JALSL_Vol 17 N 01
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/37711
Browse
Browsing JALSL_Vol 17 N 01 by Author "بلاوي رسول"
Now showing 1 - 4 of 4
- Results Per Page
- Sort Options
Item تجليات الميتاشعرية في قصائد كريم معتوق(University of Eloued جامعة الوادي, 2025-03-15) رنجبر زينب; بلاوي رسول; خضري علي; پورعابد محمد جوادالميتاشعرية لها مكانة مهمة في العصر الحديث كوسيلة لاستكشاف الشعر من منظورٍ أعمق، وتوسيع فهمنا لفن الشعر وتأثيره على الفرد والمجتمع ولعبت دورًا مهمًا في تطوير الشعر وفهمه. حيث أن هذا النوع من الشعر يسمح للشعراء بتعبيرهم حول العملية الشعرية ودور الشاعر وعلاقته بالنص والمتلقي. يُعَدُّ التفكير الميتاشعرية تجسيدًا لمستوى عالٍ من الوعي الشعري والثقافي. وفي العصور الحديثة، وخاصة في القرن العشرين، شهدت الشعر الميتاشعرية زخمًا كبيرًا. واستخدموا الميتاشعرية بشكل كبير في شعرهم عبر التاريخ، وقدموا إسهامات مهمة في هذا النوع من الشعر الذي يعكس تفكيرهم العميق ووعيهم بالعملية الشعرية والأدبية كالشاعر كريم معتوق. كريم قد يكون لديه قصائد تحتوي على عناصر الميتاشعرية تعكس تفكيره وفلسفته حول الشعر والكتابة. ويشتهر بأسلوبه الشعري العميق والمتنوع. يتناول معتوق في شعره مجموعة واسعة من المواضيع، بما في ذلك التجربة الإنسانية والثقافية والاجتماعية ونجد في بعض قصائده تفكيرًا عميقًا حول فن الشعر نفسه وعملية الكتابة، قد يتناول مواضيع تتعلق بدور الشاعر في المجتمع وتأثير قصائده. هذه الدراسة، تتبنى بالمنهج الوصفي - التحليلي، وتسعى إلى استكشاف الميتاشعرية في قصائد الشاعر الإماراتي كريم معتوق.Item تحليل البنية العاملية والعلاقات السردية في رواية "أرض زيكولا" لعمرو عبد الحميد وفقاً لنظرية النموذج العاملي لــ جوليان غريماس(University of Eloued جامعة الوادي, 2025-03-15) خضري علي; بلاوي رسول; زارع ناصر; پورعابد محمدجواد; حمداوي خليلتتناول هذه الدراسة النموذج العاملي، وهو شبكة من العلاقات الثنائيّة القائمة بين ستة عوامل؛ جاء بها غريماس استدراكا لموروث بروب الذي تناول الشخصيات ووظائفها. يهدف هذا البحث إلى رصد علاقات الشخصيات وأدوارها المختلفة في رواية "أرض زيكولا" بالاعتماد على نظرية النموذج العاملي. قد توصّلت الدراسة الى نتائج أهمّها: إنّ وجود نظام سردي وتعدد الممثلين متعددي الأدوار هو أمر واضح في هذه الرواية كما أنّ الفاعل يتمثل في شخصية البطل (خالد حسني) الذي كان يتمتع بالعامل المساعد ومن خلال العوامل المساعدة تمكّن الفاعل من تفعيل رغبة الموضوع المتمثلة في إرادة الزواج؛ كما أنّه هناك بعض من العناصر المعارضة تعيق عمل الفاعل.Item تمثلات رُهاب الموت والعزلة في ديوان الحياة تحت الصفر للشاعر عباس بيضون دراسة إستطيقية سيكولوجية(University of Eloued جامعة الوادي, 2025-03-15) عباسي محسن; پورعابد محمدجواد; زارع ناصر; بلاوي رسول; خضري رسوليعدّ الخوف من الموت والرهاب المتعلق به من أشد الأمور تأثيراً على النفسية البشريّة بشكل عام وتشتد هذه الرهبة في أزمنة خاصّة، حينما يواجه الإنسان حالة طارئة أو حدثاً مفاجئاً وذلك حينما يلفّه الغموض، وهذا ما يُسمّى في الدراسات السيكولوجيّة برُهاب الموت أو القلق منه وقد شهدت المجتمعات البشريّة هذه الحالة بكافة أطيافها سابقا، إذ أصبح الأخ والأخت والابن والأم والأب مصدر قلق شديد؛ حيث أن الفايروس المشؤوم قد تصوّره العامة أنه مختبئ في اللامكان واللازمان، يتسلل من اللاشئ إلى الوجود ويفتك به وكان لهذه النظرة المخفية أثرٌ بائن ومستمر في حياتنا اليوميّة، فقد فتك بالبشريّة وأهلك منها الكثير. وكان لهذه الحالة النفسيّة صدىً في الأدب، حيث كتب عن رهاب الموت في زمن الكوويد الشاعر اللبناني "عباس بيضون" مجموعة شعريّة تحت عنوان "الحياة تحت الصفر" وقد تطرّق فيها إلى صور فريدة من حالة الذعر النفسيّة التي شهدها هو والعالم في تلك الفترة وقد ضمنها بأسلوبه الخاص صوراً جمالية يجب أن تدرس من الجهة الإستطيقية والسيكولوجية معاً ومن هذا المنطلق تهدف هذه الدراسة الكشف عن خبايا هذه الحالة النفسية وجمالية التعبير عنها في ديوان الشاعر المنظور للدراسة وفكّ طلاسم هذه الحالة اللاشعوريّة الموجعة بين سطوره الشعرية، وتكون ثيمة الموت والخوف من المجهول وعبثيّة الحياة والعزلة، أبرز الثيمات في ثنايا مجموعته الشعريّة، آملين أن نُعرّف هذا الإحساس الرهيب للشاعر على وجه الخصوص والإنسان بشكل عام عبر دراسة نقديّة وقراءة تحليليّة تستمد من السيكولوجيا والإستطيقا لشرح هذه الحالات النفسيّة والشرخ الرهيب في وجدان الإنسان عبر زمن الكورونا المظلم.Item سيميائية الصورة الإشهارية في شعار جامعة السلطان قابوس على ضوء منهجية مايكل ريفاتير(University of Eloued جامعة الوادي, 2025-03-15) بلاوي رسول; البوغبيش صادقشعارات المؤسسات والجامعات لها دلالات موحية تهدف إلی التأثير في المتلقّي، کما تهدف إلی نشر الرسالة، وفي الشرق الأوسط هنالك جامعات عريقة لديها الدور الفاعل في نقل العلوم وفي تربية جيلٍ واعٍ حريص على الالتزام بالقيم والأفكار النيّرة التي تحتاجها البشرية في العصر الراهن. ومن الجامعات المهمة في الشرق الأوسط جامعة السلطان قابوس في سلطنة عُمان. هذه الجامعة رائدة في بعض العلوم التجريبية والإنسانية ولها تخصصات عدّة لا سيّما الأحياء البيئية والإحصاء والتقنية الحيوية وعلوم الأرض وما شابه هذه العلوم. يهدف هذا البحث إلى تقديم قراءة سيميائية لشعار جامعة السلطان قابوس على ضوء منهجية مايكل ريفاتير. لا شك أنّ شعار الجامعة نص بصري، يستطيع المرء من خلاله معرفة الأهداف والغايات، وخطاب إشهاري، يسعى لتعريف ماهية الجامعة وأفكار القائمون عليها، ويستهدف تحديد الجامعة والمؤسسات والمنظمات التي تدعمها، والترويج لخدماتها المعرفية في العلوم الإنسانية والتجريبية، وله وضعية مفتوحة من حيث القراءة والتعريف والتوضيح، تمكّنه من البوح بفلسفة خاصة، وأبعاد ثقافية متعددة. توصلت هذه الدراسة عبر المنهج السيميائي إلى أن شعار هذه الجامعة يحتوي على مكونات بصرية ولسانية قادرة على البوح بدلالات بالغة الثراء، وهو ما يمنح هذا الشعار طاقة ترويجية للجامعة، ويجعله قادراً على بث مفاهيم خصيبة للمتلقي ويستطيع هذا الشعار التعريف بالجامعة والثبات في ماهية العلوم في صفّ الجامعات التي اشتهرت بشتّى العلوم.