القوامة في الإسلام د ا رسة فقهية واجتماعية

No Thumbnail Available

Date

2012

Journal Title

Journal ISSN

Volume Title

Publisher

جامعة الوادي university of eloued

Abstract

كتب الكث رٌون ف القوامة, ومن زوا اٌ متعددة لما لها من أهم ةٌ بالؽة ,خاصة من جانب هٌا الفقه والاجتماع ,ً وهذا ما تناولناه ف دراستنا لها ح ثٌ تعرضنا لتعر فٌها لؽو اٌ , فه مشتقة من قام, قٌوم, ق اٌما, وتحمل معان عدة أهمها الس دٌّ, و المحافظة والإصلاح أما اصطلاحا فه حكم شرع هٌدؾ إلى تنظ مٌ شإون الأسرة والتزام الرجل بالتوج هٌ وحسن المعاملة, والمرأة بحسن التبعّل. كما تطرقنا لحكمها, ح ثٌ كان تكل ؾٌ الله عز وجل للرجل مباشراً وواضحا بقوامة الب تٌ وس اٌسة شإونه ورعا تٌه ودلّ على ذلك القرآن والسنة والعقل, وهذا لسبب نٌ اثن نٌ أولهما لما ف الرجل من خصائص, سواء من جهة الخِلق ةٌ كالجَلد والصبر, أو من ناح ةٌ الأوامر الشرع ةٌ كالجهاد وشهود الجماعات. وثان هٌما هو الإنفاق والتدب رٌ والص اٌنة سواء بالمهر أو السكن... إلخ. جعل الشرع الحن ؾٌ للقوامة ضوابط منها أداء الزوج لواجباته )المهر, النفقة, المعاشرة بالمعروؾ( وعل هٌ أ ضٌا الإنصاؾ ف استخدامها. حدد للقوامة مقتض اٌت من ب نٌها ق اٌم الرجل بواجباته, كما على الزوجة فعل ذلك, وهذا بطاعته بالمعروؾ ورعا ةٌ أموره و حفظ ماله وقرارها ق الب تٌ, كما تناولنا نظرة المجتمع الإسلام للقوامة إذ أنه رٌاها سلطة مطلقة تمارس على المرأة وتستؽل وتظلم , وساهم ف هذا عامل نٌ بارز نٌ هما الجهل خاصة ف مٌا تٌعلق ببعض النصوص الشرع ةٌ وكذا الؽزو الفكري, وب نٌّا ف الأخ رٌ الآثار التربو ةٌ والاجتماع ةٌ لوجود القوامة وعندفقدانها

Description

Keywords

Citation