JMRHS_Vol 09 N 02

Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/34859

JMRHS_Vol 09 N 02

Browse

Now showing 1 - 20 of 24

أسلحة المجُندين في الجيش الجزائري خلال العهد العثماني (1519- 1830)
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) بن قاصير عبدالرؤوف; كحول عباس
نعالج في هذه الدراسة الموسومة بــــ" أسلحة المجندين في الجيش الجزائري خلال العهد العثماني (1519- 1830) "، أهم الأسلحة التي كان يستخدمها المجندين في الجيش الجزائري، الذين تم تجنيدهم من مناطق الأناضول عن طريق استراتيجية عسكرية إنتهجتها إيالة الجزائر خلال الفترة العثمانية. ولتوضيح ذلك فإن هذه الدراسة تهدف إلى التعرف على عامل لوجستي لا يمكن الاستغناء عنه في عملية التجنيد لأي دولة من الدول وهو التسليح العسكري، ويتضح هذا من خلال إبراز مختلف أنواع الأسلحة التي استعانت بها إيالة الجزائر وفرقها العسكرية على حماية مجالها من جهة، وفرض هيمنتها على الدول الأوروبية من جهة أخرى. In this study, tagged "Weapons of Conscripts in the Algerian Army during the Ottoman Era (1519-1830)," we treat the most important weapons used by Algerian army recruits, who were recruited from Anatolia through a military strategy pursued by the Algerian eilah during the Ottoman period. To illustrate this, this study aims to identify an indispensable logistical factor in the recruitment process of any State, namely military armament, and this is illustrated by highlighting the various types of weapons used by the Algerian brigades and military teams to protect their field on the one hand, and to impose their hegemony on European states on the other.
الأحجار الكريمة والمجوهرات النفيسة والرخيسة من خلال دراسة لكتاب الجماهر في معرفة الجواهر للبيروني
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) فرحات منية; اولاد ضياف رابح
This tagged research aims to bring back the image of the encyclopedic thinker Abu Al-Rayhan Al-Biruni to the fore; Remembering his most important intellectual and scientific achievements. Including shedding light on a purely scientific product, “The Masses in Knowledge of Jewels,” in which he presented a scientific study of precious stones and criticized what Indian and Arab scholars wrote. Where he relied on the physical and natural characteristics of the stones, and Al-Biruni reached an estimate of the specific gravity of 18 types of precious stones, whose importance lies when two or more minerals share some characteristics, which is; A third property is required to distinguish them. الملخص: يهدف بحثنا إلى إعادة صورة المفكر الموسوعي أبو الريحان البيروني إلى الواجهة والتذكير بأهم إنجازاته الفكرية والعلمية، ومنه تسليط الضوء على منتوج علمي بحت " الجماهر في معرفة الجواهر" الذي عرض فيه دراسة علمية للأحجار الكريمة ونقد ما كتبه علماء العرب والهند، حيث إعتمد على الخصائص الفيزيائية والطبيعية للأحجار ، وتوصل البيروني إلى تقدير الثقل النوعي لـ 18 صنف منها والتي تكمن أهميتها عند إشتراك أكثر من معدن في بعض الخصائص الأمر الذي يستلزم خاصية ثالثة للتمييز بينها.
الاستقلال اللغوي بين الإطار النظري والممارسة التعليمية
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) الأقرع حسين; قرفي راضية
High schools of Professors are the most suitable incubator for building robust strategies for developing the language skills of the mother tongue of the teacher and the learner alike for linguistic independence and its exploitation. As they contain effective educational programs that ensure professional competence with the reduction of effort and time, and on top of that, the presence of elite students who will be professors immediately after their graduation. This necessitates language mastery in reading, writing and speaking, which creates a challenge for those in charge of them administratively, pedagogically, and scientifically. The matter does not stop here, but rather its activation outside the perimeter of the institution to include all areas of life, and this dream is achieved by building a rational language policy that works to raise the value of the mother language in the imagination of the individual and society, so that they view it as a language of creation and industry, not just a language of communication. To achieve this, the High School of Professors in Ouargla sought to provide the appropriate atmosphere for solid linguistic independence through well-thought-out plans that have produced a constellation of excellent students. الملخص: تعد المدارس العليا الحاضنة الأنسب لبناء استراتيجيات مُحْكَمة لتنمية المهارات اللغوية لِلُّغة الأم لدى المعلم والمتعلم على حدّ سواء؛ من أجل الاستقلال اللغوي واستغلاله، بحكم احتوائها برامجَ تعليمية فعّالة؛ تحقق الكفاءة المهنية مع اختزال الجهد والوقت، وفوق ذلك وجود النخبة من الطلبة الذين سيكونون أساتذة بعد تخرجهم مباشرة، الأمر الذي يُحتم إتقانها قراءة وكتابة وتحدثا، وهذا ما يخلق تحديا للقائمين عليهم: إداريا، بيداغوجيا وعلميا. ولا يتوقف السعي هنا، بل تفعيلها خارج محيط المؤسسة ليشمل كل مجالات الحياة، وهذا الحلم يتحقق ببناء سياسة لغوية رشيدة تعمل على رفع قيمة اللغة الأم في مِخيال الفرد والمجتمع، حتى ينظرون إليها كلغة خلق وصناعة، لا لغة تواصل فقط، ولأجل تحقيق هذا سعت المدرسة العليا للأساتذة بورقلة إلى توفير الجو المناسب من أجل استقلال لغوي متين من خلال خطط مدروسة بإتقان أفرزت كوكبة من الطلبة الممتازين.
الإعدامات الثورية (1955 -1957م) في أوراس النمامشة
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) بلبكوش سعاد; غرايسة عمار
يهدف هذا المقال إلى تسليط الضوء على بعض الاعدامات الثورية التي شهدتها المنطقة الأولى بداية من سنة 1955 ثم محطة مؤتمر الصومام وتداعياته ودوره في انفجار الصراعات في المنطقة التاريخية الأولى (الأوراس)، حيث عرفت سنة 1957 تراجعا كبيرا على مستوى الفاعلية الثورية في الأوراس، خاصة في ظل تزايد المعارضة ضد التعيينات التي تصدرها القيادة الجديدة المنبثقة عن مؤتمر الصومام (لجنة التنسيق والتنفيذ)، الذين أغلبهم لهم إيديولوجيات تتناقض مع القادة التاريخيين الذي وضعوا المشروع الثوري. لقد أفرزت هذه الصراعات نتيجة سلبية تمثلت في تنفيذ الإعدامات التي استهدفت شخصيات قيادية في أوراس النمامشة، ومن أهم نماذج المحاكمات نجد عباس لغرور ، بالرغم من دوره الفاعل في القيادة والتنظيم في المنطقة الأولى، غير أن إعدامه كان نقطة غامضة في مسار الثورة، وهو مرتبط حسب التحليلات بمعارضته لمؤتمر الصومام . This study aims to shed light on the repercussions of the soumam conference and its role in the outbreak of conflicts in the first historical region, where the year 1957 witnessed a significant decline in the level of revolutionary effectiveness in Aures, especially in light of the growing opposition against appointments issued by the new leadership emanating from the soumam conference, most of whom they have ideologies that contradict the leaders who developed the revolutionary project These conflicts have produced negative results, represented in the execution of important leadership figures in Aures al-Nmamcha .among the most important models of military trials is abbes laghrour , who played active roles in leadership and organization , but his execution was an obscure point in the course of the revolution
الإمتيازات الفرنسية بسواحل الشرق الجزائري خلال الفترة العثمانية 1520م-1827م
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) بورمضان عبدالقادر
France is one of the European countries that has been able to have good and friendly relations with the Sultans of the High Door, which explains its early acquisition of trade concessions from the Ottoman presence to the Algerian east coasts, however, these trade privileges passed through the tidal stages with the Turkish rulers of Algeria, depending on the nature of the relations that France and Algeria had between the sixteenth and nineteenth centuries and were characterized by instability . تعتبر فرنسا من الدول الأوربية التي استطاعت أن تربط علاقات حسنة وودية مع سلاطين الباب العالي , وهو ما يفسر حصولها على إمتيازات تجارية في وقت مبكرمن الوجود العثماني بالساحل الشرقي الجزائري (ساحل عنابة والقالة),غير أن هذه الإمتيازات التجارية مرت بمراحل مد وجزر مع حكام الجزائر الأتراك , وذلك تبعا لطبيعة العلاقات التي كانت تربط فرنسا والجزائر طيلة الفترة بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر والتي ميزها عدم الإستقراروالتوتر ما أدى للتأزم والقطيعة بين البلدين سنة 1827م .
البعد الافريقي للثورة الجزائرية و أهميته في كتابات محمد الميلي و فرانتز فانون
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) كديده محمد مبارك
تتناول هذه الورقة العلمية ابراز أهمية إدراك الثورة الجزائرية لقوة بعدها الافريقي و تأثيره على المعركة مع الاحتلال الفرنسي من خلال بعض المصادر و قد إخترت كتابات كل من محمد الميلي وفرانتز فانون كعينتين لعمق فهم الرجلين لهذا الأمر و عملهما في صحافة الثورة الجزائرية المكتوبة محاولا دراسة كيفية تناول كل منهما لهذا البعد و مقارنا بينهما مستخلصا كيف استطاعت الثورة الجزائرية أن تُفَعل بعدها الافريقي و تستفيد منه. This search for the importance of the African dimension of the Algerian Revolution is being conducted by some of the scholars and diplomats who took an interest in the subject during the Algerian Revolution. The sample selected for the research is the writings of Frantz Fanon and Mohammed El-Mily , to illustrate the importance and depth of the African dimension of the Algerian Revolution.
البعد التاريخي لعلاقة الفرد بجماعته الريفية في الجزائر
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) زنير رشا; منتصر مسعودة
في ظل ما تتعرض له المجتمعات الريفية من بوادر تغيرات اجتماعية، نتيجة التدخل على مجالاتها بأهداف التنمية، وما خلفه هذا التدخل، بداية بتغير في النشاطات الاقتصادية، وبوادر تغير في علاقة الفرد بجماعته، والتي اتسمت على مر التاريخ بقوتها، وذلك الارتباط الوثيق بين الفرد الريفي وجماعته التي ينتمي إليها، والتي ومن جملة العوامل التاريخية التي أدت لهذه العلاقة بين الفرد وجماعته الريفية، هو نمط الحياة التشاركي، التي كانت عليه هذه الجماعات، وطريقة تملكها للأراضي، بطريقة جماعية، تستغل وفق حاجياتهم، وتحقق لهم غذائهم، مسكنهم، وحيز وجودهم، في إطار تضامني وبنية اجتماعية صلبة. وما يشهده حاليا الريف من تحول بصفة عامة، وما تشهده المجتمعات الريفية من تغير، بانت أولى بوادره في بعض مظاهر تغير اجتماعي، وما ينتجه هذا التغير من تأثير في علاقة الفرد الريفي بجماعته. يأتي هذا المقال ليسلط الضوء على الفرد وجماعته الريفية والعلاقة بينهما، وكيف كان مسار هذه العلاقة تاريخيا، بدراسة كرونولوجية لأهم خصائص هذه العلاقة، بعد كل مرحلة عاشتها الجماعات الريفية، اختبرت فيها طبيعة وقوة هذه العلاقة. In light of the signs of social change to which rural societies are exposed, following the intervention in their territories with development objectives, and the consequences of this intervention, starting with a change in economic activities and signs of 'a change in the relationship of the individual with his group, which has been characterized throughout history by its strength, and this close link between the rural individual and his group to which he belongs, and among the factors historical which led to this relationship between the individual and his rural group, is the participatory way of life of these groups and the way of ownership of land, collectively between their individuals, exploiting them according to their needs and providing them with their food , their housing and their living space. In a supportive framework and a solid social structure. The mutation that rural territories are currently experiencing in general, and the social change in these rural communities, are the first sign of certain social changes, and of the impact that this change produces on the relationship of the rural individual with his group. This article highlights the individual and his rural group, and the relationship between them, and how this relationship unfolded historically, with a chronological study of the most important characteristics of this relationship after each stage experienced by the rural groups , in which they tested the nature and strength of this relationship.
الحركة الوطنية بمنطقة مسعد وتأثير بعض الشخصيات الشيوعية فيها (1927م-1951م)
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) زيان إسماعيل
تعدّ دراسة تاريخ الحركة الوطنية في الجزائر من أهمّ الدراسات التي أُعْطِيَ لها مجال كبير من البحث والتحليل في ظلّ توفّر المادة التاريخية لذلك، لكنّها اقتصرت في معظمها على المناطق الشمالية من الوطن كالعاصمة وقسنطينة ووهران، أمّا الجنوب الجزائري بمُدُنِهِ وقراه لم تتوسع الأبحاث بشمله بالدراسة، مع أنّ قيادات الحركة تنقّلوا مرارا وتكرارا لتلك المناطق، بل وصنعوا فيها مناضلين أصبحوا فيما بعد رموزا للوطنية والاستقلال. ومن منطلق ما سبق تأتي هذه الورقة لدراسة تأثير بعض الشخصيات الشيوعية في الحركة الوطنية لمنطقة مسعد التابعة للجلفة، وذلك من خلال استنطاق الأرشيف الفرنسي من صحف وجرائد وتقارير عسكرية، وأخُصُّ بالبحث المناضل الجزائري محمود بن لكحل والمعلم والكاتب الفرنسي جون-جاك غالو . The study of the national movement history in Algeria is considered one of the most important studies to which a large scope of research and analysis was given in light of the historical material availability for it, but it was mostly limited to the northern regions of the country such as of Algeria, Constantine and Oran. As for the south of Algeria, with its cities and villages, the research didn’t expand to include it in the study, although the movement’s leaders visited repeatedly to those areas and even created activists there who later became patriotism symbols and independence. Based on the above, this paper comes to study some communist figurers influence in the national movement in Messaad region, by interrogating the French archives of newspapers, journals, and military reports, and in particular the research includes the Algerian activist Mahmoud Ben Lakhal and the French teacher and writer JeanJacques Galland.
الحملات الأوربية على الجزائر في العهد العثماني رد فعل على الأسر ونشاط القرصنة
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) بوعلام صفاح
Thanks to the strength of its military apparatus and the effectiveness of its naval fleet, thanks to which it was able to impose its sovereignty on the international arena, the European countries were forced to submit to its will, but with the geopolitical changes that occurred in the western basin of the Mediterranean and the imbalance of power, where collective European attitudes rejecting the activity of The Algerian Navy and related to piracy and captivity and considered harassment and illegal activity. The manifestations of refusal were represented in several European countries launching naval military campaigns against Algeria, with the aim of liberating its prisoners and recovering its ships seized by Algerian sailors. استطاعت إيالة الجزائر بفضل قوة جهازها العسكري وفعالية أسطولها البحري، والذي تمكنت بفضلها من فرض سيادتها على الساحة الدولية، أجبرت الدول الأوربية على الخضوع لإرادتها، لكن مع التغيرات الجيوسياسية التي وقعت في الحوض الغربي للمتوسط واختلال موازين القوى، حيث بدأت تظهر مواقف جماعية أوربية رافضة لنشاط البحري الجزائري والمتعلقة بالقرصنة والأسر واعتباره تحرش ونشاط غير قانوني. وقد تمثلت مظاهر الرفض في قيام عديد الدول الأوروبية بحملات عسكرية بحرية ضد الجزائر، بغية تحرير أسراها واسترداد سفنها المحجوزة لدى البحارة الجزائريين.
الحملات العسكرية ودورها في إخضاع القبائل الجزائرية المتمردة ببايلك الشرق أثناء حكم صالح باي1185ه-1207ه/1771م-1792م
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) قويدر زية; بن عون محمد الحاكم
This study focus on the military campaigns of the Ottoman authority against the rebellious and recalcitrant tribes in the eastern Beylik during the rule of Salih Bey, who is considered as one of the most important beys of the Algerian East and the most prominent of his statesmanship, strength, and strictness in the Deyats(governors) period, with a focus on the role that this policy played in establishing and consolidating rule in The region and expanding its influence in the mountainous and remote areas, in addition to the southern desert regions that felt geographically distant from the capital of this region. Through this intervention, we aim to highlight the role played by the most important of these campaigns through analysis and extrapolation of historical writings, and to address their importance as one of the pillars of imposing authority on this region. We also devoted an important aspect of this intervention to the historical personality of Salih Bey.تسلط هذه الدراسة الضوء على الحملات العسكرية للسلطة العثمانية على القبائل المتمردة والممتنعة في بايلك الشرق أثناء حكم صالح باي، والذي يعد من بين أهم بايات الشرق الجزائري وأبرزهم حنكة وقوة وصرامة في فترة الدايات، مع التركيز على الدور الذي لعبته هذه السياسة في إقرار الحكم وتثبيته في المنطقة وتوسيع نفوذه في المناطق الجبلية والنائية، بالإضافة إلى المناطق الجنوبية الصحراوية التي أحسّت ببعدها الجغرافي عن عاصمة هذا الإقليم. ونهدف من خلال هذه المداخلة إلى إبراز ذلك الدور الذي تلعبه أهم تلك الحملات من خلال تحليل واستقراء الكتابات التاريخية، والتطرق إلى أهميتها كأحد ركائز فرض السلطة على هذا الإقليم. كما خصصنا جانبا مهما من هذه المداخلة حول شخصية صالح باي التاريخية.
المدرسة المستنصرية ببغداد
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) تمليكشت هجيرة
The Islamic world knew a great interest in science and learning, as evidenced by the fact that the first verses of the Qur’an encourage its request. Education has passed through two important stages. At the beginning, traditional institutions appeared: housing homes, After the idea of education was crystallized among Muslims, new institutions were established to teach various sciences and legal sects, known as schools, as they played an important civilizational role, and they were replaced by universities at the present time. mosques, katatib , libraries, hospital centers, khawaniq ,Arbitat ,Zawaya. Its first appearance dates back to Mesopotamia, which was the cradle of science since ancient times, the first in the 5th century AH / 11AD CE, which was established by the Seljuk Minister Nizam al-Mulk in Baghdad, then the Mustansiriya School built by the Caliph Al-Mustansir Billah Al-Abbasi in 625 AH / 1225 AD, which is considered the most complete and developed model of the school system. Through this humble research paper, we will try to define this school from an archaeological and descriptive study, and highlight its civilizational role during its founding period.
المصاهرات بين العائلات النخبوية بتلمسان
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) قرندع زوليخة; برزاق نذير
The research aims to trace the most important marriage that brought together family members and other scientific families from the period extending from ( 7 ah/13 ad to 9 ah / 15 ad ) , for the nature of the factors controlling Their marriage as well as the standards that embody the bauds especially since they belong to a social group that is famous for knowledge and righteousness with a social hierarchy defined by money and prestige with power and influence , it creates repercussion on the scientific and social arena to reach the results of these intermarriages and the foundation based on them , in the light of selective and the pursuit of attaining various positions and creating social blocs it is difficult to perpetrate without the characteristic of elitism and as well as material excellence . هدف البحث إلى رصد و تتبع أهم المصاهرات التي جمعت بيت المرازقة بذوي البيوتات و الأسر العلمية الأخرى من الفترة الممتدة من القرن (7 هـ / 13م إلى 9 هـ / 15م ) ، من أجل فهم طبيعة العوامل المتحكمة في زيجاتهم إلى جانب المعايير التي تجسر الروابط خاصة أنهم ينتمون إلى فئة اجتماعية اشتهرت بالعلم و الصلاح مع تراتبية اجتماعية حددت بالمال و الجاه مع السلطة و النفوذ ما يخلق انعكاسات على الساحة العلمية و الاجتماعية ، لنتوصل إلى نتائج تلك المصاهرات و الأسس المبنية عليها في ظل الانتقائية و السعي إلى الحفاظ على المناصب المختلفة و خلق تكتلات اجتماعية يصعب اختراقها دون خصائص النّخبوية و التفوق العلمي و المادي.
تأثير الأزمات والكوارث الطبيعية على السلوكيات والذهنيات بمجتمع الغرب الإسلامي
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) جعطوط عادل; قويسم محمد
This study deals with the impact of crises and natural disasters on behaviors and mentalities in the society of Islamic West, as it sheds light on some emerging perceptions, which were entrenched in the thought of that society over time, thus forming a mental structure that contradicts morals and constants, as some members of that society have become believers in magic and astrology and connected them The matter is the extent of sanctifying the practitioners of these phenomena, in addition to some other effects such as the looting of property and money, which in turn led to the phenomenon of fear and insecurity. Despite all of this, the vast majority of society preserved the spirit of solidarity and synergy among most of its elements, especially at the level of sultans and sufimen who worked to alleviate pain and suffering through their material and moral contribution. الملخص تعالج هذه الدراسة تأثير الأزمات والكوارث الطبيعية على السلوكيات والذهنيات بمجتمع الغرب الإسلامي، حيث سلطنا الضوء على بعض التصورات المستجدة، التي ترسخت في فكر ذلك المجتمع عبر الزمن، مشّكِلة بذلك بنية ذهنية منافية للأخلاقيات والثوابت، حيث أصبح بعض أفراد ذلك المجتمع يؤمنون بالسحر والتنجيم ووصل بهم الأمر حدّ تقديس ممارسي هذه الظواهر، إضافة إلى بعض التأثيرات الأخرى كنهب الممتلكات والأموال والتي أدت بدورها إلى ظاهرة الخوف وانعدام الأمن. وبالرغم من ذلك كله فإن السواد الأعظم من المجتمع حافظ على روح التكافل والتآزر بين أغلب عناصره، خاصة على مستوى السلاطين والمتصوفة الذين عملوا على تخفيف الآلام والأوجاع من خلال مساهمتهم المادية والمعنوية.
ترسيم الحد الصحراوي وانعكاساته على العلاقات الجزائرية التونسية 1881-1962
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) صحراوي نورالدين; ثامر محمدعبدالرؤوف
يُقدم الموضوع قراءة في مسار ترسيم الحد الترابي الصحراوي، بين الجزائر وتونس، خلال فترة الاحتلال والحماية على البلدين 1881-1962، وتأثيره على العلاقات البينية في المنطقة على المستوى السياسي الرسمي بالدرجة الأولى، ثم على مستوى القبائل البدوية المتجاورة على الضفتين بالدرجة الثانية. وبالرغم من اهتمام الاحتلال الفرنسي بالصحراء جنوب قسنطينة؛ إلا أنّ بداية استقرار نظامه الإداري والعسكري فيها تأخر إلى ما بعد 1881م، بسبب المقاومة الشعبية، وتعثر مشاريعه التوسعية شمال الصحراء، واعتقاده أنّ ذلك المجال الصحراوي عموما، قليل الكثافة السكانية، ويغلب على قبائله الطابع البدوي، لذلك اكتفى بعد سقوط قسنطينة 1837، ثم بسكرة 1844، ثم تبسة 1846، ثم توڤرت وسوف 1854، بتفويض الأنظمة التقليدية (الڤايد، والخليفة، والشيخ) لتسيير تلك المناطق بدلا عنه، تحت سلطة المكاتب العربية. فإذا كانت بعض حواضر الصحراء بهذه المواصفات؛ فإنّ المجال الحدودي الصحراوي لم يستفز الاحتلال ويدفعه إلى التفكير في إدارته والتحكم فيه؛ إلا بعد أن اكتشف دوره كملاذ آمن للمقاومين، وكنقطة عبور للسلاح. ناهيك عن النزاعات القبلية والإغارات المستمرة على القوافل التجارية. ما دفعه إلى ترسيم الحدود السياسية الفاصلة في الصحراء، على غرار المناطق التلية، وقد عرفت هذه العملية صعوبات كثيرة في عدة محطات زمنية، لكن أخطرها كانت مع بداية الاستقلال الداخلي لتونس سنة 1955، ونجاح الاستثمارات النفطية 1956، لأنّ آبار المياه على الحدود التي كانت تمثل معالم الرسم الحدودي بين البلدين، كانت الى جانبها في الجهة الغربية، تتجمع آبار النفط والغاز، لتصبح بذلك أراضي الجدب والعطش، هي مفتاح الثروة وبناء الاقتصاد. وعليه كانت العلاقات بين الأطراف الثلاثة؛ فرنسا، وتونس والجزائر رهينة مواقفهم من المجال الترابي ونفطه. The topic provides an examination of the process of demarcating the Saharan territorial border, between Algeria and Tunisia, during the period of occupation and protection over the two countries from 1881- 1962, and its impact on the inter-relations in the region at the official political level in the first place, and then at the level of the neighboring Bedouin tribes on the two banks in the second degree. Despite the French occupation's interest in the desert south of Constantine; However, the beginning of the stability of his administrative and military system there was delayed until after 1881 AD, due to popular resistance, the failure of his expansion projects north of the Sahara, and his belief that that desert area in general was sparsely populated, and its tribes were predominantly Bedouin, so he settled for it after the fall of Constantine in 1837, then Biskra. 1844, then Tebessa in 1846, then Wassouf in 1854, by delegating the traditional regimes (Al-Fayed, Caliph, and Sheikh) to manage those areas in his place, under the authority of Arab offices. If some desert cities have these specifications; The desert border area did not provoke the occupation and push it to think about managing and controlling it. Only after it discovered its role as a safe haven for resistance fighters and a transit point for weapons. Not to mention the tribal conflicts and constant raids on trade caravans. What prompted him to demarcate the political borders in the desert, similar to the hilly areas, and this process was known for many difficulties at several points in time, but the most dangerous of them was with the beginning of internal independence for Tunisia in 1955, and the success of oil investments in 1956, because the water wells on the border that represented... The border drawing features between the two countries were, next to them on the western side, oil and gas wells were clustered, thus becoming barren and thirsty lands, the key to wealth and building the economy. Accordingly, the relations between the three parties were: France, Tunisia and Algeria are hostage to their positions on the territorial domain and its oil
تفاعل الثقافي والسياسي بالجزائر خلال الفترة العثمانية
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) خيواني فاتح; بن قويدر نورالدين
لم تكن الثقافة الجزائرية وليدة الصدفة في انبثاقها وبزوغ فجرها للعلن إنما كانت وليدة التجارب والتراكمات المحلية منها والمكتسبة طيلة قرون من التفاعل مع الحواضر الأخرى خلال فترات السلم والاستقرار التي فرضها الواقع السياسي؛ الذي مهد لهذا التفاعل أخذا وعطاء؛ على الوجه الذي يلبي الحاجة المادية والمعنوية للإنسان في المغرب الأوسط بشكل خاص في خضم تلك التقلبات. تفضي لنا هذه الدراسة عن حجم من البراعة والموهبة التي يتصف بها الفرد الجزائري من خلاله رصده واستيعابه لثقافات الأمم الاخرى في مختلف الظروف السياسية؛ بل تجاوز هذه الثقافات وبلور ثقافة جزائرية أصيلة كان للعثمانيين دور في تشكلها. Algerian culture was not the result of chance in its emergence and its dawning into the open, but it was the result of local experiences and accumulations from it and acquired over centuries of interaction with other cities during periods of peace and stability imposed by the political reality. who paved the way for this interaction, give and take; In a way that meets the material and moral needs of people in the Middle Maghreb, in particular, in the midst of these fluctuations. This study leads us to the extent of the ingenuity and talent that characterizes the Algerian individual through his monitoring and assimilation of the cultures of other nations in various political circumstances; Rather, it transcends these cultures and crystallizes an authentic Algerian culture, in which the Ottomans had a role to play..
دراسة أثرية لتقنيات و مواد بناء المدينة الرومانية بتيبازة
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) دحماني مليكة; قبوب لخضر سليم
يتمثل هذا العمل في دراسة تشخيصية ميدانية لمواد و تقنيات البناء عند الرومان من خلال معالم المدينة تيبازة الأثرية ،وذلك حسب وفرتها و سهولتها في التنفيذ هذا من جهة ، و من جهة أخرى طبيعة المبنى و وظيفته التي تتحكم في هندسة و طريقة تشييده. كما يعتبر هذا الصرح الأثري شاهد على التطور المعماري الحضاري في الفترة الرومانية ، ويرجع ذلك أصالة مواد البناء المستخدمة و متانة مبانيها إلى يوم هذ. This work is represented in a diagnostic field study of the materials and construction techniques of the Romans through the archaeological monuments of the city of Tipasa, depending on its abundance and ease of implementation, on the one hand, and d on the other hand, the nature of the building and its function which controls the engineering and method of its construction. This archaeological building is also considered as a witness of civilization architectural development in Roman times, due to the originality of the construction materials used and the durability of its buildings to this day
دورمتصوفة المغرب الإسلامي في الحياة الاجتماعية من خلال مصدر أنس الفقير وعز الحقير لابن قنفذ القسنطيني (ت810هـ/1407-1408م)
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) سعيدي زكريا; ملاخ عبد الجليل
يتناول موضوع المقال مقاربة سوسيوتاريخية، وتاريخية تمس إحدى الفئات الاجتماعية والدينية التي ظهرت في بلاد الغرب الإسلامي، ونعني بها شيوخ التصوف، الذين برز دورهم في عديد الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والثقافية. وقد تتبعت الدراسة نشاطاتهم الإنسانية في مختلف فعاليات المجتمع المغاربي خلال الفترة الوسيطية، هذا لأنهم شكلوا شريحة هامة في منظومة الحياة الفكرية والاجتماعية، وذلك بما حملوه من مبادئ وقيم إسلامية وإنسانية جمعت في شخصيتهم الزهد والعبادة والإحسان للآخرين. وترتكز الدراسة على أهم المصادر الدفينة التي حملت في ثناياها أخبار وتاريخ هذه الفئة، وقد سلطت الضوء على كتاب " أنس الفقير وعز الحقير لابن قنفذ القسنطيني(ت 810هـ/1407-1408م)"، باعتبار ابن قنفذ قد جمع بين فكر المؤرخ والمتصوف، ولأن المصادر المناقبية تعتبر من أهم مصادر التاريخ الاجتماعي والثقافي لبلاد المغرب الإسلامي. This article discusses a socio-historical approach to the role of Sufi sheikhs in the social, economic, and cultural aspects of Islamic Morocco. The study examines their humanitarian activities in various events of the Maghreb society during the Middle Ages. Sufi sheikhs were an important part of the intellectual and social life system, embodying Islamic and humanitarian principles and values, such as asceticism, worship, and benevolence towards others. The study is based on important historical sources that contain news and history of this group, with a focus on the book "Anas al-Faqir and Az al-Haqir" by Ibn Qunfudh al-Qasatini (810 AH/1407-1408 AD), Considering that Ibn Qunfudh has combined in his book the thought of the historian and the mystic, and because moral sources are considered one of the most important sources of the social and cultural history of the Islamic Maghreb
ما بين التاريخ والإحصاء - معركة ملاذكرد (463هـ -1071م) من خلال إحصاءات المصادر التاريخية
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) سعداوي أسماء
statistics is a branch of mathematics, it gather data, summarize it and describe it as well to reach a set of results in order to make decisions it is an important science for history and also to get historical truth. for example in military field The historians provide us with the number of army in different fights That show us the importance of these wars in history ,The fight of Malaz gird is one of these fights Which was characterized by their statistical estimates It also requires from us criticism to reach historical truth, through a comparison between These novels and the information gathered to obtain the results. الإحصاء هو أحد فروع علم الرياضيات ويقوم على جمع البيانات وتلخيصها ووصفها للتوصل إلى استنتاجات من مجموعة البيانات المتوفرة لصنع القرارات، فهو علم ضروري بالنسبة للتاريخ للوصول إلى الحقيقة التاريخية، ففي المجال العسكري مثلا يورد لنا المؤرخون عدد الجيوش في المعارك المختلفة، مما نستدل منه على أهمية ومكانة المعركة في التاريخ، ومن هذه المعارك التي حرص الكثير من المؤرخين في العصور الوسطى على ذكرها وإحصاء عدد الجيوش المشاركة فيها معركة مانزكرت والتي تميزت تقديراتها الإحصائية في المصادر بتضارب كبير مما يجعلنا حذرين في التعاطي مع هذه الروايات، التي تستلزم منا النقد والتمحيص للوصول إلى الحقيقة التاريخية من خلال المقارنة بين مختلف هذه الروايات ومحاولة الوصول إلى نتيجة من خلال البيانات المتوفرة.
مخطوط في الفلاحة لأبي القاسم الزهراوي(ت404هـ1013م)
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) عزرودي نصيرة
اهتم العالم الزهراوي مثل غيره من علماء عصره بالتأليف في مواضيع علمية منه ما هو معروف ومنها ما هو مجهول، من ذلك تأليفه في حقل الفلاحة كتابا يعدّ مصدرا رئيسيا للعديد من العلماء، عالج فيه المواضيع المتعلقة بالتربة واستصلاحها وملائمتها للنبات والمياه من حيث طبائعها وأنواعها وأساليب استنباطها، والأسمدة الطبيعية بأنواعها وطرق استخدامها، والمناخ والأهوية والتقويم الزراعي، وفصّل الكلام عن زراعة كل أنواع المحاصيل الزراعية وأصنافها، إضافة إلى اهتمامها بالفلاحين، ووقاية المزروعات، ومكافحة الآفات الزراعية، وخزن المحاصيل والمنتجات الزراعية، فجاء بحقّ موسوعة زراعية شاملة لكل العلوم والمعارف الفلاحية. وفي هذا البحث لن نركّز على ترجمة العالم أبو القاسم الزهرواي فهو أشهر من أن يُترجم له، فشهرته أطبقت الآفاق، خاصة في مجال الجراحة والطّب، وعليه سنكتفي باستعراض مخطوط الفلاحة وعرض مباحثه وفصوله، بغية التأكيد على شمولية علمه وموسوعيته، الأمر الذي أكسبه شهرة عظيمة في زمانه وحتى وفاته.The scholar Al-Zahrawi, like other scholars of his time, was interested in writing in scientific topics, some of which are known and some others are not, including writing in the field of agriculture, a book that was a major source for many scholars, in which he dealt with issues related to the soil, its reformation, and its suitability for plants and water in terms of their natures, types, and methods of using it , as well as the different kinds of natural fertilizers and methods of their use, climate, aeration, and agricultural calendar. And he detailed a talk about the cultivation of all types of agricultural crops and their species. In addition to the interest in farmers, protection of crops, their storage and fighting agricultural pandemics. So he truly came up with a comprehensive agricultural encyclopedia of all agricultural sciences and knowledge. In this research, we will not focus on the translation of the scholar Abu al-Qasim alZahrawi, as he is too famous to be translated, because his fame spread across the horizons, especially in the field of surgery and medicine. Therefore, we will speak only about the manuscript of Al-Falaha and presenting its topics and chapters, in order to emphasize the comprehensiveness and encyclopedia of his knowledge, which gave him great fame in his time until his deathhe.
مسألة الأسرى الإنجليز في العلاقات الجزائرية الإنجليزية خلال القرن السابع عشر
(University of Eloued جامعة الوادي, 2024-06-27) بعيين حياة; مياد رشيد
With growth of English naval, power in the modern era and in the expansion of. Its commercial empire, securing the narrative routes of the Mediterranean sea became inevitable for it, and this is what made it collide with the Algerian Naval force wish took upon its self the responsibility of naval jihad and securing its national interests by seizing ships contrary to its contrary to its principles, and capturing their passenger ,this prompted England to pursue to policy towards the regency of Algeria oscillating the diplomatic, solutions, and the policy of naval boats. مع تنامي القوّة البحريّة الإنجليزية في العصر الحديث، واتساع إمبراطورتيها التّجارية أصبح تأمين الطرق البحريّة للبحر الأبيض المتوسط أمرًا حتميًا بالنّسبة لها، وهذا ما جعلها تصطدم بالقوّة البحريّة الجزائريّة التي أخذت على عاتقها، مسؤوليّة الجهاد البحري، وتأمين مصالحها الوطنية، من خلال حجز السفن المخالفة لمبادئها، واسر ركابها، وكردّ فعل على ذلك انتهجت إنجلترا سياسة تجاه إيالة الجزائر تتأرجح بين الحلول الدبلوماسية، وسياسة الزوارق البحرية.

Browse

Browsing JMRHS_Vol 09 N 02 by Title