الإنتاج الشفوي من خلال المشاهد التعبيرية سنة ثانية أبتدائي-أنموذجا-

Abstract

و في الأخير ومن خلال دارستنا النظرية والميدانية توصلنا إلى النتائج الآتية وهو ترجمة للأفكار ، التعبير عملية تواصلية إفهاميه بين المعلم والمتعلم  والمشاعر الكامنة داخل التلميذ، لذا فهو يعكس مستوه وقدارته العقلية والمعرفية. يساهم التعبير في بناء شخصية قوية للتلميذ ويزوده بالجأرة اللازمة لمواجهة  مواقف حياته، كما يهدف التعبير على تنمية الرصيد اللغوي لدى التلاميذ. يشترط في عملية الإنتاج الشفوي أن تتوفر على شروط كأن يكون موضوعه  خاليا من الأخطاء الاملائية والنحوية واللغوية قدر استطاعته حسب ثقافته. . لإنتاج التعبير الشفوي يجنب يتجنب حواشي الكلم وغريبه  للتعبير مهاارت مرتبطة بالأفكار والكلمات، وبمستوى السياق وهيئة المتكلم  وسماته النفسية، كما له تقنيات كالمناقشة الجماعية والتشخيص والارتجال. لذلك تستخدم الصورة كوسيلة ، التلاميذ لا يملكون ميول ورغبة للمادة التعبيرية  تعليمية تخدم كل من عملية التعليم والتعلم. الصورة وسيلة للتعبير فالتلميذ يعبر عما يفهم ويفكر وما يميل إليه خاصة تلاميذ  المرحلة الابتدائية، فهم يميلون وينجذبون إلى الصورة. تعمل الصورة على بعث الحوار بين التلاميذ ولها دوار في ايصال المعلومة  . كما تثري معجمه اللغوي وتنمي قدرته على الابداع ،للتلميذ للصورة دوار كبير في تمكين التلميذ من التعبير، فهي تلعب دوار كبير في تثبيت  الالفاظ في ذهن القارئ، وترسخ ما لم يستطيع ترسخه النص المكتوب. الخوف و  الخجل عاملين مهمين جدا في صعوبة التعبير لدى التلميذ، لذلك يتم استخدام الصورة لتلطيف الجو داخل الصف والتقليل الخجل والخوف، خاصة وأن الصور المستعملة في التعبير جذابة من حيث الألوان وجمالية الصورة. . أغلب التلاميذ الذين تلقوا تعليما كالتحضيري أو الكتاتيب قادرون على التعبير