JSSR_Vol 02 N 02
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/6578
Browse
Recent Submissions
Item نموذج تشخيصي وعلاجي لصعوبات التعلم الأكاديمية قائم على بيداغوجيا الإدماج(University of Eloued جامعة الوادي, 2014-02-01) فرحات, أحمد; عوين, محمد الهاديالمعالجة التربوية في مواجهة ظاهرة صعوبات التعلم،هذا هوالإشكال الذي تنطلق منه هذه الدراسة التحليلية التي استندنا فيها على بعض الأدبيات التربوية وما تراكم لدينا من تجربة في العمل التربوي الميداني والاحتكاك بالظواهر التعليمية في الجزائر.والحقيقة أن هذا الموضوع يكتسي أهمية كبرى في الأنظمة التعليمية ويشكل أعظم هاجس يؤرق المعلمين والمتعلمين وأولياء الأمور والمسؤولين على السواء كما تكمن أهميته في كونه يمثل عائقا أمام تجويد التعلمات وبناء الكفاءات ومصدر لأسباب التأخر الدراسي والتسرب المدرسي. إن كل الدراسات تشير إلى عالمية ظاهرة صعوبات التعلم وانتشارها في جميع الأنظمة التعليمية شرقا وغربا بدون استثناء وإلى خطورة ما تسببه من آثار سيئة، سواء على المستوى الفردي أو الاجتماعي ولقد أثبتت الإحصاءات أن نسبة وجود مشكلة ذوي صعوبات التعلم في البيئة العربية تفوق معظم النسب العالمية،وفي دراسة مصرية لمصطفى كامل أوضحت أن 28%لديهم صعوبات في الكتابة و26% لديهم صعوبات في القراءة وفي دراسة أخرى في دولة قطر أجريت في أواسط التسعينيات أظهرت أن نسبة صعوبات تعلم القراءة والكتابة بلغت 40%. Résumé La présente étude traite de la problématique du traitement pédagogique pour résoudre le problème de difficulté d’apprentissage. Pour mener à bien cette étude analytique, nous nous sommes basé sur quelques fondements pédagogiques et sur tout ce qu’on a pu retenir de notre longue expérience personnelle dans le domaine éducatifen Algérie. A vrai dire ce sujet est d’une importance primordiale pour les systèmes éducatifs et constitue un souci majeur inquiétant unanimement enseignants, enseignés, parents d’élèves et responsables. Son importance réside dans le fait qu’il constitue un handicap majeur face au perfectionnement des enseignements et à l’acquisition des aptitudes et une vrai source de l’échec et de la déperdition scolaires. Toutes les études ultérieures reconnaissent unanimement l’universalité de la difficulté d’enseigner et sa propagation dans tous les systèmes éducatifs partout dans le monde ; elles soulignent le degré majeur de gravité qu’elle peut engendrer tant sur le plan individuel que sur le plan social. Les statistiques ont montré que le taux des apprenants arabes ayant des difficultés dépasse la plus part des taux mondiaux. En Egypte, l’étude de Mustapha Kamel a montré que 28 % éprouvent de difficulté en écriture, 26% ont en lecture. Une étude qatarie publiée à Doha en 1998 montre que le taux la difficulté d’apprendre la lecture et l’écriture atteint 40 %.Item مسألة السكن والاندماج الاجتماعي للأسر النازحة في الوسط الحضري(University of Eloued جامعة الوادي, 2014-02-01) يعلـى, فـاروقهدفت هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة الموجودة بين مسألة السكن (معايشتها كمشكلة أو التعرض لتهديداتها المستقبلية) وقضية الاندماج الاجتماعي للأسر النازحة في الوسط الحضري، من خلال إجراء دراسة ميدانية على عينة تتكون من 1258 مبحوث ينتمون إلى 361 أسرة نازحة تقيم بمدينة سطيف، وتوصلت الدراسة إلى: * أن انتقال الأسرة النازحة من الوسط الريفي إلى الوسط الحضري عقد من وضعيتها وجعلها تواجه عدة صعوبات وبمستويات متباينة ناتجة عن طبيعة الحياة الحضرية، منها ما تعيشه آنيا على شكل مشكلات ومنها ما يُهددها مستقبلا على شكل مسائل اجتماعية، وتأتي مشكلة السكن في مقدمة هذه المشكلات التي تعاني منها الأسر النازحة. * وأن طول مدة إقامة الأسر النازحة في الوسط الحضري لا يساهم في التغلب على مسألة السكن التي تواجهُها، بل يجعلها أكثر عرضة لها بسبب كبر حجم الأسرة ووصول الأبناء إلى سن والزواج مما يجعل على عاتق الأسرة النازحة عدة تحديات يجب تجاوزها. * وأن انتقال الأسرة النازحة من الوسط الريفي إلى الوسط الحضري جعل أفرادها يواجهون صعوبات في تحقيق الاندماج الاجتماعي وبمستويات متباينة حسب كل فرد حتى داخل الأسرة الواحدة. * وأن طول مدة إقامة الأسر النازحة في الوسط الحضري يساهم في اندماج أفرادها ويجعلهم أكثر مشاركة ودخولا في علاقات اجتماعية جديدة وأكثر شعورا بالانتماء إلى المدينة التي يقيمون فيه. * وبالتالي فإن مسألة السكن تؤثر تأثيرا سلبا على درجة اندماجية أفراد الأسر النازحة في الوسط الحضر Résumé: Le but de cette étude était d'étudier la relation entre la question du logement (un problème ou une exposition à des menaces de l'avenir) et la question de l'intégration sociale pour les familles rurales dans les zones urbaines , en réalisant une étude sur un échantillon composé de 1258 répondants appartenant à 361 familles rurales vivant à la ville de Sétif , l'étude a révélé: * Que le transfert de la famille des zones rurales vers les zones urbaines tenir de repositionnement et de leur faire face à plusieurs difficultés et les différents niveaux en raison de la nature de la vie urbaine , comme celle vécue en temps réel sous la forme de problèmes, dont certains sont menacés à l'avenir sous la forme de questions sociales , et venir la crise du logement au premier rang de ces problèmes souffrir de familles rurales dans les zones urbaines. * Et la durée de séjour des familles rurales dans les zones urbaines ne contribue pas à la question du logement, mais les rend plus vulnérables en raison de la taille de la famille et de l'accès des enfants à l'âge le mariage, ce qui en fait la responsabilité de la famille à plusieurs défis qui doivent être surmontés. * Et le transfert de la famille des zones rurales vers les zones urbaines rendre leurs éprouvent des difficultés à parvenir à l'intégration sociale et à différents niveaux en fonction de chaque individu, même au sein de la même famille. * Et la durée de séjour des familles rurales dans les zones urbaines contribue à l'intégration et les rend plus complexe et entrer dans de nouvelles relations sociales et plus d'un sentiment d'appartenance à la ville. ** donc la question du logement affecte négativement le degré d'intégration des familles rurales dans les zones urbaines.Item ضرورة إثراء غرف المصادر لذوي صعوبات التعلم ـ وفقا لنظرية الذكاءات المتعددة(University of Eloued جامعة الوادي, 2014-02-01) يوسفي, حدةتعتمد استراتيجيات تدريس العاديين عامة و ذوي الاحتياجات الخاصة ومنهم ذوي صعوبات التعلم خاصة على جوانب الضعف مهملة جوانب القوة التي لديهم ، إذ تعتمد هذه الأساليب على النظام التقليدي القديم القائم على الذكاء الأحادي الذي يقيسه المعامل العقلي (IQ )الذي يقيس الجانب اللفظي والرياضي المنطقي ، ويهمل القدرات الأخرى غير المعرفية التي يمكن أن يستفيد منها التلاميذ أكاديميا. لذلك فان نظرية الذكاءات المتعددة تسعى للإنتقال من الأسلوب التقليدي في التعليم والتعلم إلى الأسلوب الحديث الذي يركز على تمايز وإختلاف المتعلمين في المجالات ) اللغوية ، الرياضية ،البصرية، الجسمية الحركية، البينشخصية ، الاجتماعية والموسيقية ..الخ( وتظهر مواهبهم في هذه المجالات وتستثمرها وتنميها كنقاط قوة. من هنا فان إثراء بيئة التعلم وغرفة المصادرلذوي صعوبات التعلم بمواد وبرامج ووسائل تكون مناسبة لتنوع الذكاءات لديهم يعتبر خيارا إستراتيجيا وتعليميا مهما ، خاصة وأن برامج غرف المصادر أصبحت أكثر البدائل التعليمية شيوعا في التربية الخاصة . و تأتي هذه المقالة للتعريف بهذه الغرف وأهميتها ووظيفتها العلاجية لذوي صعوبات التعلم ثم إعطاء البديل القائم على الذكاءات المتعددة من خلال تقديم تصورمقترح لكيفية إثرائها ضمن هذه النظرية . . Abstract: The theory of multiple intelligences aims to transfer from the traditional method of education to the modern one, which focused on differentiation among the learners in many aspects and invests them as strong points. In this way Gardner says that each student has eight types of intelligences are: logical-mathematical, linguistic, bodily-kinesthetic, interpersonal, intrapersonal, natural, rhythmic musical, and visual. These intelligences are working complementary, each one complements the other. As well as every individual has the ability to develop all kinds of intelligences by encouragement and enrichment and the appropriate education. So it must enrich the resource rooms with materials and programs and the means that corresponded with the diversity of intelligences of learners. At the time when the programs of resources rooms became the more educational alternatives used in special education. So, the Current article aims to identify sources rooms and their importance and his therapeutic function for people with learning disabilities, and then give other model based on multiple intelligences.Item دور الإدارة المدرسية في الحد من ظاهرة التسرب المدرسي(University of Eloued جامعة الوادي, 2014-02-01) منصور, مصطفىتهدف المداخلة إلى التعرف وتشخيص ظاهرة أحد أبرز المشكلات الراهنة التي يعاني منها الأطفال في الجزائر ألا وهي ظاهرة التسرب المدرسي, ودور الإدارة المدرسية في الحد منها, حيث سنتناول هذه المشكلة من خلال المحاور التالية : التسرب المدرسي: مفهومه , أسبابه , مخاطره .الإدارة المدرسية : تعريفها, أهدافها, وظائفها. دور الإدارة المدرسية: في الحد من ظاهرة التسرب المدرسي ومدى فاعليتها في المدرسة الجزائرية Abstract Aim of the intervention is to identify and diagnose the phenomenon of one of the main current problems experienced by children in Algeria, namely the phenomenon of school dropouts, and the role of school management in reducing them, where we will address this problem through the following themes: school dropout: concept, its causes, its risks. School administration: definition, objectives, and functions. The role of school management: the reduction of the phenomenon of school dropouts and their effectiveness in Algerian schools. Key words: School dropout, School Administration, The role of school management.Item آليات ضبط الجودة والنوعية في التعليم العالي في الجزائر لخدمة أهداف المجتمع الاجتماعية والاقتصادية(University of Eloued جامعة الوادي, 2014-02-01) بارة, خيرفي ضوء التوجهات الرامية إلى تطوير قطاع التعليم العالي و البحث العلمي في الجزائر –نظرا للتغير الإقتصادي والإجتماعي الذي يعرفه عالم اليوم-، تسعى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي نحو وضع آليات جديدة للقطاع المذكور، بحيث تأخذ تلك الآليات إحتياجات المجتمع الجزائري الحالية والمستقبلية المتوائمة مع أهداف التنمية، و ذلك بهدف تخريج طلبة مؤهلين قادرين على تلبية هذه الإحتياجات. و في إعتقاد الباحث لن يتأتى ذلك إلا من خلال إعادة النظر في المحاور الأساسية التي تدور حولها تلك الآليات و التي نذكر منها على وجه التحديد: الطلبة أنفسهم، أعضاء الهيئة التدريسية، المناهج أو المقررات الدراسية، كل ذلك لأجل ضمان النوعية في التعليم العالي في الجزائر. Abstract: In the light of efforts to develop the high teaching and scientific research in Algeria office prepared a general strategy to this field .In which this strategy takes in great consideration the needs of Algerian society of today and future which in fact go well with the plans and development targets by preparing an able students who are able to provide these needs by drawing politics and defining procedures for an appropriate environment for this development. And among the broad lines of this strategy. These main points, the quality and efficacy in the mentioned field.Item المدارس القرآنية ودورها في الحفاظ على الهوية الوطنية(University of Eloued جامعة الوادي, 2014-02-01) وانس, صلاح الدينانطلقت في مقالتي من فكرة أن المدرسة القرآنية هي من أهم الوسائل والفضاءات لإصلاح الفرد وتهذيب نفسه وتزكية روحه وتثقيف عقله وإرشاد مجتمعه والحفاظ على ثوابته الأصيلة الدين اللغة الوطنية(الانتماء للوطن)، من الزوال والإندثار. كما أنها مكان خصب لصياغة الشخصية المسلمة السوية لأن هدفها الأساسي هوتخريج فرد سوي لمجتمع منشود متوازن يتحلى بالأخلاق الفاضلة والقيم الحضارية النبيلة، كما أشرت إلى دورها في مجابهة ومقاومة الاستعمار الفرنسي من أجل تحطيم هذه القيم والقضاء عليها. L’objet de la présente communication, est l’école coranique appréhendée comme un espace, voire un outil éducatif et civilisationnel; assdez efficace pour changer l’homme, purifier son âme et fructifier son esprit. L’enjeu pour ce « condensateur social » étant de forger une société saine et de sauvegarder les constantes athentiques de la nation arabomusulmane, à savoir, la religion, la langue, et le territoire (comme lieu d’appartenance). L’école coranique apparait alors comme un lieu fertil pour bâtir une personnalité islamique, saine et équilibrée, garantissant la mise en place d’un individu positif, et d’une société idéale et prospère, portant en son sein les grandes et nobles valeurs incarnées par le Coran. Nous essayerons dans le sillage de notre argumentation de mettre en exergue le rôle central et efficace joué par ces « écoles de lumière », dans la résistance au colonialisme dont la destinée a été d’œuvre par les armes et le discours pmoderniste pour briser et éradiquer les valeurs islamiques et d’aliéner le peuple algérien. Notre objectif est de montrer comment ces quelques écoles coraniques, en dépit de leurs faibles moyens logistiques et répartition géographique ont pu se dresser comme de véritables remparts à l’effet de repousserlce plan macabre incarné par le colonilisme et de préserver ainsi les valeurs idéales et ce à travers des méthodes d’enseignement judicieusement élaborées pour ces fins.Item التواصل البيداغوجي ومعيقاته(University of Eloued جامعة الوادي, 2014-02-01) بروال, مختارنبتغي من خلال هذه الدراسة التي تندرج في صميم البيداغوجيا وتفاعلاتها مع الممارسة التربوية وما تفرزه من مشكلات تدعونا للتساؤل حوا أسبابها ومصادرها – أن نبحث أو نطرح مجموعة تساؤلات تتعلق أساسا حول مسألة مفهوم التواصل في الحقل التربوي والتعليمي كما تتصوره البيداغوجيات الحديثة من جهة , ومن جهة ثانية نحاول أن نستوضح بعض العراقيل والصعوبات التي تعترض العملية التواصلية في المجال البيداغوجي بهذا المنظور الحديث للعقد البيداغوجي الذي يربط بين أطراف المثلث الديداتيكي في وضعية تعليمية- تعلمية Abstract: This study is inserted in pedagogy in its interactions with the educational practice and the problems that may result, and make us wondering about their causes and sources. It aims to ask a group of questions mainly related to the concept of communication in education and teaching as represented by the contemporary Pedagogies, and on the other hand to clarify some obstacles and difficulties encountered during the communication process in the pedagogical field, through this contemporary perspective of the pedagogical contract, which connects the three parties of the didactical triangle in a teaching-learning situationItem التهميش القبلي والطائفي كعامل لعدم تحقيق السلم الاجتماعي(University of Eloued جامعة الوادي, 2014-02-01) كلاع, شريفةإن تحقيق السلم الاجتماعي عامل أساسي لتوفير الأمن والاستقرار في المجتمع، وإذا ما فقدت حالة السلم الاجتماعي أو ضعفت، فإن النتيجة الطبيعية لذلك هي تدهور الأمن وزعزعة الاستقرار. لذا سنحاول في هذه الدراسة التركيز على الوضع الأمني في ليبيا خاصة مع ضعف مؤسسات الحكم الانتقالي، وتواصل الصراع بين المكونات السياسية على مستويات حزبية أو مناطقية أو قبلية أو إقليمية لنبين أثر التهميش القبلي والطائفي كعامل لعدم تحقيق السلم الاجتماعي. Abstract: The achievement of social peace is an essential factor to provide security and stability in the community, and if they lost the case of the social ladder or weakened, the corollary is that the deterioration of security and instability. Therefore, in this study we will try to focus on the security situation in Libya, especially with the weakness of transitional governing institutions, and continues to struggle between political factions on the levels of partisan or zonal or tribal or regional to show the impact of marginalization of tribal and sectarian factor for the failure to achieve social peace.Item الإعلام الأمني ودوره في تكوين الرأي العام(University of Eloued جامعة الوادي, 2014-02-01) ڤوعيش, جمال الدينينظر إلى الرأي العام على أنّه عبارة عن مجموعة من المعتقدات أو التصورات الشائعة بين الأفراد حول موضوع معيّن. وقد ترتب على ذلك نوع من الخلط بين الرأي العام وبعض المفاهيم الأخرى مثل العادات والتقاليد، والتي هي أنماط من الأفكار والسلوك تتناقلهما الأجيال وتتّسم بطابع العمومية. كما أنّ وضع وتخطيط السياسة الجنائية في أيّ دولة يعتمد بالضرورة، على البيانات والمعطيات المستقلة من الدراسات الميدانية الجارية في تلك الدولة، حتى يمكن في ضوء ما تكشف عنه هذه الدراسات عن حقائق وظروف تحديد أبعاد ومسارات سياسات التجريم والعقاب والمحاكمة والإصلاح والتقويم. وفي ضوء ما تستنتجه قياسات الرأي العام عن خصائص المجتمع وأبعاده وسمات واقعه الاجتماعي، في الوطن العربي على وجه الخصوص، يمكن تحديد ماهية المصالح الاجتماعية التي ينبغي حمايتها ووضع أسس ومعالم السياسة الجنائية الأكثر ملائمة للمجتمع المذكور. ومن هنا، تبرز أهمية وفعالية الإعلام الأمني والدراسات العلمية الميدانية في تحديد المعايير واستخلاص الأسس والمبادئ التي يمكن أن تقوم عليها السياسة الجنائية في أي بلد. ويعد الرأي العام ذا أهمية كبيرة بالنسبة للسياسة الأمنية، لأنّه لا يؤثر على علاقة جهاز الشرطة بالجماهير بل يؤثر أيضا على صورة الحكومة والدولة بصفة عامة أمام المواطنين. لذلك، يجب على كل رجل أمن أن يؤدي عمله وهو يضع يده على نبضات الرأي العام ويستلهم منها القوة والعزم. Resume L'opinion publique est perçue comme un ensemble de croyances ou de conceptions répandues entre les individus sur un sujet particulier. En conséquent, il est apparu un genre de confusion entre l'opinion publique et d'autres concepts Tels que les coutumes et traditions, qui sont des modèles de pensées et de comportement de relayés par des générations et Caractérisés par un caractère de généralité. Ainsi que, l’emplacement et la planification de la politique pénale dans un pays dépend nécessairement, Les données et les données provenant d'études indépendantes sur le terrain en cours dans cet État, même à la lumière de ce qui peut être révélé dans ces études sur les faits et les circonstances pour déterminer les dimensions et les chemins politiques de criminalisation et punition et de peine et réforme et de réhabilitation. À la lumière ce que concluent les mesures de l'opinion publique sur les caractéristiques de la société et de ses dimensions et les attributs et sa réalité sociale, dans le monde arabe en particulier, on peut déterminer l’essence des intérêts sociaux qui devraient être protégés et de poser les bases et les paramètres de la politique pénale les plus appropriés pour la communauté en question. Ainsi, souligne l'importance et l'efficacité de la sécurité de l'information et des études scientifiques de terrain dans la détermination des normes et d'en tirer les fondements et les principes qui peuvent être lus par la politique criminelle dans n'importe quel pays. L'opinion publique est considérée d'une grande importance pour la politique de sécurité, car il n'affecte pas la relation de la police avec les masses, mais aussi affecte l'image du gouvernement et de l'État en général devant les citoyens. C’est pourquoi, faut-il que chaque homme de sécurité accompli son travail, en mettant sa main sur le pouls de l'opinion publique en s’inspirant force et détermination.Item دراسة ميدانية تحليلية في علم الاجتماع التربوي حول ظاهرة العنف المدرسي(University of Eloued جامعة الوادي, 2014-02-01) الوطاسي, نورالدين; الواسطي, بشرى; بودين, لطيفة; الواسطي, ماجدةتهدف هذه الدراسة إلى كشف وتحليل سلوك مجموعة من الطلبة ومعرفة آرائهم حول ظاهرة العنف المدرسي وأهم العوامل المؤثرة فيها، وذلك في ضوء بعض المتغيرات كالجنس و مستوى الدخل. تم تبني طريقة المسح الاجتماعي باستخدام العينة العنقودية لاختيار 3256 طالباً وطالبة. جمعت البيانات بواسطة استمارات واستخدمنا نظام SPSS كأداة للدراسة ثم استعملنا معادلة كرونباخ ألفا لإيجاد معامل الثبات. أظهرت النتائج استجابات مختلفة لأفراد عينة الدراسة حول أنواع العنف المدرسي ودرجة انتشاره والدوافع الكامنة وراء هذه الظاهرة. إحصائيا لم نجد فروق ذات دلالة إحصائية لاتجاهات الطلبة نحو هذه الظاهرة تعزى لمتغير الجنس، لكن حصلنا على فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير مستوى الدخل. وأخيرا تم اقتراح مجموعة من التوصيات أهمها البحث عن أثر متغيرات أخرى وإجراء المزيد من الدراسات حول الموضوع بإشراك جميع فئات المجتمع. . كلمات مفتاحية: العنف المدرسي، دراسة ميدانية، متغير الجنس، متغير مستوى الدخل. Résumé : L’objectif de ce travail est de détecter et d'analyser le comportement des élevés de lycée marocaines et leurs avis sur le phénomène de la violence à l'école. Un effectif de 3256 élèves, choisis au hasard, est questionné. Les résultats sont traités par le logiciel SPSS et l'équation alpha Cronbach pour tester la fiabilité des questions posées. Les résultats ont montré divers opinions sur les types de violence à l'école et le degré de sa propagation ainsi que les causes derrière ce phénomène. Statistiquement, nous avons trouvé une différence non significative entre les attitudes des élèves à l'égard de ce phénomène en raison de la variable sexe, mais il existe des différences significatives en raison du niveau social. En fin, nous avons proposé d’élargir la recherche sur d’autres variables ainsi que d’autres investigations en impliquant tous les segments de la société. Mots-clés: violence à l'école, statistique, enquête, sexe, niveau social.Item ميكروسوسيولوجيا الجريمة من خلال الممارسات السحرية والشعوذية دراسة سوسيولوجية - أنثروبولوجية تبحث في علاقة الجريمة بالسحر والشعوذة(University of Eloued جامعة الوادي, 2014-02-01) الحسين عبدولي, سعيدتعنى هذه الدراسة بالبحث عن العلاقة بين ثلاثة ظواهر إجتماعية هيّ: السحر و الشعوذة والجريمة. فهذه الأخيرة يمكن إدراكها بسهولة من خلال تجلياتها العادية، إلا أنه إذا تعلّق الأمر بموضوع السحر والشعوذة يصبح من الصعب حصرها بحكم طبيعة تلكم الأنشطة المحفوفة بالمخاطر التي تهدد الفاعل الاجتماعي، مثلما تتسبب في عديد التوترات داخل المجتمع. وعليه فإن عديد الممارسات السحرية والشعوذية التي تتصل بتطلعات الأفراد، غالبا ما تخلّف عديد الجرائم متناهية الخطورة. وهذا ما سنحاول معالجته من خلال دراسة ميدانية وفق قراءة سوسيولوجية أنثروبولوجية. - Résumé Cette étude consiste à préciser la relation entre trois phénomènes sociaux: la magie, la sorcellerie et le crime. Ce dernier est facilement saisissable en se référant à ses manifestations habituelles, sauf s'il devenait lié à la magie et à la sorcellerie; dans ce cas, le fait de cerner le crime devient difficile vu la difficulté des activités entourées par le danger. Ces activités perturbent l'actant social et la société en elle-même. Dès lors, les applications de la magie et de la sorcellerie liées aux ambitions individuelles, mènent souvent aux crimes à différents degrés de danger. C'est le sujet que nous allons entamer à travers une étude de terrain tout en se basant sur un aperçu socio-anthropologique.