مهارة القراءة في ظل إستراتيجيات التدريس الهادف السنة الرابعة إبتدائي مناهج الجيل الثاني أنموذجا

No Thumbnail Available

Date

2018-06-03

Journal Title

Journal ISSN

Volume Title

Publisher

جامعة الوادي university of eloued

Abstract

ملخص المذكرة تخرج ماستر بعنوان " مهارة القراءة في ظل إستراتيجيات التدريس الهادف السنة الرابعة إبتدائي مناهج الجيل الثاني أنموذجا " الحمد لله الذي علم بالقلم وأصبغ على عباده جملة من النعم وأصلى وأسلم على المبعوث رحمة للأمم صلوات رب وسلامه عليه وبعد: إنه لشرف عظيم أن أقف بين أساتذتي ودكاترتي الأفاضل في هذا العرس العلمي في يوم من أيام الله المبارك فنرحب بهم أيم ترحيب بدءا من أستاذتنا الفاضلة رئيسة اللجنة عائشة عويسات إلى الأستاذة المتلألة المشرفة التي نكن لها كل التقديروالإحترام،فالأستاذة المناقشة سلوى تواتي التي نتم أن تكون توجيهاتها وملاحظاتها إلينا برد وسلام في هذا اليوم الأغر. أما بعد يعد حقل التربية حقل متجدد الأساليب والطرائق والإستراتيجات والبحث الدؤب والمستمر عن أنجع السبل وأيسرها من أجل إكساب الناشئة شتى العلوم والمعرفة، وبظهور إستراتيجيات تدريس حديثة أو ما يعرف بإستراتيجيات القرن الواحد والعشرين أردت تسليط الضوء على ذلك في هذا البحث وخصصت بالدراسة نشاط القراءة لما له الأهمية البالغة في مراحل التعليم الأولى وأختر مستوى السنة الرابعة إبتدائي بإعتبار أن القراءة في هذا الطور منطلقا لجميع التعلمات الأخرى فبدونها لايستطيع المتعلم المضي قدما نحو معارف جديدة. لذا عنونت بحثي بـ:"مهارة القراءة في ظل إستراتيجات التدريس الهادف" وتتلخص أسباب إختياري للموضوع في النقاط التالية: *التجديد وكسر الرتابة في عملية التدريس. *حقل التربية حقل متجدد وبالتالي التطلع لما أفضل وأحسن. *نشاط القراءة يعد نشاطا مملا من جانب المعلم والمتعلم على حد سواء. *القراءة مفتاح تعلم اللغات وبالتالي البحث السبل الأنجع والأفضل لتحبيبها لفئة المتعلمين. *الوقوف على إستراتيجيات التعلم النشط ومدى مساهمتها في تفعيل نشاط القراءة وجعله إنطلاقة لتعلمات أخرى. *كوني مربي أبحث وأطلع دائما لما فيه الخير والصلاح لأبنائنا الأعزاء. *الدافعية والتطلع لكل ماهو جديد من جهته إضفاء الجديد في حقل التربية والتعليم. أما عن أهداف البحث فتتلخص فيمايلي: *الكشف عن أهم النشاطات اللغوية التي تدرس في المدارس الجزائرية وهو"نشاط القراءة" الذي يعد مفتاح تعلم اللغة في مختلف مراحل التعليم ،فمن خلاله يتعلم المتعلم شكل الرموز وكيفية نطقها وكتابتها. *الوقوف على المقاربة بالكفاءات،البؤرة التي تحوم حولها بقية أنشطة اللغة،وهذا ماظهر جليا ضمن ماسمي"بالمقاربة النصية"،التي تجعل من نص القراءة المنطلق الرئيسي لإكتساب مهارات الإملاء،والتعبير الشفوي والكتابي ،والظواهر النحوية والصرفية كما كانت القراءة ولازالت غذاء الإنسان ـ كبيرا كان أو صغيراـ من خلال إشباعه بمختلف المعارف ،سواء أكانت هذه المعارف لغوية أم فكرية ،أم تعرفا على أساليب الخطاب والتواصل ،أم إكتشافا لنفسيات الناس وعقلياتهم ،وللأحداث المتطورة وآخر الإبتكارات ،وغيرها،إنها زاد الإنسان للإنفتاح على الآخروتقبل أفكاره،كما تعتبر الفضاء الذي يسمح له بالنقد والإبداع ،والخلوص بأفكار منطقية تساعده على حل مشكلاته الحياتية،أو على تطور إنجازاته وقدراته الذاتية. *إبراز دورالقراءة على أنها ليست مجرد وسيلة لإكتساب اللغة فقط، إنما هي بوابة الإنسان التي يعبرها لآفاق غير محدود في الحياة.إن مانشاهده في واقعنا المعيش من أمثلة عديدة تنبأ عن المستوى المتردي في تعليم اللغة،إذ أن معظم الطلبة الجامعيين بما فيهم طلبة أقسام اللغة العربية وآدابها يعانون من صعوبة في فهم الكلمات وقصور في تركيب صيغ متكاملة ومتراتبةوفي تبليغ أفكارهم بدقة إضافة إلى أخطاء إملائية التي تكاد تقترب لحد التفاهة بما يدفعنا دائما إلى التساؤل عن موضوع الخلل والجواب الصريح:الخلل يكمن في المرحلة التي يكون فيها الإنسان قادرا على تذكر الصواب والخطأ وترتيبه في ذهنه، والمضي فيهما بقية حياته ، إنها مرحلته الأولى والتي ينبغي معرفة كيفية إعداده فيها،بإعتباره كتابا ناصعا يخط عليه بألوان عديدة. * اسهامات ودور وزارة التربية الوطنية في إصلاح منظومتها التربوية،وتنبت اليوم مبدأ الإصلاح البيداغوجي المتمثل في إستراتيجيات التغلم النشط،وأعدت منهاجا (مناهج الجيل الثاني)خاصا بكل نشاط من النشاطات التعلمية في مختلف المراحل ،كما وسعت الكم الساعي لهذه النشاطات بما فيها نشاط القراءة التي اهتمت به اهتماما خاصا فاق اهتماماتها السابقة وأخرجت كتبا مدرسية جديدة تماشت مع متطلبات الإصلاح الجاري، وجعلت من دروس القراءة منطلقا رئيسيا لبقية أنشطة اللغة، وإنطلاقا من فرضيات مسبقة سطرتها ، ومن معاينات واقعية لحال المتعلمين مع لغتهم،ولمستواهم في مختلف الأطوار خاصة المرحلة الابتدائية التي فضلت تنويع دراسي فيها بين المدارس الريفية والحضرية،واستحدثت لذلك استراتيجيات وطرائق نشطة نحاول في بحثنا هذا إماطة اللثام عنها وقد أخذت كمثال عن ذلك تلاميذ السنة الرابعة إبتدائي(الطور الثاني) لمدرسة إبتدائية في مدينة تقرت. أما المناهج التي إعتمدت علبها الدراسة فهي: 1- المنهج الوصفي التحليلي :الذي يعين الباحث على وصف الوقائع العلمية،ويسهل له عملية وصفها وتحليلها في آن واحد،كما استعنت في مواضع من القسم التطبيقي بـ: 2-المنهج المقارن :لمقارنة بعض النتائج واستخلاص نقاط التشابه والإختلاف بينها، 3-المنهج الإحصائي:الذي تجلت وظيفته في إحصاء وتحديد النسب المئوية لإجابات أفراد العينة من الأساتذة على إستمارة الإستبيان. وقد ساعد هذان المنهجان في توضيح بعض الرؤى،والخلوص بنتائج إيجابية ثمنت البحث.تدرج هذا البحث وفق خطوات علمية وخطة منهجية،تمثلت في مقدمة ومدخل وثلاثة فصول،وخاتمة. أما الفصل الأول: ثلاثة مباحث، أولاها :مهارة نشاط القراءة للسنة الرابعة إبتدائي "الطور الثاني"الجيل الثاني كونها بؤرة لمنطلق تعلمات المتعلم اللغوية الأخرى كنشاط القواعد النحوية والصرفية والإملائية والتعبير الشفوي والكتابي المحفوظات،وثانيها :الإستراتيجات النشطة الحديثة المتبعة في تناول الأنشطة وعلى وجة الخصوص نشاط القراءة للسبب الرئيس المذكور آنفا،وثالثها:مهارات التدريس الهادف والفعال من منظور أن المتعلم هو محور العملية التعليمية التعلمية. وقد ضم الفصل الثاني:فأشتمل على مبحثين تناول الأول منه كيفية تدريس نشاط القراءة لهذه الفئة المستهدفة وفق إعداد مذكرات منهجية خاصة بذلك،وتناول المحث الثاني نماذج تطبيقية لبعض استراتيجيات التعلم النشط لنشاط القراءة في مرحلة التعليم الإبتدائي السنة الرابعة(إ)الجيل الثاني أنموذجا،ثم التدريس الهادف،مفهومه وعناصره. ليضم الفصل الثالث:استبيانات ميدانية حول كيفية تناول نشاط القراءة في هذة المرحلة والاستراتيجيات الناجعة لذلك ،وأثرها على تحصيل المتعلمين ،والعراقيل التي تصادف ذلك.ثم تحليل الإستبانة والنتائج التي أسفرت عنها. وكانت خاتمة البحث عصارة التدريس الهادف بمنظور التعلم النشط وتوصيات لذلك. توصيات: ومن التوصيات التي نخلص إليها مايلي: 1-على المربين تقبل كل ماهو جديد من شأنه رفع المستوى الدراسي وعدم إتخاذ سياسة كل ماهو جديد مرفوض لأن الشيء الغير مألوف لايمكن الحكم عليه مسبقا دون سابق تجربة. 2-على المربين إستخدام أنجع السبل وإعتماد إستراتيجيات التدريس الحديثة من قبيل التعلم باللعب كون هذا الأسلوب يميل إليه المتعلم ويحبذه. 3-إعتماد وسائل تكنولوجيات الإعلام و الإتصال في عملية تدريس الأنشطة وعلى وجه الخصوص نشاط القراءة بإعتباره منطلق التعلمات. ولقد اعتمدت في بحثي هذا على جملة من المصادر والمراجع تنوعت بين بلدان المغرب العربي من مشرقه ومغربه،إلى بعض المراجع الأجنبية،ومجلات ومقالات ومحاضرات تربوية ،ومذكرات تخرج ،ومواقع الكترونية نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: -الدليل البيداغوجي لمرحلة التعليم الإبتدائي،محمد الصالح حثروبي. -مهارات التدريس الفعال،جمال بن إبراهيم القرش. -منهاج اللغة العربية،السنة الرابعة إبتدائي. -صعوبات تعلم القراءة والكتابةوالرياضيات،سميرة ركزة،وفايزة صالح الأخمدي. -دليل الأستاذ،السنة الرابعة إبتدائي. -حقيبة المدرس(ة)تدريس القراءة(دليل نظري) الكفايات والإستراتيجيات-عبد الطيف الجابري، وآخرون. - الإتجاهات الحديثة في تعليم القراءة وتنمية ميولها، فايزة السيد محمد عوض. وغيرها أتى ذكرها في قائمة المصادر والمراجع. إن حقل التربية حقل متجدد ومتطور وهي الصعوبة ذاتها التي واجهتي في البحث ،كثرة المراجع والمصادر وعدم ثباتها على رؤية واحدة وتنوع الآراء ليس في الدول فحسب بل حتى في البلد الواحد لعدم التنسيق التربوي والمتابعة فنجد مثلا طرائق التعلم النشط لحد الساعة لم تعمم على ربوع مدارس الوطن ولاتزال تجربة منزوية في جهات متعددة لم تثبت نجاعتها من فشلها ليومنا هذا. أما النقطة الإيجابية في هذا البحث كونه فتح لي آفاقا مستقبلية في أن أكون باحثا في القضايا التربوية وأنا رجل التربية ولما لا مجال التأليف في هذا الميدان بإعتبار أنه لي شطحات في هذا الميدان وخبرة لا يستهان بها فاقت الربع قرن ،فنسأل الله العلي القدير التوفيق والسداد. وفي الأخير أتقدم بالشكر الجزيل لكل من أسهم في إنتاج هذا البحث ولو بكلمة "أعانك الله "وإلى كل أساتذة جامعة الشهيد حمة لخضر بالوادي قسم اللغة والأدب الذين لم يبخلوا علينا بآرائهم وإقتراحاتهم البناءة وإلى كل مدراء وأساتذة الطور الإبتدائي وتلاميذتهم الأعزاء على مد يد العون والمساعدة، وإلى كل الزملاء والزميلات،كما أخص بالشكر إلى الأستاذة الفاضلة والمحترمة التي أكن لها كل التقدير والإحترام-ولا أزك على الله أحد -والذي شهد هذا البحث النور على توجيهاتها وإرشاداتها السديدة والشديدة والرشيدة،الأستاذة المشرفة "لعبيدي منيرة"فجزاها الله عنا كل خير،وأن يبلغ تعالى مرادها ونراها في درجات عليا وما ذلك على الله بعزيز.كما نسأله تعالى أننا قد وفقنا ولو بالقدر اليسر في إضفاء لمسة لحقل التربية الذي هو عصب الأمة وشريانها والله الموفق إلى ما فيه خير البلاد والعباد. Résumé de la note de fin d'études du maître intitulée "La compétence de la lecture dans le contexte des stratégies d'enseignement visant la quatrième année du début du modèle de curriculum de la deuxième génération" Louange à Allah qui a enseigné la plume et a conféré à ses esclaves un certain nombre de bénédictions et a prié et a donné des bénédictions au Messager, miséricorde aux prières du Seigneur et la paix soit sur lui et après C'est un grand honneur de me tenir entre mes éminents professeurs et médecins lors de cet événement scientifique lors d'un jour béni de Dieu. Nous leur souhaitons la bienvenue avec un accueil chaleureux, de notre éminente professeure, Aisha Awesat, à l'honorable professeur, que nous avons tous respecté et respecté. Et ses remarques à nous en ce jour tragique. Le domaine de l'éducation est un champ de méthodes, de méthodes, de stratégies et de recherches constantes sur la manière la plus efficace et la plus facile de fournir les différentes sciences et connaissances émergentes, et l'émergence de stratégies d'enseignement modernes ou stratégies des vingt -le premier siècle je voulais souligner cela dans cette recherche et consacré à l'activité de lecture d'étude pour lui L'importance des premières étapes de l'éducation et le niveau de la quatrième année de primaire comme la lecture à ce stade le point de départ pour tout autre apprentissage sans lequel l'apprenant peut avancer vers de nouvelles connaissances. J'ai donc appelé ma recherche B: "Compétence de lecture dans le contexte des stratégies d'enseignement prévues" Les raisons du choix du sujet sont résumées dans les points suivants: * Renouveler et briser la monotonie dans le processus d'enseignement. * Le domaine du domaine de l'éducation est renouvelé et attend avec impatience ce qui est de mieux en mieux. * L'activité de lecture est une activité fastidieuse tant pour l'enseignant que pour l'apprenant. * Lire la clé de l'apprentissage des langues et donc rechercher les meilleures et les meilleures façons de l'aimer auprès de la classe des apprenants. * Identifier les stratégies d'apprentissage actif et l'étendue de leur contribution à l'activation de l'activité de lecture et en faire un début pour d'autres apprentissages. * En tant qu'éducateur, je suis toujours à la recherche du bien et du bien de nos chers enfants. * Motivation et aspiration à tout nouveau pour sa part dans la nouvelle éducation. Les objectifs de la recherche sont les suivants: * Découvrez les activités linguistiques les plus importantes enseignées dans les écoles algériennes, «l'activité de lecture», qui est la clé de l'apprentissage de la langue à différents stades de l'éducation, à travers laquelle l'apprenant apprend la forme des symboles et comment les prononcer. Ceci est évident dans l'approche textuelle, qui fait du texte de lecture le principal point de départ pour l'acquisition des compétences orthographiques, orales et écrites, les phénomènes grammaticaux et grammaticaux, comme la lecture, et la nourriture humaine est encore grande. Que ce soit la connaissance linguistique ou intellectuelle, ou la connaissance des méthodes de communication et de communication, ou la découverte des esprits et des esprits, les événements avancés et les dernières innovations, et d'autres, elle a augmenté l'ouverture à l'autre et l'acceptation des ses idées, ce qui lui permet de critiquer et de la créativité, et de trouver des idées logiques pour l'aider à résoudre ses problèmes de la vie, ou le développement de ses réalisations et ses propres capacités. Le rôle de la lecture n'est pas seulement un moyen d'acquérir le langage, c'est la porte de l'homme qui l'exprime à des horizons illimités dans la vie. Dans plusieurs de nos exemples, nous avons prédit le faible niveau d'éducation aux langues. La plupart des étudiants universitaires, la langue et la littérature arabes ont du mal à comprendre les mots et le manque de formules intégrées et complexes à rapporter leurs idées avec précision, en plus des fautes d'orthographe qui s'approchent presque de l'ignorance, ce qui nous amène toujours à nous interroger. et répondez franchement: le déséquilibre réside dans le stade où l'être humain est capable de se souvenir du bien et ainsi de suite et disposé dans son esprit, et de bouger les deux le reste de sa vie, c'est la première phase qui devrait savoir comment mettre en place où, comme un livre par de nombreuses couleurs de traçage lumineux. Le rôle du ministère de l'Education nationale dans la réforme de son système éducatif. Aujourd'hui, le principe de la réforme pédagogique, qui est la stratégie de l'apprentissage actif, a été développé et un programme d'études pour le programme de deuxième génération a été préparé pour chaque activité d'apprentissage à différents stades. La portée de ces activités, elle a pris un intérêt particulier dans son travail qui a dépassé ses préoccupations antérieures et produit de nouveaux manuels qui correspondent aux exigences de la réforme en cours. Elle a également fait des cours de lecture un point de départ majeur pour le reste des activités linguistiques, basé sur des hypothèses préconçues et des observations réalistes des apprenants avec leur langue, favorisant la diversification des études entre écoles rurales et urbaines, et introduit ainsi des stratégies et méthodes d'essai actif dans notre recherche pour découvrir qu'il a été pris comme exemple que les élèves de quatrième année élémentaire (deuxième phase) de l'école élémentaire dans la ville de Touggourt. Les curricula adoptés par les groupes d'étude sont: 1- Approche descriptive analytique: Elle aide le chercheur à décrire les faits scientifiques, et facilite le processus de description et d'analyse en même temps, comme je l'ai utilisé dans les endroits de la section application: 2 - Approche comparative: Comparer certains des résultats et tirer des points de similitudes et de différences entre eux, 3 - Méthodologie statistique: dont la fonction a été reflétée dans les statistiques et le pourcentage de réponses des membres de l'échantillon de l'échantillon sur le formulaire du questionnaire. Ces méthodes ont aidé à clarifier certaines visions, et à trouver des résultats positifs et des recherches utiles. Cette recherche est effectuée selon des étapes scientifiques et un plan systématique, représenté dans l'introduction, l'introduction et trois chapitres, et la conclusion. Le premier chapitre comprend trois sujets: premièrement, la compétence d'activité de lecture pour la quatrième année, la deuxième étape, la deuxième génération, comme point focal de l'autre plateforme d'apprentissage, comme la grammaire, la morphologie, l'orthographe, l'expression orale et écrite, La plus récente est l'utilisation des activités de lecture pour la raison principale mentionnée ci-dessus

Description

Keywords

القراءة – الاستراتيجيات - التدريس الهادف, : lecture - stratégies - finalité pédagogique

Citation