"ادارة الجمارك ودورها في التسهيلات للمصدرين- دراسة الحالة ادارة الجمارك بالوادي"

Abstract

"بعد انتهاج الجزائر سياسة الانفتاح الاقتصادي وسياسة اقتصاد السوق ختم عليها القيام بالجملة من الإجراءات التصحيحية على مستوى قطاع الجمارك باعتباره بوابة التجارة الخارجية, فوجب عليه أن يكون عنصر تسيير وتسهيل لها حتى تنسجم مع التوجهات العالمية حيث تمحورت جل هذه الإصلاحات حول الأدوات الضريبة والقيود التعريفية والتشريعات الجمركية وتعميم الشبكة الجمركية عن بعد خلال نظام التسيير الآلي للمخاطر و تحقيق المراقبة الجمركية والسرعة في إجراء المعاملات والتأكد علة أهمية استعمال الأنظمة الاقتصادية الجمركية واستحداث المتعامل الاقتصادي المعتمد في إطار عصرنه الإدارة الجمركية والتكيف مع التغيرات الاقتصادية العالمية في إطار اقتصاد قائم على المبادلات التجارية." "After Algeria adopted the policy of economic openness and the policy of the market economy, it had to carry out a number of corrective measures at the level of the customs sector as it is the gateway to foreign trade. Facilitating and facilitating them in order to be in line with global trends, where most of these reforms centered around tax tools, tariff restrictions, customs legislation, dissemination of the customs network remotely through the automated risk management system, achievement of customs control and speed in conducting transactions, and confirmation of the importance of using customs economic systems and the development of the approved economic operator in A framework for modernizing customs administration and adapting to global economic changes within the framework of an economy based on commercial exchanges."