JSSR_Vol 02 N 01

Permanent URI for this collectionhttps://archives.univ-eloued.dz/handle/123456789/6566

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 10 of 10
  • Item
    منظومة التسمية في مجتمع وادي سوف خلال الفترة 1882-1937
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2014-01-01) عثماني, الجباري
    تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على نظام التسميه الذي كان متبعا في مجتمع وادي سوف في الفترة 1882-1937، قبل فرض قانون الحالة المدنية الفرنسي على مناطق الحكم العسكري(الجنوب الجزائري). ونتعرف من خلال ذلك على الطريقة المُتبعة في التعريف بالأسماء والألقاب، والعناصر المكونة للاسم؛ وذلك بإلحاق الأفراد إلى الآباء والأجداد، والنِّسْبَة أيضا إلى العرش والعميرة، وحتى الوظيفة أو الحرفة تضاف بأسماء بعضهم. واعتمدت الدراسة على مصدر أولي مُهم يتمثل في وثائق المحاكم الشرعية التي كانت تنشط في تلك الفترة؛ نظرًا لما تحتويه حججها من معلومات فريدة دون حيف حول التركيبة التسموية لأفراد المجتمع السوفي. Résumé Cette étude vise à faire la lumière sur le système de nommage, qui a été suivie dans la communauté d' Oued Souf dans la période 1882-1937 avant l'imposition de la loi sur l'état civil français dans les domaines militaire règles ( sud de l'Algérie ). Et d'identifier à travers elle sur la façon dont la définition de noms et de titres, et les éléments constitutifs de ce nom, rejoindre les personnes aux parents et aux grands-parents, ainsi que le rapport sur le trône et la bande, et même un emploi ou d'artisanat ajouté les noms de certains d'entre eux. L' étude s'est appuyée sur la source primaire est importante dans la charia courts documents qui étaient actifs durant cette période, car ils contiennent des arguments d'information unique, sans injustice à propos de la composition d'appellation des membres de la société de Souf.
  • Item
    منظومة الإدارة البيئية السليمة والتنمية المستدامة في المناطق الريفية
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2014-01-01) قابوسة, عــلي; طـيـبي, حمــزة
    نتيجة التغيرات والتطورات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي أدت إلى استفحال مظاهر التلوث البيئي، منذ النهضة الصناعية في القرن الـ18، ازداد الوعي العالمي بضرورة حماية البيئة . وكان إرساء وتعزيز منظومة للإدارة البيئية من المدركات و/أو الالتزامات الهامة في استغلال الموارد وإدارة المؤسسات في ظل السعي للحصول على شهادة دولية (ISO14000) بالنسبة للمؤسسات الاقتصادية. والأعظم من ذلك، تعتبر الإدارة البيئية وتحسين الأداء البيئي للمؤسسة و/أو التنظيم من الأدوات المهمة في تحقيق التنمية المستدامة في الأوطان. Abstract: As a result of the changes and economic developments, political and social that led to the exacerbation of the manifestations of environmental pollution, since the industrial renaissance in the 18th century, increased global awareness of the need to protect the environment. It was to establish and strengthen the system of environmental management of perceptions and / or important commitments in the exploitation of resources and management institutions under to seek international certification (ISO14000) for economic institutions. The bulk of it, is the environmental management and improve the environmental performance of the institution and / or regulation of the important tools in entitled.
  • Item
    إدراك أساتذة التعليم الثانوي العام والتقني لمعوقات التفكير الإبتكاري المتعلقة بالمدرسة
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2014-01-01) أوباجي, محمد
    مادامت المنظومة التربوية الجزائرية مطالبة بأن توفر المناخ المدرسي المقبول لتفجير قدرات التلاميذ الإبداعية وتطويرها وفق أسس علمية مدروسة من أجل الحصول على أفضل النتائج ،كان من البديهي والضروري أن تشخص أسباب معوقات التفكير الإبداعي في الوسط المدرسي الحالي بإجراء بحوث تربوية تقيم فيها المناهج ،ونشاط المعلم والطرق والمواد البداغوجبة والوسائل المدرسية وحجم الساعات ،وتقيم هيكلة وتنظيم الإدارة المدرسية والنظام التعليمي في التعليـم الثانوي العام و التقني، وفي مختلف المراحل التعليمية. و من هنا أتت هذه الدراسة كمحاولة للتعرف على معوقات التفكير الإبداعي التي تتعلق بالمدرسة في الوسط التربوي الجزائري في مرحلة التعليم الثانوي العام و التقني كما يدركها الأساتذة أنفسهم داخل التخصصات( الأدبية، العلمية، التقنية) ،للحد من تأثيرها أو إزالتها. كما تهدف الدراسة إلى تعرف على إدراك الأساتذة لمعوقات التفكير الابتكاري بحسب طبيعة وأماكن تكوينهم وباختلاف تخصصاتهم ؟ Résumé: Cette étude essaye d'étudier les contraintes sur la pensée novatrice relative à l'école dans l'étape de l'enseignement secondaire général et technique perçues par les enseignants eux-mêmes dans leurs spécialités (littéraires, scientifiques et techniques). Comme l'étude vise à apprendre à reconnaître les enseignants pour les contraintes de la pensée innovatrice selon la nature et le lieu de leurs compositions. Trios cent (300) Professeurs de l’enseignement secondaire général et technique des lycées de la wilaya d’Alger inclus à l'utilisation des contraintes de la pensée novatrices au stade de l'éducation fondamentale et secondaire de l'auteur Ahmed Abada Abdelatif. Etait bien sûr outil honnêtement par honnêteté visuelle, que nous avons certain calcul de la Constance après la création de l’auto-honnêteté pour la norme estimée à 0,78. Il était fermement mesurer le coefficient de la constance de l’étude d’une façon retest fiabilité coefficients. Les mesure des coefficients sont présents comme suit: enseignant = 0,61, programme = 0,74, administration scolaire = 0,87. Les résultats ont montre que :  Il y a des différences statistiquement significatives dans la perception des contraintes sur la pensée créatrice relative au professeur de l’enseignement général et technique par spécialisation (littéraire, scientifique, technique) pour la spécialisation littéraire.  Il y a des différences statistiquement significatives en reconnaissance de la pensée innovatrice sur les contraintes du programme entre professeurs de l'enseignement secondaire général et technique par spécialité (littéraire, scientifique, technique) pour la spécialisation technique .  Il y a des différences statistiquement significatives en reconnaissance de la pensée innovatrice relative à l’administration scolaire entre professeurs de l'enseignement secondaire général et technique par spécialité (littéraire, scientifique, technique) pour la spécialisation technique. Et est sorti de l'étude sont des recommandations pour unifier les écoles de formation des enseignants avec la configuration de spécialités diverses et la composition des unités de recherche dans les divers établissements d'enseignement afin de détecter les difficultés et les facilitateures de la pensée créatrice.
  • Item
    سمات الشخصية وأثرها على ارتكاب المخالفات المرورية لدى السائقين
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2014-01-01) بوطبال, سعد الدين
    يمثل البحث الحالي دراسة ميدانية تهدف إلى محاولة التعرّف على أثر سمات الشخصية في ارتكاب المخالفات والحوادث المرورية لدى السائقين، لأجل هذا الغرض تم تطبيق أداة البحث (قائمة العوامل الخمسة الكبرى للشخصية) على عينة قدرها 1632 سائق، وبعد جمع البيانات ومعالجتها آليا بواسطة برنامج (SPSS) أظهرت النتائج تأثير سمات الشخصية المتضمنة في الأبعاد الآتية (المقبولية، الضمير الحي، العصابية) على ارتكاب المخالفات المرورية لدى السائقين. وفي الأخير، تمت الإشارة إلى أهمية أخذ بعين الاعتبار سمات الشخصية كعامل مهم يساهم في دفع السائقين لتجسيد مخالفات مرورية وبالتالي ارتكاب حوادث. Résumé : La recherche actuelle représente une étude de terrain visant à identifier l’effet des caractéristiques de la personnalité dans la commettre des violations routières et accidents de la route chez les conducteurs. Les outils de la recherche (Big Five Factors) ont été appliqués sur échantillon de 1632 conducteurs. Après la collecte et l’analyse des données par (SPSS) nous avons trouvé à travers cette recherche qu’il existe un effet considérable des caractéristiques de la personnalité (l’agréabilité, Conscience, Névrotisme) sur les violations routières et l’implication dans des accidents. Enfin, à la lumière de nos constatations et les résultats obtenus, on a mis l’accent sur des conseils et suggestions qui font ressortir l’importance pratique de la recherche actuelle, et surtout prendre l’égard de la conduite automobiles et les conducteurs parce que leurs comportements routiers jouent un rôle déterminant dans les violations et les accidents routiers. Mots clés : caractéristiques de la personnalité – violation routière - accident de la circulation –conducteur.
  • Item
    دور المدرسة في ترسيخ اخلاقيات الاقتصاد الاسلامي
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2014-01-01) زروق, ياسمينة; حبه, وديعة
    تعتبر المدرسة من اهم الوسائط التربوية و المؤسسات الاجتماعية التي تحتكر الدور في عملية تنشئة الافراد ، واعدادهم للحياة الاجتماعية من خلال عملية التطبيع الاجتماعي وفق معايير و ثقافة و اخلاقيات يتسم بها المجتمع الكلي حتى يكتسبوا من العادات الفكرية و الاجتماعية التي تساعدهم على التكيف الصالح النافع في المجتمع فحسب، بل كذلك التقدم به. فالمدرسة هي عصب النظام التعليمي التربوي ومحوره الاساسي الذي يتداخل مع غيره من الانظمة الاجتماعية خاصة النظام الاقتصادي الاسلامي الذي ينبع من التوحيد و الخضوع الكامل لارادة الله سبحانه و تعالى كما يتبين لنا من الايات القرانية و الاحاديث النبوية والنصوص الاخرى التي تحاول علاج النفس البشرية و تخليصها من السوء ونزعة الشر و العدوان ، وتعمل على ترسيخ اخلاقيات الاقتصاد الاسلامي المتضمنة داخل النظام الاسلامي الذي اساسه العدل و المساواة و الامانة و الحرية الاقتصادية، لهذا ارتأينا من خلال هذه الدراسة إلىالتطرق إلى دور المدرسة كمؤسسة من مؤسسات التنشئة الاجتماعية في ترسيخ اخلاقيات الاقتصاد الاسلامي في المنهج الاسلامي وعليه قسم عملنا على النحو التالي :تناول القسم الأول البحث عن مفهوم التنشئة الاجتماعية، اهدافها، وظائفها، واساليبها، لننتقل إلى القسم الموالي الذي دار حول مفهوم المدرسة كمؤسسة من مؤسسات التنشئة الاجتماعية، مكوناتها، اهميتها، اهدافها، وظائفها، ثم القسم الثالث الذي تمحور حول مفهوم الاقتصاد الاسلامي، مصادره، اركانه، خصائص النظام الاقتصادي الاسلامي، لنخلص في نهاية هذه الاقسام الثلاثة الى المدرسة بيئة اجتماعية و مركز اجتماعي في المجتمع يرسخ اخلاقيات الاقتصاد الاسلامي وفقا للمنهج الاسلامي.
  • Item
    حتمية ماكلوهان لفهم قيمية عزي عبد الرحمان
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2014-01-01) بداني, فؤاد
    تطرقنا في المقال إلى نقد نظرية "ماكلوهان" المتعلقة بالحتمية التكنولوجية لوسائل الإعلام و مقارنتها بنظرية "عزي عبد الرحمان" التي تعد من النظريات الحديثة التي أظهرت الدور السوسيولوجي لوسائل الإعلام وطبيعة تأثيرها على مختلف المجتمعات .لنستنتج في التحليل أن الحتمية التكنولوجية هي تمظهر تقنيات الاتصال و الإعلام في الحياة الاجتماعية حتى سميّ هذا الجيل بجيل الرقمنة و التكنولوجيا , هذا من وجهة نظر "مارشال ماكلوهان " الذي يؤكد أهمية لاتصال الشفوي أي المسموع حتى توصل إلى أن الإذاعة كوسيلة اتصال جماهيري هي وسيلة "ساخنة" الأكثر تأثيرا على الجماهير من الوسائل الأخرى, ليأتي في المقابل الدكتور و الباحث العربي "الجزائري" عزّي عبد الرحمان " الذي تشبع بالثقافة العربية الإسلامية و احتك بها و اطلع على التراث الغربي على مستوى التنظير في مجالي الإعلام و الاتصال هذا الأخير جاءنا بنظرية جديدة لم يهضمها بعض المفكرين العرب ألا وهي الحتمية القيمية. Nous avons discuté dans l'article pour critiquer la théorie du déterminisme technologique "Macluhan " et à comparer la théorie de la " «Azzi Abdul Rahman » l'une des théories modernes qui ont montré le rôle sociologique des médias et de la nature de leur impact sur les différentes communautés .et nous avons conclus que il ya des effets des techniques de communication et des médias dans la vie sociale , à venir d'autre part , le Dr et chercheur arabe " "algérien " « AZZI- Abderrahmane » qui sature la culture arabe et islamique brossé sur et informés sur le patrimoine de l'Ouest au niveau de l'endoscopie dans les domaines de l'information et de la communication de ce dernier est venu à nous une nouvelle théorie pas digérer certains intellectuels arabes , à savoir la valeur inévitable.
  • Item
    التدوين الالكتروني كفعل ثقافي دراسة تحليلية على عينة من المدونات الالكترونية العربية
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2014-01-01) شريطي, فوزي
    تطرح ظاهرة التدوين الالكتروني في الوطن العربي العديد من القضايا والتحديات ، إن على مستوى المحتوى و المواد التي تتضمنها إدراجاتها أو على مستوى الوسيلة ومدى منافستها لباقي وسائل الإعلام الأخرى ، لاسيما فيما يتعلق بسرعتها ومرونتها وسهولة استخدامها وغيرها من المميزات التي تفرض مكانتها و تعززها . فبتسرب المدونات الالكترونية العربية إلى العديد من الفضاءات الإعلامية ، أصبحت جزءا أساسياً من تلك الممارسة ، و مصدرا هاماً من مصادر الحصول على المعلومة ، ازدادت معها مجالات التدوين رحابة و تنوعت محتوياتها و اتسع بذلك نطاق اهتمامات المدون العربي ، لتتجاوز حدود التسجيلات اليومية الشخصية ، إلى التعبير عن همومه و اهتماماته الثقافية ، وما يطرحه واقعه الثقافي من قضايا مهمة في أمور الدين و الفكر و اللغة و مختلف المحتويات المتعلقة أساسا بثقافته ، و بالتالي اعتبرت أحد أهم محركات الفعل الثقافي التي يعول عليها الكثير لتعزيز حضور الثقافة في تلك الأوعية الإعلامية الجديدة . The blogging phenomenon in the Arab world Poses many issues and challenges, both at the level of the posts content, or at the level of the medium and the extent of her rival for other media, particularly with regard to speed, flexibility and ease of use and other features that impose its position and reinforce it. After the transfer of Arab blogs to many media spaces , it become an essential part of that media practices , and an important resource of information access, Seen in the same frame a great variety of subjects covered by the Arab blogger , Exceed in many cases, the expression of personal diary to the topics and issues of cultural reality , In the field of religion, language, thought , and therefore were considered as the most important factors helping to increase the presence of culture in the new media applications .
  • Item
    التحصيل الدراسي بين التأثيرات الصفية ومتغيرات الوسط الاجتماعي
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2014-01-01) ونجن, سميرة
    لقد جاءت هذه الدراسة والموسومة ب" التحصيل الدراسي بين التأثيرات الصفية ومتغيرات الوسط الاجتماعي "للبحث في علاقة التحصيل الدراسي بكل من الصف الدراسي من خلال مختلف عناصره (المعلم ، المنهج ،الجو المدرسي ، الإدارة المدرسية). وكذلك المحيط الاجتماعي والأسري من خلال عناصره التي ركزنا عليها في دراستنا وهي(المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأسرة ، المستوى التعليمي والثقافي للوالدين ، ـتوجهات الأولياء وأساليب المعاملة الأسرية ، الضبط الاجتماعي الأسري ، الاستقرار الأسري ،تأثير الشارع) ،دون أن ننسى العوامل الذاتية والشخصية المتعلقة بالتلميذ في حد ذاته. Résumé : Je suis venu cette étude et avec le tag « réussite scolaire entre les effets des variables de classe et le milieu social " pour examiner la relation de la réussite scolaire dans l'ensemble de la salle de classe à travers les différents éléments ( l'enseignant , le programme , l'atmosphère de l'école , de l'administration de l'école ) . Ainsi que l' environnement social et familial à travers ses éléments qui nous nous sommes concentrés dans notre étude , à savoir , ( niveau socio- économique de la famille , niveau d'éducation et les parents culturelles , les orientations des Patriarches et des méthodes de traitement de la famille , le contrôle social de la famille , de la stabilité de la famille , l'effet de la rue ) , sans oublier les facteurs subjectifs et personnels connexes à l'étudiant lui-même.
  • Item
    أزمة العلوم الاجتماعية في العالم العربي
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2014-01-01) مهورباشة, عبد الحليم
    يتفق الباحثون في العالم العربي أن العلوم الاجتماعية تعاني من أزمة ابستمولوجية تتعلق أساسا بالمقولات والمفاهيم التي تستخدمها هذه العلوم في دراسة المجتمعات، حيث رأوا أنها غير قادرة على استيعاب واقع المجتمع العربي، لذلك دعوا إلى تأصيل أو توطين معرفي لهذه العلوم في الحقل المعرفي العربي، إلا أنهم اختلفوا في طبيعة الفروض التفسيرية التي قدموها لأزمة العلوم الاجتماعية، فأصحاب الاتجاه الوضعي العلموي اعتبروا أن الأزمة أزمة عقل عربي لم يستطع استيعاب المقولات المعرفية والمنهجية للعلوم الاجتماعية نتيجة لتكلس بناه المعرفية وعجز أدواته المنهجية نتيجة لهيمنة التراث عليه، فبرأيهم يجب العمل على تحرير العقل العربي من التراث أولا ثم التفكير في تأصيل العلوم الاجتماعية المعاصرة من خلال توسيع نظرياتها بإدخال المعطى المحلي فيها، بينما أصحاب اتجاه مدرسة إسلامية المعرفة فيروا أن الأزمة مرتبطة بالأساس بطبيعة المقدمات المعرفية والمنهجية التي تنطلق من هذه العلوم والتي تحتكم إلى النموذج المعرفي العلماني، الذي أقصى الدين من دائرة المعرفة، ومنه عملية تأصيلها تعني تحرير العلوم الاجتماعية من الإحالات المادية لمناهجها ومفاهيمها و إبداع منهج يجمع في مصادره المعرفية : بين الوحي وقراءة العالم الاجتماعي . La plupart des chercheurs arabe en sciences sociale dans le monde arabe sont d’accord sur le point que les sciences sociales souffrent d’une crise épistémologique relevant essentiellement des catégories et des concepts qu’utilisent les sciences sociales dans l’étude des sociétés, ces derniers sont incapables selon eux a appréhender la réalité de la société arabe, pour ce faire il faudrait une territorialisation épistémologique de ces sciences dans le champ épistémique arabe. S’il sont d’accord sur le problème les diagnostics proposes sont très divergents, les uns, positivistes scientiste, considèrent que la crise réside dans la raison arabe qui n’a pas pu s’adapter avec les méthodes des sciences sociales et qu’il est nécessaire par conséquent de la libérée des tradition et penser la territorialisation des sciences sociales contemporaines.les autres, les tenants de l’islamisation du savoir considèrent que la crise relève de la nature des concepts et des méthodes laïcs qu’utilisent ces sciences qui excluent le religieux de la sphère épistémique, et par conséquent toute territorialisation doit libérer les méthodes et les concepts de ces sciences de leurs caractère matérialiste.
  • Item
    ثر إدارة واستخدام الوسائط التعليمية الإلكترونية في التعليم بجامعة الجوف - كلية العلوم والآداب بطبرجل
    (University of Eloued جامعة الوادي, 2014-01-01) محمد أحمد الحاج, أكرم
    تهدف هذه الدراسة إلى إيضاح أثر إدارة واستخدام الوسائط التعليمية الإلكترونية في التعليم بجامعة الجوف "كلية العلوم والآداب بطبرجل ".كما تهدف إلى تسليط الضوء على صعوبات توظيف التقنيات في خدمة التعليمبجامعة الجوف "كلية العلوم والآداب بطبرجل "، وقد تم الحصول على المعلومات من مراجع مختلفة تختص بالموضوع نفسه، ومن مقابلات مع بعض أعضاء هيئة التدريس بالجامعة ، ومن استبيان استند إلى عينة عشوائية مكونة من ( 31) عضو هيئة تدريس من بعض اعضاء هيئة التدريس بالجامعة ، ومن (60) طالبا وطالبة من طلاب كلية العلوم والآداب بطبرجل وأظهرت هذه الدراسة عدد من النتائج من بينها وعي أعضاء هيئة التدريس بأهمية استخدام الوسائل التعليمية بشكل مستمر وفي المقابل كانت نتائج بعض الاستجابات الخاصة بواقع استخدام التقنيات الحديثة بالجامعةسلبية إذ يجب أخذها بعين الاعتبار . عدم توفر الدورات التدريبية لأعضاء هيئة التدريس التي تدربهم بكيفية إنتاج المواد التعليمية وتطويرها مما شكل هذا صعوبة عند محاولة اعضاء هيئة التدريس توظيف التقنيات في خدمة التعليم ولقد ذكرت هذه الصعوبة خصيصا باعتبارها أكبر صعوبة تواجههم لأن عدم توفر الدورات التدريبية تنبني عليها كل الصعوبات التي ظهرت من خلال الدراسة فهي المنبع الأساسي للصعوبات إذا لم يتم مواجهتها فتستمر الصعوبات بالظهور من خلالها ازدياد وعي الطلاب بمعنى الوسائط التقنية التعليمية وأهميتها ولكن رغم ذلك نطمح إلى أكثر من ذلك من خلال توفير الأدوات والوسائل التعليمية داخل الجامعة ليستفيد منها الطلاب في العملية التعليمية ،ويتغلبون على الصعوبات التي قد تواجههم في المقررات الدراسية . Abstract The aim of this study to clarify the impact of management and use of multimedia e-learning in education Al Jouf University "College of Arts and Sciences in tabrjal." It also aims to highlight the difficulties of recruitment techniques in the service of education at the University of Al-Jouf, "College of Arts and Sciences in tabrjal," has been getting information from references different concerned the same subject, and interviews with some of the faculty members, and a questionnaire was based on a random sample of 31 faculty members from some members of the faculty, and (60) students of the students of the Faculty of Arts and Sciences in tabrjal, This study showed the following results: - awareness of faculty members the importance of the use of teaching modern technologies device continuously , In contrast shown the results of some of the responses by the use of modern technologies the university as negative must be taken into account. - Lack of training courses for faculty members that trains them how to produce educational materials and developed than the form of this difficulty when trying to faculty members employ technology in the service of education and I have mentioned this difficulty, especially as the biggest difficulty facing them because the lack of training courses underpinning all the difficulties that have emerged Through the study are the primary source of the difficulties if it is not addressed and the difficulties continue running through it. - increasing students' awareness of the sense of educational technology and media importance but nevertheless aspire to more than that through the provision of educational tools and methods within the university for the benefit of students in the educational process, and overcome the difficulties they may face in the courses.