غريب القرآن في تفسير التحرير والتنوير مه سورة الطور إلى سورة الحديد

Abstract

)غريب القرآف في تفسير التّحرير والتّنوي رمن سورة الطور إلى سورة الحديد( تكونت انٞذكرة من مقدمة كثلبثة فصكؿ كفهارس كخانٕة؛ حيث احتوت انٞقدٌمة على أن٨ية انٞوضوع كأسباب اختياره، إضافة إبٔ الدٌراسات السٌابقة، كمنهج البحث كخطٌتو. كاحتول الفصل اؿنٕهيدم على ترنٗة موجزة للئما الطاىر بن عاشور باعتباره أحد أعلب ىذه الأمة، مع ذكر أبرز ن١طات حياتو، كبُ الفصل الأكؿ تعرضت للتعريف بتفسنً التٌحرير كالتٌنوير باعتباره موسوعة علمية ضخمة، كما سلطت الضوء على علم غريب القرآف، كيف نشأ كتطوٌركما أشرت إبٔ بعض مؤلفاتو، كإبٔ مناىج انٞؤلفنٌ فيو، كركٌزت على منهج الطاىر بن عاشور بُ كيفية احتجاجو على الألفاظ الغريبة، كموارده بُ ذلك، كعلى أىم خصائصو. كأما الفصل الثاني فقد احتول على انٛانب التطبيقي، الذم اشتمل على دراسة لأبرز ألفاظ الغريب بُ تفسنً التٌحرير كالتٌنويرمن سورة الطور إبٔ سورة انٜديد، كمقارفة ىذه الكلمات بكتب اللغة، كالغريب، كالتفسنً، كبعدىا انٝركج نُوصلة؛ كذلك بذكر من خالف الإما أك كافقو بُ شرحو للغريب.بٍ تطرقت إبٔ انٝانٕة؛ التي احتوت على أبرز كأىم النتائج التي بًٌ التوصل إليها