تهدف هذه الدراسة إلى بيان أهمية النصوص الشعرية القديمة وأثرها على الساحة النقدية والأدبية المعاصرة , وكيف استطاعت مواكبة هذه المتغيّرات النقدية وليدة التطور اللساني, وما نتج عن موجة دراسة النصوص من ناحية السّياق أو النسق , كل ذلك بغية الحصول عن القارئ النموذجي للنص الإبداعي , له القدرة في تحديد بواطن الجمال الشعري والتماسك أو التلاحم بين عناصره , مايجعله حيا متجددا مدى الأزمان