالجامعية الجزائرية؟ و ندرجت تحت هذا التساؤل الرئيسي األسئلة الفرعية التالية: .1 ما هي محددات إنتاج المعرفة العلمية في الحقل السوسيولوجي بالجامعية الجز ائرية؟ .2 ما هي وضعية الكفاءات البحثية السوسيولوجية بالجامعة الجزائرية؟ .3 ما هي معوقات إنتاج المعرفة العلمية في الحقل السوسيولوجي بالجامعية الجزائرية ؟ و لإلجابة على هذه التساؤالت اتبعنا مجموعة من اإلجراءات المنهجية المتمثلة في المنهج الكيفي، مستخدمين في ذلك المالحظة و المقابلة كأداة رئيسية لجمع البيانات، و طبقت هذه األدوات على عينة من األساتذة الباحثين في علم االجتماع رتبة أستاذ التعليم العالي، حيث تم اختيار عينة غير احتمالية نموذجية؛ و قدرت عينة الدراسة بـ 22 أستاذ)ة( تعليم العالي في علم االجتماع من مختلف الجامعات الجزائرية )الشمال- الجنوب- الشرق- الغرب(. و أسفرت نتائج الدراسة الميدانية إلى أن علم االجتماع في الجزائر برغم من انتشاره في جل الجامعات الجزائرية؛ إال أنه الزال يعرف عن انشغاالت المجتمع و الطلب بامتياز؛ فهو ينحصر في اإلطار الجامعي المنغلق بعيدا أكاديميا عدة نقائص و عراقيل، و هذا لكونه علما االجتماعي فهو ذو طابع مؤسساتي يقتصر على التعليم دون البحث الكفيل بإنتاج المعرفة السوسيولوجية التي تشخص الواقع االجتماعي إنتاج المعرفة العلمية في الحقل السوسيولوجي بالجامعة الج ازئرية ضئيل جدا أو يكاد ينعدم مقارنة بالدول المتقدمة الج ازئري، وعليه نقول أن و يسيطر عليها الكم الهائل الذي ال فائدة منه و ال يضيف إلى رصيد المعرفة شيء و النوعية مفقودة؛ غير أنه ال ينفي وجود جهود تبذل على المستوى الجامعات أو المخابر و حتى على المستوى بعض الباحثين الجادين الذين يسعون إلى إنتاج المعرفة السوسيولوجية و ن كانت قليلة.The objective of the researcher through the following study untitled the reality of production scientific knowledge in the sociological field in the Algerian university was to find the answer of the main question: - What is the reality of production scientific sociological knowledge in the Algerian university? To answer this question we had to ask the following subsequent questions: 1. What are the determinants of the production of scientific knowledge in the sociological field? 2. what is the position of the sociological research competencies? 3. What are the obstacles of the production of scientific knowledge in sociology in the Algerian university? In order to answer these questions we have followed some procedures using observation and interviewing as the main way to gather the data. It was applied on a sample of teachers and researchers in sociology .Their number was 22 teachers of sociology indifferent Algerian universities ( north - south -east - west) . The results of the study have yielded that sociology in Algeria despite its prevalence in all the Algerian universities it still facing several deficiencies and obstacles because it is a real academic knowledge used only inside the university. It is far from the society concerns and the social demand. It is limited only in education without searching the production of sociological knowledge which diagnosed the Algerian social reality. Therefore we can say that the production of scientific knowledge in sociology in the Algerian university is very low compared with the developped countries. It is intensive without any benefit. However we can't deny all the efforts which are done by the universities and even by researchers who are seriously looking for the production of scientific knowledge in sociology. Keywords: Scientific Knowledge, Scientific Knowledge Production, Professor, University.Item التصورات الإجتماعية لدى الطلبة المقيمين حول ظاهرة العنف بالأحياء الجامعية: دراسة ميدانية بالإقامات الجامعية لولاية الوادي(University of Oum Elbouaki جامعة أم البواقي, 2017) جلول, أحمداهتمت هذه الدراسة بأحد المشكلات التي تعاني منها مؤسسات التعليم العالي عموما والأحياء الجامعية على وجه الخصوص ألا و هي ظاهرة العنف، حيث تأتي الدراسة الحالية لتتعرض التصورات الاجتماعية لدى الطلبة المقيمين حول ظاهرة العنف بالأحياء الجامعية والتي تندرج ث ضمن البحوث الوصفية وخاصة منها المتعلقة بمشكلات المؤسسات الجامعية، بحيث تمحورت إشكالية الدراسة حول الكشف على التصورات الاجتماعية لدى الطلبة المقيمين حول ظاهرة العنف بالأحياء الجامعية وللإجابة الإشكالية على هذه اعتمدنا على خمس فرضيات والتي كانت أبعاد حول خمس (الإيواء، خدمات الإطعام ، المرافق الترفيهية والعلمية ،المنظمات الطلابية، الطالب) و التي يمكن أن يفسر بها الطلبة المقيمين ظاهرة العنف بالأحياء الجامعية حسب تصوراتهم الاجتماعية. و قد اعتمدنا في هذه الدراسة على الاستمارة كأداة لجمع البيانات، و التي أجريت بالأحياء الجامعية المتواجدة بولاية الوادي على عينة عددها 350 طالب من مجموع كلي بلغ 3095 طالب. و بعد عرض النتائج و معالجتها ومن ثم مناقشتها تمكنا من إثبات صحة جميع الفرضيات الخمس للدراسة و قد استطعنا من خلال هذه الدراسة الوصول إلى مجموعة من النتائج نذكر منها: - هناك تصورا اجتماعيا لدى الطلبة المقيمين بوجود عوامل تتعلق بالإيواء في تفسيرهم لظاهرة العنف بالأحياء. - هناك تصورا اجتماعيا لدى الطلبة المقيمين بوجود عوامل تتعلق بخدمات الإطعام في تفسيرهم لظاهرة العنف بالأحياء الجامعية. - هناك تصورا اجتماعيا لدى الطلبة المقيمين بوجود عوامل تتعلق بالمرافق الترفيهية و العلمية في تفسيرهم لظاهرة العنف بالأحياء الجامعية. - هناك تصورا اجتماعيا لدى الطلبة المقيمين بوجود عوامل تتعلق بالمنظمات الطلابية في تفسيرهم لظاهرة العنف بالأحياء الجامعية. - هناك تصورا اجتماعيا لدى الطلبة المقيمين بوجود عوامل تتعلق بالطالب الجامعي في تفسيرهم لظاهرة العنف بالأحياء الجامعية. و في الأخير اختتمت الدراسة بمجموعة من الاقتراحات بناءا على النتائج المتوصل إليها و التي نراها تخدم هذا الموضوع. This study focused on one of the problems faced by institutions of higher education in general and in particular the university accommodationsnamely the phenomenon of violence, accordingly the current study exposed to the topic of social perceptions among resident students about the phenomenon of violence in the university accommodations, which belongs the descriptive research, especially those related to the problems of university institutions. So, the problem of the study centered on the detection of social perceptions among resident students about the phenomenon of violence in the university accommodations. To answer this problem, we relied on five hypotheses which were about five dimensions(residence, catering services, recreational and scientific facilities, student organizations, and student) by whichresident students can interpretthe phenomenon of violence in university accommodations according to their social perceptions. We used a questionnaire in the current studyas a tool for collecting, which was conducted in the university accommodations existing in El Ouedon a sample consisted of 350 students out of a total of 3095 students. After the results presentation, data processing and discussion, we were able to prove the validity of all the five hypotheses. So, the findings were as follows: - There is a social perception among resident students about the existence of factors related to residence in their interpretation of the phenomenon of violence in university accommodations. - There is a social perception among resident students about the existence of factors related to catering services in their interpretation of the phenomenon of violence in university accommodations. - There is a social perception among resident students about the existence of factors related to recreational and scientific facilities in their interpretation of the phenomenon of violence in university accommodations. - There is a social perception among resident students about the existence of factors related to student organizations in their interpretation of the phenomenon of violence in university accommodations. - There is a social perception among resident students about the existence of factors related to the university student in their interpretation of the phenomenon of violence in university accommodations. At last, the study concluded by a set of proposals based on the obtained results serving this subject.