06.الملتقى الدولي الافتراضي حول معايير الجودة في بحوث الإعلام والاتصال. 16-17 فيفري 2021
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/9648
Browse
Browsing 06.الملتقى الدولي الافتراضي حول معايير الجودة في بحوث الإعلام والاتصال. 16-17 فيفري 2021 by Issue Date
Now showing 1 - 4 of 4
- Results Per Page
- Sort Options
Item معايير جودة مناهج و أدوات البحث في الظاهرة الاتصالية من الكمّي إلى الكيفي(University of Eloued جامعة الوادي, 2021-02-16) بداني, فؤاد; زمور, بدر الدينتعتمد الدراسة التي نقدمها على فهم ظاهرة اعتماد الباحثين العرب على الأساليب الإحصائية و الكمية في البحوث السوسيولوجية حول الظاهرة الاتصالية في حقل علوم الاعلام و الاتصال و التي لازال تعتمد بدرجة كبيرة في نتائجها على البحوث الكمية التي تعمل على تحويل الفعل الاتصالي إلى أرقام و احصائيات رياضية ليتم التعبير عنها بمختلف معاملات الارتباط او النسب المئوية و الدلالات الإحصائية ، مستخدمين في ذلك أدوات المسحالسوسيولوجي مثل الاستمارة و المقابلة و التحليل الكمي الإحصائي و لكن السؤال المطروح هنا هو هل يمكن حقيقة فهم حقيقة الظاهرة الاتصالية في المجتمعات العربية خاصة فقط بمجرد الحصول على التكرارات و النسب و الدلالات الاحصائية. ABSTRACT The study aims to understand the phenomenon of thereliance of Arab researchers on statistical and quantitative methods in sociological research. Especially the communication phenomenon in the field of media and communication sciences. Which still relies strongly in its results, on quantitative research that works to transform the communication act into numbers and mathematical statistics.Then Express them in various correlation coefficients or percentages and statistical connotations, using sociological survey tools such as the questionnaire, interview and statistical quantitative analysis. However, the main question we should pose is the following one: is it possible to understand the truth of the communicative phenomenon in Arab societies, only by obtaining the occurrences and ratios and statistical indications?Item المعايير والمؤشرات الشكلية والموضوعية لتصميم البحث العلمي في العلوم الانسانية والاجتماعية(University of Eloued جامعة الوادي, 2021-02-16) سلطاني, فضيلةلقد استطاع الانسان عبر تاريخه الطويل أن يصل إلى مجموعة من المعارف من خلال الملاحظة والدراسة والتجريب التي تمكنه من مواجهة ظواهر الحياة وفهمها، وبالتالي تجعله قادرا على مواجهة المشكلات التي تعترض حياته وتصبح هذه المعرفة علمية إذا ما اتبع الباحث قواعد المنهج العلمي وقام بالتصميم الجيد للبحث قبل البدء فيه،فلا يمكنه الابداع في عمله دون الاطلاع على أنواع المناهج العلمية وطرقها وأدواتها والتمرّس في استعمالها والاستفادة مما تقدمه من إمكانيات في جمع وتصنيف وتحليل المعطيات والحقائق مراعيا في ذلك معايير الجودة والمؤشرات الشكلية والموضوعية لإجراء البحث العلمي. والهدف من هذه الورقة البحثية هو تبيان أهم المعايير والمؤشرات الشكلية والموضوعية لجودة البحوث العلمية في العلوم الانسانية والاجتماعية مع التركيز على قواعد البحث العلمي التي يجب أن يستند عليها الباحث ، إضافة إلى عرض أهم الخطوات والمراحل والإجراءات المتضمنة في تصميم البحوث في العلوم الانسانية والاجتماعية باستخدام أهم المناهج العلمية التي تتلاءم مع أهداف البحث. Throughout his long history, man has been able to reach a set of knowledge through observation, study and experimentation that enables him to confront and understand the phenomena of life, and thus make him able to face the problems that hinder his life and this knowledge becomes scientific if the researcher follows the rules of the scientific method and makes a good design for research before Start it, he cannot be creative in his work without knowing the types of scientific methods, and tools, practicing in their use, and taking advantage of the capabilities it offers in collecting, classifying and analyzing data and facts, taking into account the quality standards and formal indicators for conducting scientific research. The aim of this research paper is to clarify the most important formal and objective criteria and indicators for the quality of scientific research in the human and social sciencesWith a focus on the scientific research rules that the researcher must rely on, in addition to presenting the most important steps, stages and procedures involved in designing research in the human and social sciences using the most important scientific approaches that are compatible with the research objectives.Item الدراسات النقدية في بحوث الإعلام(University of Eloued جامعة الوادي, 2021-02-16) طبي, منير; معيزة, سليمشهدت مناهج البحث في علوم الإعلام والاتصال تطورا وقفزة نوعية، نظرا لتطور وسائل الإعلام والاتصال وتعددها، ما تجسد في زيادة الإنتاج العلمي وكثرة المؤلفات – نسبيا-، ما أتاح للباحثين في المجال المذكور إنتاج بحوث قيمة ذات جودة وقيمة علمية، إلا أن واقع البحث العلمي في مجال علوم الإعلام والاتصال لا يزال يحتاج لتعزيز وإثراء، لا سيما فيما يخص اعتماد الأسس والقواعد المنهجية السليمة التي تمكن الباحث من تحديد موضوع البحث وضبط إجراءاته المنهجية وعناصر بحثه بدقة، فتحديد الإجراءات المنهجية يكتسي أهمية بالغة؛ على اعتبار أن تحديدها يوضح معالم البحث ومساره، ويجنب الباحث الوقوع في أخطاء وهفوات قد تعصف ببحثه وتهدد جودته، وعلى هذا الأساس يجب على الدراسات النقدية في بحوث الإعلام أن تتبع خطوات علمية سليمة؛ حتى تنجح وتبرر الغاية من وجودها؛ وترتقي بالبحث العلمي في هذا المجال، كون الدراسات النقدية منوط بها تحليل وتمحيص المواد الإعلامية وتحديد مواطن القوة والضعف فيها، وهذا لن يتأتى إلا إذا اعتمد الناقد الإعلامي في تناوله للمضامين الإعلامية على النقد العلمي السوي، في سبيل الوصول إلى نقد حقيقي وبناء. ABSTRACT Research methods have witnessed development and a quantum leap in information and communication sciences due to media and communication evolution and multiplicity, which relatively have embodied in increasing scientific production and literature abundance that allowed researchers in aforementioned field to produce valuable research of scientific quality and value, except that scientific research reality in information and communication sciences field still needs enhancement and richness , especially regarded to adopting methodological principles and rules that makes accurately the researcher determine the research topic and control its methodological procedures and elements, because methodological procedures have a huge importance considering that its determinations explains research milestones and its direction. This prevents the researcher make mistakes that could destroy his/her research quality. Based on that, critical studies should criticize media research following correct scientific steps in order to succeed and justify its existence purpose, and promote scientific research in this area. The fact that critical studies are entrusted with analyzing and scrutinizing media research and identifying its strengths and weaknesses, this will only come if media critic relies on scientific criticism in his/her approach to media research or media studies in order to arrive at real and constructive criticism.Item بحوث الاتصال والإعلام على أعتاب الألفية الثّالثة(University of Eloued جامعة الوادي, 2021-02-16) الطيب عيساني, رحيمةمن الحقائق المعروفة لدى الباحثين في حقلي الإعلام والاتصال أنّ جذور العلم يمكن تتبّعها في الأدبيات النّظرية للعلوم الأخرى ذات العلاقة بهما. فهو ملتقى الكثير من التّخصّصات العلمية، فقد أثارت سيروراته اهتمام الكثير من العلوم المتنوّعة: الفلسفة، التّاريخ والجغرافيا، وعلم النّفس والسوسيولوجيا، العلوم السّياسية وعلم الأحياء، والسّبرنيطيقا والعلوم الإدراكية. وشكّل هذا الحضور للتخصّصات الأخرى داخل علم الاتصال، وهو يؤسّس لحقله المعرفي الخاص داخل فضاء العلوم الاجتماعية، أحد المداخل الأساسية للتّساؤل عن شرعيته العلمية، كعلم قائم بذاته. بل هناك من الباحثين من أيّد بشدة ويؤيّد وجهة النّظر التي تقول:"إنّ علم الاتصال لم ينتج نظرية رئيسية قابلة للتّطوّر في المستقبل". وأنّه على الرّغم من تطوّر العلم، وبلوغه مرحلة تقترب من النّضج، الذي ساهم فيه الكثير من الباحثين والمتخصّصين من خلال بناء ملامح نظريات جديدة في السّنوات المتأخّرة، إلّا أنّ ثمّة تزايدا ملحوظا في الغموض الذي يكتنف دراسات هؤلاء الباحثين يتمثّل في التناقض في الآراء، والجدل الظّاهر فيما يتعلق بالبناء المعرفي المناسب للنّظرية الاتصالية. من هذا المنطلق تتناول هذه الدّراسة اتجاهات بحوث الاتصال والإعلام مع بداية الألفية الثّالثة وما تطرحه من إشكالات قديمة من خلال أدوات ووسائط ورؤى جديدة، وتناقش الموضوع بالإجابة على التّساؤلات الكبرى التالية: 1. هل هناك إمكانية في المستقبل لتجاوز ماسمي"بقصور النّظرية" في مجال الاتصال لتطوير نظرية عامة للاتصال والإعلام؟ 2. هل مايزال من الملائم التّمييز أو عدم التّمييز بين الاتصال والإعلام، مضمونا ومنهجا ودراسة؟ 3. هل تتعلق الضّواهر الاتصالية والإعلامية بمباحث متعددة أم ينبغي دراستها في إطار مبحث متداخل التّخصصات والتّناولات؟ 4. وهل تستطيع ثورة الوسائل والمعلومات الحالية تقديم وجهات نظر جديدة لدراسة وحل المشكلات التي يتناولها علم الاتصال؟ ABSTRACT One of the facts known to researchers in the fields of information and communication is that the roots of science can be traced in the theoretical literature of other sciences related to them. It is the crossroads of many scientific disciplines, and its processes have aroused the interest of many diverse sciences: philosophy, history and geography, psychology and sociology, political sciences and biology, and spirinetics and cognitive sciences. This presence of other disciplines within the science of communication, as it establishes for its own field of knowledge within the social sciences space, constituted one of the main approaches to questioning its scientific legitimacy, as a science in its own right. In fact, there are researchers who strongly support and support the view that says: "The science of communication has not produced a major theory that can be developed in the future." And that despite the development of science and its approaching maturity stage, to which many researchers and specialists have contributed by building the features of new theories in recent years, there is a noticeable increase in the ambiguity surrounding the studies of these researchers represented in the contradiction in opinions and the apparent controversy With regard to the appropriate cognitive construction of communicative theory. From this standpoint, this study deals with the trends of communication and media research at the beginning of the third millennium and the old problems it poses through new tools, media and visions, and discusses the topic by answering the following major questions: 1. Is there a possibility in the future to go beyond the so-called "shortcomings of theory" in the field of communication to develop a general theory of communication and media? 2. Is it still appropriate to distinguish or not to distinguish between communication and information, in content, method and study? 3. Are communication and media phenomena related to multiple issues or should they be studied within the framework of an interdisciplinary and interdisciplinary topic? 4. Can the current media and information revolution provide new perspectives for studying and solving the problems dealt with in communication science?