شبوط, سعاد يمينة2023-04-172023-04-172016-11شبوط,سعاد يمينة. حركة انتصار الحريات الديمقراطية . مجلة المعارف للبحوث والدراسات التاريخية. مج 02ع05. 17/11/2016 . جامعة الوادي [أكتب تاريخ الاطلاع] متاح على الرابط[أنسخ رابط التحميل]2473-0584https://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/19667مقالتتفق المصادر التاريخية المتوفرة حول موضوع تطور الحركة الوطنية الجزائرية بعد نهاية الحرب العالمية الثانية1945،على أن الأزمة المزمنة التي عصفت بهياكل (حركة الانتصار للحريات الديمقراطية) خلال مؤتمرها الثاني الذي انعقد أيام 4،5،6 أفريل1953،لم تكن وليدة حينها بل نتيجة عدة مشاكل وأزمات لم يتم تسويتها في وقتها الأمر الذي زاد من استفحالها عندما اتضحت المسائل الجوهرية في طبيعة النزاع بين اللجنة المركزية ومصالي الحاج وأنصاره واتخاذ دعاة العمل المسلح موقفا معارضا من الطرفين وتبلور المشروع العسكري الذي بلغ مستوى من النضج في خضم مرحلة مخاض عسير انتهى بميلاد فصل ثوري عرف باللجنة الثورية للوحدة والعمل في مارس 1954 تلك اللجنة التي أخذت على عاتقها مسؤولية الإعداد الفعلي لتفجير الثورة في خريف 1954وفي هذا السياق يشير المناضل محمد بوضياف بأن الشروع في العمل المسلح كان أنسب حل لإنقاذ الحركة الوطنية الجزائرية من المأزق الذي وقعت فيه. Historical sources available agree on the subject of the evolution of Algerian National Movement after the end of World War II in 1945, that the chronic crisis that ravaged structures (the movement of the victory of the democratic liberties) MTLD during the second conference, which took place days 4,5,6 April 1953, were not the result of the time, but the result of several problems and crises are not resolved in a timely manner which increased escalate when it became clear the core issues in the nature of the dispute between the Central Committee and Messali Haj and his supporters and take the advocates of armed action stand against the parties and the crystallization of a military project, which reached a level of maturity in the midst unanimously concluded the stage of the birth of a revolutionary chapter knew Commission revolutionary unity and work (CRUA) in March 1954 that the Commission, which has taken upon itself the actual preparation for the bombing of the Revolution in the fall of 1954 and in this context the responsibility of fighter Mohammed Boudiaf indicates that the initiation of armed action was the most appropriate solution to save the Algerian national movement of the impasse in which they occurred.Arحركة انتصار الحريات الديمقراطيةحركة انتصار الحريات الديمقراطيةArticle