JSSR_Vol 04 N 05
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing JSSR_Vol 04 N 05 by Title
Now showing 1 - 18 of 18
Results Per Page
Sort Options
Item الرؤية الإصلاحية في فكر مالك بن نبي(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) بوبيدي, لامية; مقاوسي, كريمةإن ما يعانيه العالم الإسلامي من تشرذم و انقسام منذ أمد طويل إلى غاية اليوم، قد دفع بثلة من المفكرين المصلحين إلى البحث عن آليات للخروج من هذا الوضع المتأزم، و من بينهم المفكر الجزائري مالك بن نبي الذي ترك بصمته في تاريخ الفكر الإسلامي المعاصر. فقد قام بن نبي بتشخيص حال العالم الإسلامي الراهن، فوجده يعاني من مشكلات جمة كمشكلة اللافعالية، و القابلية للاستعمار، و لعل الأهم منهما مشكلة الأفكار، هذه الأخيرة التي بنى عليها تنظيراته الفكرية - إذ نجده يؤكد على ذلك في جل كتاباته- فهي السبب الأساس فيما يعانيه هذا العالم من فوضى و قصور حضاري. وعليه حاول برؤية واقعية أن يحدد اللزوميات الشرطية في عملية البناء الحضاري، الذي يتحقق في ظل وجود الفكرة الدينية الإسلامية التي تؤلف ذلك الانسجام بين العناصر الثلاث المكونة للحضارة، حضارة منتجة و ليست حضارة التكديس أو الاستهلاك و الاستيراد The Muslim world suffer from fragmentation and split for a long time until today, it has pushed a few thinkers reformers to find the mechanisms for to get out of this crisis situation , the Algerian thinker Malek Ben NABI is one of them ,which left his mark in the history of contemporary Islamic thought. Ben NABI present a diagnostic of the current Muslim world, and found him suffering from serious problems as a problem inefficiency, and the ability to colonize, and perhaps most importantly, their problem ideas, as we find it emphasizes that in most of his books- it is the basis cause of the suffering of this world of chaos and civilized deficit. Ben NABI tried to determine the conditions of the civilization construction, which is achieved in the presence of Islamic religious idea that make up that level of integration between the three constituent elements of civilization process, it's about productive civilization and not stacking or consumption and not importItem العلوم الاجتماعية في العالم العربي׃ الرؤى و البدائل(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) المومني, فاطمةتـعتبر مسألة العلوم الاجتماعية من بين المسائل التي شكلت هما فلسفيا، لأنها تتميز بكونها تحول جذري على كافة المستويات في المعرفة، في فهم الإنسان، في تصور الطبيعة، وفي معنى التاريخ. إن معضلة العلوم الاجتماعية بالنظر إليها كظاهرة عقلية تحتاج إلى تمثل واع إزاء أفق جديد يبحث عن ظهور نظرية نقدية انتهى بها مفكرو وفلاسفة علم الاجتماع إلى نتيجة تفضي للانسحاب من الدعوة إلى إنقاذ الفرد من الانحطاط من خلال مشروع اجتماعي، هذا المشروع يحاول من خلاله استصلاح العقل وإنشاء معقولية تواصلية لا تضاد العقل بتمامه بل تنكر تسلطه فقط The issue of Social Sciences formed busier philosophically, because it is characterized by being a radical transformation at all levels of knowledge, in the human understanding, in the perception of nature, and the meaning of history. The dilemma of Social Sciences looking at it as a phenomenon mentality you need to represent conscious about the new horizon looking for the emergence of monetary theory ended thinkers and philosophers of sociology to result lead to the withdrawal of the invitation to the rescue of the individual decay through social project, this project tries through reclamation mind and create reasonableness of communication does not run counter to the mind, but deny wielded onlyItem الممارسة النقدية أو نقد فهم الإسلام في فكر محمد أركون، من أجل دراسة إبستيمولوجية للفكر العربي والإسلامي(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) بن حليمة, محمديقوم المشروع الفكري للدكتور محمد أركون على ورشتين كبيرتين، هما: الإسلاميات التطبيقية ونقد فهم الإسلام، فهما جوهر النظرية السوسيولوجية التي أراد إرساء معالمها باستعمال ما حققته الثورات العلمية وفتوحاتها المنهجية وتطبيقها على التراث الإسلامي بهدف إعادة قراءة هذا التراث قراءة تاريخية، سوسيولوجية وأنثروبولوجية، فهي قراءة إبستيمولوجية أراد تطبيقها على علم الأديان مع التركيز على الدين الإسلامي من منطلق الانتماء الحضاري. فاستعمال أركون للمناهج الحديثة التي يرى بأنها تطبق آليات وأدوات العقل المستقل، وتجعله يقوم بقطيعة مع الواقع الاجتماعي الذي يحيا فيه ويتفاعل معه. أي أن صياغة هذه النظرية يكون من خلال تطبيق هذه القطيعة واستعمال هذه المناهج في الدراسات التي تقوم على الواقع الاجتماعي الإسلامي، بمعنى القيام بنقد معرفي علمي، إبستيمولوجي لاستخلاص نتائج تمكن العالم العربي والإسلامي من القيام بالوثبة المنتظرة من أمة لديها مقومات الريادة. وهي محاولة لتأصيل جديد للدراسات السوسيولوجية المتخصصة في الظواهر الاجتماعية والمواضيع ذات الصلة بالدين وتأثيراته على المجتمعThe intellectual project of Dr. Mohammed Arkoun on two workshops two large, namely: Applied Islamics and criticism understanding of Islam, they are the essence of sociological theory, which wanted to establish its parameters using the achievements of scientific revolutions methodology and conquests and applied to the Islamic heritage in order to re-read this heritage historical reading, sociological and anthropological, they read Abstimologih wanted applied to الممارسة النقدٌة أو نقد فهم اإلسالم فً فكر محمد أركون د. محمد بن حلٌمة 108 theology with a focus on the Islamic religion in terms of cultural belonging. Arkoun The use of modern methods, which sees it implements and tools independent mind mechanisms, and make it a clean break with the social reality in which it lives and interacts with him. This means that the formulation of this theory is through the application of this estrangement and the use of these approaches in the study which is based on Islamic social reality, in the sense to do a critique cognitive science, Abstimologi to draw conclusions enable the Arab and Muslim world from doing Wathba expected from a nation that has the elements of leadership. It is an attempt to consolidate a new Sociological Studies specializing in social phenomena and related topics of religion and its effects on societyItem قضايا تصورية بنائية ومفهمية بين طرح النماذج الغربية وفكر المقاربة الإسلامية(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) بن صويلح, ليلياتهدف هذه المداخلة إلى تأكيد قضية جوهرية تتعلق بحتمية خضوع كل إنتاج فكري لتأثير ظروف البيئة المجتمعية التي نشأ فيها، ومن تم فأي محاولة لسحب النماذج النظرية الغربية وإسقاطها على بيئات عربية تشهد سياقات مختلفة من التطور الاجتماعي لن يستوفي شروط الدقة والموضوعية العلمية. تركز هذه المداخلة على مناقشة عدد من القضايا البنائية والتصورية للمقاربات النظرية الغربية وسعيها لتطوير عقلانية علمانية تعزز الجوانب المادية البراجماتية وتستبعد كافة الأبعاد الدينية من تفسيرات الديناميكية المجتمعية، وفي الجهة المقابلة يتم بحث الأطر التحليلية والقضايا التصورية المستلهمة من مقاربة بعض المفكرين الإسلاميين عبر محاولتهم إعادة البناء والتجديد في الحقول المعرفية والنظرية وفق منظور إسلامي يُبرز تأثير الدين في صياغة منطق الاعتدال وفلسفة التوازن المنطقي في فهم الواقع الاجتماعي This presentation aims to confirm the fundamental issue concerning that any intellectual production normally effected by many environmental factors surrounding. However, any attempt to adopt the Western theories and models to the Arabic context may not be accurate and effective. Therefore, this presentation focuses on the discussion of a number of structural and conceptual issues of Western theories and approaches to develop a rational, secular approach that may apply in the Arabic context with excluding religious dimensions. On the other hand, this presentation will look to some analytical frame works and scenarios introduced by some of Islamic scientists and thinkers who study social issues from Islamic perspectiveItem مساهمة التّراث الإسلامي في نظرية التّحليل النّفسي(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) بوفاتح, محمّد; حوة, فطّومتأتي هذه الدّراسة كمساهمة في إطار ما يُسمَّى بالتّأصيل الإسلامي لعلم النّفس، فالتّراث العربي الإسلامي غني بالمفاهيم النفسية على شاكلة بقية العلوم، وقد تمّ تناول نظرية التحليل النفسي في هذه الدراسة كنموذج لهذه النظريات الفاعلة والبارزة بقوة في مجال علم النفس، والهدف هنا ليس نقد ولا تأييد هذه النظرية بقدر ما هو محاولة لبيان أسبقية ومساهمة التراث الإسلامي في معظم المبادئ التي قامت عليها هذه النظرية ، مع بإثبات ذلك بالحجج والبراهين ابتداء بالقرآن الكريم؛ وصولا إلى السُّنة الشَّريفة، والدّراسات النّفسية لدى العلماء المسلمين؛ فقد تم إسقاط هذه المفاهيم من خلال محاولة مطابقتها. ورغم اختلاف في الدّلالات في كثير من الأحيان إلا أنّ المدلولات كانت واحدة This study comes as a contribution in the framework of the so-called Islamic rooting for Psychology.Arab Islamic heritage is rich in psychological concepts, Like the rest of Sciences .Psychoanalysis theory has taken in this study As a model for these theories actors and salient strongly in the field of psychology. purpose here is not to critique nor is support for this theory as much as what is an attempt to demonstrate the precedence the contribution of the Islamic heritage in most of principles upon which this theory and prove it with arguments, beginning with the Quraan, down to the Sunnah and psychological, which will be discussed with comparison and analysis concepts has been projected, by trying to match them .Despite the difference in significance often, but the signified was the sameItem معضلة التقليد والتسييس قبل التفكير والتأسيس للعلوم الاجتماعية العربية: العلوم السياسية والعلاقات الدولية انموذجاً(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) بولبنان, زين العابدينتطرح هذه الورقة إشكالية ابيستيمولوجية تتعلق بمدى إمكانية إعادة بناء هوية مستقلة لعلم سياسة عربي. ولا جرم أن بلوغ هذا المقصد لا يكون إلا بالتفكير والتدبر في مصادر تأسيس الاسلام و مجتمعاته، مع الاجتماع العلمي حولها بفهوم مشتركة لعقول ترشد معرفياً نحو الحق، ومقاربة الحقيقة، وموافقة الشرع فيما يصدر من ظواهر سياسية في واقع الأمر؛ ليتسنى بذلك إحداث قطيعة مع ممارسة التقليد للمعطى المعرفي المحكوم، و المسيّس من جهة الغرب، أو ما يمكن وسمه بـ"سياسة علم السياسة". ويبقى التأكد من تحقق هذا المسعى، موثوقاً باختبار الافتراض الذي يقول بتحدي الشرعية الفكرية والهوية الأمريكية لعلم السياسية، علاوة على تحدي المشروعية المؤسساتية الدولية لمساقات العلم والتدريس والبحث فيه This paper poses an epistimological problematic regarding the extent of the possibility of reconstruction an independent identity for Arabic political science. this aim Can only be acheive after to thinking and reflecting on the sources of founding Islam and their communities, with meeting scientifically around it by joint minds which guided cognitively toward the right, to approach the truth and non-infringement of the islamic law As it appears from the political phenomena, in fact. So, that it can make a break with the cognitive given governed and politicized by the west, or what could be termed as "politics of political science". It remains sure to achieve this aim Relates to test the assumption that says of challenging the legitimacy of American intellectual and identity of political science, as well as the challenge of international institutional legitimacy to science courses and teaching and researchItem معوقات المعرفة العلمية في العلوم الاجتماعية: عرض تحليل ونقد(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) منصر, حــسينإن تجاوز الأزمة التي تعترض البحث العلمي في العلوم الإنسانية والاجتماعية وبخاصة في العلوم الاجتماعية التي تبحث في الخصوصيات لتبيين المغاير والمتمايز والمشترك والمنتظم في الثقافات وبين الجماعات يستلزم القيام بعملية نقدية واسعة للإرث العلمي الاجتماعي على المستويين التاريخي والمعرفي لاستجلاء الظروف المنتجة فيه ووضعية منتجيه وكيفية تداوله وترويجه وارتشائه لإنتاجيات المفكرين ومحاولة معاينته حتى لا يكون في خدمة طرف أو مصلحة معينة ولن يتم ذلك إلا عند تجاوز عدد من العوائق الناتجة عن ممارسيه والتي تتجلى في شكل معرفة اجتماعية، وتأتي هذه المداخلة لبيان هذه العوائق التي هي جزء من الأزمة التي عناها و يعانيها مجال التنظير في ميدان العلوم الاجتماعية Overcoming the crisis ,that faces the scientific research in the humanities and social sciences, specially in the social sciences that are looking for particularities to show the variant , the differential ,the common and the systematic in cultures and between groups, entails a wide critique process to the social inherited knowledge in a historical and cognitive levels to elucidate the produced conditions , the producers status , how to promote thinkers yields and attempt to preview it in order not to be at the service of one side or for a particular interest; that will be done only by surpassing many obstacles resulting from research practitioners, which are reflected in the form of social knowledge, wherefore this intervention comes to identify those obstacles that are part of the crisis that suffered from and still the theorising field of in the domain of social sciences.Item مقاربة الإتجاه النّقدي والنِّظام التّعليمي(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) موسى, عليتكشف مقاربة الاتجاه النّقدي على خفايا النِّظام التّعليمي، واهتمت بٱلعلاقة بين الأصل الاجتماعي والنّجاح المدرسي، وبيّنت أن الفشل المدرسي له أسباب اجتماعيّة، وحظوظ النّجاح لها صِلة بمستوى الطبقة الاجتماعية المُهَيْمِنَة. ويهدف النّسق المدرسي إلى إقصاء الطبقات الاجتماعيّة الأقلّ حظًّا، ويعتبر الأصل الاجتماعي يقوي من حظوظ النّجاح. كذلك رأس المال الثقافي الموروث، له صلة متينة برأس المال المدرسي،.لذلك فهي مفرطة في التّشاؤم ، ممّا جعلها تعتبر أن نجاح التّلاميذ، من أصول اجتماعيّة متواضع ب «معجزة». لقد بالغت هذه المقاربة في الرّبط بين الأصل الاجتماعي والنّجاح المدرسي، وتبقى مقبولة في الحدود التي تقيمها لنفسها، و تنطلق من أرقام إلى أحكام This paper outlines Bourdieu’s reproduction approach which reveals the hidden facets of the educational system. The reproduction approach claims that the learner’s social, economic background, and cultural capital determin his scholastic capital. Hence, it considers that the success of a student from a diadvantaged social class as a « «miracle » That’s why, many scholars denounced the reproduction approach as pessimistic. It exaggerated the link between the social background and the school achievement. Bourdieu’s theory remains valid within the scope it set because he based his research on figures, drawing virtually rational conclusionsItem ملامح النظرية الإجتماعية في الفكر الخلدوني: رؤية تأصيلية(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) محمد عبد السلام بيومي, خلفتمثل هذه الدراسة إحدى محاولات التنقيب عن بعض المضامين النظرية في حفريات ابن خلدون من أجل الاسترشاد بأفكاره ومعارفه في دراسة المجتمع العربي وفهم وتشخيص مشكلاته. ولتحقيق هذا الهدف اعتمدت الدراسة على القراءة التحليلية لمقدمة ابن خلدون، وبعض الأعمال العلمية التي تناولت إسهاماته في الفكر الاجتماعي. ومن ثم فإن هذه الدراسة تحاول تسليط الضوء على المفاهيم السوسيولوجية التي اهتم بها ابن خلدون، والقضايا النظرية التي احتوتها مقدمته، وبيان الافتراضات الأساسية التي صاغها أثناء دراسته للمجتمع العربي، وكذا اهتمام ابن خلدون ببعض العمليات التنظيرية (التحليل – التفسير – التنبؤ) في إرساء دعائم النظرية الخلدونية This study introduces one of the excavation attempts of some theoretical implications in fossils of Ibn Khaldun in order to be guided by his ideas and his knowledge in the study of Arab community and understanding and diagnosing his problems. For achieving this objective, the study depended on the analytical reading of the introduction of Ibn Khaldun, and also some scientific works that may dealt with his contributions in field of the social thought. So, this study tries to shed a light on the sociological concepts that were interested by Ibn Khaldun, and the proposed theoretical issues in his introduction, and the basic assumptions that may formulated by him during his studies of the Arab society, as well as, the concern of Ibn Khaldun of special operations which related to (analysis – explanation – prediction) in fixing the foundations of Al-KhaldunItem نحو مدرسة إسلامية في علم النفس(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) بوفلجة, غياتلقد مر وقت على العالم الإسلامي كان فيه مستعمرا سياسيا واقتصاديا و ثقافيا. وإن استقلت هذه الدول سياسيا، إلا أنها لازالت لم تستقل ثقافيا واقتصاديا. إذ لازال زاد المسلم من الأكل والثقافة من إنتاج الغرب والشرق، بالرغم من بعض المحاولات الجدية التي يقوم بها علماؤنا وباحثوونا. لثقافة الفرد ومحيطه آثار على سلوك الفرد وتصرفاته، وهو ما يمنعنا من تطبيق النظريات الغربية أو الشرقية في العلوم الاجتماعية على مجتمعنا الإسلامي. إذ لا يمكن دراسة وفهم الشعوب الإسلامية وتصرفات أفرادها إلا من خلال منظار خاص يأخذ في عين الاعتبار كلا من التاريخ والحضارة والثقافة والعقيدة. من هنا نستنتج أن الإسلام بأوامره ونواهيه، وما أتي به طبيعة النفس البشرية، مساهمة ثمينه في فهم الإنسان المسلم، وتتضمن الشرح وتوضيح طبيعة الإنسان، وأسراره ودوافعه ومكوناته النفسية، وهو ما يحتاج إلى تنظير بطريقة علمية حديثة، تساهم في إيجاد نظرية إسلامية في علم النفسThe Islamic world was colonised politically, economically and culturally. The Muslim countries became independent politically, but are still colonised culturally and economically. We still use West and the East theories of social sciences including psychology, and that made it difficult to understand Muslim people and solve their psychological troubles. The individual’s behaviour is affected by his culture of his environment. That prevents psychologists from applying Western theories of social sciences to understand Muslim societies. Islam with through his commands and prohibitions, help us to understand the nature of the human psychology. The contribution of Islam is precious in the understanding of human behaviour and the secrets of his motivators. The Islamic psychology needs to be theorised in a scientific manner, and that contribute to the creation of an Islamic theory in psychologyItem نحو منطلقات إبستمولوجية جديدة لتوجهات البحث العلمي في الوطن العربي: مقاربة سياسية-إجتماعية(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) بوروبــــــــــــــي, عبداللطيفتساهم العلاقة بين البحث العلمي و طبيعة الظواهر الإجتماعية المدروسة في الوطن العربي في إثارة عدة إشكالات،لأسلوب دراستها المتطور باستمرار بتجاوز الطرح الذي مفاده أن البحث العلمي لا يؤذي دوره في صناعة القرار الرسمي،إلى طرح مغاير يقوم على التركيز على الجانب التنموي في ظل التراجع التدريجي لدور الفاعل الحكومي وبروز دور فواعل أخرى غير حكومية يتطلب مراجعة المنطلقات الأبستمولوجية لتوجهات هذا البحث. تفسر هذه العلاقة وفق توصيف علمي يقوم على مقاربة معرفية تصاغ وفق منهجية دراسة قائمة على تحليل كلي حيث مراجعة المنطلقات هي الغاية من الدراسة بالتركيز على البعد السياسي للعملية وتحقيق الحكم الراشد والتنمية المستدامة ببعدها الإجتماعي في الوطن العربي تساهم العلاقة بين البحث العلمي و طبيعة الظواهر الإجتماعية المدروسة في الوطن العربي في إثارة عدة إشكالات،لأسلوب دراستها المتطور باستمرار بتجاوز الطرح الذي مفاده أن البحث العلمي لا يؤذي دوره في صناعة القرار الرسمي،إلى طرح مغاير يقوم على التركيز على الجانب التنموي في ظل التراجع التدريجي لدور الفاعل الحكومي وبروز دور فواعل أخرى غير حكومية يتطلب مراجعة المنطلقات الأبستمولوجية لتوجهات هذا البحث. تفسر هذه العلاقة وفق توصيف علمي يقوم على مقاربة معرفية تصاغ وفق منهجية دراسة قائمة على تحليل كلي حيث مراجعة المنطلقات هي الغاية من الدراسة بالتركيز على البعد السياسي للعملية وتحقيق الحكم الراشد والتنمية المستدامة ببعدها الإجتماعي في الوطن العربيItem نحو نظرية جديدة للروابط الاجتماعية بين إسهامات ابن خلدون والمدارس الغربية(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) سوالمية, نوريةتعد الروابط الاجتماعية مجموع الصلات التي تربط وتشدّ الأواصر، كما تعني مجموع الالتزامات يشعر من خلالها الأفراد بأنهم أعضاء ضمن جماعة واحدة. وهي مجموعة من التفاعلات التي تعمل على ربط الأفراد فيما بينهم وربط كل فرد بجماعته. وقد بحث في مدلولاتها مفكرون وسوسيولوجيون كثيرا من بين العرب العلامة ابن خلدون، وفي المدارس الغربية كثيرون نذكر من بينهم: فرديناند تونيزF. Tonnies ، واميل دوركايم E. Durkheim وتشارلز كوليC. Cooley ومنه نحاول من خلال طرحنا لهذه النماذج بناء نظرية جديدة للروابط الاجتماعية مع مراعاة خصوصية مجتمعاتنا اليوم، فمن أجل تناول الرابط الاجتماعي في الجزائر لا بد أن نشير إلى أن مناقشة مختلف الأطر النظرية لا تحقق القطعية في مضمونها كما لا يجب دائما التسليم بصحتها، فلا يمكن الاستغناء على النظريات السوسيولوجية لأنها تعتبر إرث معرفي يجب تثمينه ومحاولة تكييفه مع واقعنا. وسنحاول أيضا من خلال مداخلتنا الاستعانة بما كتبه مفكرون وسوسيولوجيون جزائريون عن الروابط الاجتماعية. stract : The social bonds total linkages and pulls the bonds, and mean total commitments which individuals feel that they are part of the members of one group. It has researched the implications intellectuals and many Sosiologion: Ibn Khaldun, F. Tonnies, and E. Durkheim and C. Cooley….. And him trying through we raised these models to build a new theory of social ties, taking into account the specificity of our society, it is in order to address the social link in Algeria does not need to point out that the various theoretical frameworks discuss not achieve deterministic in its content and should not always recognized its validity, it can not be dispensed with on the sociological نحو نظرٌة جدٌدة للروابط االجتماعٌة أ. نورٌة سوالمٌة 158 theories, because it is the legacy of a knowledge and appreciation must try to adapt it to reality. We will also try our intervention through the use of his books, including intellectuals and Sosiologion Algerian social linksItem نظرية التغيير الاجتماعي عند مالك بن نبي: من خلال مفهومي دورة الحضارة والقابلية للاستعمار(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) اليحياوي, شهابابتدع مالك بن نبي مفهوم القابلية للاستعمار في سياق تحليله لتخلف المجتمعات الإسلامية واضاعتها لرسالتها التي ترتقي بها الى مستوى الحضارة وبالتالي الانخراط في سيرورة وصيرورة الكونية او العالموية. فتوقف المسلمين عن رسالتهم (تعلّقهم بروح التغيير الذي ولد في النفسية العربية بعد نزول الوحي والذي حوّل الرسالة النبوية الى فاعلية اجتماعية ملّكت المجتمع الإسلامي من السلطة على مصيره والتحكّم في فعله التاريخي بفعل رسالته) ما بعد الموحدين افسح للحضارة الغربية الريادة التاريخية وتملّك الفعل التاريخي وموقع تبعا لذلك المسلمين خارج التاريخ (الدورة الحضارية). لذا يعتقد بن نبي ان فهم الأسباب الداخلية والخارجية لقابلية الحضارة الإسلامية للاستعمار هو الكفيل بتبيّن شروط التغير التاريخي للمجتمعات الإسلامية في اتجاه إعادة الوصل مع المبادئ الرئيسة المؤسسة لسيرورته التاريخية واستعادة فاعليته الحضارية لا من خلال استنساخ نفسه ولا غيره بل عبر ما ينتجه من أفكار تستعيد المبادرة المنتجة للحراك والتغيّر الاجتماعيين. وقد اعتمدنا مقاربة فكر او نظرية بن نبي في التغير الاجتماعي التاريخي للمجتمعات الإسلامية من خلال مفهومين مركزيين هما : دورة الحضارة والقابلية للاستعمار لكونهما يُبِيانُ بجلاء أنْسَقَة بن نبي للنظرية السوسيولوجية الغربية أي اخضاعها الى تجربة السياق التاريخي الخصوصي للمجتمعات موضوع الدراسة للتملص من هيمنة النظرية على التجربة والاجترار بدل الإنتاج في السوسيولوجيا العربية ان صحت العبارة Malik Bin Nabi created the concept of susceptibility to colonize in the course of his analysis of the retardation of the Muslim societies, missing their mission liable to elevate them to the level of civilization thus engaging in the process of becoming cosmic and global. Hence, Muslims stopped their mission (their attachment to the spirit of change that became part of the Arab psychology after the revelation which turned the prophetic message into a social effectiveness that empowered the Islamic society to control their own historic destiny through their mission), the Post-monotheists period made way to the Western civilization towards historic leadership and the ownership of the historic deed; accordingly Muslims location is outside history (the cycle of civilization). Thus, Bin Nabi believes that understanding the internal and external reasons for the susceptibility of the Islamic civilization to colonialism, the way to identify the terms/conditions for historic change of Muslim communities towards re-connecting with the main principles underlying its historical process and restoring its civilizational effectiveness, not through cloning oneself and the other but rather through the ideas created to regain the initiative leading to social mobility and change. We have adopted the approach of thought or the theory of Bin Nabi, as for the historic social change of Muslim communities through two central concepts: the cycle of civilization and the susceptibility to colonize clearly stated by Bin Nabi patterns of the Western sociological theory i.e subject them to experience a special historical context of the communities under study to get rid of the dominance of theory over experiment and rumination instead of producing in the Arab sociology if that being soItem نظرية الدولة قراءة نقدية مقارنة بين الفكر الإسلامي والفكر الغربي في ضوء نظرية ابن خلدون والنظرية الماركسية(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) عبدالفتاح, هيامشغلت نظرية الدولة اهتمام كثيرين من مفكري وباحثي العلوم السياسية، حيث تعددت نظريات تفسير أصل نشأة الدولة، وشهدت البحوث في هذا الميدان كثيرًا من الاختلافات والخلافات، وفي هذا السياق تناقش هذه الورقة أهم إشكاليات التعامل مع نظرية الدولة، من حيث المفهوم، وأسباب نشأة الدولة، وأهم وظائفها، مع تناول أهم أسباب سقوط الدول، في ضوء قراءة عامة مقارنة بين كل من الفكر السياسي الإسلامي، والفكر السياسي الغربي، مع التركيز على نموذجين لاثنين من المفكرين داخل كل من المنظومتين الفكريتين، هما ابن خلدون كمفكر إسلامي، وكارل ماركس كمفكر غربي state theory occupied the attention of many thinkers and scholars of political science, where there were many theories explain the origin of the emergence of the state, and the research in this field had seen many of the differences and disagreements, in this context This paper discuss the most problematic to deal with the state theory, in terms of concept, and the reasons for the emergence of the state the most important functions farther than the main reasons for the fall of the nations, in the light of the general comparison reading between both the Islamic political thought and Western political thought, with a focus on two models of two thinkers within each of the two thinking systems, they are Ibn Khaldoun as an Islamic thinker and Karl Marx as a western thinker.Item نظرية الفائض قراءة لتجربة حمود العودي في صياغة نظرية اجتماعية جديدة رؤية سوسيو نقدية(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) مُعـمـــــــر الحكيمي, عبداللهالأستاذ الدكتور حمود العودي، أستاذ علم الاجتماع بجامعة صنعاء بداء فـي إعداد مشروع لنظرية جديدة فـي علم الاجتماع الهدف منها، تفسير حركة المجتمعات الإنسانية وجدلية تطورها، أسماها (نظرية الفائض فـي جدلية التطور الاجتماعي، من المشاعية إلى العالمية). هذا المشروع بدء العمل به منذ العام 1985م ولا يزال مشروعا قابلا للتطوير يتعامل معه مفكرنا على أنه كذلك. فيسعى إلى تطويره من خلال الإضافة والحذف كلما سنحت الفرصة له، وقد وقعت بيدي النسخة الأخيرة لهذا المشروع فكانت لي هذه القراءة لهذا المشروع محاولا التعرف على أسس البناء النظري لهذا المشروع، والإنجاز العلمي المتميز وإمكانية تعميم ما يدعو اليه . ويرى العودي ان المجتمع الإنساني مر في تطوره بعدة مراحل هي عبارة عن تشكيلات اجتماعية اقتصادية ثقافية متداخلة لكن كل مرحلة تتميز عن سابقاتها وعن المرحلة اللاحقة لها وتتقمص منهما بعض الأنماط وتتداخل معها ... وهذه المراحل هي: تشكيلة الفائض الطبيعي وتمثل المرحلة (القديمة)، ثم تشكيلة فائض القوت والريع (القريع)، وتمثل المرحلة (الوسيطة)، أما المرحلة الثالثة فهي تشكيلة فائض الأجر والربح (الأجربح) وتمثل المرحلة (الحديثة والمعاصرة)، بينما عرف التشكيلة الرابعة للفائض بتشكيلة (الحاجة المستقبلية)، وتمثل المرحلة (الحالية) والتوقعات المستقبلية Mr. Al-Awdi, a Professor of Sociology in Sana'a University, has been mainly concerned for about thirty years in formulating a new sociological theory. The main objective of this theory is interpreting the human societies movement and their developmental dialectic. He calls his theory "The Surplus Theory in the Dialectic of Social Development from the Premitive Communal System to the Internationalism" Professor Al_Awdi started working on thisproject in 1985 and he thinks that it still needs further improvements through addition and omission. I happened lately to have a final copy of professor Al-Awdis project. This paper represents a carefully attempt to identify the theoretical graundings of such a project , its scientifical realization and its potentially for introducing it to people. Al-Awdi believes that human society crossed in its development a number of stages that are a kind of interrelated formations; socially, economically and culturally. But, nevertheless, each stage is distinct from its previous stage as well as from its following one, and it maintains some patterns and traits of both the previous and the following stages. To him, those basic stages are: the formation of natural surplus and it represents the first premitive stage. The next one is the formation of people's livelihood and revenue surplus that represents the middle stage. As for the third formation, it is the wage and profit surplus which represents the modern contemporary stage. The last formation, he defines it as the future need surplus and it represents the present stage and future expectations. ض بتشكيلة (الحاجة المستقبلية)، وتمثل المرحلة (الحالية) والتوقعات المستقبليةItem نقد النظرية المعرفية(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) بودربالة, محمد; بوضياف, دليلةتقوم المدرسة المعرفية على الفكرة القائلة بأن ما يفكر فيه الناس وما يقولونه عن أنفسهم وكذلك إتجاهاتهم وآرائهم ومثلهم إنما هي أمور مهمة وذات صلة وثيقة بسلوكهم الصحيح والمريض. وأشار أليس ألبرت في نظريته العقلانية الإنفعالية على أن أفكار الإنسان هي التي تؤثر في مشاعره. ويرى أن البشر يفكرون ويشعرون ويتصرفون في آن واحد وأنهم مخلوقات بشرية ولدوا ولهم نزعات للصراع الداخلي. وأنهم يتأثرون بالعائلة والثقافة. إلا أن هذه النظرية أهملت الجانب الديني الذي له دور كمنهج وقائي وعلاجي في التفكير اللاعقلاني وخاصة في بيئتنا العربية. وفي المقابل نجد مالك بن نبي الذي يعتبر مفكرا معرفيا، وكان أول من أودع منهجا محددا في بحث مشكلة المسلمين على أساس كل من علم النفس والاجتماع وسنة التاريخ، لهذا سنحاول في هذه الورقية البحثية تناول النظرية العقلانية الإنفعالية لأليس ألبرت وما يقابلها من فكر لمالك بني بالإضافة إلى إسهاماته في علم النفس The school of knowledge is based on the idea that what people think and what they say about themselves as well as their views, opinions and ideals in general, but are important questions on the behavior. In this context, we see that Ellis Albert has emphasized in his morality theory that thoughts of being human have a major impact on their feelings. Human beings were born and tends to have internal conflict. We also find that family and culture impose and designate in parallel their personalities. However, this theory has neglected the religious side, which has an important role and had a prevention and therapeutic means in irrational thinking especially in the Arab world. In contrast, Malik bin Nabi, which is an Arabo-Muslim thinker, has been first to fill a specific approach to research the problem of Muslims on the basis of both the psychology, sociology and history. نقد النظرٌة المعرفٌة . د محمد بودربالة / أ. دلٌلة بوضٌاف 542 For this, we will try in this research paper to address the difference between Alice Albert's and Malik bin Nabi theory, and drew the consequences and the role of Malik bin Nabi in his contribution to psychology developmentItem نقد نظرية ألبرت أليس(جامعة الوادي - University of Eloued, 2016-11) ابريعم, ساميةتعد نظرية " ألبرت أليس" إحدى النظريات المعرفية التي تهتم بالعلاج ، فهي طريقة متكاملة للعلاج والتعلم تستند إلى أرضية نظرية معرفية إدراكية، انفعالية، سلوكية وهي تؤيد العلاج النفسي الإنساني والتعليمي، وهي تتكون من نظرية الشخصية التي هي نظام فلسفي وطريقة علاجية نفسية. تهتم بالجانب المعرفي من الشخصية أي تتبع الاتجاه المعرفي الذي يركز على التفكير الذي يتم تعلمه من الوالدين والبيئة،هذا الأخير الذي يكون المسئول عن التعاسة أوالسعادة . وما تتميز به هذه النظرية أنها حاولت جمع أفكار المدرسة المعرفية وأضافت أيضا البعد الانفعالي ولقد قسم صاحب النظرية الأفكار إلى نوعين: 1 - نمط تفكير عقلاني،2 - نمط تفكير لاعقلاني. ومن خلال هذه الورقة العلمية سنحاول البحث في نشأة هذه النظرية من خلال تقديم نبذة عن صاحبها " ألبرت أليس"، ونشأتها وتطورها وفلسفتها، وأهدافها، وتطبيقاتها، وختاما لهذه الورقة سنحاول تقديم نقد لهذه النظرية من خلال إبراز مزاياها وعيوبها. Abstract : The "Albert Ellis" a cognitive theories concerned with the treatment, they are integrated way to treat and learning based on the floor of the theory of cognitive cognitive, emotional, behavioral and supports the psychological humanitarian and educational therapy, which consists of a personal theory is a philosophical system and method of therapeutic psychological theory. Concerned with the cognitive aspect of personal knowledge of any trace direction that focuses on thinking that is learned from parents and the environment, the latter who is responsible for the misery Oowalsaadh. What characterizes this theory, he tried to gather the ideas of cognitive school also added emotional dimension The owner of the theoretical division of ideas into two types: 1 - pattern of rational thinking ,2- pattern of irrational thinking. Through this paper we will try to search in the genesis of this theory by presenting About the owner "Albert Ellis," and origins, evolution and philosophy, and objectives, and its applications, and the conclusion of this paper we will try to provide a critique of this theory by highlighting the advantages and disadvantages.Item واقع التنظير في البحوث السوسيولوجية بالجامعة الجزائرية(University of Eloued جامعة الوادي, 2016-11-01) خليفة, عبد القادر; باشـــي, أمالترتبط مسألة إنتاج المعرفة بالجامعة الجزائرية بشكل أساسي بالبحث العلمي و التعليم العالي، الذي يعتمد على مراكز و فرق البحث، حيث تمثل الدراسات الأكاديمية السوسيولوجية قطب مهم في بناء المعرفة العلمية، أين تكمن وظيفة عالم الاجتماع في دراسة الواقع الاجتماعي و بناء تصورات لقضايا مجتمع يعيش في عالم متغير، معتمدا في ذلك على مناهج علمية، مسلمات نظرية نابعة من خصوصية المجتمع الجزائري و ثقافته، لكن واقع البحث السوسيولوجي في الجامعة الجزائرية يشير إلى عكس ذلك، فهو يبقى دائما تحت تأثير المفاهيم، النظريات، و التيارات الغربية و التي تعتبر المرجعية الأساسية في تفسير واقعنا الاجتماعي The issue of knowledge production in the Algerian university is primarily related to scientific research and higher superior education. It is based on centers and research teams, where the sociological academic study represents an important pole in the construction of the scientific knowledge; and here it is about the function of the sociologist in the study of social reality and how to build the perception of the community issues, living in a changing world, based on scientific methods, theoretical approaches stems from the specificity of the Algerian society and its culture. But the reality of sociological research in the Algerian University refers to the contrary. It is still under the influence of concepts, theories and western currents, which are the basic references for the interpretation of our social reality