خليف، رقية, بوحنيك، شيماء2022-10-092022-10-092021النظام المالي والجبائي للدولة الجزائرية في عهد الأمير عبد القادر(1832م-1847م) . مذكرة ماستر . قسم العلوم الإنسانية . كلية العلوم الانسانية والاجتماعية . جامعة الوادي . 2021 . [ تاريخ الإطلاع] . متاح على الرابطhttps://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/13197مذكرة ماستر تاريخ تخصص تاريخ المغرب العربي المعاصرالملخص: إن حياة الأمير حافلة بالإنجازات منذ مبايعته بالإمارة سنة1832،فقد سعى إلى تأسيس دولة جزائرية حذيثة وفق الأصول الإسلامية ،حيث ركز على أهم القواعد التي تقوم عليها الدول الكبرى حول العالم ؛ألا وهي القاعدة الاِقتصادية بهيكلة محكمة التي تعتبر المحرك الرئيسي لتسيير الجوانب الأخرى في الدولة الجزائرية الحذيثة ؛وليتمكن من إنجاحه إنتهج جملة من التدابير أهمها التنظيمات المالية والجبائية التي اِعتمد عليها لإثراء بيت مال الدولة و كيفية تقسيم تلك العوائد والأموال التي تمت جبايتها بحكمة وحنكة بين الجوانب الإجتماعية والثقافية والسياسية ،و الجانب العسكري الذي كان بصدد مقاومة الإستعمارالفرنسي؛حيث خص هذا الجانب بنفقات عينية معتبرة ليستطيع مجابهة العدو،مما جعله يحظى بالاِحترام والتقدير من القوى العظمى، وقد اضطرت فرنسا لما لم تستطع القضاء على دولته إلى إبرام معاهدات سلمية معه لتتمكن من اِستعاب واِعادة النظر في السياسة التي اِتخذها ليستطيع الموازنة بين بناء دولة جزائرية حذيثة قائمة بذاتها ومقاومة الإستعمار في آن واحد ،مما أدى لزيادة الضغوطات والتحرشات من كل جانب على الأمير حتى اِضطر لتوقيع معاهدة الإستسلام في 1847. Résumé : Certes,la vie de l'Emir Abdelkader était pleine de réalisations dépuis la reconnaissance massive par l'ensemble des tribues en 1832,son rêve était la construction d'un état moderne respectant les normes islamiques et suivant la modernité que nouveau monde de l'Ouest a entamé,il s'agit des regles économiques solides qui fout tourner tous les autres secteurs,pour atteindre sebut,il avait tracé une série de mesures fiscales et financieres sur les quelles il avait basé pour enrichir le trésor publique et ensuit repartir les revenus sur les secteurs sociaux,culturel et politiques sans oublier bien sur,le secteur militaire en premier lieu qui combattait contre l'armeéFrançaise,grâce à d'énormes dépenses qui permettaient de faire face à une armeé coloniale plus superieure à celle de l'emir Abdelkader. Son courage et sa nobless lui on apporté le respect des chefs d'états étrangers les generauxfrancais étaient oubligés à s'assoir avec Emir Abdelkader et signer des accords de cesser le feu . Malheureusement,ceson eux qui violaient les accords.l'état d'Emir Abdelkader avait subit plusieurs complots de différents côtés,même les voisins, ce qui obligeait Emir Abdelkader à se reudre en 1847.Arالدولة الجزائرية، الأمير عبد القادرL'Etat algérien, Emir AbdelkaderThe Algerian state, Emir AbdelkaderMaster