JMRHS_Vol 03 N 01

Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/3796

Browse

Now showing 1 - 14 of 14

إضراب الثمانية أيام يرفع صوت الجزائر إلى مبنى نيويورك
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) لوافي, سومية
يعتبر إضراب الثمانية أيام من 28 جانفي إلى 04 فيفري 1957 حدثا بارزا في مسيرة الثورة التحريرية الجزائرية، الذي كان نتيجة للنجاح الكبير الذي حققه مؤتمر الصومام التاريخي، حيث نظم العمل الثوري بالداخل والخارج ووضع قواعد تنظيمية للعمل الميداني العسكري والسياسي والإداري والاجتماعي. كما تزامن تنظيم هذا الحدث التاريخي الهام والانتصارات الكبيرة التي حققها جيش التحرير الوطني على العدو، أما في الإطار السياسي الدولي فقد صادف إدراج القضية الجزائرية في برنامج الأمم المتحدة خلال دورتها الثانية عشر. أكد الشعب الجزائري عبر استجابته لنداء الإضراب أنه متمسك بالثورة، ومرتبط بجبهة التحرير الوطني كممثل شرعي ووحيد له، وكان الإضراب فرصة لوكالات الأنباء ومراسلي الصحف الأجنبية لكشف الصورة الواقعية التي يحياها الشعب الجزائري في ضل الاحتلال، وإيصالها للرأي العالمي، وكذلك الأساليب القمعية التي تستخدمها السلطات الفرنسية لإفشال الإضراب الذي كان بمثابة انتفاضة شاملة اندفع فيها الشعب وحمل صوت الجزائر عاليا إلى مبنى نيويورك، أين فتح النقاش حول القضية الجزائرية خلال الدورة الثانية عشر لهيئة الأمم المتحدة. The strike the eight days 28 January to 04 February 1957 event a prominent in March of the revolution editorial Algerian, who was the result of success great achieved conference SOMMAM historical, where systems work revolutionary at home and abroad and regulations to work field military and political and administrative and social. As synchronization organizing this historic event important victories large achieved by the national liberation Army on the enemy, either in the frame international political have encountered the inclusion of the case of Algerian in the United nations program throught its second ten. Confirmed the Algerian people across its response to call the strike that adheres revolution, and is linked to the Front National Liberation, sole legitimate representative of him, and the strike was an opportunity for news agencies and correspondents of foreign newspapers to expose the photo-realism being experienced by the Algerian people lost in the occupation, and delivery of world opinion, as well as the repressive methods used by the French authorities to thwart the strike which served as a comprehensive uprising pushed the people and carry a high voice Algeria to New York building, where open debate on the Algerian issue during the twelfth session of the United Nations.
التأصيل التاريخي للإذاعة الجزائرية - مرحلة الدولة الجزائرية المعاصرة
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) ربيع, نبيل
تعالج هذه المقالة العلمية موضوع التأصيل التاريخي للإذاعة الجزائرية، وبالتحديد فترة الدولة الجزائرية المعاصرة. حيث تكمن أهمية التجربة الجزائرية في ميدان الإعلام المحلي من خلال الإذاعات المنتشرة في ربوع الوطن، والتي ابرزت دزرها في تقوية الاتصال بين مختلف الفواعل المحلية من خلال المساهمة في المحافظة على التماسك الوطني. This article addresses the subject of scientific historical rooting Algerian radio, and specifically the contemporary Algerian state. Where lies the importance of the Algerian experience in the field of local media through radio stations scattered throughout the country, which highlighted Dzarha to strengthen the communication between various local actors function by contributing to the preservation of national cohesion.
الحياة اليومية داخل المعتقلات الفرنسية بالولاية الخامسة أثناء الثورة التحريرية 1954-1962
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) جلامة, عبد الوحيد
عرفت الجزائر خلال الثورة التحريرية ما بين 1954-1962م، انتشار واسع لبناء المعتقلات الاستعمارية الفرنسية؛ بصفة عامة في الجزائر وبصفة خاصة في الولاية الخامسة، حيث اعتمدت فرنسا على هذه السياسة الجديدة التي عوضت بها سياسة النفي والإبعاد خارج البلاد ولتغطي على جرائمها الواسعة، كما عكست هذه السياسة حقيقة الاستعمار الاستيطاني في الجزائر، لما كان لها من انتهاك للحقوق الإنسان والممارسات اللاإنسانية من خلال التعذيب داخل المعتقلات.
المسكن الروماني بالمدن التحصينية (مسكن الفسيفساء بتيديس نموذجا
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) بوعويرة, نبيل
تعتبر عمارة المسكن من أهم وأُولى النشاطات المعمارية التي مارسها الإنسان، وذلك لما كان لها من أهمية ودور كبيرين في تحسين ظروف معيشة الفرد منذ بدايات وجوده على وجه الأرض، حيث ظلت أهميتها راسخة في عمران مختلف الحضارات الإنسانية، وهو الأمر الذي تجلى بوضوح في عمارة المساكن الرومانية بمختلف أنحاء العالم الروماني، حيث سنسعى هنا لتأكيد ذلك من خلال دراسة لعينة من مساكن المدن التحصينية، وهو ما عرف اصطلاحا بمسكن الفسيفساء، إذ رغم طبيعة الدور السياسي والعسكري الذي لعبته المدينة التي وجد بها(تيديس) إلا أنه استطاع بتخطيطه مسايرة مخططات المساكن الرومانية بمختلف مدن العالم الروماني على غرار روما، تيمقاد وجميلة..، كما استطاع أيضا أن يحفظ لنفسه نوعا من الخصوصية المعمارية التي نتجت عن الطبيعة العسكرية للمدينة زيادة عن خصوصيتها التضاريسية. The houses architecture is the first and most important architectural activities practiced by human, Because of its role in improving human living conditions since the beginning of its existence on earth, where it has maintained its importance through the history of civilizations, this was justified by the architecture of the houses in Roman civilization, We seek through this research to confirm This important By studying the monuments of the mosaic house in Tiddis site. Despite the military role of the city, but the plan of the house was similar with houses plans of Roman cities like Rome, Timgad and djemila…, on top of that it is characterized by architectural specificities due by the political role of Tiddis and the topography of the city.
آليات مقترحة لحفظ وتسيير التراث الأثري المبني بالجزائر
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) خبزاوي, عبد الكريم
يعد التراث الأثري ركيزة أساسية في تحريك شتى المجالات والقطاعات حيث يهدف القائمون عليه إلى تحقيق التنمية المستدامة من خلاله من جهة، وحماية ذاكرة الشعوب من جهة ثانية، فقد أصبح العالم اليوم يولي أهمية كبيرة لضمان أفضل السبل والطرق العلمية والتقنية والإدارية، لتجسيد فلسفة تراث العالم المشترك –تراث الانسانية-، والجزائر كغيرها من الدول تحتاج إلى تقنين عديد الدراسات الإدارية والمنهجية العلمية، لإعادة الاعتبار لتراث مختلف الحضارات التي مرت أو استقرت بها. نظراً للتطور التكنولوجي الكبير، والتنمية الاقتصادية الفائقة السرعة، التي يجب أن تأخذ بعين الاعتبار ضرورة حماية تراث الشعوب الذي إذا فقد لا يسترد، لذا فقد أصبح لزاما على كل شخص أن يحترم خصوصية وأصالة تراث الخلف والسلف.
"بين جبل الأوراس والواحات: ظهور وانتشار واختفاء الجماعات الاباضية بالزاب (ق 8- 9م/ ق 2- 3هـ)" – علاوة عمارة
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) مباركية, عبد القادر
After the widespread among the Pastoralist communities in Tripoli, Ibadism spread rapidly in the Aures and the oasis which were situated in the north of the Sahara. The Hawwâra, BaniBirzâl the Miknasa and BaniKimlân adopted this religious current, giving a birth of the Ibadit province called by the Arabic texts Zab. Nomadism, which was the dominated lifestyle in this area, favored the spread of this religious current and led to the integration of rural communities in the territory of the Imamate of Tahart. After a half century, however, the Ibadit communities ‘Zab’ reorganized into two rival branches the Wahbisme and Nukkârisme. This new situation coincided with the intensification of the propaganda activity of both Shi'ite and Sunni Maliki in the urban centers of Zab provoked a military response from Nukkârisme under the command of Abu Yazid. Threatened by the dynasties of the northern Maghreb, Ibadi communities were gradually pushed to the oases of the Sahara or disappeared from the stage. This loss of land was accelerated after the arrival of the BanuHilal, causing the formation of a new socio-religious map in the region.
حكومة الرئيس بن بلة الأولى والخيار الاشتراكي لتسيير الدولة الجزائرية سبتمبر1962 - سبتمبر1963
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) بلفردي, جمال
حملت التركيبة الهيكلية لأول حكومة بعد الاستقلال بقيادة الرئيس بن بلة تغيرات جذرية في الخريطة السياسية للقيادة التنفيذية للبلاد بالتحاق عناصر مدنية وعسكرية بها، وعلى رأس دوائر وزارية داخل النظام السياسي الجزائري الجديد، في مقابل إقصاء إطارات وشخصيات الحكومة المؤقتة، والعناصر الموالية لها عشية أزمة صيف 1962، وقد تزامنت وتنصيب حكومة الرئيس بن بلة، من أجل استكمال ما حددته المحاور الاشتراكية الكبرى التي جاء بها ميثاق طرابلس ماي/جوان 1962 وتطبيق نصوصه خاصة المتعلقة بالجوانب الاقتصادية والاجتماعية إلى غاية استفتاء الشعب الجزائري عن دستور الدولة الجزائرية المقبل. The structural combination carried of the first government after independence under the leadership of President Ben Bella carried a radical changes in the political map of the executive leadership of the country the enrollment of civilian and military elements in the head of departments and ministries within the new Algerian political system and the exclusion, of same characters of the interim government and their allies during the summer crisis of 1962 , that operation has coincided with inauguration of the government of President Ben Bella, in order to complete the major axes of socialism brought by the Charter of Tripoli, may / June 1962 and the application of its provisions, especially concerning the economic and social aspects till the referendum about the next Constitution of the Algerian state.
حماية الممتلكات الثقافية من الإتجار ونقل ملكيتها بطرق غير مشروعة في ظل إتفاقيات اليونسكو الدولية (1954-2001
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) هدوش, صلاح الدين
نسعى من خلال هذه الورقة إلى التعريف بالإطار القانوني الدولي الذي يكفل حماية الممتلكات الثقافية من الإتجار ونقل ملكيتها بطرق غير مشروعة في فترات السلم أو النزاع المسلح من خلال ما جاء في إتفاقيات اليونسكو الدولية، وتوضيح أهمية التعاون الدولي لمواجهة عمليات سرقة الآثار التي تتعدى حدود الدولة الواحدة، كما نرغب في توضيح مجموعة التدابير العملية التي من شأنها إعادة الممتلكات الثقافية إلى أصحابها، والإسهام في نشر الوعي حول ما يترتب عن نهب المتاحف والمواقع الأثرية من فقدان للذاكرة التاريخية والمعلومات الأثرية والعلمية التي لا يمكن تعويضها. We seek through this paper to publicize the international legal framework which ensures the protection of cultural property from the trafficking and transferred illegally in periods of peace or armed conflict through what is stated in UNESCO agreements international. We want to clarify the importance of International Corporation to counter the theft of historical patrimony that go beyond the limits of the one state. As we wish to clarify the package of measures that will allow the return of cultural property to their owners, and to contribute to raising awareness about the consequences of the looting of museums and archaeological sites from the loss of historical memory, archaeological and scientific information that cannot be compensated.
دور الأرشيف العثماني في كتابة تاريخ الجزائر العثمانية من خلال كتابات الدكتور عبد الجليل التميمي
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) بقادي, مسعود
إن فترة التواجد العثماني بالجزائر والتي امتدت لأكثر من ثلاثة قرون،هي فترة حبلى بالأحداث والقضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها ،وعلى اعتبار أن دراسة تاريخ وأحداث هذه الفترة تعتمد على الوثائق المادية بالدرجة الأولى فقد اهتم عدد قليل من المؤرخين المغاربة بذلك وعلى رأسهم الأستاذ المتفرد والمتمرس الدكتور عبد الجليل التميمي (أطال الله في عمره) وله في ذلك باع طويل من الدراسات التي تعتمد على الوثائق (الأرشيف) العثمانية .كيف لا وهو الذي يحسن اللغة العثمانية (كان قد درسها بإيعاز من أستاذه "كلود كاهين "claude cahen")بالإظافة الى العربية والفرنسية والانجليزية ،ولذلك ارتأيت أن تكون مقالتي هذه بعنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوان : دور الأرشيف العثماني في كتابة تاريخ الجزائر العثمانية من خلال كتابات الدكتور عبد الجليل التميمي وفق النقاط التالية : 1- التعريف بالمؤرخ والمفكر والباحث، الأستاذ عبد الجليل التميمي 2- أهمية الأرشيف العثماني المغاربي عامة والجزائري خاصة 3- نماذج من دراسات الأستاذ عبد الجليل التميمي للتاريخ المغاربي في الفترة العثمانية وختمت هذا المقال باستنتاجات هامة حول فترة التواجد العثماني بالجزائر بالإضافة الى مجموعة من الملاحق تخدم الموضوع. That the period of the Ottoman presence in Algeria which lasted for more than three centuries, is pregnant period the events and issues of political, economic and social, and considering that the study of the history of the events of this period depends on the physical documents primarily the few number of historians Moroccans so and headed by Professor edition veteran of Dr. Abdul Jalil al-Tamimi, may God prolong his life) and the long experience of studies based on documents (archive) Ottoman Empire, how can it not improve the Ottoman language (had studied at the behest of his mentor "Claude Kahin "claude cahen" to Arabic, French and English, therefore you decide to be my these the role of the Ottoman archives in writing the history of Algeria Ottoman Empire through the writings of Dr. Abdul Jalil Tamimi according to the following points: 1. Definition met with historian and thinker and researcher, Professor Abdul Jalil al-Tamimi 2. The importance of the Ottoman Archives General Maghreb Algerian for 3. Examples of case studies professor Abdul Jalil al-Tamimi Maghreb history in the Ottoman period and concluded this article important conclusions on the duration of the Ottoman presence in Algeria to a group of the supplements serve the Subject
عائلة ابن حمزة/الحمزاوي الدمشقية ودورها العلمي والاقتصادي من منتصف ق10هـ/ 16م إلى منتصف ق12هـ/ 18م
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) أحمد سالم, إسحق
تسلط هذه الدراسة الضوء على عائلة دمشقية قطنت الشام قديماً وما زالت، تُعرف بابن حمزة الحسيني، ثم أصبحت تتسمى الحمزاوي، وقد جرى التعريف بآل حمزة، ثم ارتباطهم بنقابة أشراف دمشق، ومعرفة مدى التأثير العلمي والثقافي الذي أحدثته تلك العائلة في المجتمع الدمشقي، ثم معرفة الدور الاقتصادي الذي مارسه أفراد هذه العائلة عبر قرنين من الزمان منذ منتصف القرن العاشر حتى منتصف القرن الثاني عشر الهجري. وقد شكّلت سجلات محاكم مدينة دمشق الشرعية المصدر الأوفر للمعلومات عن آل حمزة، اضافة لمصادر دمشقية مخطوطة ومطبوعة أخرى، لترسم لنا صورة واضحة لحالة المجتمع الدمشقي آنذاك. The aim of this study is to shed light on Damascene family that inhabited in Sham (Levant) in ancient times and still, it is Ibn Hamza al-Husseini, then it was named as al-Hamzaoui and related to Damascus Nobles Association. Also, the study focuses on the scientific and cultural effect that this family implanted in the damascene society. Additionally, it explains the economic role through two centuries, from the middle of Hijri 10th century to the middle of Hijri 12th century. The most abundant source about this family is the records of legislative court in Damascus city. In addition to this, there are damascene manuscripts and printed sources to draw clear picture for damascene society in that time. Ibn Hamza family is constant decency damascene family. They came from Hijaz to Bagdad then Haran to settle down in Damascus. Some people who seek for in descendant say that they are al-Hussseini al-Mantoof sons that his descendants spread in several areas. Ibn Hamza family represents a sample of damascene popular community. Its impact portrays in the social existence. Furthermore, the scientific, literary and cultural effect. Conversely, the mystic impact didn’t be available as other damascene families.
محطات في معركة التسليح في الثورة التحريرية الجزائرية 1954 – 1958
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) بوعريوة, عبدالمالك
كانت قضية التسليح من أهم وأخطر القضايا التي أولتها قيادة الثورة التحريرية أهمية بالغة، وذلك باعتبارها عصب الكفاح المسلح ضد العدو الفرنسي، الذي كان – ولايزال – من القوى العسكرية الكبرى في العالم. ولهذا، فان جبهة التحرير الوطني عملت منذ البداية على توفير ما أمكن من السلاح، لضمان استمرارية ثورتها وتوسعها، وقد بذلت في سبيل ذلك جهدا كبيرا، معتمدة في البداية على المصادر الذاتية الداخلية، التي شكلت حجر الزاوية في انطلاق الكفاح المسلح في الأول من نوفمبر1954، لكن ذلك لم يكن كافيا مع تطور الثورة وشموليتها من جهة، وحجم الامكانيات العسكرية التي سخرها العدو من جهة ثانية، مما جعلها تلجأ إلى مساعدات الدول الشقيقة والصديقة، لاسيما المغاربية منها التي جعلت أراضيها الحدودية قواعد خلفية لعمليات التسليح من الحدود الشرقية والغربية للوطن، سواء عن طريق الدور الذي لعبته القاعدة الشرقية في هذا المجال، أو عن طريق قوافل التسليح الخاصة بالولايات خصوصا بين سنتي 1954 و 1958. La question de l’armement, durant la guerre de libération algérienne, a été un des problèmes, les plus cruciaux, auxquels le commandement de la révolution algérienne devait faire face, et lui accordait l’intérêt qu’il mérite, du fait que l’armement constituait le nerve vital du combat livrée contre l’ennemi et dès les premiers jours de la guerre, Le FLN, s’est penché sur ce problème, pour assurer la continuité de la Révolution, dans ce sens, beaucoup d’efforts ont été enregistrés. Tout d’abord, en s’appuyant sur les moyens propres dans le déclenchement, mais avec l’évolution de la révolution l’aide des pays frères et amis est devenus indispensable, en particulier les pays maghrébins, ceux-ci ont mis à la disposition de révolution leurs zones frontalières, pour les utiliser comme bases arrières dans l’acheminement d’armes. Ainsi, le problème de l’armement a vu des jours meilleurs par le rôle joué par la Base de l’Est et par la multiplication des caravanes d’acheminement d’armes propres à chaque Wilaya historique entre 1954- 1958.
مساهمة أعلام وادي سوف في تأسيس الصحافة الإصلاحية في الجزائر (1925 ـ 1940
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) زواري أحمد, جمال
لقد حرص بعض أعلام وادي سوف على الارتباط بالفكر الإصلاحي منذ بداياته الأولى في الجزائر، خاصة ممن تلقوا تعليمهم في جامع الزيتونة، فكانوا من المبادرين بتأسيس الحركة الإصلاحية، والمشاركة في تصدر مشهدها القيادي الهيكلي والتعليمي والصحفي، طيلة حضورها في الساحة الوطنية خلال النصف الأول من القرن العشرين الميلادي، كما كان لهم دور ريادي في ظهور الصحافة الإصلاحية كتابة وتأسيسا وإنشاء، في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الأولى(1919 ـ 1940)، حيث شارك الأستاذ محمد الأمين العمودي في تأسيس صحف ((صدى الصحراء)) و((الإصلاح)) و((الجحيم))، وأنشأ جريدة ((الدفاع))((La Défense)) باللغة الفرنسية، إضافة إلى مقالاته العديدة في أغلب الصحف الإصلاحية والوطنية باللغتين في تلك الفترة، كما أصدر الشيخ حمزة بوكوشة جريدة ((المغرب العربي)) الإصلاحية، وكتب بدوره في عدد من الصحف الجزائرية والتونسية، وكان عضو تحرير ((البصائر)) في مرحلتها الأخيرة، التي تعتبر أزهى مراحلها وأكثرها انتشارا وطنيا وعربيا، ليكون الشيخ علي بن سعد ثالثهما بمساهمته في مجال الصحافة الإصلاحية من خلال إصداره لجريدة ((الليالي)) ببعد إصلاحي ووطني جريء، في وقت لم تكن فيه الجرأة سهلة في مواجهة السلطات الاستعمارية وأذنابها ومشروعها، إذ تكلف صاحبها الكثير من المتاعب. Since the foundation of the reformative thought in Algeria, the scholars of Oued Souf shown a great concern to abide by it. Among those scholars those who studied in Azzitouna Mosque. So, they were the first pioneers to found and lead the national reformative movements in the first half of the 20th century. They also took a great part in the foundation of the reformative journalism after the wwII (1919-1940). Among those scholars Mohammed El amen El Amoudi who participated in the foundation of a newspapers like "Sada Sahara"(Sahara echo), "El-isslah"(the reform) ,"El-jahim"( the hell) and "Adifaa" (the defence) in French. In addition to many articles in the reformative newspapers in Arabic and French. So did Sheik Hamza Boukosha in the reformative "The Arabic Maghreb" newspaper. He also wrote in a various Algerian and Tunisian papers and was a member of the editors in El-bassair paper in its last editions. These last editions were the most brilliant and spreading nationally and in the Arabic world. There were also Sheik Ali Ben Saad who contributed a lot in the reformative journalism with his newspaper of "El-laiali " which took reformative and defiant shape. This type of journalism were not tolerated by the French colonization and might cause great troubles to those who adopt it.
معتقل تفلفال النسوي بالاوراس أثناء الثورة الجزائرية 1955 /1962 من خلال الرواية الشفوية وشهادات المعتقلات
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) بن زروال, جمعة
تتناول هذه الورقة البحثية دور الرواية في كتابة التاريخ الشفوي للمرأة من خلال نماذج من شهادات النساء المعتقلات في السجون الفرنسية أثناء الثورة الجزائرية 1954 /1962، معتمدين في هذه الدراسة علي معتقلات سجن تفلفال النسوي بالاوراس الذي يعتبر أول معتقل للنساء في الجزائر أثناء الثورة التحريرية والذي تأسس سنة 1955 وخصص لسجن زوجات المجاهدين . اعتمدنا في دراستنا علي عدة نقاط أهمها: - دراسة نماذج من شهادات النساء المعتقلات مع أطفالهن في سجن تفلفال ، بسرد ظروف وأسباب الاعتقال والحياة اليومية داخل المعتقل وأساليب التعذيب الجسدية والنفسية التي تتعرض لها المعتقلات . - استقراء بعض الشهادات لمعتقلات سجن تفلفال النسوي مثل / شهادة ذهبية عبيد الله ، وشهادة الشامخة بن رحمون ، وشهادة جمعة سليماني....أكثر من عشرين امرأة معتقلة . - تحليل ومقارنة هذه الشهادات الشفوية بإبراز مدي مصداقيتها التاريخية من خلال الوثائق الأرشيفية والمصادر المكتوبة. - إبراز معاناة المرأة الريفية البسيطة ومدي تحملها مسؤولية الثورة مع أخيها الرجل من اجل تحرير وطنها . ملخص باللغة الانجليزية : This paper deals with the role of testimony in writing the oral history of women, through models of detainees testimonies of women in French prisons during the Algerian revolution 1954/1962, Relying in this study on the detainees of Tifelfel prison in Aures which is the first prison for women in Algeria during the revolution, which was founded in 1955 and was provided to detain the wives mujahideen. - Definition of women’s jail of Tifelfel addressing the causes and circumstances of its founding in 1955 by the French colonialism, and the motives behind its allocation to the wives of Mujahideen and rebels. - Study models of women detainees testimonies with their children in the prison of Tifelfel, listing the circumstances and reasons for the detention and daily life inside the prison and methods of physical and psychological torture suffered by detainees. - Extrapolate some testimonies of women detainnees in women’s prison of Tifelfel Example / the testimony of Dhehbiya Obaidullah, the testimony of Achamkha Ben Rahmon, and the testimony of Djemaa Soleimani .... More than twenty women detained.
نحو سوسيو أنثربولوجية لصراع الهويات في سوسيولوجية المثقف الجزائري: تمثلات، استراتيجيات و ممارسات
(جامعة الوادي University of Eloued, 2017-01-24) زمور, زين الدين; بن شارف, حسين
نعتقد أنتجت إعادة هيكلة العمران الاجتماعي و السياسي و الاقتصادي لجزائر الألفية الثالثة من سنة 2000 إلى اليوم سنة 2016 من خلال التعديلات على القوانين و التشريعات و المشاريع التصنيعية و آليات المنظومات التربوية و التعليمية و مؤسسات الانتماء المهني و المعيش الاقتصادي، ما نسميه قطيعة في الرابط الاجتماسياسي بين السلطات السياسية و العسكرية و جماعات الضغط الاقتصادية و الدينية الشائعة و المواطن الجزائري الشائع، الذي لا يعزف عن الحياة السياسية – كما أفادتنا به جملة من الأبحاث الجزائرية و الأجنبية – لأنه أساسا محورها، و إنما ينتج بنفسه جملة من الآليات و الاستراتيجيات الفردية و ضمن جماعات هو يحددها بنفسه، و يضع قواعد لعبته السياسية انطلاقا من حنكته المهنية المكتسبة من خلال تمثلاته و ممارساته لمحيط عمله، الذي يمثل له مجسما مصغرا للممارسات السياسية ضمن جسد مهني منظم. We assume that, the societal, political and economic redevelopment of Algeria of the third millennium of the period in between 2000 to 2016, through changes in laws, the constitution, industrialization and national education institutions , university and technical education, professional affiliations firms, and economic life, products a rupture in the sociopolitical link between the political, military groups of controlling, economic groups of pressures and religious, and simple citizen, who don’t refrain from politics - as proved by the Algerian and foreign researches - because he is the axis, but; he produces himself a set of mechanisms and individual strategies within a social reference groups sets chosen by himself, and establishes the rules of his own political game, from his professional skills acquired by his representations and practices in the work environment, which represents a small cube of political practices in an organized corporation.

Browse

Browsing JMRHS_Vol 03 N 01 by Title