JFAS-Vol 03 N 01

Permanent URI for this collection

https://archives.univ-eloued.dz/handle/123456789/30247

Browse

Now showing 1 - 10 of 10

ستقبل الصيرفة الإسلامية في ظل الأزمة المالية العالمية الراهنة بناء على دراسة تحليلية لتأثيرات الأزمة على البنوك الإسلامية والتقليدية
(جامعة الوادي - University of Eloued, 2012-12-31) مزرشي, طارق; رابحي, مختار
تحاول الدراسة تقديم عرض للإطار العام للأزمة المالية من خلال الجزء الأول من الدراسة وذلك بالتطرق لتعريف الأزمة المالية ومراحلها وللنظريات المفسرة للأزمات المالية وأنواعها وكذا للسرد التاريخي لأهم الأزمات المالية بدءا من أزمة 1634 وصولا لأخر أزمة مالية عرفها الاقتصاد العالمي حيث جددت الأزمة المالية الأخيرة التركيز على العلاقة بين البنوك الإسلامية والاستقرار المالي، وبشكل أخر على قدرة الصيرفة الإسلامية الصمود خلال الأزمات المالية خصوصا في ظل التطور الذي تعرفه البنوك الإسلامية خلال السنوات الأخيرة. أما الجزء الثاني من الدراسة فيقدم ملخص للتطور الذي عرفته الصناعة المالية الإسلامية بدء من سنة 1940 التي تمثل بداية العمل المصرفي الإسلامي بشكله الحديث، في حين خصص الجزء الأخير لتقديم قراءة لأهم البحوث في مجال تأثير الأزمة المالية الأخيرة على كل من البنوك الإسلامية والتقليدية و كذا مستقبل الصيرفة الإسلامية والتحديات التي تواجهها بناء على دراسة صندوق النقد الدولي والتي تم اختيارها بحكم: - مصدر الدراسة، فالدراسة صادرة عن صندوق النقد الدولي. - حداثة الدراسة، بحيث يمكنها الإلمام بأهم تأثيرات الأزمة على نوعي البنوك ( سبتمبر 2010). - طبيعة الدراسة فهي دراسة إحصائية الدراسة اعتمدت على جمع بيانات البنوك التقليدية والإسلامية في البحرين، الأردن، الكويت، ماليزيا، قطر، السعودية، تركيا، الإمارات العربية المتحدة، وهذه الدول تم اختيارها بسبب أهمية الخدمات المصرفية الإسلامية في أنظمتها المصرفية وتوافر البيانات، حيث تضم قاعدة البيانات 120 بنك ( حوالي 1/4 بنوك إسلامية) كما تغطي العينة أكثر من 80٪ من الخدمات المصرفية الإسلامية عالميا ( باستبعاد إيران ).
Volatilité Du Change Et Pilotage Du Taux D’intérêt : Le Cas Des Pays émergents
(جامعة الوادي - University of Eloued, 2012-12-31) Allmishal, Yasser
Les crises financières des années 90 ont révélé la vulnérabilité des régimes de change intermédiaires et le flottement est apparu comme seule option viable pour les émergents. Or, malgré l’adoption officielle du flottement, les économies émergentes ont mis en œuvre une politique monétaire de stabilisation du change assurant, de facto, la survie des régimes intermédiaires, via la peur du flottement. Cet article s’interroge, à partir de l’analyse des relations entre la politique monétaire domestique et la volatilité du change dans les économies émergentes, sur la nature même des régimes intermédiaires de facto à partir d’un échantillon des 16 économies émergentes (ayant adopté le flottement officiel). Il met en avant les vulnérabilités institutionnelles, politiques et financières permettant d’expliquer pourquoi les économies émergentes, même en régime officiel de flottement, ont la « peur du flottement ». Après s’être interrogé sur le statut ambigu du ciblage d’inflation pour une politique monétaire visant à stabiliser le change, il traite du mécanisme de transfert de volatilité (entre taux d’intérêt et taux de change) qui sert de point d’appui et de justification à la peur du flottement. Il s’intéresse aux effets pervers possibles d’une stabilisation du change et fait apparaître une conduite de la politique monétaire au fil du rasoir .
التأثيرات المتبادلة للتفاعل القائم بين العولمة والإقليمية
(جامعة الوادي - University of Eloued, 2012-12-31) علاوي, محمد لحسن; عبيدلي, عبد القادر
تضمنت الدراسة تحليلا لطبيعة العلاقة القائمة بين تطور ونمو التكتلات الإقليمية والنظام التجاري المتعدد الأطراف ممثلا بظاهرة العولمة أو الشمولية. وما مدى التوافق والتناقض بين الظاهرتين لتشخيص إمكانية قيام تكتلات إقليمية ناجحة في ظل هذا النظام خاصة عندما يتعلق الأمر بالاقتصاديات النامية. This study analyses the standing relationship between the development and evolution of regional trade blocks and the multilateral trading system taking globalisation as a case in point. Furthermore, to what extent do these tow phenomenon correspond and discorrespond to examine the possibility of appearence of succeful regional trade blocks under this system expecially when it comes to the developing economies
أزمة اليونان وتداعياتها على دول منطقة اليورو
(جامعة الوادي - University of Eloued, 2012-12-31) رديف, مصطفى
ظهرت الأزمة المالية العالمية الحالية سنة 2008 وظهرت آثارها على المصارف وشركات التأمين والأسواق المالية، ولا يزال البحث جاري عن أسبابها وطرق معالجتها والتخفيف من حدتها خاصة حين امتدت إلى كل القارات تقريبا، ومن بين القارات الأكثر تضررا نذكر القارة الأوروبية خاصة دور منطقة اليورو. حينما امتدت هذه الأزمة إلى الإتحاد الأوروبي في الآونة الأخيرة، مست دولة اليونان. لذلك في هذه الورقة البحثية سوف نحاول أن نستعرض مفهوم الأزمة المالية، مع الإشارة إلى أزمة 2008، و أسبابها المباشرة و غير المباشرة. كذلك سوف نعرج على الأزمة اليونانية وكذا تداعياتها على دول منطقة الأورو. La crise financière de 2008 avait un impact très sérieux sur les banques et les compagnies d'assurance et des marchés financiers. Les recherches sont encore en cours afin de comprendre les causes, aussi pour connaître les remèdes, particulièrement lorsqu’elle s’est étendues à presque tous les continents, dont l’Europe est la plus touchée, surtout les pays de la zone Euro. Lorsque la crise s'est propagée vers l'union européenne, elle a touché la Grèce. Dans le présent document, on va essayer de revoir la crise financière, se référant à la crise de 2008, et ses causes et effets. On va parler aussi sur la crise grecque et son impact sur les pays de l'Euro.
تداعيات الأزمة المالية الراهنة على أسواق المال والتجارة العربية
(جامعة الوادي - University of Eloued, 2012-12-31) بن سمينة, عزيزة; بن سمينة, دلال
يعيش الاقتصاد العالمي منذ سبتمبر 2008 أزمة مالية، صنفت على أنها الأعنف منذ أزمة الكساد الكبير سنة 1929، وقد ظهرت بوادرها مع أزمة الرهون العقارية في الولايات المتحدة الأمريكية، ثم أخذت تنتقل -بدرجات متفاوتة-نحو الدول الأوروبية واليابان، ونتج عنها إفلاس العديد من المؤسسات المالية وتراجع البورصات والأسهم في العديد من بلدان العالم. ولم تكن الدول العربية بمنأى عن هذه الأزمة، حيث شهدت أسواق المال والتجارة العربية تراجعا ملحوظا، مع ملاحظة حجم التفاوت في التأثر وفقا لحجم انفتاحها علي الاقتصاد العالمي، وفي هذا الإطار، يمكننا تصنيف الدول العربية من حيث مدى تأثرها بالأزمة إلى ثلاث مجموعات وهي: مجموعة الدول ذات درجة الانفتاح العالي، مجموعة الدول ذات درجة الانفتاح المتوسط، وأخيرا مجموعة الدول ذات درجة الانفتاح المنخفض والتي من بينها الجزائر. وتأتي هذه الورقة كمحاولة لتحليل تداعيات الأزمة المالية الراهنة على أسواق المال والتجارة العربية مع الإشارة إلى الاقتصاد الجزائري. The world économie has experieced in septembre 2008 global financial crisis,Classified as the most violent since 1929 crisis , A crisis that began with the mortgages crisis in the United States, Soon moved their varying degrees of European countries, Japan and the rest of the world , Decreased all the international economic indicators ,and fell the stock markets all over the world. The Arab countries were not far from the effects of the crisis, Where Deteriorated the financial markets and the Arab trade ,However the impact varied depending on the degree of opennes of each and the level integration into the global economie ,Thus, we can classify the Arab countries in terms of how they are affected by the crisis into three groups which: the group of countries with higher degree of openness, group of countries with an medium openness degree, and finally the group of countries with low degree of openness including Algeria. This paper is an attempt to analyze the implications of the current financial crisis on financial markets and Arab trade, With reference to the case of the Algerian economy
نظرة إستشرافية لمستقبل التكتلات الاقتصادية في عصر العولمة من وجهة نظر كيلانية
(جامعة الوادي - University of Eloued, 2012-12-31) عصماني, سفيان; مسالتة, سفيان
This research paper studies the future dimensions for changing the economic international policy in light of the fluctuations and the crises. It tries to predict the fate of the economic blocs under the globalization that represented totalitarian holist dimensions in the image of a general pattern which is not completed till now, as a compound Process of Change which implies a group of variables that represented some challenges on the countries and the economic blocs .Through drawing clear paths for the change of the next events under what the world witnesses from tensions and crises according to objective data and an intellectual treatment with holist bases and foundations, these findings and hypotheses gather in a marked research paper under the theme : An anticipatory consideration of the economic blocs’ future in the era of the globalization from a Holism viewpoint.
من أزمة الرهن العقاري إلى الأزمة المالية العالمية
(جامعة الوادي - University of Eloued, 2012-12-31) صديقي, مليكة
وصفت الأزمة المالية التي انفجرت في سنة 2008 بالأخطر والأعمق والأشمل، فها هي الولايات المتحدة تتخبط في أزمة مديونية خانقة، كما تعرف بعض دول منطقة الأورو، بدورها مشاكل مالية واقتصادية جراء تجاوز الدين العام الحدود المقبولة، مما جعل العملة الموحدة، الأورو، تعيش أصعب الاختبارات منذ نشأتها. وإذا كانت الشرارة الأولى لهذه الأزمة هي انفجار فقاعة القروض الرهنية الثانوية في الولايات المتحدة، فسرعان ما انتشرت العدوى إلى بقية الاقتصاديات في العالم، ولذلك تتفاوت التوقعات بشأن السيناريوهات المستقبلية لهذه الأزمة، ولأن هذه الأخيرة ما زالت تتفاعل في الساحة الاقتصادية العالمية، ولم تتضح كامل معالمها بعد، سنحاول من خلال هذه المداخلة، الوقوف على طبيعة أزمة الرهن العقاري وآليات انتقال آثارها وكيفية تحولها إلى أزمة مالية عالمية. la crise financière qui a explosée en 2008 est décrite comme la plus dangereuse, la plus profonde et la plus large depuis la crise de 1929. Les Etats-Unis, la 1ère puissance économique est menacée du fait de l’augmentation sa dette. La zone euro, à son tour, est malade, elle se débat depuis plus de deux années avec des problèmes financiers et économiques, causées notamment par le haut niveau d’endettement de certains de ses membres, une situation qui risque de conduire à l’explosion de la zone euro. La crise est partie des États-Unis suite à l'éclatement de la bulle des subprimes, et s’est vite propagée pour toucher toutes les économies, y compris les économies émergentes. Dans cette intervention, nous essaierons d’analyser la nature de la crise des subprimes, ses origines, en insistant sur les canaux de transmission, et comment cette crise financière s’est transformée en une crise financière mondiale.
الأزمة المالية العالمية: جذورها، نشأتها وعوامل إنتشارها
(جامعة الوادي - University of Eloued, 2012-12-31) عفيف, هناء; ضياف, علية
يعاني الاقتصاد العالمي من أزمة مالية خطيرة انفجرت على مستوى الأسواق المالية في أوت 2007 ،هذه الأزمة لم تكن وليدة اللحظة، وإنما لها جذور أهمها إتباع الاقتصاد الأمريكي سياسة أسعار الفائدة المنخفضة التي تزامنت مع انهيار أسهم شركات التكنولوجيا، هذه الظروف أدت إلى زيادة التعامل بالقروض العقارية العالية المخاطر، كما ساعدت التجديدات المالية على تفاقم الخطر بزيادة أحجام الإقراض موجة تلوى الأخرى، وبالتالي انتفخت الفقاعة العقارية حتى وصلت إلى ذروتها و انفجرت،و سرعان ما انتقلت العدوى إلى الأسواق المالية لمختلف الدول، مفرزة اضطرابات واختلالات شملت أغلب الاقتصاديات. This study analyses the standing relationship between the development and evolution of regional trade blocks and the multilateral trading system taking globalisation as a case in point. Furthermore, to what extent do these tow phenomenon correspond and discorrespond to examine the possibility of appearence of succeful regional trade blocks under this system expecially when it comes to the developing economies.
الأزمة المالية المكسيكية 1995م والحلول المقترحة من طرف خوزيه إنجل جوري
(جامعة الوادي - University of Eloued, 2012-12-31) نوري, منير; حمدي, معمر
I knew Mexico the years 1994 and 1995, a major financial crisis, and caused this crisis on the flow of stunning of capital abroad, and the speed of this flow exciting the attention and paved the collapse of the global financial system, has led to stir unrest in the stock markets and foreign exchange markets in the countries of Latin America, the largest size, which deteriorated as the currency markets and Asian stock at the beginning of 1997 and other Eastern European countries. The work of Jose Angel Gurria, José Angel Gurria - Minister of Finance and Public Credit in Mexico and head of the transitional government at the time - to take steps to identify and define the causes of the financial crisis and then work to neutralize in order to preserve what he called Gurria, "the speed of transit" achieved by the Mexican economy in 1999 , where for the first time in thirty years will not pass Mexico's economic crisis during the transition from government to the other, has the work of Jose Angel Gurria, to take the necessary measures in advance to avoid any future problems, where Mexico was much less likely to economic problems than previously because of the actions carried out
التمويل الإسلامي كبديل لمواجهة وتجاوز الأزمة المالية العالمية وآفاقها المستقبلية
(جامعة الوادي - University of Eloued, 2023-12-31) عقون, فتيحة; مدي, راضية
يواجه الاقتصاد العالمي في الوقت الراهن أزمة مالية حقيقية عصفت باقتصاديات الدول المتقدمة والنامية على حد سواء، حيث ظهرت بوادرها في سنة 2007 وبرزت أكثر في سنة 2008 ولازالت آثارها إلى غاية اليوم. والملاحظ أنه مع ضخامة هذه الأزمة واتساعها إلا أنها لم تؤثر بشكل كبير على البنوك الإسلامية، وبهذا نرى أن التمويل الإسلامي قادر على الحد من شدة ووتيرة الأزمات المالية. L’économie mondiale affronte actuellement une réelle crise financière, cette crise qui a touchée les pays développés et les pays en voie de développement en même temps a apparue en 2007 et a émergée plus en 2008 et ces effets restes toujours présents. Mais ce qui est remarquable que malgré l’étendue de cette crise , elle n’a pas affectée significativement les banques islamiques, c'est-à-dire que la finance islamique est capable de réduire la sévérité et la fréquence des crises financières

Browse

Browsing JFAS-Vol 03 N 01 by Issue Date

Results Per Page

Sort Options