JAESS_Vol 01 N 01
Permanent URI for this collectionhttps://archives.univ-eloued.dz/handle/123456789/15508
Browse
Browsing JAESS_Vol 01 N 01 by Title
Now showing 1 - 9 of 9
- Results Per Page
- Sort Options
Item Les Démarches Cliniques Du Diagnostique Des Dysphasies(جامعة الوادي - University of Eloued, 2018-06-28) Hassani, Ismail; Herhira, WahibaLa dysphasie définis selon Michel MAZEAU comme une pathologie structurelle (neuro-developpementale)qui se manifeste par un trouble sévère etdurable du langage, excluant toute difficulté rapportée a un faible niveau socio-éducatif et les troubles supposes transitoires tels les '' retards simples de langage''. En Algérie ce trouble est méconnue,a cause de manque des études sur la dysphasie et le manque des outils fiable qui sont utilisent dans le diagnostique. cet article est une tentative de clarifies les différents démarches est les outils de diagnostique du dysphasie يعرف ميشال مازوالديسفازيا بأنها اضطراب وظيفي عصبي نمائي يظهر في اضطراب شديد ودائم في اللغة، مع وجوب استبعاد العوامل الاجتماعية التربوية، الإصابات الحسية والعصبية والعقلية، وكذلك استبعاد عامل التأخر اللغوي البسيط . لقد بقى هذا الاضطراب في الجزائر غيرمعروف نظرا لنقص الدراسات فيه، و كذلك انعدام أدوات التشخيص التي تتمتع بالمصداقية الكافية. سنحاول في هذا المقال التطرق إلى المراحل التشخيصية للديسفازيا مع التركيز على أهم الأدوات المستخدمة في ذلك.Item البحث العلمي في العالم العربي: معوقات وآليات تطوير(جامعة الوادي - University of Eloued, 2018-06-28) جبور, علي سايحللبحث العلمي أهمية كبرى في كافة المجتمعات الإنسانية على حد السواء، فلا يمكن أن تتقدم وتتطور وتحل أزماتها إلا من خلال إجراء العديد من البحوث العلمية، ولكن في حقيقة الأمر لا يزال البحث العلمي في عالمنا العربي دون المستوى الذي تتمناه الشعوب العربية لتتمكن من الانتقال من العالم الثالث إلى واقع العالم المتقدم بما يحمله من تطورات واختراعات، رغم ما تمتلكه من إمكانيات هائلة أنعمها الله عليها. وتأتي هذه الدراسة لعرض صورة عن طبيعة الصعوبات الحقيقية والمتشعبة التي تواجه مسار البحث العلمي في العالم العربي، أي توضيح أسباب تأخرنا العلمي والذي يحول دون إتقان العلم ومن ثمة تخليص الذهن العربي من حالة التخلف والتقوقع في أفكار خاطئة، وتدعيمها بمجموعة من الدراسات السابقة في هذا المجال، وفي الأخير محاولة وضع استراتيجيات علمية لمستقبل البحث العلمي في العالم العربي من أجل تطويره والرقي به واللحاق بالتطورات التي وصلت إليها دول العالم المتقدم في مجال البحث العلمي.Scientific research has great importance in human societies; it can’t advance, develop and solve its crises, except through the conduct of many scientific researches. But in fact, scientific research in our Arab world is still below the level desired by the Arab peoples; In order to move from the third world to the reality of the developed world with its developments and inventions, despite the enormous potential that God has given them. This study presents a picture of the nature of the real and complex difficulties, which face the path of scientific research in the Arab world. So explaining the causes of our scientific delay which prevents the mastery of science. Thus, rid the Arab mind of the state of backwardness and concealment in the wrong ideas, and support it by a series of previous studies in this area, and in the final, attempt to develop scientific strategies for the future of scientific research in the Arab world; In order to develop and advance it and catch up with the developments reached by the developed world countries in the field of scientific research.Item التغير الاجتماعي ـ مدخل نظري ـ(جامعة الوادي - University of Eloued, 2018-06-28) مومن بكوش, الجموعيإن المتأمل في واقعنا المعاش يشهد حالة من التبدل والتحول طغت على العديد من المجالات الاجتماعية والثقافية والأسرية والتكنولوجية والسياسية والاقتصادية والتعليمية والنفسية ...، هذه الظاهرة يطلق عليها المختصون في مجال العلوم الاجتماعية والنفسية بالتغير الاجتماعي،ومن أجل معرفة هذه الظاهرة فهما علميا و دقيقا جاءت هذه المداخلة النظرية ليتم من خلالها تقديم نظرة شاملة حول ظاهرة التغير الاجتماعي ومختلف الأبعاد الكامنة خلفها والمتفاعلة فيما بينها من خلال حصر ومناقشة مختلف النظريات المفسرة لهاته الظاهرة،وتوضيح مختلف الصعوبات والعوائق الاجتماعية والمادية التي تقف خلفها .The contemplator in our reality is witnessing a state of change and transformation that has overwhelmed many social, cultural, family, technological, political, economic, educational and psychological fields ... This phenomenon is called by specialists in the field of social and psychological sciences with social change and in order to know this phenomenon scientifically and accurately. The theoretical intervention is to provide an overview of the phenomenon of social change and the various dimensions behind it and interacting with each other through the enumeration and discussion of different theories explaining the phenomenon, and clarify the various difficulties and social obstacles and The material that stands behind it.Item الخصائص السيكومترية للصورة معربة لمقياس الذكاء العاطفي لسكوت لدى طلبة المرحلة الثانوية(جامعة الوادي - University of Eloued, 2018-06-28) نصرات, السعيد; جلول, أحمدهدفت الدراسة الحالیة إلى دراسة الخصائص السیكومتریة للصورة المعربة لمقیاس التقریر الذاتي للذكاء العاطفي ذي 33 بندا الذي طوره سكوت وزملاؤه (1998 (Schutte, et al; عند طلبة المرحة الثانویة، وقد هدفت هذه الدراسة إلى إعداد صورة عربیة لتلك الصورة والتحقق من كفاءتها السیكومتریة لدى طلبة الثانویة ومن أجل ذلك استخدمت طرق متعددة في دراسة الصدق والثبات لهذه الصورة، كما طبقت على عینات عدة من طلبة الثانویة وقوامھا ( 618 ) طالبة وطالب، أظهرت نتائج الدراسة معاملات ثبات واستقرار واتساق (ألفا كرونباخ) وصدق تمییزي مناسبة للصورة العربیة المقترحة. كما وفرت دلالات لصدقها المحكي التقاربي والتباعدي باستخدام عدد من المقاییس المحكیة، وبفحص البنیة العاملیة للمقیاس وتم إخضاع البیانات للتحلیل العاملي الاستكشافي، وأسفرت النتائج عن وجود أربعة عوامل یتضمنھا مقیاس سكوت وزملاؤه ( 1998 )، وقد تم تسمیة هذه العوامل: إدراك الانفعالات، فهم الانفعالات، تیسیر الانفعالات، إدارة الانفعالات وھي تقریبا ما توصلت إلیها دراسة بیتردسوفیرن عام (2000) والنتائج المتحصل عليها دعمت البنیة العاملیة لأربعة أبعاد للمقیاس (SEIS) وتشیر نتائج هذه الدراسة إلى ملائمة الصورة المعربة المختصرة للاستخدام، وتتلخص المقترحات التي طرحها الباحث في إجراء المزید من الدراسات السیكومتریة لها، وإلى إمكانیة استخدمها في البحوث المسحیة ودراسة الفروق في القیاس باختبارات الذكاء العاطفي كسمة، واختبارات الذكاء العاطفي كقدرة.of the The purpose of the present study was to investigate the psychometric properties items, developed Arabized version of the Self-Report Emotional Intelligence Scale with 33- order to check the by Schutte and his colleagues in secondary school students. In of secondary school, several psychometric efficiency of the Arabized version among students reliability. Multiple samples of secondary methods were used to to study its validity and students (males and females) completed the Arabized school students composed of (618) study results showed appropriate coefficient of stability and version of the scale. The Cronbach) and suitable discriminatory validity for this Arabic proposed consistency (Alpha using a It also provided indications of its criterion convergent and divergent validity version. scale, data was number of criterion scales, and to examine the factorial structure of the presence of four (04) factors analyzed by exploratory factor analysis, and resulted in the which were named: emotional awareness, contained in Schutte and colleagues scale (1998), facilitation, management of emotions, and this is understanding of emotions, emotional (2000) found in their study. The findings supported the almost what Peterdes & VernhamThe results of this study also four dimensions of this scale (SEIS). factorial structure of the version for implementation. The indicate the appropriateness of the Arabized shortform doing more psychometric studies on the Arabized researcher summed up his proposals in survey researches and the study of differences in the version and also to be used in intelligence scales ( as a trait or as a capacity). measurement using emotionalItem العنـف في الوســــط التعليمي ووسائل الحد منه - الوقاية والعلاج(جامعة الوادي - University of Eloued, 2018-06-28) منصور, مصطفى; بن خليفة, اسماعيلالعنف بشكل عام، قضية كبرى، عرفها الإنسان منذ بدء الخليقة ,كما أن العنف هو أحد القوى التي تعمل على الهدم أكثر من البناء في تكوين الشخصية الإنسانية ونموها، وهو انفعال تثيره مواقف عديدة، ويؤدي بالفرد إلى ارتكاب أفعال مؤذية في حق ذاته أحيانا وفي حق الآخرين أحياناً أخرى. وعلى الرغم منأهمية دراسة الباحثين لموضوع العنف في شتى مجالات الحياة، فإن ما يمارس من عنف في مؤسساتنا التعليمية لم ينل الحظ الكافي من الدراسة والتحليل، لتشخيص هذه الظاهرة بشكل دقيق فقد كان التركيز على مظاهر العنف التي يمارسها المربي على المتعلم وهذه زاوية نظر للمشكلة قد يشوبها بعض القصور في استيعاب كل أبعاد الظاهرة حيث يرى " بول فولكي " في قاموسه التربوي أن العنف هو اللجوء غير المشروع إلى القوة وأضاف اليه" أندري لالاند " أن العنف يمكن أن يكون رمزيا بالكلمة العنيفة وخاصة في مرحلة المراهقة التي يمر بها التلاميذ، بصفتها مرحلة انتقالية من الطفولة إلى الرشد، يرافقها كثير من التغييرات الجسدية والنفسية والتي تترك آثارها العميقة في شخصية الفرد، وتكيفه مع المؤسسة والمجتمع والبيئة المحيطة به,وبهدف ضمان بيئة سليمة وآمنة تجسد قيم الحوار و تدعم الاساليب المتحضرة في التعبير عن الراي المخالف تأتي هذه الدراسة للإجابة عن التساؤلات التالية : • ماهي أهم مظاهر العنف في الوسط التعليمي ؟ وماهي الاسباب التي أدت الى وجود هذه الظاهرة ؟ • ماهي أهم استراتيجيات الوقاية من هذه الظاهرة ؟ للحد من آثارها السلبية قبل خروجها عن السيطرة. • ماهي أساليب العلاج المتاحة للتدخل و الحلول الممكنة لهذه الآفة الاجتماعية التي أحاطت بمدارسنا ؟ وعلى هذا الأساس سنعرض لقضية العنف في الوسط التعليمي محاولين تقديم مقترحات تسهم في فهم واستيعاب هذه الظاهرة وتحقق السيطرة عليها داخل مؤسساتنا التعليمية.Violence, in general, is a major issue that man has known since the beginning of creation. Violence is one of the forces that destroy more than the construction of human personality and growth, an emotion aroused by many situations, And leads the individual to commit harmful acts against himself sometimes and sometimes against others. Despite the importance of researchers studying the subject of violence in various areas of life, the violence practiced in our educational institutions has not received sufficient study and analysis to diagnose this phenomenon accurately, the focus was on the manifestations of violence practiced by the educator on the learner and this is a view of the problem may be deficient in some deficiencies in the absorption of all dimensions of the phenomenon. In his educational dictionary, Paul Volcki argues that violence is the illegal recourse to force. Andre Laland added that violence can be symbolic in a violent word, especially in adolescence, as a transition from childhood to adulthood, accompanied by many Of the physical and psychological changes that have a profound impact on the personality of the individual and its adaptation to the institution, society and the surrounding environment. In order to ensure a safe and secure environment that embodies the values of dialogue and supports civilized methods of expressing dissenting opinion, this study answers the following questions: • What are the most important manifestations of violence in the school? What are the reasons for this phenomenon? • What are the most important strategies to prevent this phenomenon? To reduce their negative effects before they are out of control. • What treatment methods are available for intervention and possible solutions to this social scourge that surrounded our schools? On this basis, we will present the issue of violence in the educational environment, trying to make proposals that contribute to understand this phenomenon and control it within our educational institutions.Item دور الأدوات والإجراءات المستخدمة في عملية التوظيف،دراسة حالة لدى عينة من الموظفين المثبتين بمستشفى رزيق البشير –بوسعادة – ولاية المسيلة(جامعة الوادي - University of Eloued, 2018-06-28) مومن, نوارة; بسكر, حدةتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على أهم الأدوات والإجراءات لعملية التوظيف في الجزائر لدى عينة من الموظفين المثبتين بمستشفى رزيق البشير،ولتحقيق أهداف الدراسة تم إستخدام المنهج الوصفي التحليلي واعتماد على استبيان طرق التوظيف وهو يقيس أهم الإجراءات الوظيفية والإدارية ،وقد تم تطبيقه على عينة قوامها15موظفا مثبتا أختيرت بطريقة قصدية،حيث توصلت نتيجة الدراسة بأن المقابلة هي الأداة المستخدمة في عملية التوظيف وأنه يوجد فعلا أدوات وإجراءات مطبقة في الجزائر تبدأ من عملية الإنتقاء وتنتهي إلى عملية التوظيف.This study is to recognize on the most important of tools and procedures for operation recruitment in Algeria to sample from staff of fixers ina hospital Rezzig Bashir,to achieve objectives of the study was used method descriptive analytical analysis and adoption on aquestionnaire of employment methods,it measures the most importantant procedures functional and administrative,it has been applied a sample strength employee fixers is selected in way intentional the study the interview is he tool used in the recruitment process and it actually exists tools and procedures applied in Algeria start from the process selection and ends recruitment process.Item دور الأنشطة البدنية الرياضية المكيفة كمدخل علاجي ووقائي من الضغوط والمشكلات النفسية التي يعاني منها ذوي الإحتياجات الخاصة(جامعة الوادي - University of Eloued, 2018-06-28) بوضياف, نادية; عدواني, حنانتعتبر الأنشطة البدنية الرياضية المكيفة ذات دور فعال و حيوي لتنمية عناصر اللياقة البدنية لدى ذوي الاحتياجات الخاصة من مهارة وتحمل وسرعة ومرونة وقوة عضلية وتناسق وظيفي عصبي، بالإضافة إلى الإنعكاس الإيجابي على الجانب النفسي له ما يجعلها متنفسا ترويحيا إيجابيا له، يشجعه على الإقدام بشكل ايجابي في أدوراه الحياتية، بحيث تهدف هاته الأنشطة إلى تنمية وتطوير قدرات ومهاراته الحركية الطبيعية من خلال ممارسة حرة وموجهة لأنشطة ومهارات أساسية تحقق النمو المتزن الشامل بدنيا ومهاريا ومعرفيا وسلوكيا،لإكسابه عادات صحية وقوامية وخلقية وإجتماعية سليمة وبالتالي تحقيق الإستقلالية الذاتية فيما يخص الجوانب الحركية و منه القيام بدوره في المجتمع كمواطن عادي منتج.The physical activities of sports are adapted to play an active and vital role in the development of the elements of fitness for people with special needs of skill, bearing, speed, flexibility, muscle strength and neurological functional consistency, in addition to the positive reflection on the psychological side, making it a positive recreational outlet, The aim of these activities is to develop and develop the abilities and skills of the natural motor through a free exercise and directed to the activities and basic skills achieve balanced balanced physical, skillful, cognitive and behavioral, to impart healthy habits and legal and moral And social.Item سوسيولوجيا الحياة اليومية - الواقع المعاش للأفراد في الوسط الاجتماعي(جامعة الوادي - University of Eloued, 2018-06-28) كويحل, فاروق; شيخ, علييعالج علم الاجتماع والأنثروبولوجيا وعلم النفس بفروعهم المختلفة الإنسان(الفرد) وتفاعله داخل المنظومة الاجتماعية التي تشمل الأسرة، المدرسة، جماعة الرفاق، التي تعد من الأنساق المهمة في تركيبة المجتمع، وذلك عبر تسليط الضوء على مجريات الواقع المعاش أو ضمن ما يشار إليه بالحياة اليومية التي يعيش في خضمها الفرد ويشغل أدوار ومكانات تختلف باختلاف موقعه داخل الأسرة كزوج، أب،أخ و كطالب، أو وفقا لمتغيرات أخرى كجنسه، أو عمره، غير أن ذلك لا يعزله عن مجريات الحياة الاجتماعية التي تعتبر شبكة تنشأ ضمنها علاقات مختلفة المستويات والتوجهات، بحيث تعتبر الأسرة والمدرسة أهم أسسها.Sociology, anthropology, psychology, and their various branches deal with the man(individual), and its interaction within the social system, which includes family, school, and comrade group, which are important system in society structure and then shedding light on the reality of the living or within what is referred to daily life in midst of the individual lives, and occupies roles and states their vary according to his position within the family as husband, father, brother and as student, or according to other variables such as sex and age, but this does not isolate him from the course of social life, which is considered as a network their it arises in level and trends relationships, so that family and school are the most important basis.Item واقع مخابر البحث العلمي في الجامعة ومقترحات تطويرها -حسب رأي عينة من أساتذة العلوم الاجتماعية(جامعة الوادي - University of Eloued, 2018-06-28) فلوح, أحمداستهدفت الدراسة التعرف على واقع مخابر البحث العلمي في الجامعة الجزائرية ومقترحات تطويرها من وجهة نظر عينة من أساتذة العلوم الإنسانية والاجتماعية بالمركز الجامعي غليزان. ولتحقيق أهداف الدراسة تم إعداد استبيان يتكون من 46 عبارة موزعة على أربعة أبعاد وزعت على عينة من الأساتذة ينتمون لتخصصات العلوم الاجتماعية والإنسانية وتوصلت الدراسة الى أن مخابر البحث العلمي في وضعية غير مرضية، وان دورها ومساهمتها ضعيفة في التنمية، وان هناك عواقب وخيمة على الباحث والجامعة والمجتمع نتيجة ضعف مخابر البحث، ولقد قدم الأساتذة أفراد عينة الدراسة مجموعة من الاقتراحات لتطوير مخابر البحث العلمي.The study aimed to identify the reality of scientific research laboratories in the Algerian University and the proposals to develop them from the point of view of a sample of professors of humanities and social sciences at the University Center of Relizane. In order to achieve the objectives of the study, a questionnaire was prepared consisting of 46 words distributed over four dimensions distributed to a sample of professors belonging to the social and human sciences disciplines. The study concluded that the scientific research laboratories are in an unsatisfactory situation, and that there are serious consequences for the researcher and the university and society as a result of weak research laboratories, and the professors gave the members of the study sample a set of suggestions for the development of scientific research laboratories.