أحمد بوفحتة2024-06-042024-06-042020-02-23أحمد بوفحتة. أثر التكنولوجیا الحدیثة في تطور وانفتاح الخطاب الشعري العربي المعاصر على المتلقي.ملتقى الدكتوراه الدولي متعدد الاختصاصات. 23-26 فيفري 2020. جامعة الوادي. [أكتب هنا تاريخ الإطلاع]. متاح على الرابط [انسخ هنا رابط التحميل]https://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/33202مداخلةالشعر _وكغیره من الآداب والفنون_ تأثر تأث ا ر مباش ا ر بالتطور الإنساني في مختلف المجالات، فكان مواكبا للتحولات المتواترة في ذهنیة المتلقي ونمط حیاته واهتماماته، كما تطورت أغ ا رضه ومضامینه ووسائل انتشاره عبر الم ا رحل التاریخیة منذ القدیم، فكانت المشافهة في البدء، ثم المخطوطات، ثم الكتب، وبعد م ا رحل تطورت حتى أشكال الخطاب الشعري من القصیدة العمودیة الكلاسیكیة، إلى شعر التفعیلة مطلع القرن العشرین، ومع التطور التكن ولوجي العالمي خاصة في القرن الواحد والعشرین؛ ظهرت أشكال جدیدة من بینها قصیدة الهایكو، بالإضافة إلى ابتكار أدوات ووسائط حدیثة تنقل الخطاب الشعري من الشاعر إلى القارئ متجاوزة بذلك الأدوات التقلیدیة، كالكتب الرقمیة، والمواقع الإلكترونیة والقنوات التلفزیونیة، وهذا ما شكل تح ولا جذریا في الخطاب الشعري بین القدیم والمعاصر من ناحیة الشكل والمضمون، ومنه إلى نوعیة التلقي.arالتكنولوجیاالشعرالموقع الإلكترونيالتلفزیون_ أمیر الشعراءموقع القصیدةأثر التكنولوجیا الحدیثة في تطور وانفتاح الخطاب الشعري العربي المعاصر على المتلقيIntervention