قاسي, فوزية2020-02-232020-02-232019-04-286643-2602https://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/5259تتعرض هذه المقالة لمسار التحول عن الأمن الدولاتي-التمركز نحو الأمن المجتمعي ودور خطاب الأمننة في ذلك، وهو الجانب الذي تخصصت فيه مدرسة كوبنهاغن وتميزت به، إذ قامت مدرسة كوبنهاغن بتوفير أداة تحليلية تفيد صناع السياسة والباحثين في معالجتهم للقضايا الأمنية والتعقيدات المختلفة التي تؤثر عليها، ألا وهي نظرية الأمننة لمؤسسها "أولي وايفر" والتي تشير إلى البناء الإستطرادي للتهديد، ليطورها لاحقا بعد أحداث 11 سبتمبر رفقة "باري بوزان" ليصبح تطبيقها أوسع نطاقا، معتمدة على بناءات عالمية للتهديدات والوحدات المرجعيةArsecurity studies ; Copenhagen School ; securitization theory ; widening the security conceptأثر خطاب الأمننة على تطور الدراسات الأمنية بعد أحداث 11/9إسهامات مدرسة كوبنهاجنArticle