Faculty of social and humanities sciences_PPN
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/106
Browse
Browsing Faculty of social and humanities sciences_PPN by Author "ممادي, شوقي"
Now showing 1 - 3 of 3
- Results Per Page
- Sort Options
Item إقتراح نموذج موضوعي لانتقاء الأساتذة الطلبة عند الإلتحاق بالمدارس العليا للأساتذة(University of Eloued جامعة الوادي, 2013-11-17) ممادي, شوقيلا يعد إعداد المعلمين والأساتذة وتحسين مستواهم من العوال الأساسية لنجاح العملية التعليمية التعلمية فحسب، بل ركيزة أساسية لضمان جودة مخرجات العملية التربوية ككل، ويعد ترشيح واختيار واختبار وانتقاء الراغبين في الالتحاق بمهنة التعليم والتدريس من بين الحائزين على شهادة البكالوريا، أو شهادة الليسانس من أعقد العمليات، ومن المسؤوليات الصعبة، لا لكون الأعداد المتقدمة من المترشحين في تزايد مستمر فقط، بل لكون وضع معايير عملية موضوعية لاختيار النخبة من المرشحين والانتقاء من بينهم أمرا بالغ الأهميةولا يحظى بإجماع واضح بين المتخصصين، خصوصا إذا تم وضع الشروط والمعاييرانطلاقا من التنبؤ المستقبلي بالدور المطلوب من المعلمين والأساتذة القيام به، تعليميا وتربويا، دون أن نغفل الأدوار المتعددة والمتغيرة لهؤلاء المدرسين، واختلاف توجهاتهم العملية والأدبية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية، ومنطلقاتهم الفكرية. وأمام تعقد مهمة اختيار وانتقاء المعلمين والأساتذة الطلاب للالتحاق بالمدارس العليا للأساتذة، تقترح هذه الورقة جملة من المعايير المستقاة من التراث النظري والدراسات والبحوث العلمية والمتعلقة بالموضوع، يمكنها أن تشكل أرضية تبنى عليها مقاييس ومعايير موضوعية لاختيار وانتقاء "الأساتذة والطلاب من بين الراغبين في الالتحاق بمهنة التعليم والتدريس "Item توظيف الاتجاه النمائي في كشف وتشخيص المشكلات السلوكية في الوسط المدرسي(University of Eloued جامعة الوادي, 2013-12-03) ممادي, شوقيينقسم علم النفس إلى عدة فروع تبعا لمجال الاهتمام الدقيق لكل فرع، ولعل من أشهر الفروع علم النفس التربوي، وعلم النفس الصناعي، وعلم النفس العيادي (الإكلينيكي، وعلم نفس النمو، هذا الأخير الذي يهتم بمظاهر نمو الإنسان وقوانين هذا النمو منذ الولادة مرورا بالطفولة والمراهقة والشباب، وانتهاء بالكهولة والشيخوخة(صالح أحمد الدهراوي،ص 26، ويسود اعتقاد كبير في الأوساط التربوية مفاده أن العملية التعليمية والتربيوية لا تؤدي ثمارها إلا إذا كان المعلمون والإداريون على حد السواء على قدر مقبول من الاطلاع والمعرفة ببعض مفاهيم النمو الأساسية لأن ذلك يشكل عاملا أساسيا وهاما في فهم سلوك المتعلم في الأوضاع التربوية المختلفة (عبد المجيد نشواتي، 2003، ص147، وتناسب التوقعات مع السلوك النظري الذي يتوافق مع العمر الزمني للمتعلم.)Item توظيف مسرح الادماج لتحسين مستوى الحياة لدى اطفال ذوي الحاجيات الخاصة(الصم نموذجا)(University of eloued جامعة الوادي, 2018-12-04) ممادي, شوقييعتبر السمع أحد أهم الحواس ذات العلاقة بمختلف جوانب الحياة، ويحظى بأهمية كبيرة في مجال التعلم والتربية، والأطفال الذين يفقدون سمعهم لسبب من الأسباب يتعرضون لمعاناة كبيرة جراء ذلك، لعل من أهم ما تحدثت عنه الدراسات الحديثة عجزهم عن التواصل، وشعورهم بالعزلة والاكتئاب، وقد أشارت دراسات طب نفسية إلى أن علاقة وطيدة بين الأمراض النفسية والأمراض الجسدية التي تصيب الإنسان، وربما تكون العلاقة بينهما متبادلة، وهو ما يفرض الاهتمام بهذه الفئة وإيلاءها العناية المناسبة، والمساعدة القائمة على الدقة والتجربة، لتحقيق جودة الحياة لديها. يعد المسرح أحد أبرز الفنون العالمية وأعرقها، وقد ظهر أول مسرح للأطفال في مدينة "نيويورك" بالولايات المتحدة الأمريكية سنة (1903)، وكان مسرحا تعليميا أشرف عليه الاتحاد التعليمي بالمدينة، كما كانت هناك محاولات في إنجلترا بين الفترة الممتدة من عام 1914 إلىعام 1939 لتأسيس فرقة متخصصة في مجال مسرح الأطفال قام بها "سجان سترلنجماكنلى"، لكنها كانت تنشط لمدة ستة أسابيع فقط خلال السنة بمناسبة أعياد "الكريسماس"، وكانت مسرحيات الأطفال محصورة في عروض البانتوميم (التمثيل الصامت) (عمرو دوّاره، 2010). وبين المسرح والإعاقة السمعية، تأتي هذه الدراسة لتبرز إمكانية استغلال مسرح الدمج وتوظيفه مع إحدى الفئات الاجتماعية الصامتة، التي تعيش في هدوء، وقد تغادر في هدوء، لكن يمكنها أن تعيش حياة أفضل إذا ما تم مساعدتها، وتقديم العون لها في الوقت المناسب، وبالطريقة الملائمة.