JMRHS_Vol 01 N 03
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/2815
Browse
Browsing JMRHS_Vol 01 N 03 by Title
Now showing 1 - 10 of 10
- Results Per Page
- Sort Options
Item التطور التاريخي للعلاقة الحضارية بين الشرق والغرب(University of Eloued جامعة الوادي, 2015-10-17) سليمان سعيد مصطفى, سناءتعد العلاقات بين الشرق والغرب علاقات أزلية، منذ بدأ الاحتكاك الحضارى بين الحضارتين الإسلامية والغربية؛ فهذه العلاقة لم تبدأ اليوم؛ بل إن لها رصيدا تاريخيا ومتجددا فى الوقت نفسه بتجدد مواقف كلا الطرفين؛ تلك العلاقات التى كانت موضع اهتمام جل كتاب العالم، حيث إنها تمتلىء برصيد من الشوائب والعداء والتكفير المتبادل بين الحضارتين، والاستعمار والتعاملات المتنوعة ؛ وذلك لأن الغرب يعتمد فى جُلّ تعامله على الاستعلاء، والاستغلال، والأوهام، والتزييف المبنى على أساس من صور نمطية قديمة لكل من الشرق والغرب، وتضخيم الغرب أمام الشرق ، وقد كانت بدايات انفتاح هذه العلاقات بين الشرق والغرب، واكتشاف الجانب الآخر عن طريق الرحلات التى تُعد النواة الأولى لتلك الاكتشافات، وتوطيد العلاقات المتبادلة بين الحضارتين، وفتح باب التأثر والتأثير من خلال الاحتكاك المباشر أو غير المباشر Depuis le début des frictions civilisationnelles entre les civilisations islamique et occidentale, les relations entre l’Est et l’Occident n’ont pas commencé aujourd’hui; elles possèdent à la fois un atout historique et renouvelé, renouvelant ainsi les positions des deux parties; Un équilibre d'impuretés, d'hostilité et d'expiation mutuelle entre les deux civilisations, le colonialisme et diverses transactions, parce que l'Occident dépend principalement de la supériorité, de l'exploitation, des illusions et de la contrefaçon construits sur la base de stéréotypes anciens à l'Est et à l'Ouest et qui amplifient l'Ouest face à l'Est, Ces relations entre l’Est et l’Ouest, la découverte de l’autre côté par des voyages qui constituent le noyau de ces découvertes et la consolidation des relations mutuelles entre les civilisations, ouvrent la porte à une influence et à une influence par contact direct ou indirect.Item المرأة الجزائرية اللاجئة خلال الثورة التحريرية (1954-1962) من خلال كتابات الصحفية الألمانية إيفه بريستير(University of Eloued جامعة الوادي, 2015-10-17) بن ساعو, محمدرغم الأدوار البارزة التي قامت بها المرأة الجزائرية اللاجئة في الثورة التحريرية "1954-1962"، إلا أن الأبحاث حولها تبقى نادرة، وتأتي هذه الورقة البحثية لتسليط الضوء على بعض جوانب الموضوع، حيث تستهدف دراسة أوضاع المرأة الجزائرية اللاجئة في تونس من خلال مصدر مهم، وهو كتاب "في الجزائر يتكلم السلاح – نضال شعب من أجل الحرية" للكاتبة الصحفية الألمانية "إيفه بريستير"، التي نقلت من خلاله معاناة اللاجئات في المخيمات الحدودية بتونس، وتتطرق هذه الدراسة إلى جملة من القضايا حيث تتتبّع ظاهرة اللجوء كرد فعل على السياسة الاستعمارية وكتحدي إيجابي خدمةً للقضية الوطنية، وتستقصي حقيقة أوضاع اللاجئات الجزائريات بتونس في ظل نقص التموين بالاحتياجات الضرورية وانتشار مظاهر البؤس والمرض، وتبيّن أيضا الجهود المبذولة للتكفل بهن، سواء من طرف السلطات التونسية أو جبهة التحرير الوطني والحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، والهلال الأحمر الجزائري والدول العربية والإسلامية والجمهوريات الاشتراكية، والمنظمات الإنسانية الدولية كالهلال والصليب الأحمرين، وإضافة إلى ذلك نبرز الأدوار التي قامت بها المرأة اللاجئة في الثورة التحريرية في مختلف الميادين بطرق مباشرة أو غير مباشرة، خاصة وأنها كانت تؤطر الكثير من هياكل الجبهة بتونس والتي اعتبرت إحدى القواعد الخلفية للثورة. Résumé : Malgré les rôles importants joués par les femmes réfugiées algériennes dans la guerre de libération nationale "1954-1962", les recherches la concernant restent rares. Cette présente recherche vient mettre la lumière sur certains aspects de la question, en ciblant l'étude de la situation des femmes algériennes refugiées en Tunisie à travers une source importante qui est le livre "en Algérie parlent les armes - lutte d’un peuple pour la liberté" de l’écrivaine et journaliste allemande "Eva Brewster", qui retranscrit la souffrance des femmes réfugiées dans les camps aux frontières Algéro-tunisiennes. Cette étude touche un certain nombre de questions relatives au phénomène de l'exile comme réaction à la politique coloniale et comme défi positif au service de la cause nationale. Aussi, elle explore la réalité de la situation des réfugiées algérienne en Tunisie à l’ombre du manque de ravitaillement et des besoins essentiels, en plus de la propagation des maladies et de la misère. Elle démontre aussi les efforts fournis pour les prendre en charge, que ce soit par les autorités tunisiennes, le FLN, le gouvernement provisoire de la République algérienne, du Croissant-Rouge algérien, les pays arabes et islamiques et républiques le socialisme, ou même les organisations humanitaires internationales (croissant / croix rouge). Nous tenons à ce mettre en évidence les rôles joués par les femmes réfugiées dans la révolution algérienne dans divers domaines, directement ou indirectement, d'autant qu'elle a encadré de nombreuses structures en Tunisie, qui a été considéré comme l'une des bases arrière de la révolution.Item (المهاجرون السوافة بمناجم قفصة بتونس(1885م-1945م(University of Eloued جامعة الوادي, 2015-10-17) لسود, حسينتأتي هذه الورقة البحثية، كمحاولة لقراءة وضعية المهاجرين"السوافة" بمناجم قفصة التونسية، خاصة أن هاته الأخيرة شهدت نهضة منذ اكتشاف الفوسفات بجال قفصة وتمغزة من طرف البعثات العلمية الاستكشافية الفرنسية يوم 18أفريل 1885م. - Summary: in this design, we try to know the souafa emigrants situation , in gafsa's mines in Tunisia, especially that, a renaissance had appeared in this region gafsa, after discovering the phosphate in its mountains and tamogza by the French scientific missions since April 18, 1885.Item المهاجرين السوافة بتونس العاصمة أوضاعهم المعيشية وأماكن استقرارهم خلال 1912-1962م من خلال الروايات الشفوية(University of Eloued جامعة الوادي, 2015-10-17) عوادي, عبد القادر عزامتعد هجرة سكان وادي سوف إلى تونس من الهجرات التاريخية القديمة بحكم القرب الجغرافي لإقليم وادي سوف إلى تونس، وخلال الدخول الفرنسي إلى الجزائر بدأت الهجرة الجزائرية بصفة عامة تتزايد بحكم الظلم والتسلط الاستعماري، وكانت منطقة وادي سوف احد تلك المناطق التي عرفت حركة الهجرة وكانت تونس هي الملاذ الآمن الذي فر اليه سكان وادي سوف، وهو ما سنعرفه في هذه الورقة البحثية التي سوف نتحدث فيها على أهم الأماكن التي استقر فيها هؤلاء المهاجرين؟، وكيف كانت اوضاعهم في تلك الفترة؟ وأهم الأنشطة التي زاولوها لكسب قوتهم وقوت عيالهم؟ وهو ما سنجيب عنه من خلال اتباعنا للمنهج الوصفي والتحليلي لمحاولة الوصول إلى نتائج عن حياة هؤلاء المهاجرين ودورهم في تلك الفترة المهمة من التاريخ الحديث والمعاصر بين البلدين الشقيقين. Résumé La migration de la population de oued souf en Tunisie est des vieilles migrations historiques par proximité géographique du territoire de oued souf et la Tunisie Dés la colonisation française ; la migration a augmenté en général à cause de l'injustice et l'oppression coloniales .Item أهمية حوض المتوسط في العلاقات المتوسطية وانبعاث النشاط البحري الجزائري في العصر الحديث(University of Eloued جامعة الوادي, 2015-10-17) رزاق بعرة, مريمتعرض هذه الدراسة موضوع هام جدا يتعلق بأهمية الحوض المتوسطي في العلاقات المتوسطية خلال العصر الحديث ، إذ يعرض العلاقات الدولية بين الضفتين أواخر القرن السادس عشر من حيث الأهمية الإستراتيجية والتاريخية و الإقتصادية والصراع الإسلامي المسيحي في البحر المتوسط أواخر القرن السادس عشر ، كما يتطرق إلى الأهمية الإستراتيجية للضفة الجنوبية للبحر المتوسط والجزائر ، وإلى بروز إيالة الجزائر العثمانية وانبعاث النشاط البحري بها ، كونها إيالة تابعة للدولة العثمانية في الجزء الغربي من المتوسطي بسبب موقعها الهام وبسبب الوظيفة التي كانت تأديها في إطار الدفاع عن المسلمين وعن الأراضي الإسلامية. Résumé : Cette étude présente un sujet très important de l'importance du bassin méditerranéen dans les relations méditerranéennes durant l'ère modern , il affiche les relations internationales entre les deux banques fin du XVIe siècle en termes d'importance stratégique et historique et économique et le conflit islamo-chrétien en Méditerranée et de l'Algérie , et de l'émergence de la régence Algérie ottoman et la récurgence de la l'activité maritime, étant de l'Empire ottoman dans la partie occidentale de la Méditerranée en raison de son lieu et en raison de sa position importante qui était dans la défense des musulmans et le cadre de terres islamique.Item شهادات حية لمظاهر وأساليب التعذيب بمنطقة ورقلة خلال الثورة التحريرية(University of Eloued جامعة الوادي, 2015-10-17) شافو, رضوانإن عمليات التعذيب والتنكيل التي مارستها السلطة الاستعمارية الفرنسية في الجزائر لم تبدأ في الجزائر مع مجازر الثامن ماي 1945م، ولا مع ثورة أول نوفمبر 1954م، ولا مع بداية الاحتلال،وإنما هي طبيعة متأصلة في ذات الفرنسيين بوجه خاص والأوروبيين بوجه عام في ثقافتهم،إذ تجعلهم يحتقرون الشعوب التي لا تشاركها في جنسها وثقافاتها ودينها ولذلك تهينهم وتذلهم،إن لفرنسا في مستعمراتها تاريخ متعدد الحلقات يخلد جرائمها ضد الإنسانية سواء في الجزائر،أو في مستعمراتها ما وراء البحار،وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على مدى تعطش الاستعمار الفرنسي للدم،وقد شهد شاهد من أهلها عندما قال الكاتب الفرنسي فرانسيس جانسون :" إن كلمة استعمار قبل أن تكون جريمة بشعة في حق الشعب الجزائري فهي في حد ذاتها جريمة ضد الإنسانية "1،وهو ما أكده المؤرخ احمد رضوان شرف الدين نقلا عن جريدة المجاهد في قوله:" إن الممارسات الوحشية حقا التي برزت منذ الفاتح نوفمبر 1954م تثير الدهشة لما صارت عليه من التعتيم أكثر من أي اعتبار...في الحقيقة، يجد سلوك الجيش الفرنسي في الجزائر مكانه ضمن بنية السيطرة البوليسية والعنصرية الشاملة ونزع إنسانية الإنسان بصورة عقلانية،فالتعذيب جزء من الكل الاستعماري...والاستعمار الذي لا يجيز التعذيب والاغتصاب والإبادة هو استعمار غير قابل للفهم". Les actes de torture et d'abus commis par les autorités coloniales françaises en Algérie n'ont pas commencé avec les massacres du 8 mai 1945, ni avec la révolution du 1 er novembre 1954, ni avec le début de l'occupation, mais ils sont inhérents aux Français et à la culture des Européens en général. La France méprise dans ses colonies une histoire à plusieurs volets qui perpétue ses crimes contre l'humanité en Algérie et dans ses colonies d'outre-mer, ce qui indique, à tout le moins, à quel point le colonialisme français a soif de sang. Témoin d'un témoin de sa famille Quand l'écrivain français Francis Ganson a déclaré: "Le mot colonisation avant qu'il s'agisse d'un crime odieux contre le peuple algérien est en soi un crime contre l'humanité" 1, ce que confirme l'historien Ahmad Radwan Sharafeddin, citant le journal Mujahid: "Les pratiques véritablement brutales Ce qui est apparu depuis le début de novembre 1954 est surprenant car il est devenu plus opaque que toute considération ... En fait, le comportement de l'armée française en Algérie trouve sa place dans la structure du contrôle de la police et du racisme total et des droits de l'homme humains de manière rationnelle. Le colonialisme, qui ne permet pas la torture, le viol et l'extermination, est une religion R est compréhensible ».Item قسنطينة في العهد الحفصي ؛ محور صراع وتنافس بين دول المغرب الاسلامي(University of Eloued جامعة الوادي, 2015-10-17) بن عمر, علالأردت في هذا المقال التطرّق إلى إحدى كبريات مدن المغرب الأوسط، مدينة العلم والعلماء، قسنطينة الغرَّاء، التي عُرفت بتاريخها العتيق، القديمةِ قدَم نشأتها، شكَّلت منذ الأزلْ ريادةً إقليمية، فكانت عاصمةً سياسية وإدارية، ومركزًا تجاريا هامًّا في العهد القديم. وفي العهد الإسلامي أصبحت المدينة منذ أن دخلها الإسلام، مركزا مهمّا لهذا الدين الحنيف الذي أضاء بنوره غياهب الظلام، فكانت منذ أن سطع فيها نور الإسلام نبْعًا فيَّاضا للغة القرءان؛ لا ينضب مدى الدهور والأزمان، صمدت كالطّود أمام الحوادث الجسام التي مرّت بها عبر تاريخها، منذ عهد الدولة الأغلبية إلى عهد الموحدين، وكانت خلال ذلك كلِّه متأثّرة بمجريات الأحداث، بل وصانعة لها، ومشاركة فيها في كثير من الأحيان، كما أنّها أسْهمت في ما ظهر في بلاد المغرب من مذاهب وأفكار دينية، وصراع فكري وحضاري، ساهم في إيناع الحياة الثقافية بالمنطقة كلّها، فمن صراع بين الدين الإسلامي وبين الموروث القديم، إلى ظهور مذهب الخوارج، ثمّ الصراع الشيعي المالكي بعد ذلك، وصولا إلى العقيدة الموحّدية، وكل هذه التطوّرات لم تغب عن مدينة قسنطينة؛ إذ كانت كلُّها تدور حولها، بل وتتجاذب معها أطراف الصراع في أكثر المحطات التاريخية Dans cet article, je voulais m'adresser à l'une des principales villes du Maghreb moyen, la cité des sciences et des scientifiques: Constantin la colle, connue pour son histoire ancienne et son histoire ancienne, était un chef de file régional, une capitale politique et administrative et un centre commercial important dans l'Ancien Testament. À l'époque islamique, la ville est devenue un centre important pour cette véritable religion, éclairée par l'obscurité depuis que la lumière de l'Islam illumine la langue du Coran, sans perdre de sa durée. Depuis l'ère de la majorité étatique jusqu'à l'ère des Almohades, tout a été influencé par les événements, et même par son fabricant, et sa participation y souvent, et a contribué aux manifestations du Maghreb et les idées et idées religieuses ainsi que les conflits intellectuels et culturels ont contribué à la vie culturelle. Dans toute la région, il s’agit d’un conflit entre un Pour la religion de l'Islam et l'héritage de jadis, pour l'émergence de la doctrine de Kharij, puis pour le conflit chiite Maliki, pour la doctrine Almohadip, et tous ces développements ne se sont pas éloignés de la ville de Constantine: ils tournaient tous autour et attiraient même des parties au conflit dans les stations les plus historiques.Item مكانة المتصوفة في دولة الموحدين - أبو العباس السبتي نموذجا(University of Eloued جامعة الوادي, 2015-10-17) عمارة, محمدلقد قامت دولة الموحدين على اساس دعوة دينية، وعملت على مناهضة خصومها المرابطين من خلال تكفيرهم ومقاتلتهم واسقاط دولتهم. ومع تأسيس الدولة الجديدة عمل حكامها المتتابعون على التصدي لكل من حاول الخروج عليهم فكريا وعسكريا، واستعان الموحدون بالمتصوفة في أحيان كثيرة لحشد الدعم والتأييد ولاضفاء صبغة الشرعية على ممارساتهم كما حصل مع مترجمنا أبي العباس السبتي. ويحسن بنا في البداية الكلام عن تعريف التصوف ودخوله الى البلاد المغربية L’état des Almohades a été fondé sur la base d’une vocation religieuse et il a agi contre ses ennemis, qui étaient cantonnés dans leur expiation, se battant et renversant leur état. Avec la mise en place du nouvel État, ses dirigeants successifs se sont opposés à tous ceux qui tentaient de s'en sortir intellectuellement et militairement.Le recours au mysticisme a souvent été utilisé pour mobiliser un soutien et légitimer leurs pratiques, comme ce fut le cas de notre traducteur Abou al Abbas al-Sabti. Au début, on peut parler de la définition du soufisme et de son entrée dans le pays maghribines.Item موقف الطرق الصوفية من نشاط الشيخ محمد البشير الإبراهيمي بتلمسان1932 -1939م(University of Eloued جامعة الوادي, 2015-10-17) بن بوزريان, عبد الرحمنتميزت مواقف بعض أنصار الطرق الصوفية بتلمسان، وخاصة منها الدرقاوية والعليوية بالسلبية اتجاه أي حركة إصلاح ديني، وخاصة بعد مجيء الشيخ محمد البشير الإبراهيمي واستقراره بتلمسان مع مطلع سنة 1933، أين عرف الصراع أشده، حتى تناسا كلا الطرفان عدوهما الآخر. وقد زادت حدّته خاصّة مع فتح مدرسة دار الحديث في سبتمبر 1937، والذي عدّ آنذاك أكبر انتصار تحققه جمعية العلماء المسلمين الجزائريين في تلمسان منذ استقرار الإبراهيمي بها سنة 1932، فقد استطاع هذا الأخير أن يحجز له ولأتباعه مكانة خاصة في المجتمع التلمساني، بل وانتشرت أفكاره في مختلف نواحي تلمسان، ما أثر سلبا على مكانة الطرقية التي تراجعت وفقدت تأثيرها، ومهما يكن، فعوض أن تتوحد صفوف الجزائريين آنذاك لحل مشكلهم الأساسي، الذي هو الاستعمار، اتجه نحو القضايا الهامشية، في حين استغل الاستعمار ذلك في تعزيز بقاءه. الملخص باللغة الفرنسية: Les positions de quelques partisans des confréries soufis, en l'occurrence la confrérie Derkaouiya et la confrérie Aliouiya à Tlemcen sont caractérisées par une négativité vis à vis tout mouvement de réforme religieuse, notamment après l'arrivéeet l'installation de Cheikh Mohammed el Bachir el Ibrahimi à Tlemcen Au début de l'année 1933 , où le conflit a atteint son apogée jusqu'à ce que les deux parties ont oublié leur ennemi principal. Le conflit a été aggravé surtout après l'ouverture de l'école Dar El-Hadith en septembre 1937, cet événement est considéré à l'époque comme une grande victoire réalisée par l'association des Oulémas Musulmans à Tlemcen depuis que l'Ibrahimi y installer en 1932, ce dernier a pu réservé une place distinguée pour lui et pour ses partisans, ses pensées ont été propagées dans les différentes régions de Tlemcen ce qui a eu un impact négatif sur la place des confréries qui a été diminuée et a perdu son influence. Quel que soit la situation, les algériens à l'époque au lieu de s'unir contre leur problème principal qui était la colonisation, ils se sont intéressés à des questions marginales. Les forces coloniales ont su comment profiter de cette situation pour renforcer son existence.Item موقف المملكة العربية السعودية من القضية الجزائرية 1954-1962(University of Eloued جامعة الوادي, 2015-10-17) عباس سليمان السبعاوي, فهدشهدت الجزائر انطلاقة ثورة التحرير الكبرى في تشرين الثاني عام 1954 ضد الاستعمار الفرنسي، وقد حظيت القضية الجزائرية باهتمام عربي ودولي واسع، لاسيما من جانب المملكة العربية السعودية، موضوع البحث. يتناول البحث الدعم الذي قدمته المملكة العربية السعودية السياسي والمادي للقضية الجزائرية، في إطار الجامعة العربية منذ انطلاق الثورة الجزائرية، كما ساهمت المملكة العربية السعودية مع الدول العربية والإسلامية في دعم القضية الجزائرية في الأمم المتحدة، لاسيما الجهود التي بذلتها من أجل تسجيل تلك القضية على جدول أعمال الأمم المتحدة منذ عام 1955 حتى حصول الجزائر على الاستقلال الكامل عام 1962، ويتناول البحث مساهمة الشعب السعودي في دعم القضية الجزائرية مالياً عن طريق جمع التبرعات داخل المملكة، فضلاً عن الدور الرسمي السعودي في حث الدول العربية والإسلامية بضرورة جمع التبرعات المالية من أجل نصرة الشعب الجزائري L'Algérie a assisté au lancement de la Grande Révolution de Libération contre le colonialisme français en novembre 1954. La question algérienne a suscité une grande attention arabe et internationale, notamment de l'Arabie saoudite, qui faisait l'objet de la recherche. L’étude porte sur le soutien politique et matériel apporté par l’Arabie saoudite à la question algérienne dans le cadre de la Ligue arabe depuis le début de la révolution algérienne, en collaboration avec les pays arabes et islamiques pour soutenir la cause algérienne à l’ONU, en particulier les efforts déployés pour inscrire la question à l’ordre du jour. Le travail des Nations Unies de 1955 jusqu'à l'indépendance totale de l'Algérie en 1962. La recherche porte sur la contribution du peuple saoudien à soutenir financièrement la cause algérienne par le biais d'une collecte de fonds au sein du Royaume, ainsi que sur le rôle officiel saoudien dans le plaidoyer auprès des pays arabes et islamiques. La nécessité de collecter des fonds pour le soutien du peuple algérien.