JAESS_Vol 03 N 02
Permanent URI for this collectionhttps://archives.univ-eloued.dz/handle/123456789/16373
Browse
Recent Submissions
Item قطاع التكوين المهني في الجزائر بين واقع التعليم التقليدي و تحديات التعليم الالكتروني(جامعة الوادي - University of Eloued, 2020-12-25) ورغي, سيد أحمد; بن معاشو, مهاجييواجه قطاع التكوين المهني في الجزائر عدة تحديات، لأنه يتميز بمجموعة من الأدوار منها ما هو اجتماعي، واقتصادي وتأهيلي للمتكونين، تجعله أكثر تأثرا بالتغيرات والتطورات التي تحدث في العالم، ومن أجل هذا كله، مفروض على القطاع الاستفادة من نظم التعليم الحديثة التي توظف فيها تكنولوجيا الاتصال الحديثة، والتي من أبرزها "التعليم الالكتروني"، فجاءت هذه الدراسة لكشف واقع التكوين المهني في الجزائر في ظل تطور تكنولوجيا المعلومات في ميدان التعليم، وتقديم مختلف الخطوات التي حققها قطاع التكوين المهني في الجزائر في تطبيق التعليم الالكتروني، ثم إبراز التحديات التي يعيشها التكوين المهني في الجزائر، وفي الأخير سرد لآفاق تطبيق التعليم الالكتروني بقطاع التكوين المهني في الجزائر. الكلمات المفتاحية التعليم، التعليم التقليدي، التعليم الالكتروني، التكوين المهني. Profitional training sector in Algeria between the reality of traditional teaching and the challenges of e-learning Abstract: The profetional training sector in Algeria faces several challenges, because it is characterized by a series of roles, including social, economic and rehabilitation, to make it more affected by the changes and developments taking place in the world. For all this, the sector is required to benefit from modern education systems employing technology Modern communication, the most prominent of which is "e-learning," came in this study to reveal the reality of profetional training in Algeria in light of the development of information technology in the field of education, and to introduce the various steps achieved by the profetional training sector in Algeria in the application of e-learning, Experienced profetional training in Algeria, and in the last account of the prospects for the application of e-learning in profetional training sector in Algeria.Item الجــامعــة والمجـتمــع "دور الجامعة في تدريب العاملين مع اطفال الشوارع"(جامعة الوادي - University of Eloued, 2020-12-25) سناني, عبد الناصريؤكد " ايرون ساندرز" انه " لا يمكن للجامعة أن تعزل نفسها عن المجتمع الذي يدعمها بل عليها أن تخدم ذلك المجتمع و إلا اعتبرت غريبة عنه و غير جديرة بالثقة التي أولاها إياه" من هذا المنطلق كيف للجامعة من تحسين مخرجاتها من الكوادر و في نفس الوقت أن تكون الجامعة فضاء تكويني من خلاله يتدرب العاملين مع هذه الفئة من الأطفال على أحسن و أنجع الوسائل و الطرق لضمان تكفل أحسن بهذه الفئة التي يطلق عليها "أطفال الشوارع". وهذا إيمان منا أهمية دور الجامعة في خدمة المجتمع وبتالي المشاركة الفعالة في تنميته. ظاهرة أطفال الشوارع مؤشر خطير في المجتمع و عنصر سالبا في التنمية المستدامة التي تنشدها المؤسسات الوطنية و المنظمات غير الحكومية بالتعاون مع الحكومات لضمان القضاء عليها ومنع تكرارها في هذه الورقة نحاول تقديم بطاقة فنية تتضمن كيفية تنمية و تطوير مهارات العاملين مع أطفال الشوارع (sdf)، حتى يتسنى لهم التعامل مع هذه الفئة الهشة وفق منهجية علمية تعطي نتائج أحسن و أفضل ،و لما لا التكفل التام بالطفل من حيث إعادة تأهيله من كافة الجوانب ثم عودته للأسرة أن أمكن، وأخيرا إدماجه في المجتمع و بدلا أن يكون عالة يصبح عنصر فعال في التنمية الوطنية لبلاده. Iron Sanders says, "The University cannot isolate itself from the society that supports it, but rather that it should serve this community." Otherwise, she is considered foreign to him and untrustworthy”.From this point of view, how can the university improve its production and at the same time be a training space through which the workers who are in relation thoseclose with these groups of children are trained in the most effective way for better deal with this category which is called `` street children ''. We are convinced of the importance of the role of the university in the service of the community and therefore of its effective participation in its development.The phenomenon of street children is a dangerous indicator in society and a negative component of sustainable development. National institutions and NGOs, in cooperation with governments, seek to guide and avoid their recurrence. In this article, we try to offer a training program (à la carte training) that includes how to develop the skills of workers with street children (sdf), so that they can manage this fragile group according to a scientific methodology that gives better results,and his rehabilitation in all its aspects, and therefore his return to the family if possible, and finally his integration into society and instead of becoming a dependent, he becomes an effective element in the national development of his country. .Item اتجاهات تدريب مربيات طفل ما قبل المدرسة أثناء الخدمة لتطوير كفاياتهن التعليمية(جامعة الوادي - University of Eloued, 2020-12-25) ضيات, جهيدةتولي المجتمعات الإنسانية أهمية كبرى لتربية طفل ما قبل المدرسة، وتسعى إلى تطويرها باستمرار، وتحظى المربية بالقسط الأوفر في ذلك من حيث اختيارها، وإعدادها، وتدريبها، وتطوير أدائها، ذلك لأنه مهما بلغ مستوى التربية المقدمة لطفل ما قبل المدرسة من طموح وحداثة ومهما اشتملت على مناهج حديثة ووسائل تكنولوجية متطورة فإنه لن تحقق النجاح المطلوب إلا بوجود مربية كفئة، ولهذا احتلت عملية تدريبها أثناء الخدمة مكاناً بارزاً في أولويات تطور الفكر التربوي المعاصر في معظم دول العالم، مما أدى إلى تنوع اتجاهات التدريب التي يمكن للبرامج التدريبية أثناء الخدمة من اعتمادها. Human societies attach great importance to the education of a preschool child and seek to develop it constantly, and the nanny has the largest share in terms of selection, preparation, training and development. performance, because whatever the level of education given to the preschooler, he is ambitious and modern, and whatever he understands. Modern programs and advanced technological means, it will not achieve the required success only with the presence of a nanny as a class, and for this the training process during the service has occupied a prominent place in the priorities of the development of contemporary educational thinking in most countries of the world, which has led to the diversity of training trends that in-service training programs can from its adoption.Item وأثره على سيكولوجية الطفل من منظور الاسرة الجزائرية Covid-19 الحجر الصحي المنزلي كإجراء وقائي ضد(جامعة الوادي - University of Eloued, 2020-12-25) جاب الله, حسين; بن عبد الرحمان, سيد علييعيش العالم اليوم في وضع مخالف للعادة وهذا نتيجة لظهور فيروس يعرف ب "كوفيد-19" حيث انتهجت معظم الدول تدابير من شأنها الحد من الانتشار السريع له وكان الحجر الصحي المنزلي كأحد هاته التدابير الوقائية، وعمدنا في دراستنا هذه إلى معرفة اثر هذا الأخير على سيكولوجية الطفل من منظور الأسرة الجزائرية، ومن بين النتائج التي توصلنا إليها هي أن سيكولوجية الطفل قد تأثرت بهذا الإجراء فهو يراه أمرا مخالفا لعادته ويحد من حريته، وكحلول مقترحة من الضروري على الأسر التفكير في أشياء قد تجعل الطفل في راحة وطمأنينة داخل المنزل مع ضمان احترام قواعد وتدابير الوقاية، من خلال التوعية الدائمة والمستمرة للأطفال بلغة بسيطة حسب مستوى فهممهم واستيعابهم حول هاته الإجراءات وأسلوب الحياة المعتمد في هاته الفترة، وتحسيسهم أن هذا الإجراء مؤقت وفيه مصلحة للجميع وأن الالتزام بتطبيقه يقلل من خطورة هذا المرض ويعجل بسرعة العودة إلى الحياة الطبيعية.The study aimed to know the effect of the Corona pandemic on the level of health awareness among students, as we followed this in our research on the descriptive method and we did the questionnaire and the questionnaire was the main method used in collecting data, and the research community was represented in the students of the University of Tebessa, which was studied using a random sample method, and after delving into the processes The study found that there is a positive impact of the Covid-19 pandemic on the level of students' health awareness, in addition to the effect of the general behavior of the student and his behavior in the living environment in which he lives at the present time. As suggested solutions, we see that adopting a social distancing policy and applying preventive measures and the gradual return of various life activities is imperative. One of them, considering this experience as previous experiences increases the importance of a person's awareness of preserving his health and his sense of responsibility for everything that happens around himItem العوامل المدرسية التي تؤدي إلى التسرب المدرسي في ظل التكنولوجيا المعلومات والاتصالات(جامعة الوادي - University of Eloued, 2020-12-25) لوحيدي, فوزي; جلول, أحمد; بن عمارة, اشواقتعد ظاهرة التسرب المدرسي من المشاكل التي تعاني منها المدرسة في القرن 21، وهي ليست بالظاهرة الجديدة التي تعاني منها التربية والتعليم والمدارس، حيث انتشر بصورة كبيرة بين جميع أوساط التلاميذ وفي مختلف المراحل التعليمية، خاصة بظهور التغيرات والتطورات الحاصلة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مما جعل إعادة النظر في العوامل المدرسية وعناصر العملية التعليمية التعلمية، وفق ما تتطلبه مستجدات الحياة وإعادة بلورة سياساته واستراتجياته وخططه، ولهذا تبحث دراستنا عن دور العوامل المدرسية التي قد تؤدي إلى التسرب المدرسي، في ظل المستجدات الحاصلة، وقد تكون في بعض الأحيان سوء العلاقة بين المعلم والتلاميذ وبين الإدارة والتلميذ ولعدم تفهم أوضاعه ومشاكله، أو في المعلم في حد ذاته، أو المنهاج التربوي أو الكتاب المدرسي وغيرها من العوامل التي قد تكون سبباً في مغادرة التلميذ من المدرسة ويتسرب منها.The school dropout phenomenon is one of the problems that the school suffers from in the 21st century, and it is not a new phenomenon that education and schools suffer from, as it has spread widely among all pupils and in various educational stages, especially the appearance of changes and developments in the field of information and communications technology, which Making reconsideration of school factors and elements of the educational learning process, as required by the developments in life and the re-development of its policies, strategies and plans, and this is why our study looks for the role of school factors that may lead to school dropout, in light of the developments taking place, and D be sometimes poor relationship between the teacher and students and between the administration and the student and the lack of understanding of the conditions and problems, or in the teacher itself, or educational curriculum or textbook and other factors that may be the cause of the departure of the student from the school and leaking.