جلال, محمد2023-03-212023-03-212017-06جلال,محمد. مصائب جمعية العلماء المسلمين الجزائريين أمام استفزازات الادارة الفرنسية 1931- 1940. مجلة المعارف للبحوث والدراسات التاريخية. مج 03. ع06. 20/06/2017 . جامعة الوادي [أكتب تاريخ الاطلاع] متاح على الرابط[أنسخ رابط التحميل]2473-0584http://dspace.univ-eloued.dz/handle/123456789/17920مقالوصلت رئاسة الشيخ عبد الحميد بن باديس لجمعية العلماء خلال فترة 1931- 1940 إلى اليأس بعد أن تهاطلت عليها المصائب و العراقيل المسلطة عليها من قبل الادارة الفرنسية سواء هذه المصائب أحاطت بالجمعية من خلال تنفيذ برنامجها التعليمي ، أو بعلمائها لما إعترضتهم مكائد خططت لها السلطة الفرنسية أدت بالبعض منهم حتى إلى الإنسحاب . أما فيما يتعلق بتنفيذ برنامج الجمعية التعليمي في المدارس و المساجد، فقد كان قانون 8 مارس 1938، والذي يقضي بمنع فتح أي مدرسة حرّة دون توفر الشروط التي حددتها الإدارة و كانت قاسية ، أكثر القوانين تعسفا على التعليم العربي الحر. أما فيما يتعلق برجال جمعية العلماء، فقد أصيب البعض منهم في عزّته وكرامته إلى درجة أنّ استمالتهم الإدارة و استطاعت أن تحوّلهم إلى جانبها في مشروعها الإستعماري التغريبي مع ذلك فإنّ استماتة الجمعية لهذه الهزّات الخطيرة حال دون إنقطاعها عن المجتمع و واصلت تعهداتها التي رسمتها منذ تأسيسها حتى وفاة شيخها و بعده من خلف في الرئاسة. The presidency of Sheikh Abdel Hamid Ben Badis Association of Scholars during the period 1931 - 1940 to despair after it was plagued by the calamities and obstacles, which is controlled by the French administration, whether these calamities surrounded the Assembly through the implementation of its educational program, or scientists did not object to the machinations planned by the French authority Some even led to withdrawal. As for the implementation of the educational program in schools and mosques, the law of 8 March 1938, which prohibits the opening of any free school without the conditions set by the administration and was harsh, was the most arbitrary law on free Arab education. As for the men of the Association of Ulama, some of them were injured in their dignity and dignity to the extent that the administration attracted them and managed to turn them on its side in its colonial project of the Westernization. However, the Assembly's staggering of these serious ailments prevented its disconnection from society and continued its commitments since Established until the death of her sheikh and his successor in the presidency.Arجمعية العلماء المسلمين الجزائريين - الادارة الفرنسيةمصائب جمعية العلماء المسلمين الجزائريين أمام استفزازات الادارة الفرنسية 1931- 1940Article