عيادي, سارة2020-02-252020-02-252019-09-286643-2602https://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/5344من آخر مستجدات الثورة العلمية في مجال العلوم البيو طبية و الحيوية، هو إحداث تقنيات مستحدثة مساعدة على الحمل كبديل على المسار الطبيعي المفروض حدوثه به –الاتصال الجنسي-، لنكون أمام جنين لعب التطور العلمي الدور الكبير في وجوده ـألا و هي الأجنة المخصبة معمليا، و التي قد أسميها أجنة التطورات العلمية. لهذا التطور العديد من الآثار و النتائج لعل أهمها و أبرزها، هي استخدام هذه الأجنة -المخصبة معمليا-كمحل للتجارب و الأبحاث العلمية و الطبية. و أمام هذا المستجد الذي قد يؤدي الى المساس بالأجنة و اللقائح الآدمية، و اتساع دائرة الممارسات الغير مشروعة عليها، بات من الضروري تقييد هذا التطور بمجموعة من الضوابط و القيود التي تحول دون ذلك، و إقرار الحماية القانونية لها، و هذا ما انتهجه المشرع الفرنسي "الذي سأتخذه كنموذج في هذا المقال باعتباره من القوانين الرائدة في هذا المجال-.Arالأجنة و اللقائح الآدمية، التجارب العلمية و الطبية، القيود و الضوابط القانونية، الحماية القانونيةالتنظيم القانوني للتجارب الطبية و العلمية على الأجنة و اللقائح البشريةالقانون الفرنسي كنموذجArticle