العقدية المؤثرة في سقوط الدول الموحدية

Abstract

تتناول هذا الموضوع دراسة تاريخية للعوامل الجوية ، في سقوط الدولة الموحدة ، إلا أن هذه الدولة بدأت على أساس دعوي متمثل في حركة مذهبية جاء بها محمد بن تومرت (ت 524 هـ) لإسقاط دولة المرابط ودعوتهم دولة جديدة بمشروع دعوي مختلف عما سبقه في بلاد المغرب الإسلامي ، فكان مشروع مؤسس قائم على أساس مذهبي مذهبي فلم يشُّد عن القاعدة التي كان متعارف عليها في بناء الدولة المغاربية آنذاك ، إلا أن دعوته المذهبية كانت مختلفةً اختلافًا عن غيرها من الحركات المذهبية الأخرى ؛ حيث تقوم بإنشاء وربط بينها ودمجها معًا ، ودمجها في ترتيب عائدات ، وداخلة ، وداخلة ، وداخلة ، وداخلة ، وهي تقوم بدورها حتى تولى المنصور ، الموحدي الحكم ، يجعله يفكر في إنشاء إجراءات إصلاحية في المنظومة الدعوية. المأمون زمام الحكم باشر في حركت الإغلاق والمهدوية وغيرها من رموز الدعوة. ملخص البحث يركز هذا البحث على دراسة تاريخية لعوامل المكورات العقدية المؤثرة في سقوط الدولة الموحدية ، بحيث تأسست هذه الدولة على أساس دعوى قضائية في حركة طائفية جاء بها محمد بن تومرت (ت 524 هـ) لإسقاط الدولة في الحكم. ودعوتهم وبناء مشروع سعي دولة جديد يختلف عما سبقه المغرب الإسلامي الجديد ، ابن تومرت مشروع سياسي قائم على أساس عقائدي لم يحكم بشكل عام في بناء الدولة المغاربية آنذاك ، لكن دعوته إلى كانت الطائفية مختلفة جدا عن غيرها من الحركات الطائفية ، فداوت الطائفية كانت مضطربة وليست خليط متجانس ، جمعت بين تأسيس مجلس مذهبي تاريخ ،